تعليقات الزوار
16
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
الاسلام بريئ من هذه البدع الضالة و الصحابة لم يحتفلوا بمولد النبي لا بالدجاج ولا بالنعاج
ما هدا هل الصحابة كانو يحتفلون بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ماهده البدعة
موضوع حقا يثير الكثير من النقاش و قد يؤثر على سعر البترول في الأسواق العالمية. نهنئ القنوات التلفزية الرسمية التي تغنينا عن البحث عن المعرفة من مصادر أخرى.
l aid est une occasion de la paix est de la visite famillial mais pour manger les poules ……BONNE FETE!!!!!
ليس عيد بل " ذكرى مولد النبوي "
هناك خطء؟؟؟؟
إلى متى يستمر الدبح السري مع العلم أن الجزارة العصرية تنتظر أن يفك عنها الحصار؟؟!!
ب الصحة والراحة للجميع
الله اخلي المغابة ديما بالخير والسرور والفرحة
والحياة الطيبة ءامين ءامين
الاحتفال بالمولود النبيوي بدعة الان رسول لم يفعلها ولا ابوبكر ولا عمر ولا علي وعتمان ولا تبعين لكن جات متاخر بعد اربع مائة سنة بعد وفات رسول تم انتشرت في المغرب العربي والشرق الاوسط ولكن اصبحت تقلد متل راس سنة وحتى يوم المولود النبوي لم يعرف ولكن حددا في يوم الفيل
من عادات المغاربة الجهال تعويض كلمة بدعة بكلمة تقليد و عادة
الدولة العميقة في صالحها الجهل و تدعمه بالمال و الدليل زوايا البودشيش و الحشيش و الدرقاوي و الخوا الخاوي و التجاني و و و و الله إيدينا من هاد البلاد
و ما الضرر بابداء الفرح و السرور بهذه الدكرى الغالية
يوم ولد خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم
من سن سنة حميدة فله اجرها و اجر من عمل بها
ايضا عطوني دليلا يمنع الاحتفال بدكرى مولد الرسول الكريم
يجب ان نحتفل و نبالغ بالاحتفال حتى ولو الاولون لم يفعلو ذلك فلنكن نحن خير بشرى ولادة خير البرية
كفى من التحجر
الدول الخليجية لا تحتفل بهاذا العيد و خاصة دولة قطر و ليس هناك عطلة لديهم، يعتبرونه فقط ذكرى و غير ذالك فهي بدع. زد على ذلك عطلة الواحد يناير.
الم تعلم ايها المشارك رقم 10 ان الاصل في العبادة التوقف بمعنى أنه لا يجوز التعبد لله تعالى بعبادة إلا إذا كانت هذه العبادة قد ثبت في النصوص الشرعية (الكتاب والسنة).
فلا تشرع عبادة من العبادات إلا بدليل شرعي يدل على ذلك .
قال الله عز وجل : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة/3 ؛ فقد أكمل الله تعالى لنا الدين ، فما لم يشرعه الله تعالى فليس من الدين .
وعن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (ما بقي شيء يقرب من الجنة ويباعد من النار إلا وقد بين لكم) . رواه الطبراني في الكبير (1647) وصححه الألباني في الصحيحة (1803) .
فما لم يبنه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم فليس من الدين ، ولا مما يقرب إلى الجنة ويباعد من النار .
هذا تقليد للامريكان عندهم الديك الرومى
وهؤلاء يقلدون بالدجاج
الذى يحب الرسول عليه الصلاة والسلام ينظم الى اهل الدعوه الى الله
ويستعد للجهاد والدفاع عن القيم الاسلاميه والابتعاد عن ما نهى الرسول
عنه هذا هو الاحتفال الحقيقى
فعلا والدليل على ذلك أنها ليست بأمر من الله ولا من فعل النبيء صلى الله عليه وسلم ولا من فعل الصحابة زد على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ) وفي هذه الحالة اختي المغتربة ، دعي ما يريبك إلى ما لا يريبك والله ولي التوفيق
هو عيد كسائر الأعياد الدينية وجب الاحتفال به و الا لماذا يتم الاحتفال بشراء الحلوى و الهدايا في رأس السنة الميلادية
فمن كان يحب الله ورسوله فعليه باتباع الحق، بأداء أوامر الله، وترك محارم الله، والوقوف عند حدود الله، والمسارعة إلى مراضي الله، والحذر من كل ما يغضب الله عز وجل، هذا هو الدليل، وهذا هو البرهان، وهذا هو ما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان.
أما الاحتفال بالموالد للنبي صلى الله عليه وسلم، أو للشيخ عبد القادر الجيلاني، أو للبدوي، أو لفلان وفلان فكله بدعة، وكله منكر يجب تركه؛ لأن الخير في اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع أصحابه والسلف الصالح، والشر في الابتداع والاختراع ومخالفة ما عليه السلف الصالح، هذا هو الذي يجب وهذا هو الذي نفتي به، وهذا هو الحق الذي عليه سلف الأمة، ولا عبرة لمن خالف ذلك وتأول ذلك، فإنما هُدم الدين في كثير من البلدان، والتبس أمره على الناس بسبب التأويل والتساهل، وإظهار البدع، وإماتة السنة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والله المستعان.