المُندسّ

This has to get the prize of the courage work ever

Great Job

Know I understand

كم من المندسين نحتاج ليعلم الناس حقيقة كثير من المناضلين و المناضلات و الحقوقيين و الحقوقيات و الجمعويين و الجمعويات و المنتخبين و المنتخبات .كم؟ كم ؟.

على حركة 6 ابريل ان تلملم نفسها من جديد
و بدء بثورة مسلحة مبنية على الفكر المدني والحرية والكرامة
و ساكون اول مغربي ينظم لكم

رائع. شعب مصر الان يجب ان يلقب بالشعب الدي انقلب على نفسه,قال في اول تضاهرة له .< يسقط ..يسقط حكم العسكر,والان نصب العسكر حاكما عليه في شخص سيسي

تحيا التورة التونسية ويحيا جيشها البطل،في نضري كل تورة كانت لها قصتها من المئاليم والمئاتيم والتجليد والقتل،إن أنجحها هي التورة التونسية التي لم يتدخل فيها الجيش ولم يستعمل البلطجية فلهدا نجحت رغمة إختلاف الأحزاب والشعب ولاكن هدفهم كان وحيد هو نزع الحكم من بن علي،أما ليبيا منقسمة في كل شيئ عرقي وطائفي حالها حال سوريا،أما أم المصائب والغرائب فلن ينجح شيئ رغمة قرار الشعب بإسقاط الحاكم المغتصب للسرلطة يبقى قرار الجيش هو القرار الأخير بالقتل والتنكيل حتى يردخ لشروطه وأحكامه الصهيونية.

الغبي هو الذي ينزوي امام الحاسوب و يقوم بتحليل التاريخ حسب غراءزه و أحلامه، يسب و يشتم و يبغض و يلعن الظلام. في حين ان التاريخ لا يبالي بالسباب و الشتم و الكراهية. الاخوان المسلمون صاروا من بقايا التاريخ و دفنوا مع الموتى، قبلنا ذلك ام لم نقبله. و المرحلة المقبلة هي مرحلة السيسي و من يسانده، قبلنا ام لم نقبل. الاسلام مكانه الدعوة و المسجد، كل ذي لحية يستغل الدين في السياسة لا ينجو من النفاق و الكذب على الله من اجل مصالحه الذاتية. الداعية المخلص يدعو الناس الى الله، و الاسلامي السياسي يدعو الناس الى نفسه و شتان بين و بين….الاخوان المسلمون و السلفيون نفروا الناس من الاسلام الحق لأنهم احتكروا الدين و نسبوه الى أنفسهم، فكل من خالفهم في الرأي فهو فاسق منافق كافر و زنديق و ان كان يصلي و يصوم و يزكي و يحج. هذا الاحتكار للدين من طرف هؤلاء أساء للدين و رسالة الاسلام السمحة الطيبة الخلوقة …والله اعلم

الى الرقم 1.الاخوان كانت تنقصهم الخبرة العسكرية(الحرب خدعة).أنصح كل مغربي أن يقرأ عن التكتيكات العسكرية في الحروب الماضية مثل(ح.ع.أ.1.2)(ح.أكتوبر)…فالعقلية العسكرية تختلف عن المدنية 360 درجة.الانسان الطيب يرى الناس طيبين مثله.الشيء الذي يجعله يتباطىء أو يتأخر في اصدار الحكم وفي ردة الفعل .اقرؤوا قصة سيدنا الحسين و عمر بن الخطاب وعثمان وعلي…رضي الله عنهم أجمعين.يعلم الله أننا نحب بلادنا وبلاد المسلمين أجمعين.حسبنا الله ونعم الوكيل.قيل للحق أين كنت لما ارتفع شأن الباطل.قال.كنت تحته أقص جدوره

أي واحد له عقل يفكر به، سيستخلص أن هدا الشخص المندس الدي يريد أن يصور نفسه على أنه بطل، هو إما شخص يعمل للمخابرات المصرية أم شخص مجند من مصالح خارجية، فليس هناك صدفة ، فطريقة عمله ، و اللوجستيك و المعدات المستعملة ، خير دليل على نه ليس إنسان عادي أو متضاهر عادي

واهم من كان يظن ان العسكر كان ليترك حكم مصر في مهب الريح .لقد برهن العسكر على دهاء كبير في ادارة ازمة اكبر بلد عربي .
و اعاد كل شيء الى نقطة البداية .
ماذا ربحت مصر؟ تخلصت من بعبع الاخوان .