تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
-
09:11
وفاة حبلى تغضب نشطاء في إقليم ميدلت
-
08:48
مدرب "غلطة سراي" يمنح الثقة لزياش
-
08:14
هلال: استرجاع الصحراء تم "بلا رجعة"
-
07:37
توقعات الطقس بالمغرب اليوم الخميس
-
07:15
محاضرات جامعية تعزز ثقافة حقوق الإنسان
-
06:19
مراكش تحتضن ملتقى للبارا ألعاب القوى
-
05:20
عمال "ليدك" يرفضون المس بالمكتسبات
-
04:25
لقاء يكرّم أساتذة شعبة الإسبانية بالرباط
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
le plus intéressant c'est cette photo de ces hauts dignitaires nationalistes socialistes "NSDAP" avec leur manteau de cuir et ce froid que personne ne sait d'ou il a sorti c'est comme si les dieux bénissent leurs progénitures
في الحلقة التالية حقائق مذهلة تسمعونها ربما لأول مرة من لسان من خبر
برنماج جيد جدا. لم أكن أعرف عن السيد اليازغي أنه كان شخصا مهما في تاريخ بلدنا المغرب كان مطلع على كل شئ في الحقيقة عجيب! مؤرخ وسياسي جيد.
شيء واحد فقط أو أنا لا أتفق معه هوفيا يخص قضية الحدود مع الجارة الشرقية حيث قال يجب فتح الحدود. هنا لا اتفق معه لان الجار الشرقي اساء كثيرا للشعب المغربي انتهك اراضيه غذر العهود انها الجزائرخانت واعتدت عن الشعب المغربي وقد تركت وراءها الآلاف من الأيتام من اطفال الجيوش الابطال المغاربة دفاعا عن وحدتنا الترابية الوطنية.
في النهاية وصلت المعارضة الاتحادية التي كانت قوية وصلت للحكم لكن خوصصت و لم تحقق بدورها ما كانت تعاهد به ربما لغياب أقوي رجالها قبل هذا السؤال لماذا كان الشباب يهتم كثيرا بالسياسة في حين شباب اليوم عازف تماماً عنها ام تم استبعاده و تخديره بجميع انواعرالمخدرات و احباطه
اكديرة وعناصر امنية وكثير من موظفي الإدارات الحكومية زيادة على أن الدولة حاربت الحكومة بوسائل غير مشروعة بتاتا من قبيل نشر الإشاعات والأكاذيب فضلا عن أن الحسن الثاني ألح على والده بشكل متواصل لأجل إقالتها كل هذا يندرج في إطار القوة التي أسقطت حكومة عبد الله إبراهيم *ندم محمد الخامس على إسقاط هذه الحكومة بشكل كبير، فلمّا تبيّن له زيف التهم التي بسببها تعرض القادة التاريخيون محمد البصري وعبد الرحمان اليوسفي للاعتقال، وكذا المحنة التي عانى منها المقاومون، اطلق سراح الكثير من المعتقلين السياسيين، وشرع في جس نبض جهات معنية في أفق تشكيل حكومة وطنية
محمد الخامس، كان عازما، بعد العودة من عملية جراحية، على تكوين حكومة وطنية جديدة غير تلك التي أعقبت حكومة عبد الله إبراهيم والتي ترأسها ولي العهد* كان محمد الخامس واعياً بضرورة التصالح مع الجبهة التقدمية، وتجاوز خطأ إسقاط حكومة حققت الكثير من المنجزات للمغرب والمغاربة *غير أن محمد الخامس لم يعد بعد تلك العملية ، ورحل إلى الرفيق الأعلى سنة1961، رغم أن لا أحد كان يتوقع وفاته لبساطة العملية الجراحية. لتبدأ مرحلة جديدة من حكم المغرب*
ما سمي بالحركة الوطنية قبل 1944 ما هو الا افتراء على التاريخ فالمغرب كان منقسما فالشمال كان يسيره الخطابي +الوسط كان يسيره المسمى الجيلالي بن ادريس الملقب بوحمالة اما الجنوب فكان يسيره الكلاوي و بعد الاستقلال اصبح عدي اوبيهي حاكما لتافيلالت – اما الملك فلم يكن له اي دور لان الماريشال ليوطي و الصدر الاعظم هما من كان يسير شؤون البلاد . اذن اين هي السلطة التي تحدث عنها اليازغي علينا اعادة كتابة التاريخ المغربي
حاشا و أن يكون المولى عبد الحفيظ سلطان (الفرنسيس) إنه ولي الأمر مسؤول أمام الله والشعب لقد إستشار مدة 6 أشهر قبل أن يوقع على الحماية.
تصرف بحكمة ودهاء في نظر كبار فقهاء السياسة والعلاقات الدولية وفي نظر فقهاء الشريعة دفع الضرر الكبير (الإستعمار بالقوة) بالضرر الصغير (الحماية) فأنقذ سيادة الأمبراطورية الشريفة. العطب قديم كما قال رحمه الله:
غلبة فرنسا في معركة إيسلي سنة 1844، و غلبة إسبانيا في معركة تطوان سنة 1859،
إكراهات سياسة التبادل الحر، التي فرضتها بريطانيا في اتفاقية 1856، إتفاقية مؤتمر مدريد 1880 التي نصّت على إقرار المغرب بحق الملكية للأجانب المقيمين فيه وإعفاء المغاربة المتمتعين بحماية الدول الأجنبية من كل الضرائب والرسوم وتمكين القناصل من مرافقين ومترجمين.
مؤتمر «الخزيرات» 1906 الذي سيمنح للأجانب المقيمين في المغرب امتيازات إضافية،.
كلها عوامل كانت تؤشر على أن مصير المغرب لن يختلف، إنْ آجلا أو عاجلا، عن مصير الجزائر وتونس.
لو تمرد لكان مصيره الإنهزام كمصير (الزياني والخطابي وابسلام) ولتفكك المغرب إلى دويلات.
ومع ذلك لم يسلم من الأذي حيث وضع تحت الإقامة الجبرية في باريس.
Mr lyazghi,vous racontez qoi que ce soit .tu as dis que abdenacer a aide la resistance ,c'est la premiere fois que j'entends ces mensonges.les marocains dans les montagnes ont resiste contre la france et l'espagne avec leur simple moyens et avec leur ame .vous dephasez les gens et la nouvelle generation de la realite.vous etes un virus dans ce pays.
Regardez la photo à la minute2:34
Elle n'a rien à voir avec le discours de la vidéo. Les gens qui y figurent sont afghans ou pakistanais et sûrement pas des marocains
Ce qui me laisse des doutes sur l'esprit de cette emission.
Quant aux propos de Mr Yazghi, ils appellent à de nombreux commentaires
mais ce n'est pas le lieu
Le journaliste est visiblement un pur produit de l'orient arabe, loin de sentir, s'imprégner de la spécificité du Maroc