تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
ما أحببته في هذه الحلقة من مشارف هو أنها كا تبرّد القلب ديال المغاربة وتعيد الاعتبار للمغرب الأمازيغي. المغرب ذو القوانين العقلانية والديمقراطية الأصيلة المتغلغلة في الأرض المغربية. لكي يفهم الناس وخصوصا العرب في المشرق أننا شعب ديمقراطي حتى النخاع. واننا ديمقراطيون من قديم الأزمنة. حلقة تدافع عن أمازيغية المغرب والمغاربة بطريقة رائعة. الله يعطيكم الصحة وصافي.. بردتو ليّ القلب.
الاستاذ عمر امرير عقلاني و يتحدث بطريقة سلسة كلامه يلج القلب بسهولة شكرا على تقديم الحلقة.فعلا اظهرت ان الديموقراطية راسخة في بلادي.
اتمنى ان يكثر انفلاسن في بلادنا
انا متفق معكي اخت مليكة و لكن يجب الحذر من التلاعب بهذه الكلمة التي في العديد من الاحيان تستعمل ضض المغرب كما تفعل اوروبا بالضغط على المغرب لتطبيق اشياء لا تطبق في بلدانهم على سبيل المثال اوروبا تخرق القانون الدولي حين فرضت على المغرب استعاب جحافل الافارقة و فرضت عليه استقبال الافارقة التي تهجرهم من اوروبا و على المغرب استقبالهم حتى و لم يكونوا مغاربة و في هذا خرق للقوانين فحتى اوروبا تتخلى عن القوانين حين تمس مصالحها لكن في العموم الديمقراطية و مفيدة و الحوار شيق ازول
جدية واخلاص, ونعم الاعلامي المغربي
ننتظر الحلقة التالية من حياة بن تومرت وبقدر الامكان نفس الشئ عن السلطان العظيم بن تاشفين وعن بعظ رموز هده الامة
ولكم جزيل الشكر
امحيل
نشكركم على رايكم, والصراحة هاته الديمقراطية تصلح فقط عند قبيلة وليس عند مجتمع.
الكثير ما قلتم يخالف ما هو في عاداتنا نحن امازيغ الاطلس الكبير.
نحن نرى ان الشريعة هي السقف الاعلى لايجوز لاحد ان يتجاوزه.
ونرى ان حرف التيفيناغ فرض ولم يصوت ويناقش عليه.
وليس فينا من يفهمه, ولانعرف منهم هؤلاء الذين يتزعمونه. وصراحة الامازيغ لا يقبلون شيئا ولو كانت من ملك البلاد ان لم يدركوا ابعادها.
ولذلك سمينا امازيغ, لاننا احرار ولا يفرض علينا شئ الا الموت.
ولايظن احد اننا نوافق هاته الفسافس الاعلامية الرائجة. نحن من نقول نعم ام لا لما يهمنا.
وانت امازيغي تعرف تاريخنا وتفهم ان الاسلام هو الوحيد الذي قبلناه ورضينا به واحببناه رغم جهل العرب بعضهم.
رضينا بالله ربا وبمحمد (ص) رسولا وبالاسلام دينا.
Azul
Le Maroc amazigh était justement un précurseur de la démocratie dans la région. Bravo pour cette émission qui nous réconcilie avec nos traditions humanistes ancestrales.
Moh
حلقة شيقة بكل المقاييس
تبنى اﻷمم من ثراثها الحكيم. كم أتمنى أن يعمل اﻹخصائيون المغاربة في سبر أغوار تقاليدنا العريقة البنائة و إشهارها ليعرفها كل مغربي حتى نعود ﻹعطاء قيمة ﻷنفسنا و نبني مستقبلنا بطريقتنا ﻻ بطريقة من استعمروننا
قبح الاستعمار الذي أراد أن نعيش تحت سيطرته و أدخل لنا ثقافة أجنبية مشرقية و غربية. الحرية لتامازغا.
هاذا كلام فارغ المسلميين لم يأمنوا يوما بالديموقراطية الغربية
وبالأحرى ديموقراطية القبائل.
ديموقراطية المسلميين هي الشريعة الإسلامية فقط لا غير.
هذه هي البحوث و إلا فلا , التي تعيد إحياء أمجاد المغاربة