شهادة مصري في حق المغرب

جزاك الله خيرا و الله يرحم ليك الوالدين اذا كانوا ميتين و الله يحفظهم الى كانوا عيشين. انا احب بلادي المغرب الحبيب و لهذا السبب قررت ان ادخل الى المغرب نهائيا انشاء الله , اريد ان اقدي اخر ايام عمري واموت في بلدي الحبيب بجوار امي و ابي رحمة الله عليهم وعلى جميع المامنين و المامنات و المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات. انشر من فضلكم يا هسبريس و جزاكم الله كل خير.

شهادة نعتز بها من شقيق صاهرنا وخبرنا عن قرب. لدا جاءت شهادته موضوعية و مؤثرة في آن واحد خصوصا وانه وضع اليد على حقيقة معاداة المغرب بسبب الحقد من طرف البعض لان المغرب بلد متفرد في وضعه السياسي و الاجتماعي و هو محسود على هدا الوضع الدي يثير لدى البعض مشاعر الحقد.و سلوك كهدا لا علاقة له باخلاق الاسلام التي تنص على ان المسلمين كالجسد الواحد يفرحون لفرح اخيهم و يؤلمهم ما يؤلمه.

السلام عليكم
تبارك الله على الدكتور احمد عبد الحميد كتانة المصري وشهادته النبيلة في حق المغرب نعتز بشهادته وخصوصا من عالم وداعية اسلامي ودكتور متعلم وابن الأزهر .
صحيح ان مسؤولين المغاربة لايعرفون درجة المغرب ولا يعرفون كيف يستثمرون مواقف المغرب الشجاعة. للأسف الشديد انتقاد في محله من طرف الدكتور المصري.

ا لمغرب ليس بمؤثر ولهم يحزنون ,المغرب لم يشارك في التظاهرة باريس لانه كانت العلاقة متوترة شيئا ما, اتذكر المشكل في مطار باريس الدولي مع وزير الخارجية ,اما المشاركة بسبب حمل شعارات تسئ للنبي ص لا اساس له من الصحة ولو لم تكن العلاقة متوترة لراينا الجميع الدولة المغربية في المسيرة تحيا فرنسا je suis charlie

لم اسمع و لو جملة مفيدة! مساكن أنتم يا مغاربة . تحبون المدح من الأجنبي ! عقدة الأجنبي تابعكم حتى في بلجيكا!

ننسا في غالب الاحيان ان من يحسد المغرب ..هم ابناءه في بعض الاحيان !! ومشاكلنا مع العالم هم المغاربة انفسهم ! البوليساريو مغاربة عاقون لوطنهم ! مغاربة داعش شوهوا صورة الاسلام وبلدهم ! وبعض جالياتنا تخندقوا في صفوف جمعيات لقضاء اغراضهم على حساب وطنهم ! وآخرون يسخرون طاقاتهم وجهودهم للنيل من المغرب بمبررات حقوقية واجتماعية وووووهلما جرا !! دون ان ننسى الخونة منهم الذين تسخرهم أعداء المغرب !

ما أثار انتباهي في هذه الشهادة، هو أنه بالفعل، عدد المغاربة بأوروبا مهم جدا، لكنها قوة مبعثرة وغير منظمة، رغم المحاولات الكثيرة إلا أنه يصعب علينا أن نؤسس هيئات متينة ومؤسسات تنظم المغاربة في أوروبا، وإذا تنظمت الطاقات المغربية بأوروبا بقاعدتها، سيصبح أدائها خيرا على الجميع، لأن المغاربة حباهم الله بالتسامح وحب الخير للجميع، نعم إنهم وراء بناء المساجد بأوروبا، حتى في بواديها، تجد مغاربة بسطاء يعملون في المجال الفلاحي، ويبذلون جهدا لبناء مسجد وإن كان صغيرا، هذه حقيقة لا يستطيع إنكارها أحد، يبقى الدور الرسمي، يجب أن يفعل أكثر، وينزل من تأسيس إطارات وتعيينات لا تستطيع إن تصل إلى أرض الواقع، لا تستطيع أن تتوجد بين الناس، لا تستطيع أن تتفاعل بالملموس مع الواقع الأوروبي، إطارات شكلية في معظمها، من مراكز جامدة، ودور ديبلوماسي لا ينتجاوز الجانب الإداري، نحتاج إلى تغيير مفهوم التعامل مع واقع مغاربة العالم، وننظم هذه القوة التي تحمل كل خير، لتكون نموذجا يقتدى به في التسامح والعطاء، نحتاج أن ننمي الجانب التنظيمي فينا، ونعمل على مراكمة التجارب، ونسعى إلى تطوير العمل بعد التقييم، نحتاج إلى الجدية

ما عساي أن أقول على وطني الحبيب سوى أن الضالعين في العلم والمعرفة، والعالمين بخبايا الأمور مثل هذا الصهر البار، الذي نكن له ولبلده أم الدنيا كل التقدير، يفقهون القيم المثلى التي حبا اللى بها بلدنا اللآمن المطمئن، تحت قيادة إمامنا ومولانا المنصور بالله. إن ما جاء على لسان هذا الدكتور الكبير، والزئبق العظيم من مدح للمغرب، يغنينا عما يتناقله شرذمة من المرتزقة الأشرار، الذين يغيظهم، ما حققته بلادنا من حمولة تاريخية وتنموية، وحضارية، واقتصادية، واجتماعيةوووووووو.
ولمقارنة رؤية الحكماء للمغرب، ورؤية الحاقدين لها، أورد قول الشاعر :
دو العقل يشقى في النعيم بعقله ـــــــــــ وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم.
كما لا يفوتني أن أعبر عن تأثري الشديد بفصاحة، وصراحة، وطيبوبة ,إخلاص هذا العالم الدكتور المصري الكبير، وامتناناتي له بما قال عن بلادي، وأرد عليه أن الشرف كله لنا أن أصبح لنا صهرا بمواصفاته، ورقته ومعرفته، ودماثة أخلاقه. ونحن مع مصر بلدنا الثاني أم الدنيا، مات دام في مصر رجال مثل صهرنا الدكتور.

he didn't say anything ;all what he said has no meaning since he cannot build a sentence to express his idea
pooooooooooooooor Moroccan they will never understand the 3riban language even though they
think are coming from middle east
proud to be Imazighan