البّيجِيدِي والدّمّـاء

هزلت "البام" يستضيف طلبة قاعديين ويدافع عنهم ويحمل مسؤولية قتل الطالب الحسناوي لحزب العدالة والتنمية.
الله يهدي ما خلق…

Depuis le meurtre du jeune Al Hassnaoui allah yrham wi rham jamia lamouslimin.On parle du PJD de sang alors que le sang vient des soitdisants démocrates de la gauche.Depuis ce crime Hespress a éditer à deux reprises les débats de Gauchistes sans jamais donné le droit de réponse aux membres du PJD.Ce qui confirme les declarations de BENKIRAN.
Et puis soubhannalah je resume leurs interventions
comme suit:
DRABNI OUBKA OUSBAKNI OUBKA!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إلى السيد بنكيران
سيدي رئيس الحكومة نحن معك و خلفك في الضرب بيد من حديد على مثل هؤلاء المثيرين للشغب السياسي و الفتنة الإجتماعية …. نحن كشعب عانا من الإضطهاد لسنين نؤمن بقدرات حكومتكم سيدي بنكيران و نثق في ثقافتكم المحاورتية و تقبلكم للإنتقاذ مهما كان جارحا و نعلم علم اليقين ان إجابتكم دائما صريحة و في محلمها لكننا لم نعد نقبل هذا الطعن الجارح للكيان الإسلامي في هذا البلد في شخص حزبكم الموقر لذا سيدي ا لرئيس نطلب منكم الضرب بيد من حديد على ايدي مثل هؤلاء و نحن خلفكم من اجل النهوض بهذا البلد … الجامعة ملتقى الجميع و الإنسان المحترم طرف من الجميع و شكرا هسبريس.

Il l'a fait, mais il a fait réclamation plus tôt
PJD est un parti honorable; malgré ses défauts – ce sont des gens trop – beaucoup mieux
PAM et stalinists sont plus assoiffés de sang
qui ou qui a tué un autre

تتمة
أما فيما يخص التعاليق التي تنتقد بنكيران فتعتبر انتقاد لرئيس الحكومة من طرف مواطنين مغاربة. أما التعاليق التي تصب في صالح عبد الإله بنكيران فيعتبرها العلمانيون هي تعاليق شبيحة حزب العدالة والتنمية. يا له من منطق. ويا لها من ديمقراطية.
وحينما قتل المرحوم الحسناوي بفاس، لا أحد استنكر استعمال العنف. ولا أحد تكلم عن الإرهاب. لنفرض أن المرحوم الحسناوي هو الذي قتل من قتله، ماذا سيكون الوضع؟ لو كان الأمر كذلك لرأيت العالم كله يتكلم عن الإرهاب. ولأقاموا الدنيا ولم يقعدوها. ومادام الوضع مختلف فهم ينتقدون من حضر في جنازته. أليس من بينكم شخص واحد، له عقل رشيد؟ مالكم كيف تحكمون؟ تلومون الضحية وتدافعون عن الجاني. هل هناك إرهاب أشنع من هذا؟
وحياد هسبرس واضح بشكل جلي وواضح من خلال هدا المقال الذي انتقى فقط التعاليق التي تمدح هسبرس ليتناولها في الموضوع. أما التعاليق التي تنتقد الجريدة فلم يتم حتى الإشارة إليها، كأنها غير موجودة. كمثل التيجيني الذي ينتقد يمينا وشمالا ولا يقبل أن ينتقده أحد. يا لها من عقلية استبدادية.

الاحزاب تفرق بين المواطنين بترسيخ العداوة و البغضاء بينهم و المنظمات الطلابية تزرع الفتن و الحقد في صفوف الطلاب لكي يتجاهلوا هذفهم الأسمى والذي يتجلى في البحث و التحصيل .لهذا اذا اردنا ان نضع قطار الشعب على السكة الصحيحة للانطلاق نحو الرقي،فلابد من حل كل الاحزاب و المنظمات الطلابية التي تخرب هذه السكة وتعطل القطار

لا بديل عن تفكيك النهج الدموي (الديموقراطي) و اعتباره فصيلا ارهابيا و الكل يعرفه و يعرف جرائمه ..و ليتحمل مسؤوليته الكاملة في عسكرة الجامعة .

الحمد لله على أن الجميع في المغرب اليوم من أقصاه إلى أقصاه شعبا وأحزاب ونخب سياسية وإعلامية ونخب ثقافية وفكرية و حقوقية وغيرهم…..أصبحوا كلهم يفهمون نوايا وحقيقة المتمسلمين تجار الدين وعلى رأسهم حزب اللاعدالة واللاتنمية.

من علامات الإفلاس الكبرى لحزبالجرار المعطوب أنه اليوم يتعلق بكل قشة يصادفها لعله يستطيع بها أن يحمي وطيس حربه البائسة و الخاسرة ضد العدالة و التنمية، إلتجاؤه إلى هذا الفصيل المتخلف و الإرهابي و الخائن لمقدسات الوطن أكبر دليل على أن أصحاب هذا الحزب لا يعبأون بالمغرب و لا بأهله و إنما يهمهم فقط مصالحهم القائمة على الشره و الطمع و استغلال الفقراء و أكل أموالهم.
لم يعد عند هذه الأحزاب الخاسرة ما تقدمه سوى السباب و قلب الحقائق و المراهنة على الغرائز في تضليل الناس…. فمرة يأتون ببعض الفاسدات عاريات الصدور تقريبا من أجل إغواء الشباب بالتصويت لهم، و كأنهم يوهمونهم بأن كل من صوت سيناله حقه من معاشرتها !
ومرة يذهبون إلى المناطق الريفية و يدغدغون مشاعر المهربين و المتاجرين في المخدرات بأنهم سيدافعون عن زراعتهم للمخدرات و يدافعون عمن ضبط يهربها لتصبح منطقة الريف جنة المخدرات و جنة مهربيها دون أن يعبأوا بالموت الذي ينشرونه بين أبناء المغاربة و المآسي العائلية التي ينشرونها في ملايين البيوت بنشر تلك السموم.
حزب البام الذي هو أفسد حزب في المغرب والذي نزل على المغاربة بالمظلة المخزنية عليه أن يرحل

إن الشعب المغربي يؤمن بالتعايش والتسامح ويكره العنف ويشجبه على أي كان
ولهذا فإننا نطلب من السيد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة أن يحارب العنف وأن لايترك له المجال في الجامعات والمدارس والشوارع وفي كل مكان والضرب على أيدي مشجعي العنف سواء كانوا إسلاميين أو يساريين .
إن الشعب المغربي فضل الاستقرار على الإرهاب . فعن ماذا يبحث هؤلاء المجتمعون على غيهم ؟ .لايجب أن تعطيهم الحرية لإثارة الفتنة والنعرات ..يجب محاسبة كل من يشجع العنف سواء ماديا أو معنويا مثل هؤلاء لأنهم يتكلمون عن الباطل ونحن ساكتون عن حقنا . ظلم فنسكت ويذبحوننا ويصرخون . إنكم لاتخفون علينا .ولاتخفوا على الشعب المغربي الذي عرف طينتكم .

ماهدا العبث السياسي والفكري,على من تضحكون؟على الشعب المغربي أم على فكركم الرجعي الماضوي الدي أصبح متجاوزا. إن المواطن المغربي مند ماقبل ظهور التكنولوجيا يعرفكم جيدا,لكنه لم تتح له الفرصة ليعبر عن تضمره منكم,ولما أصبحت وسائل التعبير موجودة والمنابر الإعلامية الحرة والحيادية أحيانا كهسبريس مشكورة,أصبح للمواطن العادي فرصة إيصال قناعاته ورأيه التابث من زمان فيكم.أسلوبكم هدا ليس بجديد من أيام تواحدنا في الجامعة,وللعلم لم أكن شخصيا ولحد الساعة أنتمي لأي تيار طلابي أو حزبي أو منظماتي,بل مغربي حر لم يلطخ جبهته بأي لون سياسي أو إديلوجي,لكن كملاحظ كنت أعلم واشاهد كيف كنتم تشتغلون كاتحاد الطلبة وخاصة القاعديين والإشتراكيين,فصائل طلابية دموية ومتعصبة وتتعالى على الأخرين بمنطق إمتلاك المشروع الحداثي الزائف,وكيف كنتم تستقطبون الطلاب الجدد.ولازلتم تمارسون نفس الخطاب المسموم والمقيت.أما فيما يخص فلسفة زبونية الموت فهده هي مصطلحاتكم ومصادركم وتفكيركم.إن رئيس الحكومة ياأشباه المثقفين يتقمص دورين,دور حكومي وآخر حزبي وبماأن الفقيد من منتسبي الحزب,فقد قدم العزاء بصفته زعيم الحزب وليس كرئيس للحكومة.

Vraiment, ces discours sont dégoutants, et pleins de MENSONGES……..
Ils veulent critiquer le PJD, …..mais je pense que ces types de discours, le renforcent plutôt…….

Le PAM n'a pas pu degirer sa defaite par les marocains qui l'ont chassé, il veut revenir par tous les moyens et meme avec le sang, mais les marocains sont vigitants le PJD reste et restera le premier parti au maroc et Dieu le tout puissant acceuille l'etudiant Alhasnaoui dans sa sainte mésiricorde, de cette vidéo les tueurs se dévoilent et vont être dévoilé dans le future

باراكا من الكذوب اليساريين يعتبروا نفوسهوم اصل الخير فهاد لبلاد والاصالة والمعاصرة مخاصهاش العدالة والتنمية يبغيوه المغاربة.حنا الشعب نشكرو لكايخدم ماشي لغي يهدر ويكذب.كل مغربي اما قرا في الجامعة او عندو ليحكلو على واشنو كيوقع في الدخل ديالها القاعديين فصيل ارهابي خاصو هو يحكم وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ملك الخاص ورثو على جدودو .واحنا طلبة 1992 عشنا شهور ديال الرعب كان لشعل الحرب هم اليساريين خصوصا جامعة محمد الاول بوجدة قتلو رفيقهم المعطي امليل و حصلوه في العدل والاحسان كانو مسيطرين على الحي الجامعي ممنوع على مسلم يدخل اي فتاة محجبة دخلت تقابل بوبيل من السب والشتم البايرة والق…..محسينانش بالامان حتى استطاع الاسلاميين التغلب عليهم بمساعدة الطلبة الكارهين للاستعباد

السلام عليكم
عجبا لكم تنتقدون الحكومة ، وأراكم لم تنددوا حتى بمقتل الطالب ، يجب أن ياخد القضاء مجراه مهما كان توجه الطالب ، لان الجامعة مكان للعلم و الحوار وليس الجريمة ، لقد درست في الجامعة وحضرت حلق ألأحزاب والجماعات والحركات ونعرف كل واحد على حدة ، كفاكم كلاما ، المغرب بلد إسلامي يجب أحترام خصوصياته ومرجعيته ، البلد تحتاج الى ناس شرفاء يحبون هدا البلد للنهوض به ، وتطويره ، وتوفير فرص الشغل لكل أطياف الشعب للعيش بكرامة ، البلد تحتاج الى التعاون على الخير ، أنظروا الى الدول كيف حسنت معيشتها وظروف أهلها ، أهلنا هاجروا البلد بحتا عن لقمة عيش هدا لمن سنحت له الفرصة ، أما العاجز فيضل يمد يده لمن ليس له قيمة ، إنما جمع ثروته من النهب ، أبناء الدول المتطورة بلدهم يحتضنهم ، أنظروا الى البنىى التحتية في المناطق النائية ، تحسب نفسك في دولة أخرى مع أن المغرب حضارة ، أنضروا الى نظافة المدن ؟ و الى أنتشار الجرائم … االحديث يطول ، أنصح ألأخوة من كان له تدخل تستفيد منه الللد فمرحبا ومن كان همه إيقاظ الفتنة فليدع الناس و شانهم فالبلد في غنى عنه.