تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
الشعب المغربي لم يعد يسترعي باله النباح الحكومي والحزبي . بل يريد حقائق واقعية ومضمونة على أرض الواقع وهي .
دستور قوي يحاسب أقوى الأقوياء .
عدالة اجتماعية .
تقاسم الثروة المغربية بين الشعب المغربي بطريقة عادلة .
جعل كرامة المواطن على رأس الأولويات .
حينما تتحقق هذه الأشياء سوف يشعر المغاربة بأن لديهم حكومة وأحزاب .
وفي غياب هذه الحقائق فالمغاربة يعيشون وضعا شاذا لايحسد عليه .
ces debats televises sont devenus degoutants a cause de l absence du serieux dans le debat,au lieu de parler des veritables problemes du maroc, ils viennent nous presenter des pieces de theatre politique,
ya RAPPI tarhamna.
publier svp.
إوا مزيان كهدروا بالدارجة، باش الناس اللي على قد الحال بحالي إفهموا. ولكن صدعو لي راسي، كلشي كيغوت. 3 الناس كهدروا مرة وحدة. تقول سوق، أ لالا،أسيدي، أمولاي. ماعرفنا لمن نتصنتو.
سياستنا اصبحت مبنية على ثحريف الاقوال وكل حزب يعتبر نفسه في المعارضة ولايفلح في شيء ..يلجا الى قراءة بين السطور الاقوال والتعالق لافساد سمعة من هو مسؤول …انها طبيعة في المغاربة بدون استثناء .
مللنا من سماع ترهات الإشتراكية والإشتراكيين ..
وهراء الحداثيين المنسلخين عن مبادئ وقيم المغرب ..
ألم يحن الوقت لوسائل الإعلام لتوجه ميكروفوناتها وكاميراتها للشرفاء ومن يمثل المغرب ومرجعيته !!
بدل إعانة الباطل وأهله وإعطائهم فرصا لغسل أدمغة الشعب والضحك على عقولهم …
الزين يحشم على زينو, والتقدم والاشتراكية غير……..
أيها الأساتذة الكرام تعلموا فن الحوار قبل الحوار…إذا تكلم شخص علينا أن ننصت له ثم نتكلم+الحوار ليس برفع الأصوات …الكل يتكلم وبالتالي لم توصلوا شيئا للمواطن سوى أننا استهلكنا الكهرباء في تشغيل التلفاز أو الحاسوب…….وشــــــــــــــكـرا
السلام عليكم
والاسوأ من هذا هو أنها وزيرة….بالله عليكم ماذا تنتظرون من أمثال ….ياحسرتاه…
استغراب من مطالبة وزيرة مغربية بمنع أذان الفجر حفاظا على السياحة.
في فرنسا يضيقون سبل العيش كل يوم على المهاجرين ارضاء لشعب نصفه يميني متطرف
و في سويسرا منعوا المآذن..كي لا يغيروا المعمار السويسري
و نحن نفكر في تغيير عاداتنا و تقاليدنا ارضاء لحفنة من السياح
نزهة الصقلي هذه يجب ان تطرد لفرنسا او اي دولة اخرى يحترم فيها مفهوم الهوية
و بعدها اقترح ان تعود للمغرب لتتربى من جديد …قبل ان تمنح حق الكلام على العام
لكن لا تحزن …الجرح كبير و لا أمل في الشفاء
و نزهة ليست الا ظلا لواقع اسود
فمن عائلة الفهري التي تبيع و تشتري في المغرب
و كانه صار فيرمة خاصة
الى الحكومة الحالية التي تحاصر اخر ظلال حرية التعبير
الى ضسارة بعض الانفصاليين ,الى لحاسي احذية ليفني
الى كل احزاب المعارضة المنافقة سابقا و التي صارت الان
تطالب بحدود لضبط الكاريكاتير ..
كما نقول نحن المغاربة “لحاس الكاپة” هذا هو الاسم الحقيقي لمصطفى العلوي! حقيقة نهار الّي غادي ادرڭ زلافتو من هد القناة غادي تولي هد القناة بخير! اما بالنسبة لهد المسماة بزهة الصقلي فهي كارثة من كوارث حكومة الفاسي الّي بلانا بها الله!!! حكومة عامرة بالكوارث الانسانية الّتي تجمعها عامل القرابة و المسمى بالشعب (و الانسب في هذه الحالة كلمة القطيع!!) في دار غفلون و سيبقى في دار غفلون الى ان تقع معجزة من المعجزاة الالهية. شكرا هسبريس
واش هادوا دجاج ولا مالهم حشومة راه هدا ماشي نقاش هدا راه سوق اسبوعي شي كيعيط ب 2 دراهم لبطاطة وشي كيعيط بدرهم
قالت بأن الحزب الببساوي ينادي “سمو الاتفاقيات الدولية على القوانين الداخلية” يعني الوطنية.
وهل طبقت القوانين الداخلية بنفسها و هل جميع المغاربة سواسية أمام القانون؟ أليس في هذا الأمر ما يشبه الوصاية على الشعوب؟
هذا لا ينفي أن من الاتفاقيات الدولية ما يحمي الشعب من بطش الدولة كحقوق الإنسان ومناهضة التعذيب لكن الإشكال المطروح هو من يرعى الاتفاقيات الدولية داخليا؟
نبيل قال داك الكلام باش يضغط على الدولة باش ادبرو عليه شي وزرة بحال دار لشكر???
Vraiment c’est Honteux au peuple marocain avoir ce type des politiciens qui n’ont pas aucun projet politique au social au peuple marocain et qui n’ont pas aunce consience des problems du peuple Marocain.j’espere un jour voir la fin de cet scénne qui a duré plus que 53 ans.
si quoi la déference entre le maroc et le japon ce dérnier en 1900 á été un des pays les plus mésirable du monde 1940 pu avoir le courage de entrer á la guerre mondia ,maintenant le Japon le premiér monde.et le Maroc ?
avec cet categorie des politiciens le Maroc ne sera jamais quelque chose devant les grands nations.qui veux savoir notre pouvoir sort du Maroc pour savoir notre valeur devant les autres pays du monde.
Quand Mostapha Al Alaoui devient l’homme qui fait des interviews pour defendre la democratie…. C’est une des indications des fins des temps.
La dame n’a la moindre idée sur les principes d’un débat constructif. Peu importe ses opinions politiques, une interviewée qui ne laisse pas les gens finir leurs questions comment pourrait-elle repondre adequatement. Elle a un sujet à debattre et elle demande des questions sur le sujet… càd: posez moi des questions sur le sujet que je veux, les questions des citoeyns je m’en moque. Je ne sais pas si vous avez vu une intervention de la ministre en anglais en audience…. c’est la honte! Même pas le niveau secondaire, les faux-guides de Jamaa Lafna ou de Ouzoud sont plus meilleurs. le mot secret que m’a demandé hespress: animal….. bravo c’est le mot juste: un debat animal.
حاولت بكل ما أمكنني من إنتباه أن أتابع نقاشهم لأفهم موضوع المحاورة الدائر بين الأطراف الثلاثة، لكن مع كامل الحسرة و الأسف الشديدين لم أفهم منه شيئا سوى أنهم يتلاجون حول إشكالية “شكليات” لاغير.
لقد إنصب كل إنتباهي على الشريط أعلاه في محاولة مني للخروج على الأقل ولو بفكرة بسيطة عما يراد لنا فهمه ـ وقد تعودنا في بلاد الغرب الأوروبية على المتابعات والمناقاشات و الحوارات المتلفزة منها و المذاعة بإحترافية عالية في كل مناسبة تهم المجتمع الأوروبي ـ لكنني هذه المرة، والحق يقال، لم تخني أذنياي في تمييز حرف “الراء” المنطوق “غاء” عند السيدة الصقلي و محاوريها.
وكم حاولت الصقلي في أن لا ينزلق لسانها من “را” إلى ” غا” ( ولكن اللسان ولد لحرام مافيه عظم) كان يخونها بين الحين و الآخر.
و تذكرت حينها قواعد كتابة ونطق الحروف الهجائية في “الكتاب” :
ـ”أ” أليف ما ينقط، “البا” نقطة بالتحث. “التا” جوجات بالفوق. “الرا” ما تنقط، “الغين” نقطة بالفوق…..
Vous m’etonnez chers compatriotes. Vous votez pour eux et vous en avez deja mare d’eux. Qui a vote pour Hizb Alistiqlal? c’est bien vous. Eh bien recoltez les resultats. Meme si vous avez pas vote c’est votre faute. vous preferz rester plantes devant vos teles au lieu d’aller aux urnes et voter pour ceux les candidats qui pensent aux interets du pauple. Apres vous gueulez comme des nanas. Il y a que trent pour cent qui a vote ou etaient les autres? Vous meritez plus que ca.
أخ يدماغي …..باي باي المغرب هدو هم النخبة المغربية لحتوصلنا الى بر الامان …..ياشباب المغرب إتحدو قبل فواث الاوان …….
لا أدري ما السبب الذي يدفع صحفيي القنوات المغربية الى كل هذه الكراهية لما هو إسلامي أو يريد ان يتقرب أو يتحدث مع العدالة و التنمية . وفي هذا الحوار الذي شهدناه دليل على ما أقول. العلوي هذا الرجل الذي كان من المفروض أن يكون في مزبلة التاريخ الإعلامي لأنه لايعرف الاالمدح الأعمى وتجريح الإسلاميين و الوطنيين الأحرار هداه الله بينما يغظ الطرف عندما يتعلق الأمر بالمفاسد والمحرمات. فلصالح من يعمل هذا الرجل بل هذه القناة. هل أصبح محرما أن يجتمع الأحزاب المغربية مع الأحزاب ذوو التوجهات الدينية؟ ولا تكون المعاملة و المعاونة الا مع الأحزاب الآ دينية؟ودين الدولة الإسلام .مازلت لم أفهم ماذا يريد هؤلاء؟؟
مصطفى العلوي إقطاعي يملك ألآف الهكتارات ويضحك على الشعب المغربي. ولكن خبارو يجيبوها التاليين.
Il me manque du professionnalisme auquel je me suis habitué dans les télevisions allemandes. Je ne peux m’imaginer qu’un tel modérateur et une telle interviewé soient à la hauteur de mener une discussion à haut niveau, puisque la plupart d’entre eux occupe des postes par népostisme . On s’evertue de créer des themes qui préocupent les citoyens mais en vain le traîtement du sujet reste sous les attentes des citoyens. Si la télevision marocaine seraient 100% privatisée je suis sûr et certain elle serait la premiere qui ferait le plongeon puisque la valeur marchande par exemple d’un tel naciri, khayari, fahid, moustapha Alaoui et la gonzesse Skali est pratiquement 0. Ces sots doivent enfin comprendre qu’ils doivent leur existence à leur audiovisuel modeste, moins exigent et inculte sinon il seraient des bateleurs sur place de jamaa lafna.