تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
إذا ولدتك امرأة وأعطتك لأخرى لتقوم بتربيتك فمن ستكون أمك. أنا ولدت في المغرب و درست فيه حتى نلت شهادة الإجازة تم توجهت إلى إسبانيا لإتمام مشواري الدراسي فحصلت على دكتوراه تم عدت إلى المغرب متوهما أن بلدي سيحتضنني لكن كما قلت كنت واهما، فعدت إلى إسبانيا للعمل و العيش، ولله الحمد أعيش اليوم هنا كإنسان له حقوق و واجبات، ولا أكن للمغرب أي احترام، فالأم التي تتخلى عن أولادها أقرب للعهر من أن تكون أما. لي أولاد لا يعترفون بالمغرب ذلك اختيارهم لأن المغرب لم و لن يقدم لهم شيئا، أعلمهم حب الإسلام و حب وطنهم الجديد الذي يتنفسون فيه الحرية و الكرامة و العدل
سمعت ان افراد جالية بوعرفة قاطعوا اليوم الوطني للمهاجر 10 غشت لكن نجهل لحد الان لمادا رغم ان السبب سيكون الاقصاء الوعود الكادبة التغييب والحكرة ووووو
j'ai été parmis les heureux invités a une reception il y'a quelques années ? le service été 5 étoiles . une trés belle reception mais je ne pouvais que regréter la dilapidation des deniers publiques dans de telles choses , les MRE n'ont pas besoin de fiesta avec des chefs étoilés ,… les MRE ont besoin de services de bonne qualité et de transparence , comment se fait il 5 que dans le pays d'accueil on régle nos papiers en minutes et dans notre pays ( ou consulats) c'est a chaque fois un parcour de combatant pour obtenir la moindre paperasse sans parler l'harcelement continue de la part des fonctionnaires , police,…. pour obtenir un peu de backchiche
جوابا على صاحب التعليق رقم 1 ADIL أقول له: أن الذي لا يعرف من أين أتى من البديهي أنه لا يعرف إلى أين يسير آعتبرك تائها وضالا في اعتقادي الخاص لأنك تحقد على وطنك الأصلي رغم ثقافتك وتشدقك بالعيش الرغيد الذي تعيشه في المهجر٫ فلو كنت متشبعا بثقافة دينية أصيلة لما حمدت الله على نعمه ولما شكرته على ما أسداه أليك من خيرات ولما رددت المقولة الشهيرة التالية :
بلادي وإن جارت علي عزيزة ## قومي وإن ضنوا علي كرام
لكن وللإسف الشديد اخترت طريقا آخر وحاولت نقل أمانة الحقد والعداء لوطنك لفلذات أكبادك والعياذ بالله٫٫٫
Les premières générations ont crue aux paroles des gouvernement successif ils ont investi dans leur chère pays sous beaucoup de promesse sur tout dans les immobiliers aujourd’hui toutes les promesse sont évaporé, ils leur reste que des problème de l'administration ils peuvent pas exploiter leur investissement car il y a rien qui les protège devant les tribunaux en cas de litige chez nos loué c’est vendu pas de lois dans ce domaine même avec un contrat de location écris noir sur blanc avec les dates en majuscules impossible que ce qu’est écris soit respecté par les tribunaux et les locataires, alors ce qui laisse les génération avenir à réfléchir avant de faire quelque soit pas seulement dans ce domaine mais dans tous les domaines malheureusement l’état ne fait rien pour cette communauté qui représente la deuxième rentré de devise pour le pays, les générations avenir ne vois pas les choses de cet angle par ce que des paroles rien de concret que dieu protège le Maroc merci hespress
بنينا هنا وبنيا هناك
فتركتمونا للهوان
فما العمل
أين الهوية أين الوطنْ
نحن هنا غرباء
وإن جئناكم غرباء
ما ذنبنا أيها الحكماءْ.
تركتمونا للشتاتِ
وتبكوننا كالموتى بعد الوفاةْ
تنعتوننا بالسفراء
ونحسب أننا أمراء
فإن زرناكم ترفْ.
تعشقون فينا خصوبة الورق
مزين برسمٍ ورقمْ
وكثرة الأصفار عرقْ.
أربعة وعشرون عاما
أو ما يقارب الزمن
لم أرى واحدا يقول ها أنا من ورائك جئت مسؤولا ها أنا معكْ.
غير بعض تفاهات البهرجة
وكنت الشاعر الذي كان
أصرخ عل صدى قصائدي
يصل الأذن الغريبة
لأسألة الأحبة
والحبية أم باكيهْ
والإصغاء مقفل حتى النخاعِ
أين القضية
أين البلدة الصغيرة
والمدن الكبيرة رقصة باليهْ.
زمن بلا فطنه
فأين الفطرهْ
زمن غريب
فأين الغربهْ.
هنا أم هناكْ
أم هناك أم هنا
آه أيها الشاعر الذي كان
كم مزقت من القصائدِ
وكم كتبتْ
أصدقت أم كذبتْ
كم وزعت وكم أخفيتَ
آه أيها الشاعر
لم يعرفوك
إلا عند الغناءِ
أو عند لقاء راقص أو راقصهْ.
في حزنك ليس لك أحبة
لوبقيت على الرصيفْ
من سيعترفُ
بالشاعر الذي كان
والغربة ليس هنا ولاهناكْ
إمنا الغربة في القلب إذا انحرفْ
عد إلى الفطرةْ
إنها الحكمهْ
رسالة
ابي مهاجر من الجيل الاول وانا من الجيل التاني وابني من الجيل التالت واتدكر في 1980انني دهبت بصحبت والدي لاحدا التجمعات الخاصة بالمهاجرين عند عودتنا في عطلة للمغرب وكان عمري14سنوات واتدكر انني سمعت نفس الخطابات والوعود التي لم يتحقق منها شيئ الى حد الان واتدكر تقت ابي العمياء وحبه لوطنه اتدكرلما كان ينتهي المسؤول من الخطاب كان ابي يسرخ عاش المغرب وبقي ابي (بقرة حلوب) تنتضر الوعود حتى اخد التقاعدوللاسف ورجع فرحا للمغرب بعد ما اوصانا ببلدنا المغرب وفي السنين الاخيرة سمع ابي خبر اعفاء من تعشير سيارة للمتقاعدين واراد ان يستفيد وقدم كل الوتائق ورفض طلبه بدعواانه لم يعد مهاجرا واصبح يسكن في المغرب مع العلم انه عمل اكتر من35سنة باروبا ويتقاضى راتب التقاعد من هولندا لقد خدلتم ابي في ابسط الاشياء فكيف لي ان اتق بكم وارتكب نفس خطء ابي رجع لبلد يحرمهمن ابصط الحقوق حتى شهادة الحيات لاياخدها حتى يدور مع المقدم بلدنا يكدب علينا تعلمنا درسا من الجيل الاول وسنلقنه للجيل التالت وعلاقتنامع المغرب ستنتهي مع انتهاء عمر والدينا فحياتنا في اروبا ولن نضيع وقتنا ومالنا في بلد يكدب عليناوويخلل ابائنا
المغرب لا يعترف بالحق النقابي للمواطن الصعيف،فكيف سيعترف بالحق النقابي للمهاجر الافريقي الذي فر من الجوع والمجاعة…وفاقد الشيء لا يعطيه طبعا.اللهم نعوذ بك من شر التماسيح والعفاريت يارب العالمين.
اشكر رقم ٦ على القصيدة المستحسنة والتي ستلقى إقبال من طرف القارىء المهاجر نظرا لتمكنها من الموضوع من كل الجوانب آه أيها الشاعر الذي كتبت كم عانيت فبل ان تقرر في قراءة جديدة لعصر تختلف فيه الأشياء في عالم اخر في بحث دائم عن التحرر……
يا وزير الهجرة سياسة الكادبة الكل عاقبكم .
قال وزير ساهموا وتربية والخصوصية والتماسك وارسال نقود.
شوف شباب هذا العصر لا اظن ان تستفيدوا من العملة الغالية.
لانكم لم تقفوا معهم في الازمة .
خطابات الخائنة.
Les immigrants ont besoin de ce qu'ils n'avaient pas au Maroc. Il s'agit tout simplement de la démocratie, de la liberté de culte et la liberté d'expression. Ils n'ont pas besoin de discours, de fiestas, de protocoles, de mensonges. La réalité parle d'elle-même dès que l'on met le pied à l'aéroport international de Casablanca: des employés aux visages tristes avec une tenue Kaki maussade, des cabines téléphoniques qui ne fonctionnent pas, un quai de train sombre, des cabanes d'agriculteurs, des sacs de plastiques arborant les arbres, des villes débordantes de voitures, des autoroutes aux traçages sur traçages déroutant les conducteurs et causant des accidents, des administrations pleines des administrées laissés pour compte ( cas de la mutuelle par exemple), des tribunaux bondés de dossiers, de prisons encombrées, et des mis en libertés (grâce royale) en milliers, des mendiants partout, sans oublier les agressions, les vols à l'arrachée et les grands voleurs aux postes de commande