‫تعليقات الزوار

60
  • لعروبي العربي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:47

    نقف عند نقطة مهمة في حديث الذين قالوانفا .وهي لما كثر القيل والقال هذه الايام عن اسرائيل والامازيغ…..
    ان الجمعيات الامازيغية التي تتزلف لا سرائيل اليوم بات امرها مكشوف للعيان وكلمة تزلف هي تقرب بغرض الحصول على اجر او تواب او مساعدة .كما نص عليها الذكر الحكيم في سورة الزمر….ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفا…….وهذا حال المشركين في ما سلف كانوا يقدمون القرابين لاوتانهم بغرض الحصول على وساطة بينهم وبين ……..الله الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن لهو كفءا احد…………ان قضيت تقرب وتزلف وتملق بعض الامازيغ للكيان الصهيوني ليس حبا في سواد وخضرت عيونهم بل هي حاجة في نفس بعض الامازيغ ودو لو قضاها لهم وحش اسمه اسرائيل منهااعتلاء مناصب حساسة في الدولة ولما لا الحكم .واليكم قصة حقيقية تحكي عن شاب معروف بجبروته داخل الحي حتى انه فرض اتاوات على بائعي الخضر والسمك ومومسات اخر الليل وحراس السيارات .كان الحي جله يهابه وفي شهر رمضان المنفرط عاينت كيف الناس يتقون شره بمده بالاموال وكذا ….صينيات لفطور… التي بات يناهزعددها تسع او عشرة بما لذ وطاب .اليس هذا تزلف بغرض اتقاء شره والفاهم يفهم .متاسف على ركاكة الاسلوب انشر يا

  • كريم محمد علي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:49

    و ماذا عن محرقة غزة و الحصار الذي ما زال قائما.
    على الحكومة المغربية أن تخجل من نفسها لإستضافتها لمثل هذه المسرحيات.
    البارحة يستضيف آل الفاسي مجرمة الحرب و واحدة من مهندسي محرقة غزة و اليوم ندوة للتعريف بما يسمى المحرقة اليهودية و ربما غدا سندعوا للصهاينة في مساجدنا أيام الجمعة بعدما كنا ندعوا عليهم.

  • walid
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:39

    camp de concentration c’est vrais ça a exister mais il faux etudier le genocide palestinien

  • fouad-btp
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:51

    الدغرني لا يمت للامازيغيين بصلة، انه مجرد سلاح مخزني مفبرك لتشويه القضية الامازيغية و الباسها ثوبا يساريا الحاديا لا غير . و ارجو من المسؤولين في موقع هسبرس ان يتوقفوا عن تسميته برئيس الحزب الامازيغي لان لا احد انتخبه ليصبح ناطقا باسم القضية الامازيغية، و القضية الامازيغية اشرف من ان يتبناها اشخاص مثل الدغرني. و بالحديث عن المحرقة فهي خريطة طريق جديدة يريد بها الصهاينة بسط سيطرتهم و نفوذهم في العالم و هذه المرة بالتحكم في عقول الناس و اكتساب تعاطفهم كي يبرروا المحارق الحقيقية التي ارتكبوها في غزة. و بدل ان تقوم الدول الاسلامية ـ و منها المغرب ـ بالتعريف بمجازر الصهاينة في العالم ، ينخرطون في انجاح المخطط الصهيوني . كفانا تواطؤ. اما آن للقيد ان ينجلي.

  • assauiry
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:39

    فليعلم الجميع ان ان هده المحرقة كانت ستطل جميع اجناس العالم الاخرى لو انتصر النظام الهتليري الالماني انداك ..لان الفكرة العنصرية الهتليرية هو الحق في العيش ” للجنس الاري ” الدي يتميز بمواصفات وخاصيات يخضع المرء للاختبار لتحديدها كطول الجبهة و زرقة العينين وقياس المسافة بين القمة العلوية الراس (القنة) والدقن ..وغيرهم…وفي نظرية النظام الهتليري هدا النوع من البشر هو الجنس ” الصافي ” la race pure .ام باقي البشر الغير الحامل لهده الصفات فهو اختلاط هيبريدي في اختلاط يجب تنحيته ….الا ان ان الحدث التاريخي “تسيس ” وخلق معارضة لمواجهة الصهيونية المعتدية بمحارقها في ارض فلسطين …

  • karim marokino
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:27

    احسن كلمة اعجبتني وشدت انتباهي هي كلمة الاخر المغربي لماذ آوربا والغرب وفرنسا على آلخصوص لم تدخل نكبة فلسطينوقضيتهم العادلة في مقرراتها الدراسية وكتبهم الدراسية؟؟
    وهم الان يلحون على المغرب وتونس تدريس الهولوكوست (المزعوم)؟؟

  • Truth Teller
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:41

    le mythe de la shoah a été construit comme un GROS mensonge pour détourner les yeux du monde des atroçités et crimes de guerres commis par les sionistes.
    Pensez-y de cette façon, s’il y avait un seul meurtre, serait-il judicieux de tenter de bannir les gens d’enquêter sur celui ci ? bien sur que non, Donc, le holohoax est ridicule quand on pense qu’ils essaient de limiter les gens d’enquêter sur soi-disant 6 millions de meurtres.
    Mais oui, l’Hollocauste n’a certainement pas eu lieu, le mensonge est en train de craquer,justement à cause des lois qui essaient de le protéger. Mais peu de gens le savent , pourquoi? tout simplement parceque 96 % des médias sont contrôlés par les juifs.

  • أبو أسامة
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:37

    انه زمن المفارقات العجيبة بامتياز.ماذا يعني أن تروج السفارة الفرنسية لهذا المشروع الدنيئ في قلب دولتنا بما يعنيه ذلك من مس مباشر بسيادة هذه الدولة؟
    ثم لماذا لا تبذل هذه السفارة نفس المجهودات لتدريس وتوضيح المجازر الصهيونية المقترفة في غزة وفلسطين مند 1948 الى الان؟وبالنسبة لهذا الامازيغي المتصين المدعو الدغرني عليه أن يعلم أنه يغرد خارج السرب المغربي والامازيغي حتى.لا نعرف من أين أتى بهذا الترامي الكلي في الحضن الصهيوني ولا نعرف ماذا يمثل .سوى الارتزاق

  • خالدنريف
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:29

    كل المغاربة ينكرون وبشدة المحرقة الوهمية الهولوكوست نحن سوف نثار لمحرقة غزة وسوف نحرقكم يا يهود يا بني صهيون بعدها سوف نتكلم عن محرقتكم إن شاء الله ، فرنسا اللعينة المتصهينة تقحم نفسها في هذا الخرافات الهلوكوستية لإنه مشروعا ساركوزيا صهيونيا للتطبيع مع الكيان الصهيوني الذي لا يخفي خلفياته واهدافه السياسية والإديولوجية المسمومة وفي نفس الوقت تريد ان تغطي على ابشع جرائمها التي ارتكبت في شمال إفريقيا من يتكلم عن هذا ياترى نحن لاننسى هذا ابدا وسوف ننتضر والنصر من عند الله.

  • ahmed
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:31

    Merci professeur. une homme intellegent qui ose dire ce qu’il pense…

  • berber nouaima
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:41

    فكرني هدا الدغرني بهداك اللي عطاوه الإنشاء ديال الطائرة وهو حافظ غير الإنشاء ديال البستان
    ههههه حنا دبا نازيين ، الدنيا رجعت مقلوبة وا حضييو راسكوم ره الزمان ولا مخلط
    ومن الفوق مسمينو علاء الدين والله يعطينا وجهكم .
    قال ليها الأميرة من قطر وهي تقولو ششششششششككككرآ شششششكككرررا
    أودي كلها كينش على كبالتو

  • ahmed bruxelles
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:33

    داكشى اللى بقا لينا غير نقراو تاريخ ديال ليهود هاد ذغري واش ماعندوا مايدير مقابل غير الامازغية واليهود باينا عليه كيشدهوم صحاح من اسرائيل الله يلعن اللى ما يحشم

  • AMCHOUM
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:35

    D’abord Holocauste est un mythe et même les juifs le savent. Elle est inventée pour légitimer la création d’état d’Israël. La France soutient toujours Israël car se sont des juifs, Sarko est un juif, Bernard Kouchner et un juif. Dgharni aussi est un juif, il est met par le makhzen pour donner une mauvaise image pour les berbères et s’il veut l’enseigner au Maroc c’est qu’il l’enseigne à ses enfants. Et il faut savoir une chose, l’histoire enseignée au Maroc est totalement fabriquée.

  • الفاروق
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:23

    الآن اقتنعت بأن الدغيرني بوق للمشروع الصهيوني ولا شك أن الصهاينة وعدوه بدعم مخططاته الهادفة إلى ضرب الإسلام بشكل عام والعرب بشكل خاص.

  • عصام
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:43

    إن كان هنالك شيء واضح، فهو الضعف الشديد في التعبير وفي الدفاع عن الفكرة التي لا يمكن الدفاع عنها.
    أظن أن على الدغرني أن يذهب ليتعلم أسلوب الخطابة قبل أن يحاول أن يدافع عن أشياء لا يمكن إيجاد حجج لدعمها أصلا..
    “المهم أيتها الأخت هو إدانة شيئين: إدانة حق البشر وإدانةالحكم النازي.”
    وكأننا بصدد طفل يقدم إنشاءه!

  • الحقوقي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:03

    لماذا لا يتم فتح النقاش بخصوص المحرقة التي قام بها الاسبان في حق سكان الريف والفرنسيس في حق سكان المغرب والصهاينة في حق الفلسطينييين كل يوم .أما صاحبنا الدغرني فهو يتعاطف مع الفكر الصهيوني محاولا ايجاد خيط رابط بين اليهود والأمازيغ الا وهو الاضطهاد،وهو بذلك يزرع الفتنة بين العرب والبربر ويخدم مصالح أجنبيةلا أقل ولا أكثر لأنه يعتاش من الغرب ويرغب في الوصول الى مآربه الشخصية متوسدا الوسادة الأمازيغيةفي بعدها السياسي لا الثقافي.

  • الجنرال ياسين
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:25

    ماذا تنتظروون ،، نحن دولة بدون قيمة ، و ندعي بأننا منفتحين على العالم ،،

  • سهامي الحر
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 00:57

    يجب تدريس كذلك كل المحارق بالموازاة حثى نكون منصفين أكاديميا و يونيسكونيافهناك محارق الفلسطينيين و الكاشميريين و البسنيين و ……و…..و…… و ليس الصهيونيين فقط

  • Djamal N'ait Ouadil
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:31

    أعوذ يالله من الشيطان الرجيم.
    Il est de devoir de tous Musulman
    en prologue de prononcer la formule précédente et en Arabe s.v.p.!.. puisque le Français n’a pas d’équivalent; a la vu de la photo de ce sulfureux sentant l’odeur macabre d’un Chaitane maudit
    Un authentique vrai Berbère n’a aucun point commun avec cet individu..
    c’est la dégénérescence sous sa forme la plus vils

  • badr
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:19

    عاش هتلر
    لا نريد هدا المشروع في بلادنا وبنو صهيون هم سبب كل المشاكل في العالم و هتلر تفطن لهم و أحرقهم ، و نريد تدريس محرقة غزة في دولنا ،أما في أروبا فلن يدرس أي شيئ ضد إسرائيل و هم يعملون جاهدا لطمس محرقة غزة .

  • فيصل الغزاوي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:29

    لماذا مشروع علاء الدين للتعريف معاناة البهود فب المحرقة النازية ودراستها في الجامعات والمدارس، ولماذا لا ندرس المحرقة الصهيونية للشعب الفلسطيني ومعاناته اليومية، فهذا المشروع رفض من طرف يهود مغاربة وعلى رأسهم المثقف اليهودي ايدمون عمران المالح، فيما ينادي به الصهيوني الأمازيغي الدغرني بدراسته وتعريفه ،فحبذا لو ناضلت من أجل استرجاع حقوق المغاربة الذين أحرقوا على أيدي الغزاة الإسبان والفرنسيين، ومن ثما تكون قد قدمت خدمة جليلة لبلدك

  • عبد المجيد
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:23

    لا ضير من تدريس اللغة الأمازيغية بكل مكوناتها ولهجاتها المنتشرة في المغرب لأن من شأن ذالك التنوغ أن يغني الشخصية المغربية ويجعلها منفتحة على كل مكونات المجتمع .

  • abdesamad
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:33

    بسم الله الرحمان الرحيم.يأسفني و يحزنني ان نسمع هدا الكلام من افواه عريبة او مسلمة و الله مساكين مخدوعين كما هو الشان بالنسبة للعديد من الناس في الغرب ،فهؤلاء الذين يدافعون عن ما يسمى بالمحرقة فهم مجموعة من الخونة و المتاجرين بدماء المسلمين ويتلقون مقابل ذلك اوروات و لارضاء اسيادهم في الغرب.فمهزله الهولوكست مجرد وسيله لتغطية المحارق التي ترتكبها يوميا الانكلوصهيونية في جميع بلاد المسلمين وصرف
    النظر عن تلك الجرائم .و من هدا المنبر ادعوا هؤلاء العرب الصهاينة الى التوبه و العوده لصف المقاومه والوقوف في وجه كل خطوه للتطبيع مع العدو الصهيوني لانه لا يريد السلام ،عاشت غزة حرة و ستبقى كدلك انشاء الله والخزي والعار لكل متطبع و خائن.السلام عليكم.

  • عزيز
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:35

    بسم الله الرحمان الرحيم اولا اقول لهده الصحفية بدل ان تقولى المحامى والناشط الامازغى قولى المحامى والناشط الصهيونى فنحن اولا الامازيغ الاحرار نتبرا من هدا العجوز الدى بدات على سماته علامة الخرف فهده المحرقة التى يتكلم عنها فليس لها اساس من الصحة بل اعتمد عليها هدا الصهيونى الدغرنى واخوته الصهاينة دريعة لجمع المزيد من المال من اروبا لكى يزيدوا توسعا فى المنطقة العربية وها نحن قرانا تاريخ الصهاينة مند احتلالهم لفلسطين وارتكبوا فيها ابشع المحارق على الفلسطنيين واخرها محرقة غزة ايها الغبى هده هى المحرقة التى شاهدها العالم المعاصر هى التى يجب ان تدرس وتدخل فى التاريخ حتى يعرف الجميع جرائم واهداف هؤلاء المجرمين

  • Mostapha
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:45

    Pourquoi ne pas communiquer sur les holokost suivants : le holokost de GAZA contre les paléstiniens? le holokost de Jinin de Sabra, de chatila…
    Pourquoi ne pas parler des crimes de guère des USA en IRAQ : Abou ghrib….
    Pourquoi ne pas parler des crimes de guère de la france en Algérie : les bombe atomique de la phrance et les essais nucléaires…
    Pourquoi ne pas parler des crimes de guère de la france au maroc…. 

  • ديكارت
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:25

    المحرقة اليهودية حدث تاريخي يكتنفه الكثير من الغموض و اللبس سواء على مستوى حدوثه او في عدد ضحايا الهولوكست لكن اقترح تدريس المحرقة التي نفدها الصهاينة الاسرائيليون في غزة و الصهاينة المغاربة في انفكو و ايت عبدي و الكثير من القرى و المناطق الجبلية بالمغرب كي نتعرف اوجه التشابه بين الصهاينة الاسرائيليين و المغاربة و ايضا علاقة الاستادية بينهما .
    ديكارت

  • s.o.s
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:05

    حضرة العميل الغير محترم..أما بعد؛ فإن الحق ماشهدت به الأعداء…والأعداء يعلمون قبل غيرهم أنه من تربى تحت ظلال القرآن والسنة ورضع لبن التوحيد الخالص لله تعالى ودان بدين الإسلام الحنيف ,لايقبل الظلم لغيره كما لايقبل الظلم لنفسه .. وكل نسمة بشرية مؤمنة كانت أم كافرة لها حرمة وكرامة يحرم ظلمها والاعتداء عليها..فلا نقبل ظلما ليهودي ولانصراني ولاوثني ولادابة ولاحتى قتل ذبابة لغير ضرورة..وبالتالي فلو صحت رواية المحرقة لكنا أول من يتعاطف مع ضحاياها ..ولكنها رواية مصطنعة وغير حقيقية …ونحن المغاربة المسلمون ولدتنا أمهاتنا أحرارا و لسنا ملزمين بما ألزمت به حكومات الغرب مواطنيها بجعل التشكيك في المحرقة جريمة يعاقب عليها القانون تحت طائلة “معاداة السامية”..
    وحتى لو تم تمرير بعضها تحت ذريعة دراسة التاريخ,فإن القرآن الكريم – الذي نتعبد بتلاوته – هو أوثق كتاب يبين سلوك وانحرافات ومؤمرات وكيد الذين كفروا من بني إسرائيل- لن يستطيع لا”الدغرني” ولا الجهات التي تحركه من وراء الكواليس أن يغيروا حرفا واحدا مما جاء في تبيان حقيقة كفار بني إسرائيل ..( كفار بنو إسرائيل هم كل اليهود الذين كفروا بدعوة محمد صلى الله عليه وسلم )
    الصهيونية العالمية تبتز الغرب وأمريكا بهذه الأسطورة التي اسمها “المحرقة”…والكيان الصهيوني يريد إقناع العالم بأن يغض بصره – كرها أو طوعا – عما يحدث في فلسطين من جرائم إسرائيلية بذر رماد “أسطورة المحرقة” على العيون.. وهذا أغرب ابتزاز في التاريخ..
    وقد جرب المثقفون الأحرارفي أوروبا الحديث عن الخدعة الصهيونية ..وتجاوزوا الخط الأحمر”معاداة السامية ” أمثال جارودي وغيره فتصدى لهم اللوبي الإعلامي الصهيوني في فرنسا وألب عليهم المخدوعين من غوغاء مثقفي الدرجة الثالثة..
    وهذا العميل الصغير “الدغرني” ماهو في الحقيقة إلا بوق دعاية مبحوح”مدفوع الثمن” لتمريرأساطيروخرافات التاريخ والإعلام المفبركين..لاغير..والمؤسف حقا أنه ركب موجة الدفاع عن الثقافة والهوية الأمازيغية ..والأمازيغ أحفاد طارق وابن تاشفين منه براء.
    وعلى أية حال فهو صوت نشاز..وغراب يغرد خارج السرب ( وانشروا تؤجروا)

  • انساني
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:09

    كل الذين يشتمون الدغرني ، اقول لكم والله انتم تسبونه مجانا ، وما تعرفون عنه من شئ. يجب اولا ان تستمعوا الى كل تدخلاته وأرائه في شتى الميادين. فهو انساني بالدرجة الأولى. وكما قال نحن نعترف بمن يعترف بنا.ولا يجب ان نكون اغبياء و ندافع عن اشخاص لا يعترفون بوجودنا.الفلسطينيون لا يعترفون بوجود الأمازيغ، وبالنسبة لقضيتنا الوطنية رقم 1 الصحراء فلا اعتقد انهم مع المغرب ، ولكن مع الجزائر التي تدعمهم اكثر.

  • zerty chihab dine
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:21

    le pire ce qu’il y a des gens qui croient encore à la holocoste malgré les preuves que Roger Garaudy a donné dans son livre “les mythes fondateurs de la politique israélienne”, je demande à tous les gens intéressés par ce sujet de lire livre surtout les gens qui disent que c’est pas grave de discuter une un événement qui ne c’est jamais produit.

  • Fouzi
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:01

    أمة الإسلام أما حان الأوان أن تستيقضي ؟ أفبعد خفض تدريس التربية الإسلامية وحذف مقرر تاريخ قيام الدولة الأمريكية العنصرية من المقررات الجامعية، جاء الوقت لتحدث عن تدريس المحرقة اليهودية ؟ حدثت المحرقة و إن كنت أشكك في مصداقيتها مائة بالمائة ،مات هتلر وعوقب من عوقب،وسجل التاريخ الحدث ،نقلب الصفحة ،أما سمعتم صرخات أخواتكم وأمهاتكم العراقيات والفلسطينيات فوق الأرض كما في بطون السجون الأمريكية (الدمقراطية) وهن يصحن وامحمداه واإسلاماه ! طرق غزة لا زالت مبللة بدم الشهداء والأبرياء أطفالا ونساأ،أننسى ما يفعله بنو صهيون لفلذات أكبادنا وندرس تاريخهم المزعوم لأبنائنا ؟ ماذا سيجلب لنا هذا إن نحن درسناه ؟ عار على أمة تدعي الإسلام دينا أن تنكر الحقائق الإجرامية لبني صهيون وتحاول أن ترضيهم لغرض أو آخر !! المغرب بلد إسلامي أبا عن جد ،أغلبية سكانه إن لم يكن مجملهم يؤمنون بالقضية الفلسطينية وشعبها الأعزل ،كان الأحرى بكم أن تدرسوا ما فعله هذا السرطان في جزء من جسمكم ولا زال يتسلط عليكم واحدا بعد الآخر.أما هذا القزم فإنه لا يمثل إلا نفسه وإسرائيل من أجل دراهم معدودة !! جبال بني يزناسن وجبال الريف ولي الشرف أن أكون منها، ليست بحاجة لأمثالك لتكلم نيابة عنها، الأمازيغ الأحرار لا يمتون لبني صهيون بصلة !!! أما فرنسا فندعوها من هذا المنبر أن تدخل تعديلا طفيفا وتدرج في دروس التاريخ بعضا من تاريخها الدموي الظالم في بلدان المغرب العربي ، أم أن العربي دمه رخيص لهذه الدرجة ؟؟؟ وآخر كلمة أختم بها قولي هي هاته ” الكفر ملة واحدة ” والسلام عليكم ورحمته تعالى ـ أخوكم فوزي

  • رشيد
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:19

    لايمكن لأي إنسان حقيقي أن يستنكر محرقة اليهود من طرف النازية، و لمادالعالم بإسره يستنكر هده المحرقة إلا بعض العرب العنصريين.
    وهدا للأسف ما يُأخد عنه العرب في المحافل الدولية، وهدا هو السبب الدي جعل العالم كدلك لا يهتم كثيرابقضايا العرب.

  • lecameleon_2
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:47

    les européens ont brulé les juifs,c entre eux et c pas notre probléme,nous ce qu’on doit faire étudier dans nos écoleS,c les effets de colonisation francais et espagnole à nos terreitoire ,et qui a ces effets jusqu’a aujourdhui,comme le probléme de Sahara.

  • Kamal Tazi
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:13

    Les arabes blesses dans leurs sentiments apres le massacre commis contre les enfants de gaza par les juifs, et l’unesco vient chercher a les sensibiliser pour sympatiser avec les israeliens. ( il n y a que des amateurs chez l’unesco j’avais plus de respect pour cette organisation avant) Les depetés franais ont refuse la demande de sarkozy de faire apprendre a chaque eleve francais une histoire d un enfant juif pendant la 2 eme guerre.
    Que fait on des millions de noires africains reduit en esclavage et exporter en amerique, et que dit on du massacre des indiens d amerique…pourquoi on en parle jamais

  • العربي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:15

    السلام عليكم ورحمة الله
    اني استغرب من وقاحة هؤلاء الغربيين واليهود، فما علاقتنا نحن بمحرقتهم؟
    هل المسلمون هم من احرقهم؟
    كيف يتجرأون على محاولة ارغامنا على إدراج محرقتهم في مقرراتنا الدراسية؟ وهل يدرسون لابنائهم جرائمهم الاستعمارية في حقنا؟
    وما موقفهم من جرائم الصهاينة في فلسطين وغيرها من البلاد الاسلامية؟
    وما رأي حكامنا في هذا الشأن؟

  • Hard Talk England
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:49

    ياحسرة عليك ألدغرني. لم أصدق ماقيل عنك من تواطئ مع الكيان الصهيوني و ظننت أنهم إفتعلوا الأكاذيب لتشويه سمعتك لكنك خيبت ظني وهاأنت تعترف أمام الملأ أنك متصهين، خاصة قولك )مايسمونه محرقة غزة(. هل تنكر محرقة الأطفال و النساء و الشيوخ في غزة الأمس على أيدي الصهاية الكفرة و التي كنت شاهدا عليها و رآها كل العالم و تعترف بأكذوبة من اختراع أكبر متقني الكذب و الخداع؟ لقد أضعت ثقت الأمازيغ فيك ومن الأجدر أن ترحل إلى من واليت ممن غضب الله عليهم. إذا كانت تنقصك المعلومات حول “المحرقة” فأنصحك بقراءة كتاب الأساطير المؤسسة للدولة الصهيونية لصاحبه روجي غارودي. آسي الدغرني، لقد قام علماء اختصاصيين من كندا و إنجلترا بتحاليل على أجزاء من جدران ما أسماه الصهاينة بغرف الغاز مباشرة بعد نهاية الحرب و لم يجدوا أثرا لأي نوع من الغازات التي تؤدي إلى موت البشر بل و حتى البنايات التي سموها محارق كانت مختبرات بنيت فوق مستنقعات للماء و كما صرح هؤلاء العلماء فهي لو استعملت لتكون محرقة لانكسرت الجدران لأنها لم تبنى لتتحمل حرارة الأفران. لكن تقارير هؤلاء العلماء تم طمسها حتى تم تسريب بعض الأسرار والتي اطلع عليها الباحثون من أمثال غارودي. و لهذاأنصحك أن تعود لرشدك و تتوب لخالقك. المحرقة أكذوبة لا يصدقها حتى اليهود أنفسهم. إفتعلوها لخلق كيانهم المسمى إسرائيل. لنفترض أنها وقعت فما ذنننا نحن المسلمون بما أن المسيحيين هم الذين ارتكبوها حسب تصريحات الصهاينة؟

  • شكرا جوجل/ترجمة.
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:03

    الهولوكوست / المحرقة”
    و تعني ،
    في الأصل ، التضحية بـ:[حيوان] تقدمة للـرب ، تلتهمها حرقا النيران تماما. هذه الصورة ليست مفروضة على شاهد متأثر و الذي بدوره يريد أن يؤثر ، على عادة ثأثير الهوى الأدبي.
    ولكن هذا الاستخدام الجديد لوصف *المحرقة* التي استحوذت على اهتمام وسائل الاعلام على الفور ، تم التنصل منه من قبل مجاميع من الحاخامات الذين رأوا فيها تناقضات هائلة. فقد جاء في الكتاب المقدس ، أن رائحة المحرقة : “سرور للرب!” وفي نص التوراة ذاتها! ، و لا سيما أن أولائك الحاخامات على علم بوجود تيار ديني محافظ داخل اليهودية ، ليس من السهل الضحك عليهم مثل ٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌٌالأغيار ” الذين يفسرون حدوث ٌ المحرقة ٌ النازية بانها عقاب من الرب لمعاقبة اليهود الذين استعجلوا قيام دولة اسرائيل على فلسطين لأنها خطيئة اذ ليس من المفترض أن تحل الصهيونية السياسية محل الرب نفسه و دوره ، دون انتظار الأزمنة القادمة الموعودة ،و لا سيما خطيئة عودة اليهود إلى جبل صهيون * rápido *!!!،و بواسطة و سائل العنف والغش والخداع…
    —- المزيد على موقع: AAARGH

  • MuslimLight
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:01

    المغرب يجب أن يحذف تدريس التاريخ كله لأنه مزور و زايدين فيه بلا قياس, كثرة الدول التي تراكمت على المغرب كادوخ ها الأمويين ها المرابطين ها العباسيين … و لم يشرحوا لنا لمذا كل هذه الدول تناحرت فيما بينها بينما كانت رسالتهم واحدة, الحماق هذا

  • رياضي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:21

    و لو كانت المحرقة حقيقة … لكان الدغرني ممن يحملون الضغينة و روح الانتقام ادن ..

  • abu omar
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:43

    le unisco ou le gouvernement,ils peuvent faire tout ce q ils veulent moi j apprendrai a mes enfants mes nouveaux et mes proches la haine des sionistes et se qui arrive arrive je ne craint que allah

  • نازي متعصب للحق
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:11

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    1.قال تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
    2. قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يحشر المرء مع من أحب )
    3.أقول للشخص المدعي”انساني” كفى من التعصب القبلي لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
    : ( لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى ) … ثم أقول لك أخي الكريم إن القضية الفلسطينية ليست قضية عربية او تهم الفلسطينيين فقط و إنما هي قضية جميع المسلمين ومن واجبنا ان ننصر اخواننا في فلسطين فكل منا سيحاسب لا محالة أمام الله عز وجل ..ماذا قدمت لنصرة الاسلام و المسلمين ؟ وماذا فعلت لتعلي راية الاسلام؟ فأعد للسؤال جوابا.. و لا تضع يدك بيد الصهاينة الغاصبين فتساعدهم بذلك في تفرقت المسلمين و نشر الفتنة و الله المستعان… نسأل الله رب العرش العظيم أن يوحد صفوف المسلمين و ينصرهم على كل من عاداهم … آمين

  • amiramir
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:17

    هاذا الشلح صهيوني اكثر من الصهاينة.واعلم أنه لم يكن في أروبا كلها سوى أقل من 3 ملاين يهودي فمن أين جاؤوا بستة ملاين أو أن روح اليهودي يساوي مليون انسان كما هو في فلسطين الحبيبة

  • cazaoui in bruxells
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:09

    لا تم لا تم لا لمشروع تغطية جرائم الصهاينة التي ارتكبت ظد شعب اعزل محاصر ان هده استراتجية صهيونية تريد ان تعطي للعالم انها هي دولة مظلومة. ومدا عن تدريس محرقة غزة بالقنابل الفصفور الاءبيض ومدا عن مجزرة صبرا وشتيلا ومدا عن تدريس اطفالنا كيف هجرو اليهود من روسيا واستعمروا ارظ فلسطين هده الخلفيات التاريخية هي التي يجب ان يدروسونها اطفال المسلمين لكي يتدكرونها في المستقبل

  • المعلم أمزيل
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:05

    Sidi Oubatata a imploré la protection bienveillante de ses divinités – son Père/son fils et los Santos Espiritos;Seulement dada H’mad Daghrni a des ancêtres Oudaynes et de surcroit des Hazzans , et il faut implorer justement le Dieu Yahwé pour que la Qaéda au Maghreb Islamique ne le débusque pas sous ses fausses bricoles :gilet par-balle made in Israël ,lunette noire,châle et sa casquette qui dissimule sa calvitie ..incognito
    ..
    Un conseil : on ne plaisante pas avec ces gents la..

  • مهتم
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:15

    إستاهلوا
    لم يحرقهم إلا لرذالتهم والدليل مايفعلونه اليوم في فلسطين

  • سوسية
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:11

    أنا بعدا سوسية من ادكنيضيف و هاد الدرغني كيمثل راسو و هو بنضري يهودي اتيجدر ربي حجهنم نتان ديان تيتابعان
    أميـــــــــــــــــــــن

  • ali agadir
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:45

    أقسم بالله أن هذا الدرغني المستلب لا يمثل أيا من الأمازيغ،و ليست له اي مشروعية للنطق باسمهم فأنا برئ منه و أعوذ بالله منه.أما الأخ الذي قال:أقولها بصوت واضح: نحن نازيون؛ اليهودي والنصارانى يستعملون ككلمات للسب في المغرب سواء من طرف المغنيين ” كلمات اليهودية” تستعمل في أكثر من أغنية أو من طرف الأمهات… فأقول له لا تكن ملكيا أكثر من ملك فنحن المسلمون لا مشكلة لنا مع اليهود و النصارى البريئين المسالمين. أما الاستعمال الشعبي لهذه الكلمات للدلالة على القسوة والجفاء و عددم الرحمة فذلك له خلفيات تاريخية،فاليهود معروفون بالمكر والخداع وعدم الرحمة ولنا في محرقة غزة و لبنان…الدليل القاطع.اما المحرقة التي يتحدثون عنها فهي مجرد أكذوبة ولوحصلت ما دخلنا نحن المسلمين.واتمنى ان يبعث الله هتلرا آخر ليحرق إسرائيل.اما النصارى فهم الذين استعمرونا وقتلوا واستغلوا البلاد و العباد و محرقة الريف خير شاهد،و لم يخرجوا حتى ولوا علينا صغارنا والخائنين منا وضمنوا لهم العرش بالوراثة في مقابل استمرار استغلالهم لخيراتنا و ليحتفل الشعب بأكذوبة الاستقلال.فكيف تريد أن تستعل إيجابيا أم أنني نازي؟؟

  • lila
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:27

    J’écoutais Europe 1 au mois de Janvier 2010 quand j’ai entendu Claude Saraute dire : Regardez ce que nous avons fait avec notre Shoah, nous l’avons vendu partout, nous sommes couverts d’argent»
    Ils l’ont vendu partout et récolté les royalies. Il ne leur manque que les pays arabes, alors ils attaquent. Toujours de la même manière : les pseudo intellectuels qu’ils gavent de valeurs humaines. Mais ces valeurs on ne peut pas les appliquer aux palestiniens ? Je ne remets pas en cause la shoah, mais la façon de culpabiliser le monde entier et d’appliquer aux palestiniens ce que les juifs ont subi, sans gène

  • محمد
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:59

    لو أن الدغرني خادم الصهاينة قرأ كتاب روجي غارودي ” الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية ” لكنه مجرد حصان طروادة من أحصنة الصهاينة تبا لك يا دغرني

  • rooky
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:57

    لا وجود لشيئ يسمى اسرائيل فما بالك ان تكون محرقة .

  • zerty chihab dine
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 00:53

    salut tous le monde;
    je vois que vous avez profiter du faite qu’un “berber” a dit quelque chose que personne n’accepte tant que marocain,pour échanger des messages (raciste) qui visent la séparation des marocain. au lieu de chercher ce qui nous sépare cherche ce qui nous rassemble car on a vraiment besoin d’être ensembles maintenant plus qu’avant pour sauver notre maroc.

  • malheur à celui qui blesse un
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 00:55

    Au lieu d’enseigner le holocaust à nos enfants je crois qu’on doit plutôt s’éveiller à la vrai histoire de la palestine que les Sionistes ne cessent de falcifier avec tout le pouvoir qu’ils ont dominant les médias du monde, surtout occidental que nous suivont malheureusement les yeux fermés…J’ai beauoup apprécié le travail qu’a fait le Docteur Raghib sarjani qui a fait une bonne étude à l’histoire des juifs sur la planète et à l’histoire de la palestine…Cette émission s’appelle “khat azzaman”
    il faut lire l’histoire et avoir quoi raconter à nos enfants avant qu’ils ne soient victime du lavage des cerveaux que les sionistes font à travers le monde pour faire roire à tous les terriens qu’ils sont : LA VICTIME et que pour se défendre ils doivent tuer les bébés et les foetus suspects …

  • المغربي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:37

    ان الدي يجب ان يدرس مند الروض هوالاسلام الحق و القضية الفلسطينيةلانهما شيئان لا ينفصلان وايضا الوحدة المغربية الي تتقوى عند اي ازمة تصيب المغرب.نحن شعب الامازيغ الاحرار فاين هي حريتنا حين نشرع في تلقي التعليمات من الامريكان ومن ساركوزي ليفرضوا على ابنائنا ما سيدرس وما سناكل وما سنلبس وبمدا سنلقح.فادا كان الأديب المغربي الكبير إدمون عمران المليح اليهودي المغربي ضد الصهيونية ومع القضية الفليسطينية فان الدغرني واتباعه
    سيكونون حتما صهاينة بجلد مغربي.
    ولن يفلحوا ابدا في دلك .انهم عبدة النقود وجبناء وخونة من يستجدون عطف اسرائيل لضرب وطنهم.
    والكل يعرف اصول ساركوزي اليهودية ودفاعه عن اسرائيل كما فعلت قبله مادلين اولبرايت وغيرعا ممن لا يعلنون عن هويتهم الصهيونية.انكم مهما حاولتم ان تطبعونا مع اسرائيل فلن تفلحوا حتى وان احتلت اسرائيل المغرب.

  • المغربي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:53

    اظن ان فرنسا واليونيسكو قد اخطآ العنوان .فمن يجب ان تدرس له المحرقة هي اسرائيل والولايات المتحدة والحلف الاطلسي الدين يحرقون يوميا المئات من المسلمين عبر العالم.
    وساركوزي عليه ان يدرس المحرقة الجزائرية التي ارتكبتها فرنسا في الجزائر والتجربة النوويةللفرنسيين قبل غيرهم ويعتدر للشعوب التي استعمرتها فرنسا .قبل ان ينتقل لاعطائنا الدروس في الانسانية وكان عليه ان يعطي المثال من خلال التصدي لاسرائيل التي احرقت جنوب لبنان سنة2006 ثم قطاع غزة لنثق فيه .
    انه ادات مسخرة من طرف اسرائيل ولصالحها وكدالك الدغرني وحثالته من المتنطعين الدين تنقصهم الشهامة الامازيغية من قبيل موحا اوحمو الزياني وعبد الكريم الخطابي ومن حارب الاحتلال الروماني من امازيغ احرار .اقول ان الدم الامازيغي الحر لا يسري في عروقك يادغرني ولن تفلح مهما فعلت وسيرمى بك الى مزبلة التاريخ كما رمى الخونة ملك مثل المتوكل في معركة وادي المخازن.

  • لعروبي العربي
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:07

    وان اهابط ابجدياتك اذا بي ارسوا على……… اما الجمعيات الامازيغية التي تزور اسرائيل وتحاول الاقتراب منها .فهي تحارب دولها بنفس الاسلحة التي تستعمل ضدها.اخي الشاهد ممكن ان توضح اكثر عن ماهي الاسلحة.ام تحكي عن كلام الشاعر الذي انبرى ذات قعدة فقال ……مشى الطاووس يوما بخيلاء فقلد شكل مشيته بنوهو… قال على ما تختالون قالو سبقت به ونحن مقلدوهو…وينشئ ناشئ الفتيان فينا على ما عوده ابوهو………. مع قبلة عجلى على خدك خجلى

  • مغربي حر
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 00:51

    الدغرني لم يقدم اي حجة او دليل و سبب مقنع على انحيازه لهذه الفكرة المشؤومة التي افتعلها الاستعماريون لما نفذت حليهم لبسط السيطرة على المغرب العربي.
    يريدون ان يقلبوا وجوهنا على اخواننا في فلسطين وينسوننا محرقة حدثب منذ سنة بتذكيرنانا بشيء حدث منذ اكثر من ستين سنة او اذا صح القول ربما حدث منذ اكثر من 60 سنة.
    لو عرف هتلر ان هذا كان ليحدث
    لكان احرقهم جميعا و عندئذ سيكون الامر صحيحا
    لا حول و لا قوة الا بالله
    انصح اخواني بان لا تدخلن افكار الكفار الى رؤوسكم فتنسيكم ما عملوه في اخواننا في غرة و لا زالوا يفعلون

  • أبو أنس
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:13

    والله إني لأستحيي منك يا حبيبتي يا غزة العزة! و منك ياحبيبي يالؤي…، أن يهتف أشخاص من بني جلدتي بمثل هذه الهتافات …والله إني لبريئ مما يزعمون…فها أنا أطأطأ رأسي بين يديك ياحبيبتي استحياء وإجلالا… القلب يخشع والعين تدمع …ظلم ليس بعده ظلم…

  • yasin
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:55

    بن جورين كان يقول ان يهود المنفى يستحقون ذلك )اي المحرقة)حتى شيمون بيريزفي كتابه حوار طويل يقول ان يهود المنفى الذين يرضون بالإنذماج يستحقون ذلك ٠هذه نظرية يهوذية صهيونية ليس هناك محرقة يهوذية هناك محرقة فلسطينية تجري الآن ومن العيب التآمر عليها بتكرار مقولات الإعلام الغربي

  • sami
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 01:07

    إنك يا المدعى ذرغني لا تمثل الأمازيغ في شيئ نحن احرار نرفض التطبيع مع النازيين الصهاينة الذين قاموا بالمحرقة ومازالوا ضذ الفلسطينيين

  • كواكوري
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 02:17

    المحرقة حقيقة ثم تهويلها
    لكن ماذنبي أنا أو أكفالي حتى نوجعوا ريوسنا بهاد الموضوع الذي لا يهمنا ؟؟؟
    ما يريدونه هو تبرير ما يقع في فلسطين و ليس التعريف بالمحرقة بحد ذاتها.

  • chahnoune
    الإثنين 15 فبراير 2010 - 00:59

    إذا كانت فلسطين و العراق و أفغانستان و الشيشان تضرب بكل ما هو جديد من أنواع القنابل و الطائرات الحربية فالمغرب الكبير يضرب بأعنف و أخبث من هذا ألا و هو سلاح الفتنة التي سقط الكثير من المغاربة ضحاياه سواء مثقفين أو بسطاء. ففي عهد غير بعيد لم تكن الأمور على هذا الحال و لم يكن يجرؤ أحد على أن يتطاول على المغرب حاكما و حكومة و محكومين ، لا تقولوا لأن كان آنذاك قمع في البلاد و لم تكن هناك حرية كما هي الآن فلا أصدق هذا الإدعاء و الصحيح أننا لم نشبه في شيء الملك الحسن الثاني الذي كان يتصف دائما بالحكمة و عدم التسرع و من لا يعرف هذا الملك وبدل أن يضيع الوقت في سبه فليذهب ليقرأ عنه كتب التاريخ و يقرأ رسائله إلى بعض الشخصيات من أمثال يوحنا بولس و القذافي …و يستمع لخطبه التي يلقيها دون حاجة لورقة يقرأ منها فلا تلم ملكا لأنك لو كنت مكانه لضاقت عليك الأرض بما رحبت و لأن أن تكون مسؤولا عن أسرة صغيرة ليس كأن تكون مسؤولا عن دولة و شعب..
    فما لي اليوم أرى المغرب فأر تجارب أهذا نتاج الحريات الزائدة و الإسراف في فهم معنى حقوق الإنسان أم تناسينا أنه كما توجد حقوق للفرد فهناك واجبات عليه
    لماذا هذا التشتت و التعصب في الألقاب فهذا أمازيغي و ذاك ريفي و آخر صحراوي…لماذا و نحن كنا دائما متوحدين في اسم المغاربة المسلمين، لماذا نفتح المجال لأعداء وحدتنا لكي يحركونا و يستخدمونا كيفما شاؤوا…
    أعرف أن هناك من سينتقد كلامي لكن تذكر قبل أن تنتقدني الحكمة التي كان يتصف بها الملك.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة