عن احتلال الشارع القصري

الجميع مع النظام والتنظيم والتحرير الفعلي للملك العام . لكن على السلطات المعنية ان تتعامل مع جميع محتلي الملك العام بنفس الطريقة. لم اسمع من المتدخلين كلمة واحدة عن اصحاب المحلات التجارية الذين يحتلون الملك العام . ولا على المقاهي والتي جميعها تحتل الطروطوار وجزء من الشارع حتى اصبح المواطن والسيارة يمشيان جنبا الى جنب في الشارع العام . اما صاحب الطاكسي الذي تكلم عن الفوضى ونسي ما يقوم به هو في الشارع… نعم توجد فوضى عارمة يساهم فيها المواطن كذلك . على المسؤولين وضع مقاربة شمولية لمعالجة هذا المشكل كايجاد البديل والتعامل مع جميع محتلي الملك العام كيف ما كانت درجة نفوذهم بمعيار القانون …. والا فلا فائدة من كل هذه الحملات ولكم واسع النظر……

بخصوص التعليقات على هذه الظاهرة هناك عموما وجهتي نظر متناقضتين
1- اناس مع الباعة المتجولين وتجدهم خصوصا من الشباب الذين يعانون من البطالة او من لهم به صلة كأقاربهم او اصدقائهم…الخ.
2- اناس ضد الباعة المتجولين وتجدهم غالبا من الذين يعانون من الاثار المباشرة لهذه الظاهرة خصوصا السكان و اصحاب المحلات التجارية.
والقاسم المشترك بين الجانبين هو الغياب الكامل للدولة حيث انها لم تجد حلا لا للباعة المتجولين وكذالك لم تنصف المتضررين الذين يعانون من الازعاج المزمن من هذه الظاهرة.
الخلاصة : السلطات المحلية هي الراعي الرسمي للفوضى

l'occupation constante des lieux publics est illégale et cause des accidents aux passants ,
il faut que l'état intervienne et dégager les lieux publics,
les triporteurs sont devenus les maitres absolus des routes,ils circulent d'une façon sauvage ,ils peuvent casser une personne et se sauvent car ils ne portent aucun numéro,
à quand donc l'état se lève pour mettre fin à cette situation désastreuse!

تحية نضالية لأبناء و بنات القصر الكبير المناضلون، نتأسف على التهميش و العزلة التي تعانيها مدينتكم، أنتم من يجب أخذ المبادرة لفضح هذا الظلم و النضال لإعادة الإعتبار لهذه المدينة الصامدة.

بادرة في غاية الاهمية في تنظيم المدن والمحافظة على جماليتها ورونقها بحيث يجب ان تستمر وتطبق على جميع المدن المغربية وفي جميع انحاء الوطن
المواطن المغربي في امس الحاجة إليها نحن مع القانون ضد الفوضى والعشوائية ضد كل مظاهر التشويه ومظاهر البشاعة نحن مع محاربة مدن الصفيح والبناء العشوائي ومع محاربة انتشار عربات الباعة المتجولين والمحتلين لارصفة الشوارع التي تسبب انتشارالامراض والأوبئة تفاديا للزحام والاكتضاض وحرمان المارة من المرور . كما يجب تقنينها هذا القطاع وتجميع اصحابها بإحداث اماكن تليق بمبعاتهم حرفهم ومهنم ..ولا ننس كذا اصحاب المحلات التجارية والمهنية والحرفية الذين يستغلون الارصفة والفضاءات العمو مية تسخيرها لأغراضه الشخصية ..
اما أولئك الذين يريد ان يعيشوا على ظهر الشعب بيليكي بدون اداء الضرائب متذريعين ليس لهم .هذا كلام غير مسؤول . يعيشون على اكتاف الناس وعلى رزاقهم عاشوا عالة على المجتمع باحتلالهم الملك العمومي
و احداثهم فوضى عارمة سلبوا حرياتهم ونغصوا حياتهم ..

….نحن السكان مع تحرير الشارع العام من الباعة , لكن يقول المثل الشعبي ,,مايحس بالمزود غير المضروب به,, ..الى اين سيذهب هؤلاء الفقراء ??هل وفروا لهم البديل?? حتى رخصة البناء التي توفر العمل للبناء والزلايجي والكباص ووووو…يتماطلون في منحها….اتمنى من المسؤولين التفكير في الضعفاء قبل تشتيتهم , لان الضغط يولد الانفجار!!

في الحقيقة هي كارثة بمعنى ااكلمة نعاني منها مدينة القصر ااكبير حيت ان المدينة باكملها تحولت الى سوق كبير للباعة المتجولين حيت انه من المستحيل ان تستطيع التجول بسيارتك بين شوارع المدينة

اسمها السماحة…مساكن..باش اصورو طرف الخبز..خليه مسكين.اللهما يفرش ولا يمشي يسرق…مول كروسة دالثفاح.كيصور في النهار400درهم.تسدو الطرقان..كتر الوسخ..الكريساج..تباع المورتاضيلا.اسبوع وهو تحت الشمس.كلاوه دار لهم الكونصير..في الدول المتقدمةلكاتقولو..لي ديالك..ديالك.لا تسامح سير موت اللي هيا مع القانون قانون..خدام او مخدامش..هداك شغلك..وحتى الشوماج ماكاينش او ما يعشيك..ممنوع التفراش على التروطوار..ممنوع.كروصة…

نعم للنظام و القانون و ألف لا للبطالة و التهميش و على الدولة بصفتها الساهرة على تسيير شؤون المواطن و لها من الكفاءات و الأطر و الإمكانيات ما يمكنها من إيجاد حلول مبتكرة لمعضلة عطالة الشباب فعلى الدولة تكوين الشباب على خلق الشغل الداتي لأنه الحل الوحيد لإمتصاص البطالة و ماغادينش نقولو ليها كيفاش هي أدرى منا لأن هدا واجبها التي تتقاضى عليه أجورها الباهضة و أجر شهر واحد لمسؤول في الدولة يمكن أن يخلق مشروعين يشتغل فيهم 4 شباب على الأقل هدا لايعني أن يتخلو على أجورهم و لكن ليعرفو أنه بالقليل يمكن خلق فرص الشغل خاص غير الدماغ يخدم

اود أن أقترح على سلطات القصرالكبير وعلى رأسهم الأخ خيرون حلا أراه ناجعا يرضي الجميع ..وهو إحداث أسواق نمودجية تتوفر على خدمات وتجهيزات يتطلبها السوق في الأماكن التالية :المرينة (بالمكان الذي تكتريه البلدية للسيرك)…الثاني :إعادة هيكلة سوق للا رقية ليسع أكبر عدد من الباعة…الثالت: روافة:(شراء بقعة قريبة من السوق السابق)…الرابع :سوق يناسب سكان باب الواد وسدي الكامل وغرسة الشاوش…خامسا :وهذا هو الذي سيحدث نقلة نوعية و هو إعادة هيكلة المحطة الطرقية القديمة وتحويله إلى سوق سمك ..وبتالي تخصيص مكانه السابق(سوق الحنة) لسوق يحل مشكلة هؤلاء الباعة.و.أخيرا…أتمنى استحداث جمعية توعوية لتوعية الباعة بالنظافة والنظام…..