‫تعليقات الزوار

40
  • Proud Moroccan
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:19

    Dear brother,
    first of all there is no absolute freedom. second, please stop relying civilazation to freedom. finally, every soceity set rules to frame what is meant by freedom. in our soceity Islam is the frame. Morality, and respect to others should not be undermined by our conquest to some freedom not giving to us by our religion. and these brain washed completely soaked and immersed in the western way of life claiming that freedom has no limit are short sighted and overlook the long term sanity of our community…I have been living in Canada for many years, and I was one of the biggest supporters of unlimit freedom. untill I came to the conclusion that freedom is just a tool used to attain some objective and everyone defined it based ion ther interest.
    in conclusion, freedom for us is what Islam has given us!!
    Salam,
    Proud Moroccan

  • ابو خولة البالتوكي
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:09

    الحمد لله و كفى و صلاة و سلام على عبده الدي اصطفى====لعل موضوع الحرية موضوع كبير بنسبة لباقي الامم لكن الامة التي لها رب و لها دين و لها نبي لا اظن انها تبدل جهد كبير لوضع اطار و تعريف مضبوط للحرية الله عز و جل و ضع تشريع قران و سنة و البي عليه السلام بين النمطية المثالية التي يمكن ان يحيا بها الانسان سعيد في الدنيا و الاخرة فلما كل هدا التقعر في الكلام و الزمنا بمواثق ما انزل الله بها من سلطان و الفاهم يفهم

  • مسلم
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:39

    الله يخد فيكم الحق أ صوم رمضان خوفا من الله وأصلي لي الله أنتم لاتعرفون مامعنى الإسلام مبقتش تنعرف واش أنا في المغرب أو في بلد أخر

  • ناض
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:59

    هدا يجمع فيديوهات قديمة ويسميهاتي في دابة

  • naruto2680
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:07

    للأسف المغرب يتم إختراقه من طرف شردمة من الحقوقيين الذين يحاربون كل ما له علاقة بالإسلام في المغرب … المسلمون المغاربة يتم محاربتهم في أوروبا بمنع التقاب و الحجاب في الأماكن العامة و بهدم المساجد و منع بنائها و الأن تقلوا حربهم ضد الإسلام داخل المغرب بتشجيع الفساد الأخلاقي و الإجتماعي و نشر الرديلة و الفجور في المجتمع المغربي المحافض بحجة الحرية الفردية … يا إخوان أقسم لكم أنها حرب ضد الإسلام و لا علاقة للأمر بالحرية … إذا كان الغرب الذين يتشدقون يوميا بالكلام عن الحرية الفردية فلماذا يضدهدون الجالية المسلمة في بلادهم … لماذا يعتقلونهم و يهينونهم و يمنعون نسائهم من لباس النقاب و الحجام و يمنعون بناء المساجد و يغلقون جميع المساجد في بلادهم و يسبون المسلمين و يقتلونهم و يضدهدونهم و يحرقون القرآن هل هذه هي الحرية الفردية التي يتشدقون بها و هل هذا ما يتمتع به المسلم من حقوق و حريات في بلادهم ؟؟؟
    يجب الضرب بيد من حديد على كل من يحارب عادات و تقاليد المجتمع الإسلامي … و يجب أن يعلم هؤلاء الأوباش أن المغرب ضمن لجميع المغاربة حقوقهم .. من لا يريد إحترام المجتمع الإسلامي المغربي فليدهب الى الجحيم … الدين الإسلامي من المقدسات التي يجب إحترامها في المغرب و من حاول أن يمسها بسوء فيجب معاقبته … كل ما قيل في هذا المقطع له مفهوم واحد أن هؤلاء الناس يهاجمون كل المبادئ و القيم الإسلامية في القانون المغربي

  • المايسترو
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:09

    الحرية الفردية يا اخواني; ليست فقط في الانفتاح على المثلية والافطار العلني في رمضان; لان الاسلام لا يرغمك على الصيام, كما بالنسبة للفرائض الخرى, لك الحق ان تخار مادام الامر بينك وبين خالقك; لكنه يعاقبك على الافطار علنا, لان فيه فتنة لهذه الامة.. كما بالنسبة للمعاصي الاخرى كالزنا وشرب الخمر و(المثلية الجنسية )… اما فيما يخص هذه المثلية, كيف نقبلها والاسلام نهى بل جعل حكمها,هو قتل الفاعل والفعول به لمخاطرها عليهم اولا ..وعلى المجتمع بجميع فئاته, لما فيه من دنائةواحتقار للعقل البشري الدي كرمنا به سبحانه وتعالى للارتقاء بنفس وسموا بالروح عن مثل هذه المعاصي التي تعصف بالخلاق وتدمر قيم المجتمع بل الاكثر من ذلك يهتز لها عرش الرحمان .. كفى تغييرا للحقائق تحت ما تسمونه بالانفتاح وتضليل وفتنة المسلمين في دينهم نعم ننحن نريد الانفتاح على التكنولوجيا والتطور العلمى هذا هو الانفتاح الدي يرفع من شان الامم ليس على المعاصي مثل التبرج والمثلية والردة.. اللهم لا تاخدنا بما فعل السفهاء منا.

  • مواطن
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:11

    و باز هذه نتيجة الحرية
    ما يجب ان تفهوا ايها*المثقفون* هو ان حريتك تنتهي عند المساس بحريتي انا لا اعارض ان يمارس احد من يشاء لكن في اطار الضوابط و الحدود المرسومة اذا اردت ان تأكل في نهار شهر رمضان فذلك شأنك لكن لماذا التشهير كل في بيتك فلن يحسبك احد لكن ان تخرج الى الشارع وتاكل امامي فأنت تهينني بهذه الطريقة اذن اذا اهنتك انا كذلك فليس لك الحق ان تشتكي لانك البادء
    تذكروا دوما العبارة *حريتك تنتهي عند المساس بحريتي*

  • MidOo d'Agadir
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:13

    je suis avec khadija riyadi, on est en 2010.

  • hassan
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:23

    فعلا بدأ المجتمع المغربي يعرف تحولات عميقة في كنهه و جوهره وثوابته، هده قناعة تعززت لدي بشكل كبير بعد مشاهدة استماع من يصطلح عليهم- بمثقفي الأمة – …
    المهم الأن أنه قد حان الوقت لمحاولة دراسة هدا المتجمع من طرف علمائنا المهتمين بعلوم الاجتماع و النفس و التربية و الفقه… لأنني أعتقد جازما أن مجتمعنا مشرف على انسلاخ و تجرد يهدد في البداية تماسكه واستقراره، في أفق انهياره كقصر من ورق…
    اد من الغلط الخفي الدهول عن تبدل الأحوال و تغير الأقوام و الأمم…، ولله الأمر من قبل و من بعد.

  • مسلم بسيط
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:45

    ـــ دعوا السفهاء يخرأون في الشارع العام لأن ذلك من حقهم الطبيعي [ يا أهل العقوق !] { وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون }
    ـــ من أي كوكب نزلتم إلى المغرب حتى تحكموا على أن قيمه الأخلاقية والدينية والوطنية ستنقرض وستصبح في خبر كان ؟؟؟ { يريدون أنيطفؤوا نور الله ….} يا من يدعو إلى [ عقوق الإنسان ] أو سموها [ حقوقا] أطفئوا شموعكم ، وامسحوا العمش عن عيونكم ، واعلموا أن ألمانيا جعلت يوم 3/أكتوبر من كل سنة [ يوما مفتوحا للمساجد ] وإن أوروبا اليوم تشئب لقيم الدين العظيم الذي يحفظ ويحمي حقوق الإنسان بالمحافظة على :
    ** حفظ الدين
    ** حفظ النفس
    ** حفظ العرض
    ** حفظ المال
    ** حفظ العقل
    { ولله العزة ولرسوله وللمومنين } ونسأل الله الهداية لأبناء جلدتنا من النخب التي أصبحت معجبة بلاس غيرنا –
    ( والمكسي بديال الناس عريان )
    والسلام

  • youssef
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:03

    السلام عليكم
    إن الله عز و جل خلق الإنسان وصوره فاحسن صوره وجعل له سمعا و بصرا و فؤادا.إلا ان الله سبحانه جعل للإنسان عقلا ليميز بين الحق والباطل.كما ان الله سبحانه امر الإنسان بعبادته واتباع الطريق المستقيم والإبتعاد عن طريق الظلام والطغيان.ولذلك فإن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يجب اتباعه لأنه صحيح خالص يصلح لكل زمان و مكان ولكل ذكر وانثى ولكل عربي وعجمي؛إلا ان الأديان الأخرى فهي محرفة و مزورة لذلك امرنا الله بلإبتعاد عن هذه الأديان.وكذلك فإن الله حدد الحقوق والواجبات خالصة ومباركة قبل ان ياتوا هؤلاء الأوغاد بقرون عديدة ويقولون لنا حقوق فردية او حقوق الإنسان.إن مشكلة هؤلاء العلمانيون الكفرة هو انهم ضلوا وضاعوا في ظل الشيطان والشهوات التي المت بهم وهم يحاولون اللآن إخراج الناس من النور إلى الظلمات فبالتالي يجب علينا الدفاع عن ديننا بشتى الوسائل والإمكانيات ضد هؤلاء الكفرة بالله.

  • jamal
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:05

    ,
    first of all there is no absolute freedom. second, please stop relying civilazation to freedom. finally, every soceity set rules to frame what is meant by freedom. in our soceity Islam is the frame. Morality, and respect to others should not be undermined by our conquest to some freedom not giving to us by our religion. and these brain washed completely soaked and immersed in the western way of life claiming that freedom has no limit are short sighted and overlook the long term sanity of our community…I have been living in Canada for many years, and I was one of the biggest supporters of unlimit freedom. untill I came to the conclusion that freedom is just a tool used to attain some objective and everyone defined it based ion ther interest.

  • الادريسي
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:47

    السلام عليكم.
    المشكله هي ان شباب اليوم يعيشون في دوامه مابين العولمه التي تدخل لهم افكارا ومعتقدات جديده يتاثرون بها من جهة ومن جهة اخرى انهم اصبحوا يعيشون حياة فارغه من الوازع الديني لانهم ابتعدو عن الاسلام قلبا وقالبا.ديننا الاسلامي الحنيف نزل كاملا وشاملا صالحا لكل زمان ومكان اما تلك التفاهات اللتي يقولونها الذين يسمون انفسهم مدافعون عن حقوق الانسان ليست الا خزعبلات, دستورنا هو الاسلام.

  • مغربي
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:01

    انا اريد فقط ان اعرف كا انسان من اعطا لتلك الانسانة الحق في الدفاع عن حقوق الانسان في المغرب انا كامواطن لم اعطيها هاد الحق واعتقد ان الغالبية من المغاربة لم يعطوها هاد الحق فكيف اصبحت ممثلة حقوق الانسان
    هل اعطه اياها اولائك الماسونيون الدين يتحكمون في مجلس حقوق الانسان وهم اول من يهدمها

  • NADIR
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:21

    je sais pas ces gents là qui disent on est en 2010 que signifie 2010 pour vous? est vous etes en mesure de prevoir ce que peut arriver demain ou dans les heures qui suivent est ce que vous avez la vérité de cet univers vous connaissez comment il s’est construit et comment il va etre détruit ? est ce que vous etes en mesure de prévoir ce que peut vous arriver aprés la mort ? …. que signifie 2010 pour l’univers dont l’age se compte en milleirs d’années quand vous pouvez repondre à ces questions à ce moment là vous avez le plein droit de dire ca et de le défendre ?

  • said
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:21

    السلام عليكم و الله يؤسفني كتيرآ سماع هده التصاريح في بلد لطلما حسبنا أنه على خير. كيف نتكلم عن الحرية الفردية و نحن نعيش في مجتمع يفتقد لأبسط حقوق الإنسان و نتكلم عن حرية فردية لبعض الأشخاص ومجتمع تقريبا محروم من حقه في التمريض و المئة من الناس يفتقد لهدا الحق أليس جديربنا أن نفكر مليا في هدا الأمر أولآ لأنه اولا وكدالك الى المستوى الأدنى للأجور؟ ألآ يعتبر هؤلأء أشخاص ويجب إنصافهم أين يظهر هنا دور جمعيات حقوق الإنسان.بالله عليكم ما الأولى أن نطالب بحقوق هؤلآء الأشخاص أولآ ام نتطرق لما يسمى بحقوق بعض الأشخاص بحق الإفطارو المتلية ومشابها ذلك.بدعوى الموتيق الدولية أين نحن من هذه الدول.على الأقل تلك الدول ضمنت لكل مواطن أبسط الحقوق التي نفتقد لها كليا وللأسف في بلد الحمد لله لديه المؤهلات لكي يكون أفضل. فأين دور هؤلاء الجمعيات و الحقوقيون من هذا الأ مر.أم الأمر فقط حقوق الإنسان فيما ليظر الفرد مبشارة و نقوم بتهيج المجتمع بأكمله لأجل بعض الأمور التفهات.ونطالب بعض الدول الأخرى من أجل الضغط على المغرب لتغير بعض القوانين التي ينص عليها ديننا الكريم.أقسم بالله العظيم بكل قواننيه التي شرعها لما بقيا قط أيا إنتهاك لحقوق الإنسان وحتى الأ قليات غير المسلمة سوف تضمن كل الحقوق من حريات و ما شابها ذلك. والسلام عليكم و رحمة الله.

  • youserr
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:37

    وآاسي المايسترو صاحب التعليق رقم10 واش عرفتي شنو كتقوو
    المايسترو كيقوول
    الحرية الفردية يا اخواني؛ ليست فقط في الانفتاح على المثلية والافطار العلني في رمضان؛ لان الاسلام لا يرغمك على الصيام، كما بالنسبة للفرائض الخرى، لك الحق ان تخار مادام الامر بينك وبين خالقك؛
    سير أخويا قرا القرآن او سول على راسك راك طايح على راسك

  • yousher
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:15

    نعم حنى في 2010 ولكن الى كنتي مزداد في طنجة وقاطن في الكويرة يلزم عليك التنقل من الجنوب إلى الشمال لأخد عقد الإزدياد أصلي فماهو رأي خديجة الرياظي

  • rachid
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:55

    تتكلم كأنها تريد ان تقول انها متحظرة اما اللذين عارضو ما حدث في شهر رمضان والقصر الكبير فهم متخلفون .اريد ان اقول لي خديجة ومن معها ان كنتي تأخذينا من اليهود والنصارى فضائحهم فنحن لا نريد حقوق الانسان هذا تخريب البشرية

  • \مين
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:57

    لا أدري لم تعطى الكلمة لهاءلاء ألمعتوهين لكي ينشروا سمومهم في مجتمع من الله عليه بالاسلام باسم الحرية الفردية ويضربون في قيم المجتمع التي تعارف عليها المجتمع المغربي فادا كانت فرنسا التي تتشدق بالحريات الفردية والتي ترونها نمودجا فهاهي تحارب الحرية في اللباس والمعتقد مع أن المغرب ورغم المضاهر التي نراها من عري وتعاطي للخمور وفحش والتي تضرب صميم قيم المجتمع فان المغرب لم يجاري فرنسا بسن قوانين زجرية للحد من هده الضاهرة
    فهاءلاء المرتزقة واللدين يتكلمون عن الحرية الفردية فهم يغردون خارج السرب والدستور ضمن للمغاربة أمنهم الروحي فادا لم يعجبكم هاد الوطن فلتدهبوا الى الجحيم

  • omar
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:17

    pourqoui ahmed acid voit le fait de vivre dans le cadre de l’islam c’est vivre dans le passé . pas du tout . dans l’islam tu peux vivre toute la modernite avec sa technologie. il ya des ingenieurs des medecins musulmans . tu crois que ces ingenieurs et medecins vivent ds le passé. ce que tu n’arrives pas à assimiler a ssi ahmed c’est que vivre en groupe impose des regles et ces memes régles ne sont pas que universelles mais aussi atemporelles. et il n y a pas mieu que les régles de l’islam et ça c’est par temoinage des savants de l’occident qui sont honetes et non partiels.
    ce que tu demandes a ssi ahmed mene au chaos tout simplement.

  • ياسر
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:13

    القانون هو قانون القران الكريم, في هدا الكتاب المعجز نجد دلاءل واضحة التي تنص عن مزاولت الحريات بصفة خاصة او عامة.
    المعقول هو ممارسة الحرية بكل مفهومها ولكن لا يجب على المواطن ان يضر اخاه, لان الفتنة اشد من القتل.
    ليبقى السؤال: هل هده الحريات المطالب بها امتتال للغرب ام هي فعلا مطالب ناس باعو انفسم بالثمن البخت لمصالح الصهاينه.

  • القيصر
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:15

    أرى أن هؤلاء التافهين الذين يحسبون أنفسهم متنورين و يتجهون قدماً نحو الحداثة، فهم يربطون تطور الحضارات بممارسة الشذوذ و أكل رمضان جهاراً !! بدل أن يدعوا إلى إصلاح التعليم و تجديد مكارم الأخلاق تجدهم يتفننون في هدم مجتمعنا المسلم الطاهر، هذا انما يدل على أنهم مدفوعي الأجر من جهات غربية حاقدة على بلدنا الحبيب، يضحكني كلام ذلك التافه الذي يقول أنه يوجد من يرجعنا إلى الوراء !! و هو يعلم أنه مع أمثاله يريدون الزج بنا إلى عصور قوم لوط و الجاهلية !! إن تطور الأمم يقاس بجودة التعليم و العدل وليس بكثرة المجون أيها الحثالات، لقد مللنا من هذا الطابور الخامس المتصهين، لذا اتمنى أن يتخد أمير المؤمنين اجرائات زجرية ضد من تسول له نفسه إرهاب عقيدة المواطنين

  • كمال
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:17

    أغلب التعليقات ذهبت الى الاسلام كنقيض للحريات الفردية ، نحن في صراع مع الدولة لكي ننتزع منها حرياتنا و حقوقنا وهي الآن تدعم التيارات الاسلاموية لأنها ببساطة تسهّل عليها قمع الحقوق الفردية و الجماعية باسم الدين.. و فيقوا أ عباد الله ، الأمر لا علاقة له بتطبيق الاسلام بل هو متعلّق بحقوق مدنية يضمنها الاعلان العالمي لحقوق الانسان و هناك بعض بنوده في الفيديو أرجو أن تعيدوا قراءتها

  • achraf
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:35

    كلام بعض هؤلائ تشمئزُّ له العقول والابدان كيف يتكلمون عن الحريات الفردية مع انها تنتهك الحريات العامة-، فعند نهاية حرية الشخص تبدا حرية الاخر وهؤلائ يأتون بسلعة رخيصة من الغرب ويتم تداولها في السوق المغربية من طرف اصحاب ضعاف الايمان والنفوس المريضة ،اقول لهده المتبرجة وامثالها ،ان الله ورسولها شرع للمسلين الدين كله ،فهل نترك شرع الله ونتبع ما شرع الشواد والمتشددين من الغرب الدين اباحو المنكرات واشاعو الفواحش ما ظهرمنها وما بَطَن ،وما من حق للفرد ولا للعامة الا ودُكِر في كتاب الله ونسة رسوله فالشريعة الاسلامية هي التي حدد الحريات الفردية والحريات الجماعية بإثقان ،قال الله عز وجل ،،،مَا فَرِّطنَا في الكِتاب من شَئ،،، لكن مشكلة هؤلائ هي انهم يتأسون بالغرب لانه يأتي بما تشتهي نفوسهم المكبوتة . مثل هده المرأة التي تدافع عن الانحراف الاخلاقي بإسم حقوق الانسان وتبحت عن مَّن يشاركها في تبرجها وعن فسادها الاخلاقي.

  • أبو محمد
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:51

    لا تشريع مع تشريع الله فقد علمتنا الشريعة أن المشرع الوحيد هو الله والدليل قول الله تعالى
    أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم ياذن به الله
    فمن يرى أن تشريعات البشر المثمتلة في القوانين الوضعية أحسن من تشريعات رب الأرض والسماء فهذا قد أتى ناقضا من نواقض الإسلام الهم إلا بني علمان فلا إسلام لهم لأنهم لا يرون بأحقية قوانين الله الموضوعة في القرآن في هذا لاالزمان بل ويحصرون الإسلام في المسجد والصلاة والصوم والزكاة فقط,
    قال الله تعالى ولقد بعتنا في كل أمة رسول أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت,
    فالموضوع يطول شرحه
    نسأل الله أن يهدي حكامنا لإقامة شرع الله ومحاربة كلا ما يضر بشرع الله تعالى

  • LAMAGHARBA DIZZAN
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:33

    le hespress propose le sujet des libertes personnelles mais elle ne les respecte pas .en enlevant les commentaires que sont pas comaptible avec la culture des marocains .vous etes tres loin de comprendre .la perfection n existe pas ni dans l islam ni dans la culture occidentale mais les occidentaux le ont le droit de critiquer pour faire avancer les choses ce n est pas parfait le systme occidental mais c est le meilleur j espere que vous publiez mon commentaire

  • mghribi mousslim 3ilmani
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:49

    فعلا هدا الموضوع فتح للنقاش ولم يعد ضمت الطابوهات وكمواطنين مضطهدين فاننا نعاني من عدم احترام الحريات الفردية للاسف وهدا الامر يجعل الكثيرين بفكرون في الهرب من البلاد صوب الغرب
    لكن لدي ملاحظة عن المقطع
    لمادا اختصروا حقوق الانسان الفردية والحريات في المسائل الجنسية فقط
    فالمعانات الكبرى تكمن في تكميم الافواه وعدم ترك الفرص للتعبير عت الراي السياسي
    لدي ايضا تعليق عن من يقول ان العلمانية تهدد قيمنا الروحية
    فالاسلام والحمد لله ينتشر في العالم الغربي بقوة خلال العقد الاخير
    فلمادا هده الحرية لم تاثر على هؤولاء
    خلاصة القول
    الاسلام محفوظ الى يوم الدين وخو دين حق وليس ديانة وثتية ضرفية لكي يزول بسبب حقوق الانسان
    اعتقد انه لو اتجهنا نحو نشر المفاهيم الدينة في جو علماني فسنكون اكثر اقناعا جدلا ومناقشة لاننا عندنا ما ندافع به عن انفسنا من مبررات منطقية وعقلية
    قد يسمع كلامي احد يقول انني تارة مسلم وتارة علماني
    اقول انه ليس بالظرورة ان اكون غير مسلم لأكون علماني
    فقوانين الدولة الاسلامسة التي وضعت في بداسة الاسلام وضعت لتنشر الاسلام
    ولأن كل خصومها كانت تفرض معتقداتها على المجتمع
    الامر بسيط فانت لديك قبيلة او بلد جله امي عاش في العصر الجاهلي يدفن البناة ويعتبرهم عار والعديد من الافكار المشابهة
    وادا لم تفرض رسالتك ومنطقك ونشرته بكل الوسائل مآلك الفشل والزوال
    بمعنى انها سياسة ظرفية تقوم على مبدا “الاستعمار او الزوال” لأنك ادا لم تستعمر وتتوسع ستستعمر وتزول
    اليوم لقد وضع العالم نظاما مونيا اتفق عليه واعطانا الحرية لنشر ديننا في كل مكان بالجدال بالتي هي احسن والاقناع العقلاني لدلك فنحن مطالبين بالمثل لتعميم هدا النظام الكوني
    اقول مرة اخرى
    لسنا في حاجة لفرض افكارنا ومعتقداتنا على الآخر للمحافظة على ديننا فلديتا رسالة لطالما كانت تخاطب العقل ولم تكون تظع السيوف على الارقاب
    ارجوا الرد بالنقاش من فظلكم

  • cjakib
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:53

    و يمكرون ويمكر الله و الله خيرالماكرين

  • amal
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:31

    خسارة ولا حول ولا قوة الا بالله

  • Ein eifersüchtiger Marokkaner
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:27

    Liebe Leser und Leserinnen.
    Was mich eigentlich schockiert ist, dass Marokkaner selber gegen ihre Wurzeln sind. Es gibt jetzt keine Konolisation , aber die gefährliche Konolisation war immer im Laufe der Menschheit , die kulturelle. Frankreich und die Westen wissen ganz genau um die Zerstörung eines Volkes, braucht man heutezutage keine Waffen mehr, sondern nur Massenmedien und Kugelschreiber,
    Wissen Sie warum? weil die Zerstörung mit den Waffen nur Kämpfer mit Herzen schafft. Aber die Massenmedien lässt eine unglaubliche Zerstörung, die schwer zu meldern ist. ich empfehle allen Marokkaner, die für ihre Identität kämpfen wollen, dass Sie lernen. Um etwas erreichen zu können. diese Zeit bracuht jemand, der religös und auch intellektuell ist. Dr. Prof. Ärzte das brauchen wir . wir brauchen nicht nur Imams. Aber Allah sagt im Koran, dass es Menschen , die gegen das Licht Allahs kämpfen, geben wird. Leider die richtige Muslime sind momentan einbisshen am Schlafen, deshalb diese RRAFI9AT, und RRIFA9 machen was Sie wollen, natürlich mit der Unterstützung von königlichem Schloss. Aber Allah ist Allmächtig und keiner kann was tun ausser seiner Wille.
    Mit freundlchen
    Grüssen

  • ابو زينب
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:29

    ان اصحاب هذه التقارير هم مدفوعي الاجر من المنظمات الماسونية والصهيونية لهز استقرار هذا البلد الامين
    واني لاناشد من هذا المنبر كل المؤسسات المعنية ان تبحث في الامر و ان تضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه ان يعبث بشعارنا الخالد : الله الوطن الملك

  • khaled
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:01

    عندما تبدأ حرية الفرد تضايق الاخرين في مجتمعه تنتهي حريته
    الحرية ليس ان البس ما شئت لكي اضايق الاخرين
    الحرية ليس ان اكل في رمضان لاسبب الاشمئزاز والفتنة بين الناس.
    الحرية ليست ان انصت الى الموسيقى بصوت مرتفع وازعج راحة المرضى والاطفال والشيوخ والعجائز.
    الحرية ليست ان افرض على الاخرين الانصات مما احبه انا وهم يكرهونه
    الحرية ليست أن اجلس في الشارع على كرسي المقهى واعاكس النساء المارات
    الحرية ليست أن اجلس مع فتاة واقبلها امام الناس .لان هناك من الناس من يتضايقون من رؤية ذالك
    الحرية ليست ان اصعد بسيارتي فوق الطروطوار واسد على الناس طريقهم
    الحرية ليست ان استغل مكان عمومي لاجل مصلحتي
    الحرية ليست ان ارش الشارع بخرطوم المياه بحجة انني حر
    هناك العديد من التصرفات التي يقوم بها بعض منعدمي الضمير من المغاربة لانهم يحسبون انهم احرار ويفعلون ما يحلو لهم باسم الحرية والله ماهذه حرية بل تعدي على راحة الناس واستخفاف بهم واحتقارهم لانهم يعتقدون انهم بامتلاكهم سيارة اخر موديل وفارهة هم فوق القانون ويرمون بزجاجات النبيذ وعلب المكدونالد في الشارع ويضحكون ويمرحون ويعربدون كما يحلو لهم
    ليست هذه حرية.
    او اصحاب الاعراس الذين يملاون الدنيا صخبا وهرجا ومرجا في القاعات وعند رحيلهم يملاون الصباح الجميل الهادئ النقي بزعيق سياراتهم والناس نيام وفيهم المريض والعجوز والاطفال
    اللهم ان هذا لمنكر .
    بل تسيب هذا واين الحرية من ذالك.
    بئست الحرية هذه.
    ارجو من السلطة ان تصحح مسار مفهوم هذه الحرية الخاطئة وتضرب اليد من حديد وان لا يكون امتياز بين صاحب الفيلا او صاحب الكوخ.اذا اردنا المضي في ديمقراطية حقيقية .لا اقطاعية اصحاب النفوذ ونلحق بركب التقدم

  • yasçin
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:03

    الحمد لله اما بعد، فكل من يدافع عن الحرية من المسلمين هو بالنسبة لي لم يفهم بعد حقيقة الاسلام، او انه منافق زنديق يحارب الله ورسوله في معركة محسومة النتيجة مسبقا: “ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا”. اما المسلم فعليه ان يفهم انه باسلامه يسلم امره كله لله، بمعنى انه يتنازل طوعا عن كل حرياته في هده الحياة الدنيا، ويختار العبودية المطلقة لله تعالى التي من اجلها خلق: “وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون”. وجاء في الحديث: “الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر”، مما يدل على كفر من يطالب بالحرية في الدنيا، في الوقت الدي يدخر فيه المؤمن حريته لاخرته: “ان الله اشترى من المومنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة”، والسلام على من اتبع الهدى.

  • moha
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:07

    المشكل ان البعض راسهوم صغير وضيق بزاف على حقوق الانسان…ما عمرهوم غاديين يفهمو معناها الى ماوسعوش راسوم…اش غادي تدير ليهم واش دفشاليهم صحا

  • يونس
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:05

    عرف المجتمع في هذه السنين الأخيرة إنحلالاً في الأخلاق رهيب حتى لم نعد نعرف إذا ما نحن في المغرب أو بلد أخر كالبرازيل و العياد بالله، و نسأل الله عز و جل أن يرد شبابنا رداً جميلاً لصراطه المستقيم.

  • Hayat Almaghribi
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:43

    [Part 1] الحرية المطلقة لا توجد حتي في غابات الأمزون. لكل شيء حدود، و الحرية الفردية لا تمارس دون إحترام القانون، وإلا سادت الفوضى و الفتنة في المجتمع.الفرد لا يمكن أن يعيش خارج المجتمع لهذا فحرية كل فرد تنتهي عند بداية حرية الآخر، حتى يتسنى لكل التعايش و العيش في سلم و سلام. لا وجود لحرية فردية مطلقة حتى في أم ديمقراطيات العالم. في بريطانيا مثلا لا يمكن للشخص أن يتناول الخمر بما فيها a can of beer أو une boite de biere في الأماكن العامة، مثل الحدائق العامة أو الحافلات..إلخ، هذا في بلد يعتبر من أكبر المستهلكين للخمور. أما فيما يخص حرية التعبير في أوروبا و أمريكا، التي تعتبر مهد هذه الحرية، لا يمكنك مناقشة “المحرقة” أو التشكيك في عدد ضحاياها من اليهود بتاتا، و إن فعلت مصيرك السجن. أما في بريطانيا فلقد سجنت طالبة تبلغ 22 سنة لأن المحققين من الشرطة وجدوا شعرا كتبته في مدح المجاهدين الذين يحاربون ضد جرائم أمريكا و مؤيديها، في حسوبها الشخصي. الحرية المطلقة التي تنادي بها خديجة الرياضي و أمثالها لا توجد إلا in their corrupt mind و عقلياتهم الهدامة .إنهم يقلدون تلك الجمعيات الحقوقية الغربية المنافقة التي ترى الأشياء بعين واحدة و تغمض الأخرى تجاه كل ما يعارض their agenda .

  • Hayat Almaghribi
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:41

    [Part 2] لقد عودتنا الرياضي بمواقفها العدائية تجاه وحدتنا الترابية و تآمرها مع الجزائر و الإنفصاليين و كل أعداء المغرب اليساريين، ضد مصالح بلادنا، فتجدها تدافع بكل ما تملك من قوة عن “بوليساريو” في حقه في “تحقيق المصير” و لكن تغض النظر عن حق القبائل، و الباسك، و الطوارق، في تحقيق مصيرهم. إنها تدافع عن حق “الحراقة” الأفارقة في بقائهم في المغرب معززين مكرمين و لكن تغض النظر عن محنة المغاربة الذين تعرضوا للطرد التعسفي من طرف العدوة الجزائر و حقهم المغتصب، و اللائحة طويلة. إن هؤلاء “الحقوقيين” هدفهم نشر العصيان و الفتن و تشجيع الفاحشة و الفساد الأخلاقي. نحن المغاربة نسعى إلى الديمقراطية، و التطور و التقدم في جميع الميادين، و نطالب بالعدل و المساوات بين الأفراد و الجيهات و الحق في التمدرس و السكن و العمل و الرعاية الصحية. كما نطالب بحماية ديننا و عاداتنا و تقاليدنا التي هي جزء مهم من هاويتنا و our way of life .أي جمعية حقوقية شريفة يجب أن تهتم بالمواطن المغربي و تدافع عن حقوقه التي ذكرت و عن فضح مؤمرات الأعداء.
    أما تلك الجمعيات المأجورة التي تدور في فلك الأعداء و إديولوجياتهم و أجنداتهم و التي تهرول وراء الشهرة الرخيصة، فإننا نرفضها جملة و تفصيلا . كما نرفض كل العادات و الممارسات الدخيلة الهدامة.
    قال تعالى: “أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ”

  • ايمان
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 00:11

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن لم تستح فاصنع ماشئت

  • marocaine
    الثلاثاء 28 شتنبر 2010 - 01:19

    أهذا هو نتاج ما تعلمم طيلة سنين حياتكم، أن تقولوأ نه علينا ان نتأثر بكل تقافة غربية في إطار مواكبة التطورات المتتالية ،و نسيان ثوابت تقافاتنا و ديننا و حضارتنا التي ليس لها مثيل، كل هذا تحت عنوان حقوق الإنسان الفردية ،هذا هو التخلّف بعينه و هذا هو قطار بلادنا نحو التّحلّل و الانسلاخ، بلادي التي كانت اجمل بلد في العالم صارت كسائر البلدان الغربية لأنّ الكتيرمن البلدان الشرقيةـأحسدها على دلك ـ لا تزال متمسكة بما تؤمن به

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس