تعليقات الزوار
37
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
حقيقة حق و مستوى تحليل عالي ماعدى عنصرالأرااارة
احترم جدا اراء و افكار استاذ المدني ،صراحة يتكلم بكل واقعية عكس تماما لاريري الذي اعتبره صحفيا مخزنيا و افكاره تقليدية لاقصى درجة ،
فرنسا وهاته القناة بعد فشل هذا الكتاب في ان يكون له صدى تحاول ان تعطيه زخما جديدا استغرب هذا الاصرار من النظام الفرنسي فكل ماوقع في الشهور الماضية هي محاولة ان تقوم بضغوطات ولاتفهم ان زمن هذا ولى والمغاربة لايتلقون دروسا من احد ويعرفون تطلعات الاعلام المدفوع من سلط تدافع عن مصالحها الاستراتيجية الكتاب ولد ميتا لان من لاشرعية له لايمكن ان يكون له تاثير خاصة انه متناقض من ساسه لراسه
احترم جداً شجاعة الأمير هشام … واتمنى له التوفيق ومزيداً من الشجاعة في فضح المخزن المتعفن.
ﻻ د.عبد اللطيف حسني ﻻ د.مدني أبانو على كفاءة و عمق في التحليل.
اﻷرارة ضعيف
نقاش بناء وموضوعي ومحترم يتكلم بالسياسة النقدية ومنطقي اتمنى ان تعم مثل هذا النقاش للتأطير الراي العام
إلا صحافي عبد الرحيم اريري الذي يتكلم باللغة المخزن التى لم تعد اليوم إلى مكانه في أوساط المجتمع
honnêtement je ne crois pas que vos invités sont en mesure de critiquer ou bien analyser ce travail .
si vous voulez une lecture rationnelle je vous conseille d'inviter des intellectuels étrangers parce que les notre "si je peux les nommer comme ça" sont dépourvus honnêteté s
من خلال النقاش تبين لي أنه كان شيقا غير أن الضيف الصحفي كان أقل مستوى على اعتبار أن كلامه كان يحابي السلطة وحتى الطريقة التي يتكلم بها بالدارجة وبعصبية وأفكاره مشتتة وغير متناسقة وهذه دعوة له أن يهتم بالمطالعة الحرة لإنها مفيدة في اكتساب المعرفة واللغة كما أعجبت بالطريقة الهادئة التي ناقش بها الأستاذان المدني وحسني فتحية لهما من القلب
Ma question est pourquoi on invite deux personnes pour le livre et seulement une personne qui est contre. On aurait pu ajouter un autre invité contre le livre pour faire la balance, sinon je pourrai confirmer que France 24 né pas objectif ils ont raison ceux qu'ils l'ont déja dit. Je n'ai pas été invitée mais j'aimerai dire mon mot moi aussi en tant que marocaine, le marocain veut la paix et la stabilité, on s'en fiche de qui qui gouverne ou qui a plus de pouvoir que l,autre. Si My Hicham veut le pouvoir il n,a qu'à le dire clairement sans tourner autour du pot. Mais qui nous garanti que son coup d'état sera réussi sans une goute de sang?IMPOSSIBLE selon mon opinion, quand je vois ce qui se passe dans les pays en révolution ou plutôt en ébullition, je me dis on est un peuple qui est prêt à mourrir pour le pouvoir,donc si jamais il arrive quoique ce soit, il y aura la guerre civile et cé nous les msakines qui iront se réfugier chez notre ennemi de l'est. Bref je préfère la paix..
نحن بحاجة إلى ديمقراطية حقيقية، وليس إلى ديمقراطية ممنوحة، ولكن المؤلم هو أن الأحزاب صاحبة الماضي المشرف، والتي حاربت من أجل استقلال حقيقي ومن أجل ازدهار الشعب، دخلت في اللعبة وقبلت بشروطها فصارت الآن أقلية.
عبد الرحيم اريري هو لم يناقش الكتاب بل يناقش شخصية الكاتب ; ولهذا يجب عليك وأنت شخصيا كصحفي، أن تدرك أن الإنسان عندما يتكلم و يحلل الأشياء ، ليس على مستوى ما حصل الأمس وما سيحصل في الغد أو مساء هذا اليوم، بل على مدى عشر أو عشرين بل ثلاثين سنة على الأقل */السؤال هل يمكن أن تبقى الأشياء كما هي؟ *
إن الفوارق الاجتماعية تعقدت، وفي كل سنة تزداد الفجوة اتساعا، وبسرعة مُطَّرِدة، بين الفقير والغني، وذلك بشكل لا يُمكن للإنسان تصوره، لنأخذ مثلا عام الاستقلال (1956) فقد كان هناك 10 بالمائة من الأغنياء في المغرب، وإذا قَارَنَّا معدل دخل فئات السكان فسنجد أن الفرق كان من 1 إلى 15 أو 1 إلى 20، أما اليوم فالفرق يمتد من 1 إلى 100، إذن لا شك أنّ هناك عناصر أدت إلى هذا الوضع*****
نقاش باهت وغاب عنه تطارح الأفكار والطروحات وبالتالي لم يرق لأهمية الموضوع ولم يجب حتما عن التساؤلات التي اثارها كتاب الامير هشام بن عبد الله العلوي، مقدم البرنامج اقتصر دوره على توزيع الحيز الزمني للحلقة بين الضيوف الثلاثة وفي النهاية انزلق النقاش لتقييم موضوعية تقارير المنظمات الدولية عن أوضاع حقوق الانسان في المغرب ، كان حريا بمقدم الحلقة استثمار التعارض الواضح في مواقف وتقييمات عبد الرحيم اريري وعبد اللطيف حسني لإثراء النقاش . المؤسف في القصة هو تحامل اريري على الامير هشام على نحو سافر وغير موضوعي وبلغة ركيكة جداً اذ بدا واضحا انه غير قادر على ارتجال أفكاره بلغة عربية فصيحة اما الأنكى فهو دفاعه المستميت عن الدولة. ولا أقول الحكومة حتى حينما يتعلق الامر بالتضييق على الحريات وسجن الصحافيين.
الأساتذة حسني و المدني أعربو عن آراءهم بكل توازن و موضوعية بينما آريري شوه صورة الصحفيين المغاربة
حقيقة لقد اعجبني مستوى الضيفين مدني وحسني كنمودج اكاديمي مغربي مقنع حتى لمستمع غربي او لهيات حقوقية مدنية اوحكومية اما الشكل الاخر الحاضر في النقاش فسيكون وبالا على المخزن او من وكله للدفاع عنه لانه يتهم ويتقوقع ويغالط ويقصي ويكذب ويرفع صوته كالعامة ويستعمل الدارجة والفرنسية بشكل ركيك.
اريري رائع و صريح الاخرون يتكلمون بحلم
النقاش فى الصميم جدا لاول مرة اشاهد مثل هذا الحوار رائع
Pourqoui tout se tapage médiatique, le livre est trés médiocre..le prince manque de tact , il a un probléme personnel avec le Roi et il essaie de le camoufler par un soit disant combat pour la démocratie..Intellectuellement la personne est médiocre, il nous bombarde avec des locutions latines et il nous explique le moins terme en anglais comme s il considérait ses lecteurs comme des ignorants ou il voulait se placer au dessus des lecteurs..il nous parle de ses souffrances , le pauvre vit dans un bidon ville dans les faubourgs de Princeton.. heureusement que la lecture de ce livre est gratos….je ne veux en aucun cas que cette personne soit la troisiéme dans l'ordre de succession..svp faites banir cette notion, Merci.:-=)
C est honteux de voir un journaliste comme ce ARIRI, il ferait mieux de travailler comme Hajib fel 3ayta
أتعجب للكيفية التي تحدث بها عبد الرحيم أريري، الآن فهمت هجومه على الأمير مولاي هشام، سبق لاتحاديين التقرب من السلطة، لكن أريري أصبح مخزنيا أكثر من المخزن نفسه، بدون حياء يتهم 20 فبراير بأنها مسخرة للقيام بتظاهرات، قام بتبخيس تظاهرات الشعب المغربي عندما استعمل كلمة "تريتور دي سيتينغ". أريري لم يخضع لعملية غسل المخ بل إعادة تركيب المخ، استتسخوا له مخ ضابط في المخابرات.
أول مرة أسمع تدخلات هادئة حول الكتاب، الضيفين حسني ومدني.
الأستاذ عبد الرحيم أريري يطلب الأمير مولاي هشام من التخلي على جواز سفره الدبلماسي!
لو قرأ السي عبد الرحيم الكتاب لعرف أن الأمير قد سحبت منه صفة أمير من طرف القصر وبالتالي فقد جوازه الدبلماسي وقد طالبته السلطات الأمريكية بتسويت وضعيته وحصل على فيزا سائح فقط التي لم تخول له حق العمل وإدارة أعماله وبالتالي حتى ابناءه فقدوا حقهم في التمدرس وما أنقذ الأمر هو حصول زوجته مليكة على البطاقة الخظراء وبالتالي وبعد سنوات حصلت العائلة على الجنسية الأمريكية بما فيهم الأمير مولاي هشام. النقطة الثانية هي إرجاع الأموال التي تطرق لها سي عبد الرحيم وهو لو قرأ الكتاب لعرف أن الحسن الثاني أوقف المعونات للأمير عندما رفض التخلي عن الدراسة بأمريكا والعودة إلى المغرب وخالته هي من ساعدته حيث تكفلت بتكاليف دراسته والأميرالآن يدير مشاريع خارج المغرب كشركة الطيار للطاقة وترأسه لإدارة معهد البحث للسياسة الدولية بجامعة ستانفرد وفوق هذا كله الأمير ينتمي إلى عائلة غنية عائلة الصلح وهو بن عم الأميرطلال أغنى رجل بالعالم. ولازال ينتظر حتى اللحظة حكم حق الإرث لأبيه مولاي عبد الله.
J´avais beaucoup d´estime au prince Moulay Hicham, mais après avoir lu le livre, j´ai constaté qu´il n´est qu´un fou furieux qui court après le pouvoir et la fortune, des milliards de dollards par-ci et par-là. Pendant que le peuple est noyé dans la pauvreté l´argent de l´état a été gaspillé par ce prince. J´avoue qu´il a le sens des statistiques politiques, mais il n´est qu´un makhzanien qui veut se venger de Hasan 2 et Mohammed 6. Ce livre a montré sa vraie face.
je crois que monsieur ariri (le journaliste de Al watan) n a pas lu le livre (attentivement) il disait " Moulay Hicham doit rendre son passeport diplomatique " cher monsieur si vous avez lu "attentivement" le livre vous devez remaquez que Moulay Hicham n avait plus de passeport diplomatique (grace a monsieur Laanigri & co) et il devait se rendre a la mairie comme tout les etrangers vivant en usa, pour regulariser son sejour .
أنا أجد الأستاذ عبد الرحمن أريري يناقش بموضوعية أكثر، كيف يمكن لغير أمير أن يكتب بتلك الطريقة، إنه يعرف أنه محمي، وأنه له من الأموال والأملاك ما تمكنه من قول ما يريد، إنه مترف و يتحدث من عال.
المسألة الثانية أنه يسب المخزن وهو ابن المخزن، فكيف يسب أباه.
المسألة الثالثة أن كتابه بعيد كل البعد عن الموضوعية المطلوبة في الباحث العلمي الأكاديمي، فهو تارة مع الدولة وتارة أخرى ضد الدولة يمدح في الملك الحسن الثاني ويجامل بلباقة الملك محمد السادس، أنا شخصيا لست أدري الغاية من هذا الكتاب الدي جاء بلغة انتقامية سبية قذفية، الباحث الرصين يناقش الظواهر و يسائل عمق الأحداث، ولا تكون كتابته مجرد انفعال أورد فعل.
وأخيرا مجال هذا الكتاب هو ضيق جدا يتحدث عن علاقات القصر وعلاقات الأمير بالقصر، وعلاقاته بالمخزن الذي لا ندري من هو بالضبط، فهل للأمير هشام أن يعرف لنا من هو المخزن تعريفا دقيقا إسميا، وهل المخزن هو الدولة أم هو جزء منها فقط وهل العائلة الملكية جزء من المخزن و هل القضاء كذلك جزء من المخزن…..؟ هذه هي الأسئلة المحرجة التي يجب الإجابة عنها.
والأمير سيبقى أميرا ولد دار المخزن مهما تمرد عليها
عفوا سيدي الأمير :
بمناسبة صدور كتاب الأمير مولاي هشام والمعنون ب : مذكرات أمير منبوذ حسب الترجمة الفرنسية لكلمة banni …هذا الكتاب اللذي أحدث ضجة لا مبرر لها …باعتبار أن مواقف سمو الامير مولاي هشام معروفة سلفا ولا مجال للخوض فيها لأنه…ا بكل بساطة تعبر عن وجهة نظر .صاحبها فقط وهنا أضع سطرين على كلمة فقط …والكتاب في حد ذاته غير ممنوع والدولة المغربية سمحت بدخوله الى المغرب …وهو ببساطة أي الأمير المنبوذ كما يقول عن نفسه …ونحن نعترض عن وصف نفسه بالمنبوذ لأن وطننا المغرب يبقى فاتحا ذراعيه للامير …لكن فقط للسير جنبا الى جنب ملك البلاد اللذي أطلق سرعته القصوى لبناء الوطن ..تنمويا ، ديموقراطيا ، اجتماعيا ….و…و…و …وكتاب مثل هذا لن يزيد المغاربة سوى التشبث بملكهم ..والحمد لله على وجود منابر مختلفة أعطت رأيها في مذكرات الامير …ومنها الشاب رشيد لشهب من مدينة فاس ، هذا الفاعل الجمعوي اللذي اراد التعبير عن مواطنته من خلال نشره لهذا الفيديو .
très bon débat,enfin un vrai débat..
invité très intéressant..sauf..
ariri
تحية للأستاذ مدني على رؤيته الثاقبة وتحليله الصائب. فالبتمعن في هندسة الدستور المغربي الممنوح نجد أن له شكلا هرميا تجعل كل المؤسسات والسلطات مركزة في يد الملك مما لا يتيح إرساء مفهوم فصل السلط وربط المسؤولية بالمحاسبة.
حقيقة نقاش ممتاز لكن شوش عليه "الصحفي" ارارا الذي ﻻيستحق هذا المنبرلعدم احترامه ادبيات الحوار والكرامة المعروف بها الاسرة الصحفية.
حوار جيد و إدارته جيدة ، أتفق مع كل المشاركين لأن كل واحد منهم تناول الموضوع من وجه معين.
لا بد من الإشادة بهذا المكسب في مجال حرية التعبير في عهد محمد السادس، هل كان المرحوم الحسن الثاني سيسمح لوسيلة إعلام أن تناقش كتاب (أمير المؤمنين) لواتبوري أو (صديقنا الملك) لجيل بيرو في العاصمة الرباط؟
حسنا فعل مولاي هشام لأنه كشف لنا أن الحياة داخل أسوار القصور ليست كلها ترفا وبذخا وإنما حياة بسيطة فيها الحلو و المر تتصارع فيها طبائع النفس البشرية.
بالإضافة إلى إبن زيدان هناك مؤرخ أخر من داخل القصر (المرحم عبد الكريم الفيلالي صاحب كتاب التاريخ السياسي للمغرب الكبير) تناول بالتجريح كثيرا من رجالات المخزن المنتفعين وبعض الوطنيين الإنتهازيين الذين ابتزوا من اتهموهم بالخيانة و تلاعبوا في لائحة التطهير، وهو الذي إقترح في برلمان 1963 قانون "من أين لك هذا".
السخط على النظام المخزني يكون من طرف أصحاب الأيديولوجيات المثالية المناقضة لسياسة المخزن الواقعية المبنية على( العصا و الجزرة).
هناك بطل مهمل في قصة مولاي هشام يعطى درسا لعلية القوم وكل الاهثين وراء المال وهو "أبا جلول " الذي رفض عطاء الأمير.
Mes respects d’abord à Mr J.Boudouma qui a fait preuve d’un grand professionnalisme lors de l’animation de ce débat .
Mr Madani , lui, a fait preuve d’un grand intellectuel fascinant calme, serein, et surtout objectif, en appelant les choses par leurs vrais noms.
Mr Hosni, lui, est l’esprit inébranlable par la force des ses convictions qu’il a toujours défendues, tout au long de son parcours d’intellectuel de gauche.
Quant à Mr Ariri,lui, il peut être considéré comme l’intrus dans ce débat …Peut-être que les deux autres invités étaient beaucoup plus grands ,ou probablement parce qu’il n’a pas bien lu le livre dont il est question..
تأكيدا لما أشار إليه الأستاذ أريري من فائدة تقنين النظام الملكي في المغرب اتذكر أن المرحوم الحسن الثاني قال يوما في استجواب صحفي أنه يفكر في مستقبل جميع الطبقات الشعبية لأنه يعلم ان أحفاد أحفاده سيندمجون مع الزمان في الاوساط الشعبية ويتمنى ان يتحسن مستوى عيش جميع المغاربة ليكون كريما.
وذكر أحد أصدقاء المرحوم عبد الكريم الفيلالي الوارد ذكره في التعاليق أن محمد الخامس كلفه بمرافقة ولي العهد مولاي الحسن إلى تافيلالت ولكونه يعرف تاريخ الاسرة المالكة فإنه قدم إليه الشرفاء المصطفين لإستقباله عند ياب ضريح مولاي علي الشريف وكان من بينهم أحفاد الملوك و تعمد أن ينسب كل
واحد منهم إلى الملك الجد وكان حالهم بسيطا كحال الفلاحين في المنطقة تعجب ولي العهد و سأل : و( ماذا يفعلون اليوم؟) أجابه المؤرخ : ( كيسعاو نعم آس) بمعنى يتسولون، غضب الامير و تدارك الاستاذ عبد الكريم الموقف فاضاف لأن الإستعمار انتزع املاكهم.
وحتى لا يغضب الأمازيغ نبدأ بالأمراء أحفاد ماسينيسا و يوغورطة و الأدارسة والمرابطين و الموحدين و المرينيين و السعديين وأمراء الأندلس وغيرهم من أحفاد الوزراء و الاثرياء أليس الشعب كله أمراء.
Ce débat est un montage de la part de France 24 pour dénigrer l'image du Maroc. Il est vrai qu'on n'est pas parfait, mais de là à procéder à un acharnement systématique sur le Maroc il y a un problème. Deux des invités ont simulé un calme qui a séduit bon nombre de lecteurs. Ils interveinnent comme si ils donnaient un cours en amphi. Leurs propos pointe implicitement le Maroc comme la pays où la dictature règne à 300%. Leur seule référence sont les organisations internationales des droits de l'homme. Je ne pense pas qu'ils soient naïfs au point de considérer ces organisations comme des appareil d'étalonnage de la démocratie. On ne les entend pas quand des pays occidentaux torturent ou tuent. On a l'impression par moments qu'il zooment sur des pays en voie de développement pour faire oublier des crimes.Il me semble que ce complexe d'infériorité permanent est plus nuisible à la démocratie que les droits de l'homme. Cette mendicité de la bonne "note" est une forme de soumission moderne
هشام ضهرت حقيقته وهو الدي وضحها لنا أنا قرأت في إيلاف جوابه على سؤال طرح عليه أن الملك يقدم له كل شيء يطلبه وهدا من مدة قديمة فهنا نستنتج أن الملك كان يساعده عندما يطلب منه شيء تانيا دكرفي مقال آخر بأن أشخاص يلاحقونه أينما حل أو خرج وهدا قبل صدوركتابه بأيام قليلة إدن هنا يسعى لترويج كتابه إدن الأمير يسعى للإبتزاز وتحية لملكينا لم يترك له فرصة لإبتزازه
من بين تمارين الاطفال في الروض
اين الصورة الغريبة
ربما التمرين هنا سيكون سهلا جدا
وطبعا بدون فائدة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. اقول بكل اسف ان الصحافي اريري لم يكن في المستوى الدليل في ذلك هو انه حول النقاش من مناقشة كتاب الامير الى مناقشة الحكومة وركز على رئيس الحكومة وعلى حزب العدالة والتنمية. انا مواطن متواضع اقول لهذا الاعلامي الذي يحسب نفسه محترفا اذا كان واقعيا وديموقراطيا ان يعترف وينشر بان اغلب الاتفاقيات والمشاريع التي وقع عليها المغرب خلال الزيارة الملكية الاخيرة لدول جنوب الصحراء هي نتيجة زيارات سعد الدين العثماني لهذه الدول.واذكرك فقط ان العثماني زالر اروبا مرات والولايات المتحدة الامريكية.اما الاتهام الذي تلفظت به على الهواء ان العثماني كان يزور دولة الاخوان الكبرى فقط هذا اظهر لي انك لا تحسن توظيف المعلومات وبالتالي اطرح علامة استفهام على المجلة التي تمثلها. للتذكير فقط انني سنين وانا مدمن على le nouvel observateur le point jeune afrique و مجلة العربي ايام احمد زكي. اما اذا رجعنا الى الكتاب فهو مجموعة خواطر و اتوقع ان يصدر بعده مقالات اخرى ليصحح الهفوات التي سقط فيها وقد يكون رده عمليا لانه يدري ان الشعب ينتظر منه اكثر من ذلك..
Le prince a tout le droit de donner son avis sur la situation du maroc , mais le journaliste a bien le droit de critiquer es positions du prince . Le prince ne s'est jamais expliquer sur l'origine de sa fortune , ni ce qu'il apporte à ces concitoyens marocains . Je n'ai jamais entendu parler de la mùoindre action de bienfaisance du prince , au contraire , les ouvriers agricoles de son domaine dans le souss vivent dans des conditions lamentables !!!!!
le debat n'est pas a la hauteur il y a beaucoup d'interruption du cote de l'animateur on a besoin des gens qui ne creind personne et parle franchement et eclairsient
اولا قناة F24 معادية للمغرب الم ترو كيف تتعامل مع حكومة تونسية انها تتكلم على تونس كانها دولة نامية ودمقراطية شبه يومي ,,هل تعلمون لمادا لان جل اطر القناة ب العربية توانسة انها الوطنية التونسية , عكس المروك مثل حسني ومدني المعارظة من اجل المعارظة يتكلمون على بلدهم المغرب كانهم اعداء بدون روح وطنية ولا واقعية , انهم بنو علمان هم الدين يكتبون تقارير كادبة للمنظمات الدولية ظد بلدهم مثل امنيستي وغيرها , ب الله عليكم ياخونة الم تتغير الامور الى الاحسن بكثير مع الملك محمد السادس نصره الله ,,,حتى السجون تحولت الى فناديق 5 نجوم وكل من يخرج منها يتمنى الرجوع؟ بصراحة المروك شبع خبز وطواجن الغنمي ومعزيي وحرية ف وحرية ف وحرية,,,, والله يرحم الحسن الثاني كان عايق بكم لاحرية ولا ولا ولي دوا تخلا دار ابوه في درب مولاي الشريف يدخل بسنانو ويخرج بلاش كيفرنس , اني احيي الوطني والواقعي السيد ريري , الم ترو ما يقع على شرقكم انه الخراب
اشكر عبد الرحيم الاريري على موقفه الصادق والذي يشاطره فيه كل المغاربة الاحرار .واشكره على الدليل الدامغ ان جائز نوبل للسلام لا تمثل مصطاقية المنظمات في الدفاع عن حقوق الانسان والدليل ان اوباما حصل على هذه الجائزة وهو قتال سفاح. اتسائل لماذا هده المنظمات لم تتحدث حن حقوق الانسان في فيلسطين الذين تنتهك حرماتهم في واضح النهار من قبل اسرائيل؟؟!! لماذا لا تهتم هذه المنظمات بحقوق الانسان بافريقيا الوسطى وفليسطين والعراق وافغانستان وسوريا والجزائر مع لقبايل ومخيمات العار في تندوف ونجريا مع بوكو حرام وغيرها من الدول؟؟ لماذا لا تتكلم عن حق اساسي من حقوق الانسان وهو الحق في الحياة والعيش الكريم الذي يغيب في القارة الافريقية كليا والناس يموتون جوعا ومرضا ف افيريقيا حيث يعيشون في العراء؟؟ لماذا لا تتكلم عن المدنيين الذين قتلتهم الطائرات الامركية في افغانستان والعراق؟ الى يعني هاذا انها منحازة لاطراف دون اخرا وتخدم مصالها الشخصية ومصالح المخابرات الامريكية وغيرها ؟؟؟ اليست هي ممولة من طرف الجزائر والكلب هيشام وغيرها من الجهات المعادية للمملكة لتتكالب على المغرب؟؟لماذا هذا الاهتمام المفرط بالمغرب؟