نداء من مصطفى سلمى

قلوبنا معك ايها البطل، انت رجل و الرجال قليلو
نحن على يقين ان الله ناصرك على من ارادو ان يكممو صوت الحقيقة و صوت الحق و الله غالبك عليهم بادن الله و المغرب لن يتركك وحدك
نعلم ان امثالك كثيرون من الاخوان الصحراويين الدين افاقو من الخزعبلات التي زرعها في عقولهم الكفرة بالله، الدين لا يراعون لله حرمة و قطعو الارحام و اوصال الشعب الصحراوي بعضه هناك و البعض الاخر مضروب عليهم الحصار في مخيمات العار، الله ينتقم ممن دبر هده التفرقة
و الله ثم والله حتى لو انفصلتم فستبقون عبيدا لتجار قضيتكم، و عمالا لا قيمة لهم، انظرو الشعب الجزائري كان الله في عونه، رغم غنى البلد هل يستفيد من اي شيء من ترواته: لا تنمية تدكر، فافقهو القول قبل فوات الاوان و ارجعو الى حضن الوطن الام، تنعمون بالحرية و الفرص المتكافئة، و تتنقلون من بين مدنه احرار مواطنين معززين مكرمين كما اخوانكم المغاربة،
امضي في تبات يا مصطفى ولد سلمى فالله حافظك من سوء بادنه تعالى و توكل على الحي الدي لا يموت، المغرب من شماله الى جنوبه معك
فسوف يرى المجرمون اي منقلب سينقلبون
اولاد الكلب، 35 سنة من احتجاز خلق الله في حر و برد الصحراء، في خيام، ثم تبيعون رزقهم الدي تمن به عليهم الجمعيات الانسانية، يا كروش الحرام، تعيشون في الاوطيلات الفخمة و تلفون بلاد العالم و الاطفال هناك جوعى، الله يحرقكم، نص الناس هناك في المعتقلات و النص الثاني حكمتم عليه بالتطبيل و ان يرقصو لكم و يمجدوكم و يهللو و لا يعارضونكم في شيء ابدا،
بغيتلك يا عبد العزيز المراكشي انت و خنرالات الجزائر 35 عام د الحبس، و لا 35 عام ديال الهم و الغم انشاء الله
كل الدول المسلمة المجاورة لبعضها تحترم و لا تعتدي على بعضها الا احنا بلاد الشرفا بلاها ربي ب جار د النحس ما فيه خير و كانهم غير مسلمين، كل مؤمن مبتلى، و ربي ياخد الحق عاجلا

إدا تخلت الدولة عن هدا الأخ سأعتبر أن المغرب دولة فاشلة وليس لها وزن الله إفك محنته والناس الموجودين فالمخيمات.

لا تخف يا إبن الصحراء فأنت رجل في عز الذل والمهانة نحن معك ومعك دعوات 35 مليون مغربي..