تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
هذه هي ضريبة من يبني وسط أحياء البناء العشوائي…
لو كان الحي مجهزا قبل تشييد المنازل لكان في غنى عن هذه الثرثرة فوق النيل
ايوا سيروا عند هادوك اللي رخصوا للتجزئة قبل 20 سنة
c est la faute au gens qui ont construit des maisons sur zone non valises..dans la loi on construit les routes avants les maisons..une zone doit etre valises avant de donner permise de construire
بسم الله الرحمان الرحيم
مدينة القصر الكبير المدينة التي شهدت مجد معركة "وادي المخازن" التي رسمت تاريخا عظيما، ها هي الآن تلقى الإهمال و النسيان على صفحات المغرب المنسي، حيث لا شوارع نظيفة و لا مرافق متيسرة و لا دور ثقافة، فإلى متى هذا النسيان أيها المسؤولون؟؟
المخازن هناك و التاريخ هنا فشمّر عن سواعدك أيها المسؤول، و إلا تبعتك لعنة واديها الذي لا يرحم من عاداه، فهل من مجيب؟؟
ضقنا ذرعا من هكذا معاناة بأحياء ودروب القصر الكبير، نحلم بمدينة أفضل ومسؤولين أكفء، ما هكذا يعامل المواطنون، ولا هكذا يتركون يتخبطون في جحيم المعاناة.
حسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل.
Bienvenue aux 20 millions de touristes.
C'est vraiment honteux.
كيعجبونا باسميات. القصر الكبير. لوكران شاتو. الوضعية محزنة وزدتو عليها بالموسيقا الحزيينة بحال الجزيرة..قلوبنا طابو بالحزن ودمموع.
شوارع هذا الحي تخضع للإصلاح، فعلى الساكنة الصبر . نشتكي في غياب الإصلاح ولنا الحق، أما أن نحتج على الإصلاح فهذا يتطلب نوعا من المراجعة. عاشت ساكنة هذا الحي لسنوات في عزلة، وما عليهم الآن سوى الصبر إلى إنتهاء الأشغال، فصبر أيام معدودات للإصلاح ستتبعه سنوات من الراحة.
أمر غريب..
انطلقت الأشغال والإصلاحات في شتى ربوع المملكة في وقت واحد..وتوقفت مباشرة بعدما أعلن رئيس الحكومة تأجيل الإنتخابات إلى شتنبر المقبل..
لا تقلقوا..ستستأنف الأشغال عند اقتراب موسم الإنتخابات…
لابد من شئ من التضحية مادام الاشغال في طور الانجاز ….العار هو ترك الحفر في الشوارع ولاتتحرك السلطات ….هنا بكبيك نعاني من كثرت الحفر في الشوارع حتى في بعض مقاطع الطرق السيارة …نبدل الكاردات وroulement كل سنة مرة
من يرى شوارع القصر الكبير في هذا الربورتاج والموسيقى التصويرية يحسب نفسه في شوارع حمص او حلب السورية فلو كان هنالك رجال يحبون مدينتهم بحق لقبضوا عن المسؤولين المحلييين الذين انتخبوهم ووضعوا ثقتهم فيهم ورموهم في القمامة على.. زنافرهم..فذاك هو مكانهم الروتيني وموطنهم الاصلي الذي يستحقون العيش فيه اما الكلام والشكوى لوحدهما فلا يجدون نفعا مع هؤلاء الكائنات الغريبة والله الموفق.
المدينة كلها تعاني من شدة الاهمال واذا قصد المواطن المجلس البلدي لتقديم شكواه لا يجد للمسؤولين اثر هناك .
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكتنا في المغرب كله وقي القصر الكبير أيضاً وربما بحدة أكبر أننا ننتظر أن يقوم المسؤول بجميع الأعمال أو بالأحرى جعلنا من هذا المسؤول الشبح شماعة نعلق عليها إهمالنا وكسلنا. الشوارع غير نظيفة ونقوم برمي الأزبال فيها لنزيد الطين بلة الحدائق غير منظمة ونقوم برمي الأزبال ولعب الكرة فوق العشب القليل أصلاً مما يزيد في تدهورها وقس على هذا المنوال. قال الله تعالة"لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا من أنفسهم" صدق الله العظيم وكيفما كنتم يولى عليكم أصلحوا أنفسكم وسيصلح الله مسؤوليكم.
أنظر مثلاً إلى قطاع الطرق يقومون بأعمالهم الإجرامية نهاراً جهاراً ولا أحد يتدخل مع أنه المفروض أن لا يسمح بهذا من قبل الجميع وعندما يعرف المجرمون بأن الشعب لن يسمح لهم بلمس أي أحد في الشارع وأنهم سيعاقبون من قبل الجميع فلن يجرؤوا على مثل هذه الأفعال .
تحركون إعملوا تعاونيات بين ساكنة الحي وجلبوا الترخيص من البلدية وأصلحوا أحياءكم وعند الانتخابات القادمة اختاروا من يمثلكم أحسن تمثيل ولا تبيعوا أصواتكم أو تمتنعوا عن التصويت بل اختاروا الأجدر ليكون المستقبل أفضل.
تجزئة الأمل عرفت الإصلاح بمدخل التجزئة التي لم تكن تتوفر عليها في السابق ، و الان عملية الإصلاح التي بدأت في مجموعة من شوارع التجزئة في اقل من شهر و سبب التوقف هي الأمطار، و للأسف عِوَض الصبر على الإصلاح لانه أخذ طريقه نرى ان صاحبة الفيديو تتكلم عن ثلاثة أشهر و هذا غير صحيح. مدينة القصر الكبير تعرف إصلاحات مهمة لم يعرفها في تاريخه و الخير امام ان شاء الله.