تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:30
نتانياهو يوافق على جولة مفاوضات جديدة
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
ما شاء الله
فعلا إنها طبيعة خلابة و و و و و وأثرها على كل من يدب فوقها
لا يمكن أن يدركه الانسان حقيقة الا اذا فقده لهذا السبب وجب علينا ان نشكر الله الذي وهبنا هذه الطبيعة وهذا الشكر لا ينبغي ان يتوقف عند حد الإنشاء والكلام بل بالإحسان الى هذه الطبيعة التي هي سبب من أسباب شعورنا بالسعادة والاحسان اليها يكون
بعدم مغادرتنا لمكان نزهتنا الا وقد نسفناها تماما من النفايات التي
انتجناها حتى يتمكن غيرنا من الاستمتاع بها مثلنا ونكون قدوة لسوانا ونفوز بالآجر عند الله والسلام
الاثنين 02 مارس 2015 – 20:50
ما شاء الله
فعلا إنها طبيعة خلابة و و و و و وأثرها على كل من يدب فوقها
لا يمكن أن يدركه الانسان حقيقة الا اذا فقده لهذا السبب وجب علينا ان نشكر الله الذي وهبنا هذه الطبيعة وهذا الشكر لا ينبغي ان يتوقف عند حد الإنشاء والكلام بل بالإحسان الى هذه الطبيعة التي هي سبب من أسباب شعورنا بالسعادة والاحسان اليها يكون
بعدم مغادرتنا لمكان نزهتنا الا وقد نسفناها تماما من النفايات التي
انتجناها حتى يتمكن غيرنا من الاستمتاع بها مثلنا ونكون قدوة لسوانا ونفوز بالآجر عند الله والسلام
لقد عاد بي المنظر الخلاب الذي تجسده الصورة المزهرة بالأصفر، الى ذكريات خلت، ويصعب عيشها من جديد، نفس المكان لعبت فيه لسنوات، مرات رفقة العائلة، ومرات رفقة الأصدقاء…بعضهم ما زال يقطن مكناسة الزيتون، والآخر هاجر من دون رجعة…فعلا ابكتني تلقائية المتكلمين، وتعبيرهم البسيط، من دون تصنع ولا ارتباك…إنهم أهل مكناس، مدينة الأسوار…ان عشت فيها ولو يوما واحدا يخيل لك انك من أهلها، بل وتحس بانتسابك لكل تاريخها…مدينة الأبواب الكثيرة، فان ولجت باب تيزمي الصغيرة، تجد في طريقك باب بردعاين يمينا وهي الطريق المؤدية الى الباب الجديد، ومنه الى باب الخميس…وان سلكت طريق اليسار تجد باب القنوط المؤدي الى حي التوتة ، الذي يؤدي بدوره الى باب الصباغين، وباب النجارين، ومنه الى باب البزازين وباب السكاكين…وبالاستمرار في المشي ستجد باب بريمة المؤدي بدوه الى باب سيدي سعيد..وان ملت ناحية اليسار ستجد طريقك الى باب بني أمحمد ثم الى باب بالقارئ حتى تصل ضريح المولى إسماعيل، فان سلكت الطريق المسماة بسراگ وهي نفس الطريق الموجودة بجانب القصر الملكي، ستصل باب سيدي أعمر يسارا، وان اردت المشي…
كم احبك واشتتاق اليك ياوطني الحبيب.
هناك في البوادي المغربية حيث الطبيعة والجمال وطيبوبة وكرم الاهالي.
حينما يدخل هذا الفصل وتزهر الورود ترى الفرحة على الوجوه وحتى الطيور والحيوان تعبر بطريقتها الخاصة فتراها تركض من مكان لاخر والطيور تزقزق فوق الاشجاروتسمع اصوات خرير المياه.
كم انت رائع وجميل يابلدي الحبيب.
احبك…احبك….احبك…واعشقك حتى النخاع يا وطني.
سعداتكم والله تذكرت ايام الطفولة والشباب لما كنا نخرج في فصل الربيع لمثل هذه النزه مع العائلة والله حين… ثم حنين… لهذه المناظر التي افتقدنها من زمان الجمرة تملا الحقول الجمرة هي تلك الزهرة البرتقالية نسبة الى الجمر لان لونها مثله كذالك الحارة ذات اللون الاصفر انها بساط مزركش والله لن تجدو مثل هذه النزهة في اروبا طبيعتها خضراء طول العام لكن ليست فيها مثل هذه الزهور ولا تستطيع ان تجلس مثل هذه الجلسة الحقول عندهم مطوقة باسلاك هناك اماكن مخصصة للنزهة لكن محدودة ليست مثل هذه المتنزهات حرة تحس بالحرية بالطبيعة بوجود الله احساس غريب ومختلف عن طبيعة اروربا حقا بلدنا جميلة لا يحس بها سوى من افتقذ مثل هذه النعمة اتمنى ان تدوم وتدوم الفرحة والسعادة في قلوب الناس.
المرجو من الداخلية ارسال دوريات الشرطة والدرك لمحاربة الشيشا والمخدرات من اجل احترام العائلات والسهر على استتباب الامن…