الدار البيضاء سنة 1910

بالفعل نوستالجيا رائعة وجميلة هاته التي تتعلف بمدينة الدار البيضاء!
لأول مرة في حياتي أشاهد بعض هده الصور هنا.
شكرا لهسريس.

صور جميلة جدا عن تاريخ هذه المدينة المتجانسة من مختلف الاعراق المغربية وحتى كذلك مختلف الاجناس الاوربية انذاك فكما حكى لي ابي كان هناك حي ايطاليين و حي الاسبانيين و البرتغاليين و غيرهم في هذه المدينة البيضاوية و حكى لي ابي ان هناك واد مليء بالمياه في قلب المدينة و كثرة العراصي و الحدائق و و…الكل تبخر ..

كنتي مدينة جميلة
راك مجروحة وعليلة
نهبوك بكل حيلة
احيائك كلها رديلة
لوتك معامل وركيلة
والحشيشة قرب السكويلة
الحياة فيك مابقات مهيلة
حرموا علينا التجويلة
فكل درب تشرميلة
فعهدهم وليتي هبيلة
درت الف وسيلة
هاجرتك بلا حيلة
نهدي لك قصيدتي اكليلا

أخي المواطن كنت في الماضي أو ستكون في المستقبل المهم كن حرا و صاحب أخلاق

بينهما برزخ لا يبغيان. الدار البيضاء الآمنة في الأيام الخوالي أصبحت وصمة عار في جبين المغرب؛ بل شوكة مغروسة في رجل المغرب تعيق تقدمه. و يتحدث بعضهم عن القطب المالي للدار البيضاء ؟؟؟؟؟. يتحدث البعض كذلك عن الاستقرار السياسي للمغرب؛ لكن يجهلون أو يتجاهلون الأمن و الأمان الذي بدونهما يصبح كل طموح كتغطية الشمس بالغربال. على السلطات أن لا تتسامح بعد اليوم لا مع التشرميل و لا مع الخطف بالنشل و لا مع اعتراض سبيل النساء و الفتيات العاملات. على الدولة أن تضرب بيد من حديد على قطاع الطرق و اللصوص؛ عليها إعادة التجنيد العسكري الإجباري و بناء سجون الاعمال الشاقة بالمناطق النائية و جعل الشباب من المساجين و خاصة مفتولي العضلات أن يعملوا مقابل أجر رمزي لتعويض ضحاياهم و لتأدية جزء من مصاريف السجن مع الاحتفاظ لهم بجزء آخر يؤدى لهم عند مغادرتهم للسجن. بل على الدولة أن تقتدي بالدول المتقدمة و تستعمل التكنولوجيا العصرية لتمكين المواطنين بالتبليغ؛ سرا؛ عن كل من يهدد أمن الأحياء. بل يجب خلق دوريات أمنية مشتركة بين الشرطة و الادارة الترابية لاستثباب الأمن.

réponse au numéro 11 9 relier le titre de la video ,c est a partir de 1910 ,pour quoi avant les français les marocains ne savez pas construire ,faut vérifier votre histoire marocaine ,nous les marocaines les premiers en critique ,merci hespress

Dommage a Casablanca est tout les grands villes du Maroc . L'immigration du AROBYA Ont détruire tout les villes . Un Maroc doit être bien repartie chaque culture reste dans leur ville natale . Ont avancera bien exemple du Canada

معروف بأن الدار البيضاء تم احتلالها سنة 1907، هي ومدينة وجدة، بعد أحداث السكة الحديدية… أي قبل توقيع عقد الحماية رسميا في 30 مارس 1912

Quand je vois ces vidéos de nostalgie des villes marocaines ça me fou les jetons de savoir à tel point on était arriérés (vraiment indigènes) et je suis fasciné par l’architecture française des villes que les descendants de ces mêmes indigènes ont détérioré par nostalgie à l’anarchie du bon vieux temps! Je me demande que c’était passé dans ce pays 200-400 ans avant la colonisation. Qu’est ce qui a fait que son peuple a assuré un héritage perpétué de génération en génération de l’ignorance et l’obscurantisme alors que le Maroc était juste avant cela un état fort (sciences, arts, architectures, médecine, gestions, sociologie, savoir-faire-innovations, politiques, administration, commerce…).
Qu’est ce qui s’est passé??????????????

هده المدينة غريبة وتحمل في حضنها اسرارا لا يعرفها حتى المؤرخين فقد ثم تدميرها من طرف الفرنسيين سنة 1907عند مواجهتهم مع قبائل مديونة (الهراويين والادحدو….).ودمرت من قبل من طرف البرتغاليين سنة1468 . ولا يعرف تاريخها من قبل لا نها كانت تابعة لدويلة مغضوب عليها هي برغواطة التي كانت تحتكر الشريط المتواجد بين سلا شمالا واسفي جنوبا ربما دمرت في تلك الفترة التي كانت هده الدولة تصد ضربات الادارسة وبعدهم المرابطين ثم الموحدين

نعم ولدت في هذه المدينة العتيقة الجميلة أنذاك في أوائل الخمسبنات قبل ألإستقلال، فكان كل شيء منظم و منضبط. الشوارع نظيفة السيارات قليلة و تعد على ألأصابع. الناس تحترم قوانين السير. لا تسمع لا إجرام ولا تشرميل. كان السارق إذا حصل يادب من طرف الناس و المارة قبل أن يصل الى يد الشرطة، الكل يحب بعضه بعض كأسرة واحدة، لا هذا بوزبال و عروبي و لا هذا فاسي و لا شلح و لا صحراوي. حتى اليهود كانوا يعيشون بيننا بكل أمن و أمان. كان الناس يرددون كلمة تقال الله يعمرك يا الدار البيضاء. كانوا ملاك البيوت يبحثون على من يسكن معهم مجانا. و كان كل دار في المدينة عندها بأر يزودها بالماء الشروب من قبل ما تأسس شركة التوزيع الماء و الكهرباء . كان التعليم المزدوج مجاني و في أرقى المستوى حيث كان مأطرا بالفرنسيين و المغاربة.المصحاة الخاصة كانت قليلة، حيث كان التطبيب مجاني و على مستوى عالي من الحرفية و الإتقان، لأن التربية و الضمير المهني كان حاضرأ. و كان التآلف موجود بين الناس . كانت البلدية تقوم بالنظافة و إنارة الشوارع و الإشراف المرافق العمومية و كان كل شيء على أحسن ما يرام على قلتنا أما اليوم حدث ولا حرج.