بين داعش والحشد الشعبي

الطرفين غير محقين وكل واحد يدافع من زاويه وهم بعيدين كل البعد عن الموضوع والاثنان مسلمان ولكن واحد يحب ايران والأخر واضح اتجاه سعودي الاثنان مسلمين بالاسم فقط وليس لهم صله بالإسلام ويحض الإسلام على السلام والتآخي ليس فقط مع المسلمين وانما مع سائر الأديان ابتعدوا عن التعصب والحقد وابنوا وطنكم ولا تسمحوا باي جهة ان يتدخلوا بشؤونكم واختاروا حاكم نزيه وعادل امنعوا نصائح الاخرين وابتعدوا عن التعصب الاعمى

ا ن الله يمهل و لا يهمل. الدولة الاسلامية لا تغتصب النساء و لا تقتل الاطفال. بل منذ نشءتها حاربت الاستعمار الصهيوني. تحضى الدولة الاسلامية بشعبية كبيرة رغم تحالف العالم ضدها. ماذا تقولون على الشيعة الاجناس الذين يقتلون الاطفال و يغتصبون النساء تحت اسم الحسين و زينب. الشيعة جبناء و مهما ساعدهم العالم في جراءمهم فلله النصر و للمومنين يا منافقبن

لفيديوهات على اليوتوب واضحة وتبين مافعله الحشد الشعبي حرر تكريت و يقومون بتنظيف المدينة لاستقبال النازحين و ماعليكم الا فتح الفيسبوك و مشاهدة تعليقات اهل تكريت السنة و دعائهم للحشد الشعبي بالنصر و هناك ايضا مئات الفيديوهات للشهداء من ابناء المنطقة ومن الحشد الشعبي .حتى ان مناطق الجنوب منكوبة بسبب العدد الهائل من الشهداء و الان اهل الرمادي يتمنون دخول الحشد الشعبي لتحريرهم و هناك ايضا مئات الفيديوهات للنازحين السنة الى المناطق الشيعية تم ايواءهم في المساجد الشيعية. و البرلمانيون في الفنادق بعمان و اربيل تصريحاتهم طائفية ولاعلاقة لهم بالناس المهجرة اما داعش فلا داعي للتعريف به حتى الاطفال اغتصبوهم و سبوا النساء .البرنامج طائفي بدرجة اولى و الكل يعرف من هو فيصل القاسم فقط من رصيده في البنوك انا لا ادافع عن سنة ولا عن شيعة اقول رايي انطلاقا من مئات الفيديوهات و بالمناسبة الحشد الشعبي به سنة من عشائر الجبور و غيرها من العشائر اللي تقاوم داعش و بها مسيحيين و بها يزيديين تستطيعون التاكد من صور الجنود المسيحيين بيدهم الصليب كلهم يقاتلون تحت هدف واحد.

مع كل احترامي للاعلام العربي الا ان قناة الجزيرة التي كنا نحبها في السابق واليوم اصبحت بوقا لتسويق اديولوجية دول القباءل العربية . وهو العداء لايران.
– كل من يشجع داعش ضد الحشد الشعبي اقول له ان يعيد النضر لان الحشد يدافع عن بلده والفرق كبير بين من يقطع الؤوس ومن يحرر بلده .
– هل يرضى احد منكم ان تدخل داعش الى بلده ؟
– داعش اكبر خطر على الاسلام يقتلون ويغتصبون ويهدمون الاماكن الدينية حتى المساجد السنية ويقتلون الابرياء انظروا مادا فعلوا بالازيديات ليس الاغتصاب فقط بل قتل ازواجهم واخوانهم الدكور وقتل كل روح البسمة في الاطفال .
– الحشد الشعبي وحتى ايران معهم والسنة معهم والاكراد وكل الاطياف تحارب داعش لانها حرب تحرير وهي مشروعة دينيا ودنيويا . ولكن لما رات السعودية ان مشروعها الداعشي سينهزم في العراق وان الملف النووي الايراني يسير نحو الحل السلمي قامت بضرب اليمن وحرضت امريكا على
ضرب الحشد الشعبي بالطاءرات.
– ارجو من فيصل القاسمادا كان موضوعيا في اعلامه ان يقوم ببرنامج الاتجاه المعاكس يكون موضوعه الحرب الظالمة بين ال سعود واليمن. او قطر والسيسي اتحداك ان تقوم بدلك صونا لرزقك

انتم الاتنان الحشد الشعبي وداعش ادوات تدميرية للانسانية وخوارج العصر يعتقد الكل انه سينتصر على الاخر ولا احد سينتصر انتم ءلعوبة بيد الصهاينة اي السعودية وايران تتكلمون باسم الاسلام براء منكم تبا لكم استرخستم النفس الزكية لمناصبكم ونسيتم لقاء الله اقرؤا لناصر اليماني لعلكم تعتبرون