العودة: زوجة واحدة تكفي

ما قاله الشيخ لا يعني أن زوجة واحدة تكفي كما في العنوان بل أن تعدد الزوجات مقرون بالعدل و يشترط تحقيقه لكل من أراد أكثر من زوجة واحدة فالأمر صعب بالطبع ..أرجو من كل إعلامي أن ينتقي دائما الألفاظ المناسبة.

وا فيناهية هاديك لوحدة حتا نتا : (

ا لتعدد في صالح المرءة قبل الرجل, و المرءة التي فاتحها زوجها في التعدد فاما ان تقبل او تطلب الطلاق, و على كل الاحوال الزواج حلال و الزنى حرام و لا دوام الا وجه الله, و الزواج مسؤلية قبل ان يكون متعة, فان منعت الزوجة زوجها الذي اجهر برغبته باخرى, فانها تتحمل الذنوب معه ان زنى, و ان قبلت و الزوج مال كل الميل فالله فضحه امامها و الاجدر ان لا تكمل حياتها معه.
التعدد وسيلة, يمكن ان يكون حل كما يمكن ان يسبب الخراب, النية اللتي تتحكم, فان كان المراد عذاب الزوجة الاولى, فلا عذاب ان كان قلبها متشبت بالله, و ان كان المراد تجنب الزنى او الاولاد او لسبب تفادي الضرر, فالزوج العادل افضل من الزوج الغير العادل و لو كان له اربع نساء.

طبعا زوجة واحدة تكفي، إذا كان هناك حب وتفاهم وإخلاص، هذا هو الاصل الذي خلق الله تعالى في الكون منذ خلق سيدناً آدم ، أب البشرية الذي سجدت له الملائكة، وما أدراك ما سيدنا آدم ، تم خلق الله أمنا حواء في الجنة ، هذا هو أصل الخلق، أما حكمة التعدد فواضحة، جاءت لسبب واحد، وهو ظاهرفي الآية الكريمة ، 1- القسط في اليتامى ، وهذا السبب الواحد والوحيد جاء مقرونا بالعدل بين الأرامل ، يعني أن يتطوع رجل من المسلمين ويتزوج بأكثر من إمرأة من أجل حماية الاولاد من الضياع، و مع ذلك هو مطالب بالعدل والإنفاق والتحصين المادي و المعنوي، انها حكمة سامية لا يستطيع إدراكها إلا من أراد الدار الاخرة,,يتبع

أما من يدعون غير ذلك فهم بعيدون عن المقصد ، فمن يقول الزنا ، إذاً ماذا تركت من حجة للذي لم يجد حتى زوجة واحدة، و ماذا تركت لمن لم تجد زوجا وهي عازبة ، لو كان الأمر كذلك لخربت الدنيا ، فمن أراد الزنا سوف يبحث عنها ، حتى بين أربعة نساء ، إذاً إبتعدو عن الزواج وتكلموا عن الزنا ، انما ما يمنع الزنا هو تقوى القلوب ، قبل كل شيء، ومن أراد أن يثبت رجولته فليس بالتعدد يكون ذلك ، أو بإهانة الزوجة الاولى ، إنما الأعمال بالنيات،،،،الله اعطانا العقل للتفكير السليم، وليس في الآيات أي إشارات لا لزنا ولا جنس و لا مما يدعي الناس نساء ورجال و يا حسرة حتى العلماء من قديم الزمان،وكأن الدين جاء ظالم للمرأة، انتم بذلك تبعدون الناس عن الدين وخاصة المرأة، وحتى الشباب.

أختي العزيزة، أنتِ في نصف الطريق نحو العلاج مادمتِ تقريين أنَّ الأمر يتعلق بك وحدكِ خاصة. لكن يصعب على أي واحد التشخيص من بعيد لهذا حاولي معرفة هذا الغضب هل هي صفة كانت لا زمة لك طوال حياتك أو فقط طارئة بسبب أو بدون سبب، أُرشدكِ أختي إلى الرقية الشرعية (الربانية) . لكن للوقاية داوِمي على أذكارك مع الأدعية المسنونة لكل حال وكذلكِ الصحبة الصالحة المؤمنة لأن الصَّاحب ساحب. رزقنا الله وإياكِ إيمانًا كاملا وعملا صالحا

لو كنتم حقا تفكرون في حق المرء لاتزوجتم واحدة وقمتم بدور الاب رؤف على ىزوجته وام اولاده ومنحتم لابنائكم احسن تربية ولا نرا لمشرملين اليوم الذين هم ابناء امتالك ان لاهم لهم سوى……..تعدد النساء ضعيفات ورميهم بعد مدة تحت غطاء الدين, ان كنت ليك مال فلما لا تصدق على اليتامى او النساء ذوي ا طفال وما اكتر الفقراء في شوارعنا.دعك من نفاقك افكر في ان انقد النساء العانسات. كتير من النساء تقبل الزواج من امثالك بسبب فقرها المادي لا اكتر.
اتمنى يوما ان اذخل هسبرس واجد رجالا يتكلمون عن انقاذ الاطفال في الشوارع وا لا عن كيف نتزوج خوماسى ونزيدو طين بلا
باطفال اخرين

الزواج أصبح مشروع فاشل في عصرنا هذا. وذلك بفضل النكديات الموجودات بكثرة إلا من رحم الله.
الرجل منا يكون مرتاحا في حياته العملية و مع أصدقائه وعائلته وفجأة يقرر أن يبحت له عه سجانة بغرد إتمام الدين بعد الزواج تبدأ الرحلة المرضية مراقبة الهاتف والذخول ولخروج والحساب البنكي وووووو حتى يفقد الرجل منا حلاوة العيش. هذه زوجة واحدة فقط فما بالك… بالاربع إذا إجتمعنا عليك؟؟؟
يا رجال لا تحملوا أنفسكم مسؤولية أن الكثير من النساء سيبقون بدون زوج. والله إنه مجرد هم ونكد.