تعليقات الزوار
26
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الفقيد والهم اهله وذويه الصبر والسلوان .
رحم الله الحكيم
الخسارة كبيرة والمصاب عظيم، ولاحول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، انا لله وانا اليه راجعون
ﻗﻨﻄﺮﺓ ﻭﺍﺩ ﺍﻟﺸﺮﺍﻁ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﻏﺮﻗﺎ ﻗﺒﻞ ﺷﻬﺮ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺎﺕ
ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ باها ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻭ ﻫﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻌﺮّﺽ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ
ﺑﻨﺒﺮﻛﺔ ﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ 1962 ﻭ ﻟﻲ ﻧﺠﺎ ﻣﻨﻬﺎ
ﺑﺄﻋﺠﻮﺑﺔ ﻭﺧّﺎ ﺗﻬﺮّﺱ ﻣﻦ ﻋﻨﻘﻮ
ما زالت الفرقة العلمية التابعة ل د م تحقيقاتها لتحديد كافة التفاصيل الدقيقة المرتبطة بكيفية وقوع الحادث المفضي لرحيل الوزير عبد الله بَاهَا.. فإن الفرقة العلمية تعكف على رفع كل البصمات على سيارة الوزير باها التي كانت تبعد بأقل من 100 متر عن مكان الحادث المؤلم.و إنا لله و إنا إليه راجعون
فعلا جل الدولة الكبير كما وصفه صاحب الجلالة, تغمد الله الفقيد بواسع رحمته واسكنه فسيح جنانه وإنا لله وإنا إليه راجعون
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ
فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ
وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا؛
رحمة الله على الفقيد/الحكيم، وإنا لله وإنا إليه راجعـــــــــــــــون
اللهم أرحم روحه الطيبة وليس غريبا علينا مقتله كما قتل الدين سبقوه من الوطنيين الأحرار فعملية موت هذا الهرم السياسيي السوسي أنا شخصيا لن أستبعد موتته انها غير طبيعية بل ومدبرة إلى أبعد الحدود فعملية الموت تتعدد أشكالها وأنواعها بتعدد أصحاب المصالح الفانيةوإنالله وإنا إليه راجعون وسوف يعلم الدين ظلموا أي منقلب ينقلبون فلسوف يتمنون الموت ولن يجدوه وموتتهم موتة جاهلية
هــا هــو ليــك آه يـــــا ليـــــام……..مــات الغنــي يــا حبابـــي طلبــة وعـــوام تـابـعـــاه…….شـي يقـرا عـنـد راســـــه شي شاد السبحة حــــداه….كــلـهـا يگــول حبـيـبــــي وريح النفاق سابقــــــاه…..مات المسكين يا حبابــــي حتى واحد ما مشا معاه…….قـرا طـالـب عـنـد راســـه بـــزز عليـــه مــا قــراه…..كـــان مفــرش الحصيـرة واليــــوم هــي غطـــاه
رحم الله الشهيد وانا لله وانا اليه راجعون،اللهم احشره مع الذين انعمت عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولائك رفيقا،اللهم ارزق اهلهم الصبر والسلوان
ما أثار دهشتي أن كل رموز العدالة والتنمية يصرون على أن موت باها حادث ولا يشكون في أي جريمة… والله أعلم بالحقيقة
رغم ايماني القوي بقوة القدر واننا عاجلا او اجلا ذاهبون لدار الحق لكن
الطريقة التي مات بها الزايدي كانت غامضة اما وفاة بها فهي اغمض بكثير وصعب
جدا ان يتقبلها العقل.لازم ان يتضح للرأي العام
هل بدأت لوبيات الفساد في إستهداف رموز الإصلاح ؟
والله أعلم
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الفقيد والهم اهله وذويه الصبر والسلوان .
أســـئـــلة معلقة حول وفاة سي عبد الله بها :
ـ من أعلمنا بأن الأستاذ بها كان فعلا في زيارة تفقدية لمكان غرق القيادي الاتحادي؟
ـ مالفائدة من ذهاب الأستاذ بها إلى هذا المكان ليتفقّد ظروف مقتل الأستاذ الزايدي، وهو الحكيم المنزّه عن العبث؟
ـ وهل الزيارة التفقدية تكون قبيل المغرب عندما تكون الرؤية ضعيفة؟
وهل كان الأستاذ بها يشك في الرواية الرسمية لوفاة الزايدي حتى يتحرّى بنفسه؟
ـ كيف يؤمّ الأستاذ بها هذا المكان يوم الأحد، وهو وزير دولة، دون مرافق؟
ـ كيف ينزل من سيارته، ثمّ يتوجّه راجلا ولا ينتبه للقطار مع العلم أن الأستاذ بها عاش في الرباط ويعرف جيّدا صوت القطار؟
ـ أجزم أن الأستاذ عبد الله بها، لا يمكن أن يقوم بعمل مثل هذا دون أن يكون قد أخبر واستشار أخاه عبد الإله بنكيران..فإذا كان هذا الأخير على علم مسبق بخبر انتقال صاحبه إلى بوزنيقة من أجل تفقد مكان وفاة القيادي الاتحادي، فإن الأسئلة التي طرحتها لا قيمة لها..وإلا فإنّ عقل الحركة والحزب قد تمّ استهدافه، إلى أن تظهر الحقيقة..
إنــــــــــــــا الله واليه راجعون رحم الله الفقيد برحمته الواسعة وأدخله جنتك ووافي لأهله الصبر والسلوان ،وهدا قضار الله الهم مغفر له
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الفقيد والهم اهله وذويه الصبر والسلوان .
قوة حزب العدالة و التنمية في احتواء المواقف الصعبة، فتصريحات كل قياديه تتكلم عن حادث قطار دون الإشارة لأية مؤامرة ، و هذا من رزانتهم….
فهم واعون منذ تحملهم المسؤولية أن الإصلاح لن يكلفهم فقط سياسيا و إنما سيقدموا على إثره الشهداء؛ و لهذا بن كيران كان دائما يقول باستعداده للشهادة من أجل هذا الوطن؛ و هو يدري جيدا ما يقول…
كلمة للشعب: كل ما تقوم به العدالة و التنمية في صالح أبنائكم، فلا تتركوها وحدها أمام الصعاب….
فقدنا الزايدي وشكك المغاربة في موته لنكتشف بعد شهر موت عبدالله باها في نفس المكان والزمان انها رسالة واضحة لا داعي ولا مجال للشك وكان القاتل او القتلة يقولون ويؤكدون فعلتهم: يعني الرسالة وصلت
المرجوا اخذ الحيطة والحذر لحكومتنا واعضاءها ولكل شرفاء هذا الوطن اننا لم نعد نصدق ما يقع اننا والله نتالم كثيرا لهذه الاسر المكلومة ولا حول ولا قوة لنا ما عدا العزاء وصبرا جميلا والحقيقة ستظهر ولن نسامحهم ابدا .المرجوا ان يكون التحقيق اخذ طريقه
رحم الله الفقيد.واسكنه فسيح جنانه. رغم ايماننا بقضاء الله وقدره ادعوا رئيس الحكومة الئ تشديد الحراسة الامنية علء باقي الوزراء .لا يعقل وزير دولة يمشي بدون حراسة. التواضع صفة المؤمنين لكن الله تعالئ امرنا باتخاذ الاسباب.حفظ الله بلدنا الحبيب من كل مكروه
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الفقيد والهم اهله وذويه الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا إليه راجعون فقد المشهد السياسي المغربي واحد من رموز الدولة وحكماء هذا البلد رحل الحكيم والاخ والصديق واليد اليمنى لابن كيران رحل وهو يتفقد لمكان وفاة الزايدي لم يكن يدري ان المكان الذي قبضت فيه روح الزايدي هي نفس البقعة التي سيلفض فيه اخر انفاسه رحل باها ورحل معه لغز وفاته ذهب ليتفقد فاقتاده القدر فقيدا إنا لله وإنا إليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله الفقيد
ان مكان وفاة السيد عبد الله بها والسيد الزايدي مكان واحد
ما سبب زيارة وزير الدولة للمكان………….
هل كان ينوي تفقد مكان وفاة السيد الزايدي
فاصبح مكان وفاته سبحان الله
ان وفاة الاثنين قضاء وقدر
والله اعلم
رحم الله الحكيم
الخسارة كبيرة والمصاب عظيم، ولاحول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، انا لله وانا اليه راجعون
فلستُ بِمُبْدٍ للعدو تَخَشُّعًا=ولا جَزَعًا إنِّي إلى اللهِ مَرْجِعي
ولستُ أُبالي حينَ أُقتلُ مُسلمًا=على أي جنبٍ كانَ في اللهِ مَصرعي
رحم الله عبد الله بها،ورحم الله المهدي، وعمر،والزايدي…رحمهم الله جميعا،ورحم أموات هذه الأمة الإسلامية.مصداقا لقول رسول الله ص :''لا فرق بين عربي أوأعجمي ولا ابيض أو أسود إلا بالتقوى''…..فكلنا عباد الله،نوحده ونعبده،وأبناء هذا الوطن،نحبه ونخدمه…..وكلنا من رجالاته،كل من موقع مسؤوليته….لا نختلف إلا في الرواتب،والسكن،والسيارات،والإمتيازات،والمؤسسات التعليمية التي يدرس فيها أبناؤنا،والمنح التي يتقاضاها كل واحد….وزد على ذلك الجنائز والكلمات،ومراسم العزاء….ولكننا ننسى أننا عند الله سواسية في الموت…لا يموت زيد بطريقة مميزة عن عمر…نموت بطرق متشابهة غرقا كضحايا الفيضانات،او في حرب الطرق ككل من تدهسهم السيارات،والحافلات والقطارات كل يوم،لن تنجينا من ذلك المدونات ولا القوانين الرادعة…لهذا وجب أن نبقى أوفياء لمبادئنا،لديننا،ولكل شعرة تربطنا بالموت…مهما كانت أسباب الوفاة فعنوانها واحد(قضاء وقدر) والويل لمن يخون نفسه،وجماعته التي تربى على تربتها…والعهود التي قطعها على نفسه…
Votre témoignage monsieur le ministre Wafa résume une vérité d'un homme qui la plupart des Marocains ne le connait pas, mais Rahimaho Allah a travaillé à côté des hommes honnête comme vous et le ministre de la santé Wardi…Nous souhaitons que nos responsable seront à la hauteur des homme Comme Marhom Baha, Vous et le ministre de la santé Wardi pour le bien-être de peuple et notre cher Maroc…..
رحم الله عبد الله بها،ورحم الله المهدي، وعمر،والزايدي…رحمهم الله جميعا،ورحم أموات هذه الأمة الإسلامية ….على الجميع وخاصة المسؤولين التواضع وحماية مالية الشعب….للنهوض بالبلد …
كل نفس دائقة الموت و انا لله و انا اليه راجعون