‫تعليقات الزوار

5
  • virginia voice
    السبت 15 مارس 2014 - 03:49

    Morocco geographically belonging to Africa but this time is presence economically , in fact to expands the activity economic by establishing the huge platform alongside the cooperation south south . we do not forget the humanitarian aid that our Force Royal Army had been presenting since 1960 in the cango country and many African countries for peacekeeping ….. we are proud of our forces …….also Morocco contributed alongside 39 other countries in the United Nations Operation (ONUS), established by the Security Council since April 4 2004….

  • مغربي
    السبت 15 مارس 2014 - 10:02

    رأي آخر سديد لصاحب الجلالة الملك المفدى محمد السادس نصره الله : العودة للمشهد الأفريقي ، وبكل قوة. حتى يرى العالم النموذج المغربي في التنمية والوحدة. وملء المكان الفارغ الذي يعتبر بمثابة السلسلة الناقلة للحركة بين باقي أجزاء المحرك التي كاد أن يصيبها التلف. نصرك الله وايدك وسدد خطاك.

  • ولد البلاد
    السبت 15 مارس 2014 - 16:50

    علينا أن نطرح السؤال بشكل آخر: هو غياب إرادي أم تغييب لاإرادي؟ لقد قال المرحوم الحسن الثاني في مرده عن تساؤل أحد الصحافيين عن وجه الإئتلاف والإختلاف مابينه وبين ولي العهد حينئذ الملك الحالي جلالة محمد السادس، فأجاب: له أسلوبه ولي أسلوبي. لذا يتضح أن الملك الراحل كان رجل سياسة بامتياز لكن الملك الحالي هو رجل اقتصاد أو بطريقة أخرى يؤمن، كما قال ماركس، بأن الإقتصادي هو الذي يحدد السياسي والثقافي والديني… أي أن البنية التحتية تحدد البنية الفوقية. لذا فإن كل زيارة أو تحرك سواء بداخل الوطن أو خارجه، غالبا ما تحكمه اتفاقيات اقتصادية أو مشاريع تنموية وجيهة. ثم أن المغرب قد فهم الدرس جيدا بأن التعويل أو الرهان على حصان المغرب العربي فهي مجرد ملاحقة السراب ووضع كل بيضه في سلة الإتحاد الأوربي فهي المغامرة الواجب تلافيها لئلا يسقط في فخ الركود الإقتصادي البنيوي للقارة العجوز. فالرهان لابد أن يكون على بلدان عذراء وذات بنيات استقبالية مهمة لكل شراكة اقتصادية ناجحة.

  • chekpoint
    السبت 15 مارس 2014 - 21:02

    بسم الله والحمد لله والله اكبر واصل واسلم على النبي محمد:Le maroc n'a aucun projet propre,tous ces mouvements entrepris par cet état est un ordre dicté par ses maitres occidentaux,le maroc n'est qu'une des réserves occidentales pour les richesses encore inexploitées et celles en cours,une armée exploitée aussi par les occidentaux,sans oublié bien entendu la junte féminine qui fourni de bons fruits locaux ou a l'exportation,la junte masculine est elle exploitée aussi dans divers domaines du balayeurs aux haut diplomés,ce pays a aussi fourni a l'occident de braves marthyrs auxquels cette occident qui est dans sa phase terminale a promis un paradis bien a lui,un paradis qu'il cherche encore a travers l'univers,il vous dit patience la récompense est a venir,croyez-le car lui ne croit pas a un univers limité mais infini

  • majd
    السبت 15 مارس 2014 - 22:01

    المهم هو اصلاح الخطا الذي وقعت فيه الحكومات السابقة حين كانت تختار الانسحاب من كل ملتقى يدفع اليه الانفصالين الخونة دفعا ..تكللت سياستنا بالنجاح في علاقتنا باوربا وامريكا والشرق الاوسط ولم نرشي احدا بقدر ما انتزعنا اعترافهم بتقدمنا وتاخر اعدائنا لكن الان يجب سن سياسة الهجوم ..ااعداؤنا ضيعوا على شمال افريقيا فرصة الريادة افريقيا في جل الميادين وكنا سنكون قنطرة بين الشمال والجنوب وطرق وسكك حديدية وموانئ تربط بيننا وبين مليار نسمة لكن الجزائر فضلت رمي الاشواك في طريق المغرب فتعطل القطار المغاربي واقلع اخر جنوبا واخلفنا موعدا مع التاريخ

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة