تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
هذا الرجل مستعد للتسلق على أي شيء للوصول إلى أهدافه المشبوهة. فلقد تبنى عدة جمعيات و تبنى شباب الحسيمة لكرة القدم، و نصب نفسه ناطقا رسميا باسم سكان الريف… اليوم يبحث له عن دور في المنتديات الدولية ليتحدث عن استعمال الأسلحة الكيماوية ضد سكان الريف ، طبعا لن يحصد الضحايا من كلامه غير السراب و هو لا يبدو قلقا من ذلك بل ما يهمه أن يصبح ناطقا باسم سكان الريف.
هذا الرجل مسكون بحب الرئاسة و السيطرة و أصبح له علاقات خارجية و داخلية و هو نائب الأمين العام للبام، و هذا وحده يدلك على ماهية هذا الشخص فكلنا يعرف تاريخ البام و ألاعيبه و انتهازية أصحابه و تهديدهم المخزني لسكان البوادي في المغرب ليصوتوا لجرارهم و إلا فإنهم يمثلون حزب الملك.
الملاحظ أينما توجه إلياس العماري تبعته أشباح الفساد، فلقد نصب أخاه عمدة على طنجة فظهرت صفقات الفساد السرية و ظهرت السيطرة على المناطق الخضراء، و نهب الغابات التي كانت تجمل المدينة، و ظهر التماهي مع جمعيات التطبيع مع الصهاينة حيث أعرض أخوه عن كل مقررات المجلس البلدي و ذهب ليحضر اجتماعهم برغم من احتقارهم لنائيته و منعها من اعتلاء المنصة بسبب لباسها المغربي.
اسمها الاسلحة الكيماوية ………..و ليس الغازات السامة …
انتبهوا ايها الاخوة الريفيون .. الى المصطلحات المستعملة في خطاباتتكم ..
لان الكلور ليس مجرم دوليا …
بينماالاسلحة الكيماوية مجرمة و محرمة دوليا ..
بفضل هذا الكتاب وأتذكر ان غلافه كان اصفر اللون، عرف المغاربة والرأي العام الدولي حقيقة ما جرى خلال حزب الغازات السامة، للأسف نفذت كل طبعاته، ونتمنى عادة طبعه
لم أكن اعرف ان الياس العماري هو من اشرف على ترجمته وطبعه قبل اكثر من عشرين سنة
يا الله، هذا الرجل له أيادي بيضاء كثيرة، ورغم ذلك يتعرض باستمرار لحملات تشويه مستمرة
ترى ما السبب؟
ماتناوله السيد العماري وبكثير من الاثارة والحذر ليس بالشئ الجديد،فالكتاب الاسبان والالمان المهتمين بتاريخ المغرب في الفترة الاستعمارية اكدوا القاء الطيارين الالمان لغاز(اللوست) على ساكنة الريف سنة 1926 دعما لاسبانيا المنهزمة امام مقاومة الخطابي…بل حتى كتبنا المدرسية تتناول هذه الاحداث بكثير من التجرد والموضوعية…لكن ما هو جديد هو استغلال هذه الاحداث لاغراض سياسية_شوفينية..غير علمية..وغير بريئة..
سبحان الله هناك أناس لايظهرون كثيرا في وسائل الإعلام,وعند أول ظهور لهم تحبهم من النظرة الأولى ويدخلون قلبك بدون إستئذان,ولو كان كلامهم فيه نوع من اللوم أو إتخذوا إجراءات تمس بقدرتك الشرائية,لكن تشعر معهم بالطمـأنينة والراحة وبالصدق,وهناك أشخاص يحاولون من خلال خطاباتهم الظهور بمظهر المدافع والغيور على مصلحتك ومصلحة الوطن,ويطبل ويزمر ويحنحن ويغير من نبرات صوته, مرة بحنان ومرة بجدية مفبركين,ومع ذلك رغم محاولة طرق باب قلوبنا,لانستطيع فتحه لهم,لأنهم ببساطة شديدة منافين ومسيسين ويبحثون عن المصلحة الشخصية والحزبية,وماكان لغير الله إنقطع وانفصل.والله إني لست متحزبا وأحاول من خلال هسبريس مشكورة أن أنصت وبإمعان لمختلف السياسيين,فأجدني مثلا بدون سبب مطمإنا لكلام السيد باها رحمه الله رغم قلة ظهوره, والفقيد أحمد الزايدي والسيد العثماني كذلك,الرباح,بوانو,أخنوش والوفا رغم أسلوبه الجاف وكذلك رئيس الحكومة.لكن يشمئز قلبي وينتابني القلق والكآبة عندما أسمع للراضي وبن شماس ولشكر وشباط ووهبي والكيحل وبن حمزة ونبيل بن عبد الله وهذا الخطير العماري,وخديجة ومثيلاتها,سبحان الله "إلي مقبول مقبول من عند الله".
أنا شخصياً أحترمو هدا الشخص لن خطاباته حكيمة