تعيش السيدة فاطمة أوخمير، أرملة في عقدها السادس، معاناة صحية إنسانية واجتماعية وأسرية صعبة، حيث تكالب عليها المرض الذي ألم بجسدها الضعيف، فضلا عن الوضعية التي يوجد عليها أبناؤها المعاقون الثلاثة، ليجعل حياتها عسيرة وشاقة لا تستطيع تحملها لوحدها، خاصة أن لا معيل لها.
فاطمة، التي تنحدر من منطقة آيت أوكن بإمنتانوت، تعاني من مرض في القلب، وأيضا من داء أصاب غدتها الدرقية، ما أحال جسدها المتهالك أصلا من فرط شظف العيش وهموم الحياة الشاقة، إلى شبه شبح تكاد الأرض تضيق بها لولا فضل الله، ثم رأفة قلة من المحسنين بحالتها.
ولا يستطيع الأبناء الثلاثة للسيدة فاطمة الحراك تماما، حيث يجلسون طوال الوقت على كراسي متحركة هرئة، وإذا سقط أحدهم لا يقدر على النهوض بنفسه، فيمكث ملقى على الأرض إلى أن تحمله والدته، كما أنهم يحتاجون لكثير من الاحتياجات الخاصة بحالة مثل هؤلاء المعاقين إعاقة جسدية كاملة.
ولمن يرغب في المتاجرة مع الله، ومد يد العون إلى هذه السيدة الأرملة وأبنائها الثلاثة المعاقين كليا، هذا الهاتف والعنوان للتواصل: 0656434216
دوار أولاد أحمد ـ قرب مدرسة الشهيدة الغضفة بنت المدني ـ منطقة الرحمة ـ الدار البيضاء
الظلم ظلمات يوم القيامة المفروض ان تخصص لهم الدولة مبلغا شهريا علاوة على دعم صحي
ارجو من الإخوة الكرام تقديم يد المساعدة ولو بالدعاء فبمجرد مشاهدة الشريط نستطيع أن نتحسس مقدار النعمة التي منحنا الله إيها
ألا يستحقّ هؤلاء مأذونية لكل واحد منهم تسدّ ضرورياتهم؟مادام يحصل عليها الأصحاء و حتى الميسورين فهؤلاء و أمثالهم كثير أحقّ بها على الأقل في انتظار تحقيق عدالة اجتماعية بمفهومها الإنساني
لا حول و لا قوة إلا بالله فئة قليلة تعيش في البدخ حتى التخمة و فئة عريضة من من الشعب تعاني التهميش و الاقصاء ..لك الله يا بلادي
إلا يحق لهذه الأرملة التي لامعيل وتعمل أبنائها اليتامى المعاقين الاستفادة من صندوق الأرامل اذا لم تستفيد هذه الأرملة فمن سوف يستفيد إذن منه يا السيد بن كيران أخشى أن يكون مصير صندوق دعم الأرمل متل رامي أو فرقة الإعلاميةاأطلقها بنكيران والحزب الحاكم لي استغلالها في حملات الانتخابية هذه الأرملة تنطبق عليها كل الشروط المطلوبة لي استفادة من صندوق الأرامل أم كعادة سوف تستخدم الرشوة والمحسوبية ويستفيد منها من لا يستحق كما حصل مع الاكذوبة الراميدالتي طبلت لها الحكومة في بداية عهدها وفي الأخير كانت جعجع بلا طحين
من المفروض على الحكومة قبل أن تفكر في تعويضات الولاة و العمال و كحكومة إسلامية تستخدم الإسلام كمطية للسياسة. عليها أن تكرم هؤلاء و تخصص لهم منح و خدم و خدمات طبية و كرامة إنسانية.
و عندهـــــــــــا لـــــــــــــــــــن نعارض.
شيئ جميل ان نرى كتاب عزاب يحمل لهم الغداء يوميا وتنظف مساكنهم اسبوعيا ويؤدي رجل الاعمال 70في المئة من ارباحه كضرائب ;عفوا هذا يحدث في السويد وليس ببلاد الاعراب كفانا شرهم
لا حول و لا قوة إلا بالله ، اللهم كن لها عونا يا رب
لا الله إلا إنت سبحانك إني كنت من الظالمين .
الله أعطانا العقل كي نفكروندبر ثم نقرر،،،كي تسير أمورنا الي الاحسن و قد قال ،لا ترموا بأنفسكم الي التهلكة،،و الله لا يحب الكسل و التواكل فلولا تدبير الله لهذا الكون من بطيء طلوع الشمس الي غروبها لماذا لا تشرق بسرعة و تغرب بسرعة نحن ننتظرها بهدوء تام ،،ثم الحمل وأطواره كل شيء منظم ،،نعم التنظيم لا بد من تنظيم و هذه المراة لو ان الطبيب قال لها ان أبناءها ما بعد الأول سيكون معاقا لاتخذت حلا ،،كل شيء في الكون مدبر و منظم الا البشر الله يحب حسن التدبير في كل شيء و لا يحب هلاك النفس مستقبل المجتمع في تأمل لو ازدادت هذه الحالات دون مسؤولية المعنيين بالأمر من مرشدين اجتماعيين أطباء
جمعيات عوض عرضهم للتسول بهم بدوامة
بسم الله اللهم اعتيق هده المراة العضيمة التى صبرت وكبرت اولاد 3 كلهم معاقين حمدلله على كلى حال اتمنا سيدنا ان ينضر الى حالها يارب
بسم الله اللهم اعتيق هده المراة العضيمة التى صبرت وكبرت اولاد 3 كلهم معاقين حمدلله على كلى حال اتمنا سيدنا ان ينضر الى حالها يارب
المعاق حقوقه ضائعة في هذا البلد.والذي يعتني به من أهله كوالديه في عذاب يومي. على أي حال نحمد الله.ولكن نريد قانون حكومي يخرج حيز التنفيذ أن المعاق وأمثال هؤلاء ومن يعتني بهم ويخدمهم لهم الحق في دخل شهري وإلا لماذا نحن لنا دولة.ولماذا هذه الدولة خلقت؟ هل من أجل أن نبقى نشحت ونطلب من يولي أمرنا بالصدقة والله عيب وفي نفس الوقت نراها ثقافة سياسية راسخة هزيلة وقديمة.أما الجمعيات جمعيات السماسرة أكثرهم وجدوا من أجل مصلحتهم الخاصة.
فلوسكم كاينا و لكن عوضو بها رجال السلطة…الشعب مجرد حشرات بالنسبة إليهم….حسبي الله و نعم الوكيل فيكم
donner nous plus de detail ou un n de compte de cette famile l
احيطكم اخواني علما بان هؤلاء الابناء كانوا في في الثنان سنين الاولى من حياته اطفالا عاديين لا يظهر عليهم اي اعاقة وكانوا يذهبون إلى المدرسة حتى بدأت تظهر عليهم الاعاقة واحدا تلو الآخر شيئا فشيئا حسب ماسمعت من امهم ،اما بالنسبة للحالة العقلية لهم فلا بأس بها فهم يسمعون ويفهمون ويؤدون بعض شعائرهم الدينية كصيام رمضان كما أنهم يصرون على ذلك فنسأل الله ان يسخر لهم ولامهم من يتكفل بمصاريف عيشهم وعلاجهم وهو ولي ذلك والقادر عليه.
لا حول ولا قوة الا بالله نحمد الله اولا على نعمة العقل والصحة سؤالي الا يحق لهؤلاء الشريحة ان تنعم بالعناية والدعم المادي والمعنوي الى متى ستظل هدة الفئة تكابد المعاناة لوحدها تعينا من الاستراتيجيات والتفاهات التي تطرحها الحكومة لصالحها ولصالح ابنائها المتمدريسين بالمدراس الفرنسية والامريكية واولاد الشعب لم يجدو ما يسدوا به رمقهم ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء ان ربك كريم رؤوف بعباده هو ابتلاهم فطوبى لهم يوم لا ظل الا ظله وحكومتنا فلتنتظر الحساب فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وانتم لا تمثلون الا انفسكم وزوجاتكم الفاسقات وابنائكم المدمنيين ووو
ارجوا أون إدارة الموقع أن تضع المزيد من التفاصيل أو رقم الحساب البنكي أو طرق التبرع عبر البنك.
جزاكم الله خيراً