رئيس كولومبيا يتبول على نفسه

التبول اللائرادي قد ينجم عن عدة مشاكل اما بالنسبة للبالغين فمافوق الاربيعين هو سرطان البروستات

ربما لأنه مريض …. لماذا المبالغة.

حاضيين غير الخوا الخاوي.جاتو البولة بال .شنو فيها هادي؟؟

التبول اللاإرادي أفضل من التبول الإرادي,من الممكن أنه يعاني من التبول الناتج عن داء السكري أو إلتهابات في المثانة,وأنا أفضل مسؤؤل يتبول على نفسه من جراء إلتهابات مثانة ويخدم بلده وشعبه,على أن يتبول على الشعب والوطن بسبب من يعاني من إلتهابات فكرية,كسباط وبنشماس ولشكر ووهبي والكيحل والراضي والعماري وووو. التبول المرضي الفكري أفظع وأوسخ من التبول المرضي العضوي.هناك من يتبول علينا بألفاظه وخطاباته وأفكاره النتنة رائحتها كريهة من رائحة بول الحمير.وأنا اطالب من يكتب على جدران المدارس والبيوت والساحات العمومية "لا للتبول على الحائط",أن يكتب على جدران البرلمان "لا للتبول الفكري على الشعب والوطن"

il parrait que sa prostate n"est en bonne santé lah ychafih we ykoun m3ana car la maladie touche un trés , grand nombre d'homme et personne n est epargné, mais je pense qu il aurait du mettre un pantalon d une couleur plus foncé.

Le contrôle de l'appareil urinaire chez l'homme, qui freine l'écoulement de l'urine est le prostate. Le freinage de l'urine peut devenir mou avec l'âge et même parfois incontrôlable ( "prostate enlargement"). Parfois quand la personne est en situation de grande émotion , comme le cas du président de la Colombie. Le relâche de la prostate n'est pas nécessairement un cancer. Il n'y a que le test médical du PSA dans le sang qui le confirme

قد يكون السيد مريضا ولا غرابة في ذلك ،الغريب عندنا حين يتبول الساسة عنا بقراراتهم السياسية ويسخرون من تقبلنا لهم او هكذا يبدوا لهم ونحن لا نتزحزح من مكاننا ومواقفنا التي للأغلبية الصامتة.

أتفق مع أبو يحيى في تعليقه الوارد بالرقم 8 و أضيف ..حتى لو كان التبول اللاإرادي نتيجة رهبة من الجمهور فهو مستحب…و مسؤولين يتبولون خوفا من شعوبهم خير من شعوب تتبول خوفا من مسؤوليها .

نعم اخ ابو يحيى انا ايضا اشكرك على مقالك المعبر والملخص لواقع لازلنا نعيشه للاسف

انا مع التعليق السادس جزاك الله خيرا يا منصف

حيّاك الله أخي أبو يحيى فكلامك صواب ، فهؤلاء لم يكتفوا بالتبوّل علينا بل تغوّطوا ( خر….. ) علينا ، قتلونا غير بْلبْلاَبْلاَ ، الله يعفو علينا , ٱنشري أيّتها الجريدة الموقّرة

بال على نفسه ولم يبل كما فعل بن بولان على الشعب المغربي الكادح بالزيادة في كل شيء

إليك أبو يحي صاحب التعليق رقم 8 .جزاك الله خيرا.