إمرأة ترشق كلينتون بحذاء

قبل 10 سنوات اعتقل صحفي عراقي و حكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات, و الان لاحظتم كيف تم التعامل مع هذه المراة و لم يمسوها حتى !!!

Vraiment elle ne mérite pas ça ,c est une femme qui mérite tout le respect.elle agissait sans parti pris comme d ailleurs son mari Bill Clinton

Funny how you can come back to the front page
without Expecting it.
________________________
شفتي اسسي بن عبد الله ( وزير السكنئ و التعمير ) ?, راه ماشي غير انت بوحديتك……………..

عالم السياسة راه كولو كواليس و مشاكيل (( نتمنئ من الله ان تكون قد شفيت نفسانيا كما هو ظاهر جسمانيا )) . لان داك الشيء ما تايضحكش.
اللذي يضحك هو ان السياسيون الواعرين يجب ان يضعو – كاسكيطات ديال كاسكادورات – علئ رؤوسهم قبل ان يضهرو للعامة .
_________________________________
Good Soft Ball Dodging First Lady and i do not think
you should use this as Political Step .But let it Play
out.

من الذي قال انها لاتستحق الا تستحق من قام بمساندة مايزعمون به الربيع العربي ؟ من ساند الاخوان في مصر واليمن ؟من هدد امن الخليج وبالذات البحرين ٢٠١١ عندما قالوا للملك حمد سلم الحكم للشيعة من وراء مايجري في في الدول العربية وزعزعة الانظمة حزبها وهو نفس حزب اوباما فاشل والدليل تراجع شعبية اوباما واكبر دليل رشقها بالحذاء لانهم جعلوا امريكا تخسر معظم حلفائها

بالنسبة لمن يقارن بين هذه الواقعة و حادثة الصحفي العراقي فهناك فرق كبير لأن الصحفي العراقي حاول الإعتداء على شخص يحمل صفة رئيس دولة و هو ما يعتبر خطيرا بينما هيلاري كلينتون لم تعد تحمل أي صفة رسمية منذ استقالتها من منصبها كوزيرة للخارجية الأمريكية.
ثانيا ليس من الضروري أن يتم سحل هذه المرأة التي رمت كلينتون بالحذاء في الأرض و تعنيفها و إهانتها حتى نقول أن العدالة أخذت مجراها. هي خرجت رافعة يديها في إشارة منها إلى أنها لا تبدي أي مقاومة و لا تحمل اي سلاح و هي تعرف أنه سيتم اقتيادها إلى مركز الشرطة للتحقيق معها و معرفة أسباب فعلتها و في هذه الحالة وحدها هيلاري كلنتون من لها الحق في متابعة المرأة قضائيا أو التنازل عن المتابعة.
ثالثا لا أحد يعرف سبب ما قامت به هذه المرأة التي ربما تعاني من اضطرابات لأن هيلاري كلينتون تعتبر أحد الرموز الكبيرة في أمريكا خصوصا لدى النساء و قد أبلت البلاء الحسن في كل المناصب التي تقلدتها و الكثير يرشحها لأن تكون أول رئيسة لأمريكا إن ساعدتها ظروفها الصحية..و نحن في المغرب لنا علاقات جيدة مع هذه السيدة و لم نرى منها سوى الخير.

apres Bush en 2008 lancé par un journaliste irakien, et strauss en 2009 lui aussi lancé par un etudiant turque, c'est le tour de clinton en 2014 lancée par une femme americaine, c'est un model de protestation qui veut dire que cette femme sait parfaitement la verité du sujet de la conferance, nous on en sait rien sauf que le journaliste irakien a été emprisonné 9mois, l'etudiant turque a été couvert par ses camarades avant de protester, et c'est le tour de la jolie blonde qui sortait de la salle en levant les bras, confiante d'avoir vehiculer son message et prete pour subir la punition

علموهم العرب اش يديرو ولكن هما كيتعاملو ببرودة بحال لا ما كاين والو مهما ما وقع والو بزربة يغطيو عليها ويديروها عندها مرض نفسي ماشي بحال العراق دارها واحد بغاو يقتلوه تقول الميريكان غا تقطع عليهم العيش بسببو

this is the beginning in the usa politics,the bush brother is ready for election ,the shoe says ,go home we tired of you,republican prepared for it and no one could have detain the women because security knew in advance,jews democrats like clintons are warned to stop playing with tax money supporting the east but they couldnt do something for crimea,republicans want from this action to tell americans that democrats are no more needed,this scores low oubama administration .

This isn't the first time Clinton has found herself on the wrong side of footwear. In July 2012, when she was secretary of State, Clinton's motorcade was pelted with tomatoes and shoes during a visit to Egypt. Apparently Clinton has a knack for avoiding flying projectiles: She wasn't actually hit by shoes or fruit back then either.

عدد لي من فضلك او اذكر لي عملا طيبا واحدا قامت به كلينتون!
سؤال موجه الى رقم1.
الغرب استطاع بخداعه و بشيطانيتة ان يجعل من هذه الكرة الارضية فعلا قرية صغيرة ولكن قرية صغيرة تتكلم الانجليزية وتفكر بالطريقة الانجليزية ووووو،لقد اعلنوا الحرب ليس فقط على البشر ولكن على الله كذلك.اذا ما استمر الغرب في سياسته هذه وسيستمر فسنرى غدا افلام البورنو تصور ليس فقط في اكادير ومراكش ولكن كذلك في مكة والمدينة.

اه ممكن ايكون هدا كلو تمثيل باشايبينو للعالم الفرق انهم عندهم الحرية في بلادهم و كل الحقوق و ان بلاد المسلمين همج و ما عندناش حرية التعيير باش احطو العالم في مقارنة بين امريكا و ما حدث مع بوش في العراق
مع العلم انه ممكن من خرجات من القاعة و خصوصا انهم كانو تابعنها الله اعلم شنو هو المصير ديالها لابد ما غدي اكرموها

بان الموضوع كان كان غير ضروري