‫تعليقات الزوار

36
  • كريم السوووسي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:52

    نسي أنه في برنامج حواري تحكمه قواعد و أحكام محددة ؛ أولها أن المقدم هو المايسترو المنظم للحوار ، وأطلق العنان لتحليلاته كأنه في محاضرة ، لكن يبقى كلامه موضوعي إلى حد كبير رغم أنه يحتاج إلى قليل من التبسيط ٠

  • عبد الجليل
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:58

    من كان لا يعرف أركون يمكنه أن ينبهر بما يقول. لكن الرجل لا يملك مما يدعيه من العلم الاجتماعي سوى نتف يسيء استعمالها بعدم تمكنه حول العالم الإسلامي فينبري لتقريع بسطاء الناس بغير حق. فأن تكون العقائد بناء اجتماعيا وتاريخيا، فهذا قدر ملازم لشروط وجود الإنسان في العالم كله. إذ ليس المسلمون وحدهم من يمكن اكتشاف نوع من الجهل المقدس لديهم، بل المجتمعات الغربية نفسها خاضعة للقوانين الاجتماعية نفسها (وهو أمر قتله بحثا علماؤهم). وبما أن أركون كان ولا يزال عالة على مفكري الغرب، فهو ليس سوى “جاهل مقدس” بين العاطلين والكسالى من مثقفي العرب والمسلمين، بل إنه في أحسن الأحوال “عالِم جاهل” (Un docte ignorant) يسهر على تهريب المستجدات في الثقافة الغربية من دون حفظ الفارق. ولو أنه وصل إلى مستوى الاجتهاد في العلم الاجتماعي، لاكتشف أن كون العقائد معلولة اجتماعيا وتاريخيا يوجب الاشتغال بمعرفة الأسباب الاجتماعية علميا، بدلا من التهجم على عقائد الناس من موقع الطاعم الكاسي كما يفعل منذ عقود. ومع ذلك ترى أنه انتبه إلى أن “الجهل المقدس” حديث في المجتمعات الإسلامية. لكنه أخطأ في تعليله بظهور الإخوان المسلمين أو الثورة الإيرانية، لأنه يعلم أن بداية الانحدار في هذه المجتمعات ترجع إلى قرنين تقريبا قبل ذلك. أما ماضي هذه المجتمعات فقد شهد قيام الفرق الكلامية والمذاهب الفقهية والطرق الصوفية، وكلها يحمل على التقليد في العقائد كما تمارسه عامة الناس.

  • عادل الحسيمي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:08

    غريب أمر أركون،يتحدث و كأنه صاحب الحقيقة المطلقة.

  • jamal
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:10

    Mr arkoun est passé longuement au débat télévise de 2M et suite à cela HESSPRESS est revenue pour la seconde fois sur ce débat. Or entre temps Le dr BEHAMZA a publié un article en presse qui a été publié très brièvement sur hesspress puis supprimé! je souhaiterai et j’espère pour la richesse du débat et l’honnêteté intellectuelle de remettre l’article ou qu’il soit repris et que nous pourrions nous lecteurs entendre ou lire l’une et l’autre des opinions et pouvoir porter peut être un jugement plus juste; je voudrai aussi noter que l’article pourrait entre temps être consulté sur le lien à recopier suivant:
    http://www.oujdacity.net/islam

  • سعدون
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:14

    نعم إن هناك جهلا مؤسسا، أو سياسة التجهيل التي تنهجها النخب السياسية الحاكمة منذ الإستقلال في وضع منظومة تربوية تكرس الجهل العلمي والمعرفي والسياسي والديني لذا عموم الشعب، لتحتكر ذلك لنفسها ولأبنائها عبر المعاهد والمدارس العليا في الداخل والخارج..وفي المحصلة تكوين أجيال شعبية جاهلة في مقابل نخبة حاكمة متعلمة تملك مفاتيح العلم والمعرفة والسياسة والاقتصاد، وبالتالي تكون لها السيادة في الحكم الذي ستورثه لأبنائها بالطريقة ذاتها وكمثال على ذلك نخبة آل الفاسي وغيرهم ممن تناوبوا على لعب الأدوار..

  • التائب
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:04

    نقول لأئمة الحداثة والعلمانية:
    فما الشم الرواسي عند ريح — إذا مرت بجانبها تمود
    ولاالبحر الخضمّ يعاب يوما– إذا بالت بجانبه القرود

  • محمد ضريف الخميسي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:54

    شكرا للاستاذ محمد اركون على تنوير الرأي العام.نظرا للتكلس المعرفي والثقافي التي تتخبط فيه الدول العربية-الاسلامية.

  • كرموس
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:12

    يبدو ان السيد اركون متعلمن اكتر من الفرنسيين و ما يقوله انما يدل على جهل كبير بالاسلام و ميل الى ما يروجه المتشددون المسيحيون من افكار الهدف منها نعت لاسلام بكل ما هو متطرف و قبيح.

  • المتواضع
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:02

    بسم الله الرحمان الرحيم يا سبحان الله ومن الناس من يجادل في الله بغير علم خلا لك الجو فبيضي وصفري ونقري حيث شاء لك ان تنقري هذه السفسطة والهرطقةلا تسمن ولا تغني من جوع وربما هذا الرجل النكرة هو طي النسيان وهو حي فكيما به اذا مات اما الفحول والجهابدة كالامام مالك واحمد وشافعي وابو حنيفة وابن تيمية ………….هم بيننا وان كانوا في عالم البرزخ لانهم علموا وجهادوا ونصروا دين الله عزوجل فخلد الله ذكرهم في العالمين الى ما شاء الله كف عن هذا فبينك وبيننا بعد المشرقين والمغربين ديننا هو عصمة امرنا وقوته في يسره وبساطته اما من اراد ان يهرطق ويتبجح بعلمه الناقض الغث نقول له اخسء فليس لك مكان بيننا

  • From Belgium
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:30

    ليس الجهل وحده مقدس في هذه البلاد
    لائحة المقدسات تزداد طولا يوم بعد يوم
    لقد زرعوا الجهل والرعب والخنوع في جينات هذا الشعب المغلوب على امره

  • moha
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:50

    غريب أمركم تنظرون الى أنفسكم في المرآة وتنتفظون يا “أجهل أمة أخرجت للناس”

  • إدبرك رضوان
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:44

    للأسف لم أشاهد الحلقة كاملة لكن ما يتضح لي من خلال المداخلة أن جل ما قاله المفكر محمد أركون هو
    كلام معقول وصريح يحدد فيه أحد الأسباب الخطيرة التي ساهمت في تخلف المجتمعات الإسلامية ،,,
    صراحة تفاجأت لسماع هذا الخطاب على قناة 2M لا أدري إن كان هذا الخطاب مفاجئا (غير متوقع من معد البرنامج) باعتبار أن الحلقة تبث على الهواء أم أن إدارة القناة بدأت تنهج سياسة الانفتاح الأيديولوجي .
    في كلتا الحالتين أرى أن المداخلة ممتازة وجريئة جدا ،،لكن للأسف سيلقى وابلا من التعليقات الجاهلة من بعض الأشخاص أللدين يقدسون الجهل…شكرا هسبريس

  • حاتم
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:08

    سبق لي أن قرأت له كتاب “الإسلام, أروبا, الغرب” كما سبق لي أن شاهدت برنامجا إستضافه على قناة “canal sur ” الإسبانية و الملاحظة الواضحة التي يمكن إستنتاجها هي كونه من المنبهرين بكل ما هو غربي, هذا الإنبهار لا يمكن تفسيره على أنه إعجاب موضوعي بالتقدم الأوربي فقط بل يبدو واضحا الإستيلاب الفكري و النفسي الذي يسيطر عليه. فنظرياته كلها تحوم حول حتمية النموذج الغربي. و العتاب الذي يبديه أركون للغرب يشمل فقط التقاعس عن التقرب من المسلمين و العرب من أجل التعارف. و قد صدمت حينما سمعته بأذناي يقول أنه في العالم توجد حضارة واحدة فقط و هي الحضارة الغربية, أما الباقي فهم فقط ثقافات!!! إنه فعلا ضحية لجهله بذاته و ضحية لسياسات بلداننا التي أفرزت منهزمين نفسيين بعقول نشيطة و مفكرة.

  • barada
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:38

    ان النقاش الذي ساد حول العلاقة بين الغرب والشرق باستحضار جانب الاديان السماوية الثلاث غفل بعض الحقائق التاريخية والواقعية اولها هو ان الغرب لايعترف بالاسلام كدين سماوي فكيف يمكن ان نتحاور مع من لايعترف بعقيدتك وكيف تنتشر قيم التسامح حسن الجوار في الوقت الذي يبيد الغرب المسلمين في العراق وافغانستان وفلسطين…وهذه نقطة اساسية لم يتطرق اليها الحوار مع العلم انالعالم يحتاج تجسيد قيم انسانية سامية تحترم المشترك الانساني لكن ان للاسف ان لغة الحرب هي التي تمارس منطرف القوي على الضعيف

  • الخديري عبدالاله
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:06

    اركون , مفكر وعالم كبير بافكار وعوالم لا يعرفها الاهو , ومكونوه ومؤطروه , واصحاب الدفوف الذين يدقون له ليشطح شطحاته تلك . لا اظنه يقول الكثير , نعرفه عشرين سنة , وهو كما يحمل اسفارا ويدور حول نفسه , ولئن عقدة الغرور التي افسدت عقله وابحاته لم ينتبه اليها ولم يتمكن من تطوير خطابه الحذاتي الذي خربت سككه التي يمشي عليها , انه ذهن اصيب بالخرف , يحاول طمس الهوية والعقيدة باسماء ومسميات يكررها مما مرة , بامر من السوربون وسلطتها السياسية والدينية ولو في فرنسا المعولمة , وهو بهاذا الخطاب القديم يملك الحقيقة والخيال ولا اله الا هو , انه منتهى الغرور بالنفس وهو قاتل نفسه وفكره  

  • الدكتور الورياغلي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:46

    عندما تكلم ذلك الشيباني وصرح بأن العقائد الإسلامية ليست منزلة من السماء، وأنه من صنع البشر، وأن الدين في جملته مؤسس، بمعنى أنه تم فرضه بالسياسة والحكم، فذلك كله لا يحزننا معشر المؤمنين بالله واليوم الآخر، فمن حق هذا الشايب أن يعبر عن رأيه ما دام في بلد يكفل حرية التعبير خصوصا إذا تعلق الأمر بانتهاك صروح الدين…
    ولكن ما يحزنني حقا ويسوؤني هو أن هذا الشايب حين تعتريه المنية ويسلم روحه لباريها ترى الناس ينادون بالصلاة عليه، ويغسل ويكفن ويدفن مع المسلمين الذين لم يكن يؤمن بدينهم.
    ومن المفارقات العجيبة حقا أن لا نجد في المغرب مقابر تخص المسلمين كالحال مع اليهود والنصارى، بل كل من ليس يهوديا ولا نصرانيا تراه إذا مات يؤذون به المسلمين في مقابرهم حتى لو ثبت كفره وزندقته
    وأنا هنا أدعوا لإنشاء مقابر تخص العلمانيين ومن لا يدين بالإسلام بحيث إذا مات الواحد منهم لم يصل عليه في المساجد التي كان يراها رجعية وجاهلية، بل يطمر كما تطمر البهيمة في مقابر إخوانه.

  • hassan
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:00

    j’aurais aime que des gens comme ARKOUN, LAROUI, ABED EL JABIRI ,et d’autres sont ceux qui doivent donner le discours des vendredi aux mosques , et non des ignorants comme ceux qu’on ecoute dans presque tout les mosques du monde musulman

  • ahmed meknassi
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:16

    يلاحظ ان بعض القراء يهاجمون شخص الاستاذ اركون ولا يناقشون افكاره والسبب هو وقوعهم ضحية استيلاب الفكر الوحيد.والحقيقة ان العقائد تتاثر بالتيارات الفكرية السائدة وتجد البسطاء يعتقدون ان معتقداتهم لا تقبل النقاش.الاستاذ اركون لا يعطي دروس في العقائد بل يقترح نظريات في اطار علم الاجتماع الديني.لذا فمهمته ليست الدفاع عن الدين لان ذلك دور علماء الدين و الوعاظ. ملاحظة: المرجو من اصحاب الافكار المتطرفة ان يكفوا عن تسميم عقول الشباب.وليدعوا الى اسلام المحبة و الاحترام المتبادل

  • عبد الله
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:32

    بغض النظر عن الحكم القيمي المزدوج لمفهوم “الجهل المقدس” فإن ما أتى به أركون هنا مهم معرفيا من حيث طرحه لفرضيات لابد من إخضاعها للدرس والتمحيص.
    ما فهمته من كلامه – بتعبيري الذي أرجو أن يصيب لأن المفاهيم في حد ذاتها ليست دائما أمينة – هو أن الممارسات الدينية في البلدان الإسلامية لم تخضع لاختبار العقل عبر قراءة نقدية تاريخية. بل تم أخذها بحذافرها لأنها لا تناقش بحكم قداستها المفترضة.
    ويظهر أن الأستاذ يحيل إلى طريقة إيران و الإخوان المسلمين كما لمح إلى الرقعة الجغرافية للبلاد الإسلامية من أندونيسيا إلى المغرب وكأنه يقصد أن الممارسة الدينية ككل جهل مقدس في تلك البقاع ليفضي إلى أن الإسلاموفوبيا هي رد فعل (وليست فعلا؟).
    تكلم الأستاذ عن كل هذا بأسلوب ينم عن يقينية عالية- وهو أمر لم أعهده عند كبار المفكرين سوى حتى العلماء في علوم المادة- واعتمد بل تبنى على طول الخط مفهوم أوليفيي روا (الإسلامولوجي الفرنسي) منبها إلى أنه 50 سنة قبل ذلك أكتشف هو مفهوم الجهل المؤسس…
    – لماذا لا تستعمل كل هذه الإكتشافات لفائدة البشرية مثلما يستفاد من اكتشاف النار و العجلة والبترول؟
    – إلى متى سيبقى علماء الاجتماع المغاربة في أبراجهم العاجية دون توجيه نتائج أبحاثهم إلى المجتمع المدروس ضدا على الجهل المؤسس؟
    – هل مناهج ومفاهيم علم الاجتماع السياسي كونية محضة أم أنها انتقائية وفق معايير ذاتية؟
    – هل الإسلاموفوبيا فعل أم رد فعل؟

  • الغريب في وطنه
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 22:18

    إلى الدكتور الورياغلي:
    متى كان لك الحق أن تكفر الناس وتعطي لنفسك مرتبة الإيمان? هل قرأت كتب هذا المفكر الكبير الذي هو حقا دكتورا ولقد سميته الشايب ومنحت لنفسك دبلوم الدكتورة .
    من عادتي لا أحب أن أتهجم على الأشخاص لكن ها قد دفعتني لذلك , إنك لن تستطيع فهم ما قاله السيد أركون رغم دكتورتك , لأن دكتورتك متخصصة في النقل وعدم التدبر أما السيد أركون فهو يخاطب الناس الذين يعتمدون العقل والموضوعية , أنت تظن أنك تملك الحقيقة المطلقة أما هو فيحاول أن يزعزع هذه الحقائق المطلقة عند بسطاء الناس في التفكيرمثلك ليقول لهم فقط أن الحقيقة المطلقة هي من خصائص الذات الإلاهية فقد سمي الله سبحانه نفسه بالحق دون سواه ولهذا يرى السيد أركون كل من يظن أنه يملك الحقيقة المطلقة متصفون بالجهل المقدس. ولقد قال السيد أركون أن العلمانية كما تفهمها أنت لا تعني ما يسميه الفرنسيون ب la laicité , لأن مصطلح la laicité في فرنسا تعني أن الدولة هي الضامنة لكل متدين كيفما كانت ديانته أن يمارس شعائره كما يشاء ,والحمد لله أن هذه الدولة لائكية لأن لو لم تكن كذلك وكانت المسيحية دين الدولة ما ظننت أن المسلمين كانوا سيمارسون شعائرهم بالطريقة التي هي عليها الآن, ثم لاحظت في تعاليقك أنك مغرور وتحط من مستوى الذين ربما هم أكثرمنك علما وربما أكثر إيمانا , ولو لم يكونوا كذلك وجب على الأقل على الذين يحطون أنفسهم أكثر غيرة على دينهم من الآخرين أن يلتزموا بأخلاق هذا الدين لأن التعامل والأخلاق هو ما يثقل ميزان الحسنات عند الله من العبادات الأخرى.
    وأستسمحك على هذا العتاب الذي دفعتني إليه فليس من حقك أن تكفر الناس ولا أظن أني وأنك أكثر إيمانا من السيد أركون.

  • hard Talk England
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:42

    Say your opinion and shut your gob. Other olso have the same right as you to express their opinion whether for or against Arkoune. Democracy is about respecting other people’s views. People are not created to have same opinions or ideas. The wisdom is in difference.

  • الدكتور الورياغلي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:12

    أنا أتقبل نقدك أيها الغريب وملحوظاتك، لكن لنتواضع قليلا ووناقش ما أخته علي من منظور شرعي ديني ما دام أن الأمر يتعلق بالدين، قلت أولا:
    “متى كان لك الحق أن تكفر الناس وتعطي لنفسك مرتبة الإيمان”
    أولا: يجب أن تعلم أن التكفير حكم شرعي نؤمن به كما نؤمن ببقية الأحكام، وقد مارسه النبي (ص) وبينه في سنته في مواقف كثيرة جدا، كقوله في تارك الصلاة (من تركها فقد كفر) وكقوله (والله لا يومن من لا يأمن جاره بوائقه) وكقوله (سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر) فإذا كان التكفير مشروعا فذلك حين تتبين الحجة للمكفر كالشمس الساطعة، وهذا الشايب تلفظ بكلمة هي كفر بلا ريب حين زعم أن عقائد الإسلام ليست منزلة من السماء، وبأن الناس تلقفوا هذه العقائد بحكم السياسة والسلطان دون إخضاعها للعقل.
    وأنا شخصيا لست أدري لماذا يخاف المرء أن يوسم بالكفر وفي نفس الوقت يصف الإسلام وعقائده بالخرافة والظلامية والرجعية، وتراه يشتم الذات الإلهية ويتهجم على مقام النبوة، حقا إن هذا لشيء عجاب !
    وأما من أعطاني حق تكفير من كفر بالله فهو الشرع نفسه، فنحن مأمورون بالبراءة من الكفر واهله وقد تعلمنا عبر سنين طويلة تمتد لنحو 30 سنة متى يكفر المرء بربه ولو تسمى بأسماء المسلمين، فلا تظنن يا هذا أني أكفر كيفما يحلو لي.
    وقلت ثانيا: “إنك لن تستطيع فهم ما قاله السيد أركون رغم دكتورتك , لأن دكتورتك متخصصة في النقل وعدم التدبر… الخ”
    بلى يا سيدي لقد فهمت ما قاله جيدا وأعرف تلك النظرية المقيتة من نحو سنين، وهو يجتر ما رسمه فلاسفة الغرب العلمانيون، ويريد أن يخضع له الدين، وكلامه أوضح من الشمس فلا تخادعني بهذه المهاترة، فقد كفر بالله شئت أم أبيت.
    ولعلملك فأنا لست مختصا في علوم النقول فقط، بل أنا أعتمد النقل المصدق، والعقل المحقق، ولا أتعامل مع العقل كأنه إله يحكم على المنقول ويرده بهواه، والعقل الصريح لا يخالف النقل الصحيح، فالرسل جاءت بمثارات العقول لا بمحارت العقول كما يقول ابن تيمية

  • اسماعيل
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:14

    لقد ظهر أركون في البرنامج أنه يجهل الإسلام من مصدريه، اي القرآن والسنة، ويقرأ عنهما فقط في كتابات المستشرقين، اركون يدعي التسلح بالمنهج العلمي، وكان عليه أن يأخذ عن الاسلام ما يقوله عن نفسه لا أن يقوّل ما يلو له وينسبه للاسلام، على اركون أن يدرك أن تاريخ الاسلام ليس هو تاريخ المسيحية أو اليهودية، وعليه أن يدرس كل تاريخ انطلاقا من المدركات الجماعية لكل حضارة، لا أن يسقط ويخلط وينتقي، لأنه يكون خارج منطق العلم الاجتماعي حينها.
    الدين مثلا كمفهوم ليس هو نفسه، لأن المجتمع واللغة والبنيات الذهنية والنفسية والاجتماعية ليست نفسها. وعليه أن يحترم ذلك في كتاباته.

  • FI9O
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:10

    شكرا للاستاذ محمد اركون
    شكرا استاذنا العزيز على مقالتك هذه …
    وعلى مجمل مقالاتك !!
    فهم منذ 14 قرن يقولون ولا يعملون … !
    طبعابعض المسلمين لايعجبهم مثل هذا الكلام التنويرى ..الذي يكشف جهل المسلمين ومستوى التخلف الذي يعيشونه
    وليتهم يكتفون بقول ما يريدون مرة واحدة، بل إنهم يكررون ذلك صباحاً ومساءً، ودائماً يعيدون نفس الأسطونة المشروخة، ولا يملون من تكرارها، والشكر الكبير للاستاذ محمد اركون الذي اختبرهم جيداً وفصلهم تفصيلا، وبات يعرفهم جيداً وساعدنا كثيراً على كشف جهلهم و زيفهم وزيف دينهم البدوي.
    شكرا لك يا أستاذ و دمت شعلة من النور فى سماء الظلام
    ولك كل تقدير واحترام

  • مواطن مغربي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:22

    اتسائل عن جدوى بعض التعاليق, يا امة ضحكت من جهلها الامم، محمد اركون من المفكرين الذين يجب الافتخار بهم فالرجل عبارة عن مكتبة متنقلة, و اكاد اجزم ان كل من تهكم عليه لم يسبق له ان قرأ و لا مقال واحد له, اتقا الله ياقوم كليخة

  • حاتم
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:16

    أريدك فقط أن تقول لي هل تميز بين المسلم, و من يبطن الكفر و يدعي الإسلام , و من يظهر الكفر و يدعي الإسلام. إذا كنت تميز حكم التعامل مع هؤلاء الثلاثة ستكون قد فهمت قصد الدكتور الورياغلي. أما إذا كنت لا تميز بينهم, حينها أتفهم تسرعك في التفلسف عليه. و إلا كيف لا تحكم بالكفر على من أفعاله و أقواله تعترف بكفره؟؟ أما بخصوص إدعاء إمتلاك الحقيقة فأقول لك أنني لم أرى في حياتي قط أحد يدعي إمتلاكه للحقيقة مثلما يدعيه العلمانيون و عبَّاد النسبية.

  • الخديري عبدالاله
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:24

    انه دكتور نفسه ومحبيه , شخصيا لم اكن احضر دروس الفلسفة التي اشبعها هاذا الشيباني كما قال فقيه بني ورياغل , لان فكر اوربا لما تعيش باوربا تنكشف الوانه , واتصوره بولا على العالم شربه , وانا افضل ان اتبول على تقافة اوروبا لاني افوتها فكرا وتقافه ,عوض ان اشرب بولها , وهاذا الشيباني يغرد ليطرب اوربا ليس العرب , فهو يعرف العرب اكتر منه ذكاء ودهاء و اقدر منه رجولة

  • FI9O
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:36

    تحية وتقدير للاستاذ محمد اركون
    من المعلوم ان المسلمين اقل الناس اهتماما بالقرائه واحصائيات المنظمات العالميه المخيفه افضل دليل.نسبه الاميه الابجديه والثقافيه العاليه.ثم العلاقه الشيزوفرينيه للمسلم مع دينه…كلما ازداد المسلم جهلا وفقرا ازداد تمسكه بالدين…هذه الامور تجعل وصول المسلم الى هذه القراءات صعبه جدا ’لذا تبقى هذه الكتابات محدوده الفاعليه ’فماالحل؟
    دمت شعلة من النور فى سماء الظلام

  • khajoul
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:26

    اٍذا كانٓ الجهل المقدس بهذا المعنى فاٍن كل صاحب اٍديولوجيا له جهل مقدس فالاشتراكي والعلماني … لانه يقدس هذا الفكر و يؤمن بهويدافع عنه

  • أمزيل
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:34

    السيد أركون أكاديمي من الطراز القديم و له حيزه Créneau الذي يبحث فيه على نهج المستشرقين الاوروبيين و بالتفتيش ٌالحذق ٌعن ثغرات مزعومة في الفكر و العقيدة الاسلامية و منهجها و تاريخها. و صراحة هو لا يأتي بجديد بل يلوك مقولات عتاة المستشرقين المتعصبين للدراسات اليهودية-المسيحية حول الإسلام في ثوبها المنفلت عن الالتزام بحد أدنى من الحيادية و الموضوعية العلمية أو أي أخلاقيات منصفة في حدودها الدنيا.
    و الرجل أيضا ابن عائلة ٌحركية ٌ تعاونت مع الاستعمار الفرنسي في الجزائر 1962/64 و رحلت مع آخر فلول المرتزقة و الخونة لشعبهم من الحركيين لذا وجب التنويه بهذه الجزئية من حياته الشخصية لكي نفهم جيدا ما وراء الاكمة…!!!.
    منهجه النظري و التحليلي في علم الاجتماع و دراسة الإسلام يعاني من قصور موضوعي و توليفي Synthese و ثقوب منهجية واسعة في المصداقية العلمية و على كل حال فالعلوم الاجتماعية لا توصف بعلوم صحيحة sciences exactes و لذلك يجب الحذر و الحيطة ممن ٌيتعالم ٌ بصياغة مقولات كلامية و شطحات تنظيرية في الهواء بئيسة علميا كالسيد أركون .
    حسبه مغالطة أن صرح بعظمة لسانه أن العقائد بناء اجتماعي و تاريخي..طيب قد لا نختلف أن المعتقدات جاءت تلبية لمصلحة نفسية و اجتماعية و تاريخية..ولكن بالمقابل هل يستطيع السيد أركون أو الجمهورية الفرنسية أن ٌ يخترعا ٌ لنا دينا و بناء من عندهما..؟!.
    ضعف الطالب و المطلوب..!.
    صراحة ان من يحترم العلم لا يوغل في ٌ التعالم ٌ Pédantisme و بصفاقة لا نظير لها..و حسب السيد أركون أن يراجع سيرة أعظم علمائنا المسلمين و يتعلم من سيرتهم العطرة .فقد كانوا مثال التواضع و التقوى و الاستقامة و البساطة..و الاهم من هذا أنهم لم يكونوا في خدمة ساركوزي و ممن سبقه في قصر الاليزي..

  • هشام التازي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:28

    عندما تستدعي 2m شخصا يعتبر الإسلاما تاريخيا أي يخص فتة بعينها دون غيرهابل و يتمادى حينما يربط القرآن بالأسطورة تكون بذلك قد أهانت شعبا مسلما يدفع لهاته القناة من جيبه لكن يظهر أن بوهندي المتعالم الذي أراد أن يخرج للساحة بمقولات شاذة عن الإسلام استدعي هو الآخر فتكون 2m بذلك متآمرة على المغاربة إذ لا يعقل أن تستدعي من كلامه لا يعتد به ليحدثنا عن الإسلام و التطرف فكانوا بذلك يشجعون على التطرف ما دام من أستدعي متطرف أصلا

  • angel
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:18

    pour mr ouaryaghli,nr 25. tu sais ce que dieu a dit a son prophete, lorsqu’il a commence (bi takfir et d’obliger les gens a l’islam) :” wa law chaea rappok la amana man fi al ardhi kollohom jamieean, AFA ANTA TOKRIHO ANNASA HHATTA YAKOUNOUNA MOEMININ” YOUNOUS 99 . TU sais monsieur waryaghli, tu n’as pas le droit bi takfir quiconque, ni juridiquement ni chareean, en plus tu n’es pas le garant de l’islam, dieu a dit ” inna nazalna adhikr,wa inna laho lahhafidhoun” autre chose monsieur, le prophete est contre tout ceux qui se montrent des garants de l’islam, il a dit : ” ahhapo al iibad iinda allahi al atqiyae, al akhfiyae”. amicalement

  • مواطن مغربي
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:40

    شكرا لقناة 2Mالتي تفاجئنا من وقت لآخر بمفكرين من العيار الثقيل، كالمفكر الكبير محمد أركون، وبالفعل قد استفدنا كثيرا من هده الحلقة
    وهدا هو سر تألق قناة 2M لأنها تلبي كل رغبات المجتمع المغربي، من برامج ثقافية ودينية وترفيهية وسياسية، وهدا هو سر تألق قناة الثانية، التي لازالت تحظى بأعلى نسبة المشاهدة لدى المغاربة، رغم المنافسة القوية والشديدة لقنوات MBC وروتاناالتي احتلت المقدمة في العديد من الدول العربية.

  • abel canada
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:20

    تحية اجلال للدكتور الوراغي على هدا الرد ….اما رايي في هدا المسمى بوركون فان كان يقصد بالجهل المقدس تلك البدع التي يمارسها الشيعة في عاشوراء او التبرك بالاولياء الصالحين عندنا بالمغرب او الصوفية فانا متفق معه 100/100 ….اما ادا قصد بدالك الفراءض والسنن فهو سفيه ومنافق وفاسق وكافر وجب نفيه من ارض المسلمين

  • أمزيل
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:56

    و الرجل -محمد أركون-أيضا ابن عائلة ٌحركية ٌ تعاونت مع الاستعمار الفرنسي في الجزائر 1962/54 خلال ثورة التحرير الوطني الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي و رحلت مع آخر فلول المرتزقة و الخونة لشعبهم من الحركيين الى فرنسا .لذا وجب التنويه بهذه الجزئية من حياته الشخصية لكي نفهم جيدا ما وراء الاكمة…!!!.

  • Maroki
    الإثنين 1 فبراير 2010 - 21:48

    Bravo Mr Amzil vous avez touché le point sensible, Ni arkoun ni d’autre ne peuvent se permettre de critiquer la religion pour faire plaisir à la france laique et au lieu d’accuser la religion il aurait du avoir le courage pour dénoncer l’usage dont elle a fait objet pour servir les intérêts politiques depuis des siecles et ca continue tjrs, le monde arabe en a assez de ces docteurs de blabla, kayn chi Physique, maths ou atomique Merhba si non qu’ils nous épargnent leurs délirs.

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز