تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
لما كان الطفل يحترم والديه و معلمه و من هو أكبر منه كان يتمتع بالأخلاق الحميدةً وكان قنوعا ليست له متطلبات كبيرة ،و كان ينشأ بين إخوته و أصدقاءه هادءاً ،اما في عصر حقوق الطفل وهي فكرة يهودية تساعد الطفل على التمرد و العصيان والتحايل وتجعله كثير المتطلبات وبالتالي يضيع كل شيء فيصبح مجرما و عاقا ولصاً و كسولاً بسبب التفشش و حقوق الطفل ،من هو أحسن :طفل الأخلاق والاحترام في الماضي ام طفل حقوق الطفل الحالي؟
نعم بسماعنا لحقوق الطفل و القراءة والسماع له في الاعلام و الجرائد ولكن لا نراها على الواقع. بعدما صرنا نرى مدارس التي يتلقن فها الطفل (النظافة من الايمان) وهو يقضي يومه في اقسام المؤسسة التربوية كمطرح للنفيات ومرافق يعيب علي التكلم عليها ووصفها لكم .كدلك نصيهم (بالمحافظة على البيئة) و هم يقضون دراستهم وسط العفن . كدالك محرمون من حراسة المؤسسة. كل هده المشاكل تعيشها مدرسة الازدهار باكادير مما يشكل اخطارا صحية لاطفالنا .من العار ان تهضم حقوق الطفل من هده المؤسسة رغم جميع التحريات التي قامت بها جمعية اباء التلاميد و لا من يحرك ساكنا .على اي حق للطفل تتكلمون. و مادا تنتظرون من هدا الطفل ان يكون غدا. اين التوصيات الملكلية بتوفير المؤسسات التعليمية و التعليم في الجو السليم. وهناك الكثير. اتمنى ان تكون ادان صاغية لاعطاء هؤلاء الاطفال حقهم .
رغم عدة مبادرات تطوعية من اعضاء الجمعية و من امهات التلاميد ومن جمعيات متطوعة مشكورون. لكن يبق الحل هو وجود النظافة و الحراسة للمؤسسة. فعدد اللتلاميد الدي يفوق 400 تلميد بدون هاته الحقوق فهو دنب لا يغتفر. عار عار عار عليكم ايها المسؤولين.
قد لا أكون مقصرا إذا قلت بأن وضع حقوق الطفل بالمغرب، وضع هش سواء من الناحية القانونية أو من خلال الواقع المرير الذي تعيشه الطفولة المغربية.