تعليقات الزوار
81
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
كلام موزون و حكيم ، الحمد لله على نظامنا الملكي
رحم الله الحسن الثاني، كان رجلا ذا عقل فطن، وكان يعرف كيف يواجه أعداء الدين في الخارج والداخل، وكان من الرجال القلائل الذين يعمل لهم ألف حساب وحساب.
رجل و لا كل الرجال ملك و لا كل الملوك ..
رحمك الله الرجل العظيم الدي يعرف حقيقة سم الأفاعي وصانع
المغرب ومهندس المسيرة الخضراء والإسبان لازالوا حتى الأن لم يعرفوا كيف فكرت في تنضيميها والسر في نجاحها وننتظر من الملك محمد السادس إعلان المسرة الحمراء
452/2000
ولد ايت عتاب
يا سلام الله ارحمك كم كنت متشوقا لسماع ملك عظيم دو نخوى مغربية لا توصف قهر اعدائه داخل المغرب وخارج المغرب حكيم سياسي لا يقهر قاضي عادل مسؤول ناجح دكاء خارق اب ناجح عالم متمكن رياضي استاد يعني مغربي قح اصيل احبك حب الابن لابيه رحمك الله
bravo,c’est magnifique il parle comme il faut, c’est super.
I just like the way he talked i used to listen to all his speeches when i was kid.God bless him and all muslims
لم أرى قائد ذكي أو صحفي أو كاتب أذكى من الحسن الثاني عند المحادثات أو الملتقيات رغم كل ماحدث في عهده لا أنكر قوة ذكائه بل حتى الصحفيون يتلعثمون أمامه والله كلامه يعادل أو يزيد عن كل النجوم العرب طبعاعلى القنواة الفضائية ورغم كل مايقال كان حكيما يصيب بكلامه كان فعلا خبيرا استرايجيا ورغم كل شيئ…
He was a king, a real Kind! May God bless Morocco, Moroccans and the king!
كنموت عليك أسيدنا وحتى وأنا غير لا أفهم في السياسة والخطابات كنت نتسمر أمام التلفاز ونسمع عليك وصوتك كان زوين وله رنة خاصة رحمك الله يا سيدي و جعلك متواك الجنة ونحن دائما وراء العرش العلوي المجيد واللهم انصر سيدي جلالة الملك محمد السادس على أعدائه وجعله قدوة لنا
Il était ROI, Professeur, Éducateur
ودكر فان الدكرى تنفع المؤمنين. اللهم أنر ضريح ضمير الأمة الصريح. ٣٢ سنة مضت والأمة لا تخطت الشجيرة الصغيرة. لاحياة لمن ناديت يا حسن المغرب والمشرق. يلحقون برفاتك و رمسك لا ببعد نظرك يا أب الأمة. لو أعادو قراءة رؤياك لكان خيرا لهم قبل فوات الركب.
في عهد الحسن الثاني رحمة الله عليه كان المسؤولون المغاربة يخشون غضبه ،وكان له حب خاص ومتبادل مع الشعب والويل لمن يساوم في قضايا الوطن.
سياسي محنك و كيعرف يهضر و عندو كاريزما فريدة كانت تثير الحساد، كيضهرلي المشاكل لي عملت الجزائر للمغرب كلها غلا و حقدا على المرحوم الحسن الثاني، كانو يغيرو منو
و هدا شيء واضح، كانو مسخنين جنابهم بالمعسكر الشرقي دابا ملي طاح داك المعسكر د الكارطون ولاو كي ليتامى قلبوها ارهاب و تهريب مخدرات، لا يستقرون على حال
جلالة الملك الحسن الثاني رحمة الله عليك وطيب الله ثراك.صاحب المنجزات الكبرى.مؤسس الجيش المغربي .باني السدود.موحد الامة.مجند الشباب.مبتكر المسيرة.محرر الصحراء.باني اكبر مسجد .والله ما نزال اوفياء لحماسك الوطني .وقسم المسيرة .رضوان الله عليك
سلام عليكم
مشيو سولو ناس لي كانو فتازمامارت و هوما يقولو ليكوم شكون هو حسن ثاني
لا أخفيكم أيها الإخوة أنني جد معجب بشخصية الحسن الثاني، وقد كانت أمنيتي الوحيدة أن أقابله في حياته لكن لم يشأ الله ذلك.
إلا أنني والله يشهد كثيرا ما أراه في المنام، وقد رأيته مرة إما في المسجد النبوي أو قريب منه وفي يده سبحة وهو لابس جلبابا أبيض …الخ
———-
انتقادي للحسن في بعض جوانب التشريع لا يعني أبدا أن أبخسه حقه فيما هو فيه على صواب، ومن ذلك سياسته التي أرغمت أنوف العالمين فهابوه حيا وميتا، وحتى أبو تفليقة لم يكن يجرؤ أن يتلعثم في أيام الحسن بما يسوء للصحراء أو للمغرب، لكن حين تسقط الذبيحة تكثر السكاكين كما في المثل العربي
———–
كما أن الحسن كان على علم بالشرع وبأهمية الدين في حياة المجتمع، ولذلك اتسمت سياسته الدينية بأنواع من الحكمة والحنكة والنبوغ وكان من المستحيل أن نسمع في زمنه ما تروجه الداخلية اليوم من أنها (فكت خلية، وأحبطت عملية، ونحو ذلك مما لا نعلمه ولا نراه) . كما كان يستحيل على أمثال عصيد وبن جلون أن يتفوهوا فضلا أن يمثلوا ما يشوه سمعة المغرب ويفضي به إلى القلاقل، لقد كان بحق حاميا لحمى الملة والدين في جانب كبير منه.
———
وكان المغاربة أجمعون يحسون في ظل سياسة الحسن بأن مملكتهم وملكها يستمدون شخصيتهم وكينونتهم من الإسلام….
أما اليوم فقد طغت الحداثة وأصبح كل ذي لحية معرضا للمتابعة والمساءلة وربما إلى الاختطاف والتغبير ولا قوة إلا بالله.
———–
قبل نحو خمس سنوات جمعت ما يكفي من خطب الحسن وحواراته بصدد إعداد بحث حول ( المنحى البياني في خطابات الحسن الثاني) وقد كتبت منه زهاء خمسة فصول وتوقفت عند الفصل الأخير ولا أظنني سأنشره حذرا أن أرمى بالتزلف والتملق، وهي التهمة التي أراها مثل الجبل العظيم، ولكن حسبي أن أحتفظ بالكتاب للأجيال، ويطبع بعد رحيلنا من هذا العالم بحول الله
رجل و لا كل الرجال ملك و لا كل الملوك ..
رحم الله الحسن الثاني
(تحية لمراكش ولرجالها السبعة) tu croi que avec cette phrase tu vas nous faire croire que t’es marocain……vous rester toujour des cons sale A..chiens……paix a l’ame de Hassan deux et vive Mohamed6
فايسك بوك هو فايس ابي المرحوم العاطف فيصل رحمة الله عليه و رحمة الله علي الملك الحسن الثاني .والوداع .
الله يرحمها روح الله يغفر ليه كل ذنوبو ياربي والله كان ملك كانت الجزائر كتدير ليه حساب وكانو الوزراء خدامين على زوج جوايه وكان كيقول ليهم الخبار في راسكم
Que la miséricorde du Dieu soit sur le feu notre roi Hassan 2 que Dieu l’habite à coté des prophétes et saints hommes àux Paradis avec les martyrs,vraiment était un roi bien calé bien étudié
malgré le temps passé .malgré les changements economique ou politique sur la scene international ;quand tu ecoute le roi hassan on dirait qui il parle du present malgré sa mort il ya des anneé ….. la sagesse de cette personne m’inspire bc ;sincerement une grosse perte pour nous peuples arabes
رحمك الله يا ملكنا الحسن الثاني احببناك وافتقد العالم عبقريتك ، كان ولا يزال ملك عظيم في تاريخ البشرية، وفي قلوب جميع المغاربة الذين لديه حس وطني … الا الخونة اللدين يقولون خلاف ذلك… نعم ملك احترمه جميع ملوك ورؤساء العالم لسياسته لاناقته لدهائه و حسن كلامه… التاريخ يشهد لك بدالك .
. الحمد لله ان هدا العبقرى و عملاق السياسة ترك لنا ملك عظيم… محمد 6 اللهم احفضه كما فحضت الدكر الحكيم، ملك حكيم ورجل سياسة يبدل كل الجهود من أجل مغرب قوي وذات سيادة. الهم انصر وطول عمر جلالة الملك محمد 6 والعائلة المالكة .
الحسن التاني زعيم دكي
Thanks to the editor of Morocco
رحمك الله أيها الرجل العظيم، و الله ثم و الله ما رأتك عيني إلا اغرورقت دمعا من أثر الحنين إليك و لا سمعتك أذني إلا تذكرت شموخك و عطفك، لقد كنت الأب لكل المغاربة.. جعل الله لنا في ابنك سيدي محمدا السادس خير خلف لخير سلف، و حفظ الله الأسرة العلوية كافة، و المغرب و شعبه قاطبة ، إنه ولي ذلك و القادر عليه.
تخلف المغرب يرجع بالاساس الى انضمامه للدول العربية !!!!
حنا كنّا عايشين بخير مابقنّى غير الشرق الاوسط!!
Ce que c’est que la classe mondiale et internationale. L’incarnation du Maroc.
الحسن الثانى كان ملكا عظيما كنا نحبه ونعشقه ونفتخر به امام حكام العالم
لقد واجه اعداء الداخل بالقوة لان كان اغلبهم اصدقاؤه ويتمتعون بمناصب عليا يعنى ليس الفقر او الجوع من دفعهم للخيانة بل الطمع وكان من واجبه ان يجعلهم عبرة لمن تسول له نفسه فعل دلك اعترف ان هناك بعض الضحايا الدين دهبو ضحية لكن اهم شىء هو انه الحمد لله البلد اصبح مستقرا وامنا ونحن الان نحصد بعض نتائج عمله والحمد لله ترك لنا ابنا بارا وملكا طيبا نحبه ونعشقه كما احببنا حبيبنا وملكنا الحسن وجنازته اكبر دليل على حب الشعب له وعلى قيمته السياسية بحضور ابرز الشخصيات العالمية
رحمك الله يا حبيبى يا الحسن وحبيب والقلوب وبارك الله فى ملكنا محمد السادس الدى ملك حبنا فكان خير خلف لخير سلف
وللجزائرى رقم 11 الدى يتكلم عن التدخل فى غيب الله اقول له يجب ان تفرق بين الغيب وبين الملموس والمشهود
يا اخى البترول والدهب والاسماك والشمس والفوسفاط هم ثروات ليسو فى الغيب بل هم اكتشافات
اما التسامح فهى صفة فمثلا عندما يتهم احزاب يسارية بعدم التسامح فهو لم يتهب البشرية او كل البلد ودلك يكون نتيجة تصرفات و افعال فمثلا عندما نقول الصحافة الجزائرية والاسبانية صحافة كدابة فلان دلك يكون نتيجة ادلة وحجج عن كدبها
والمعلوم ان الله يرزق من يشاء بغير حساب
وان الله يهدى من يشاء
الله يرحم ملك كان كلامه موزون يدخل للقلب فيستقر والعقل فيتعلم
قالو زمان: لبكا ورا لميت خسارة.
هذا الفيديو اشكر ادارة هيسبريس على اعادته نحن نشتاق دائما الى الكلام الحر الجميل الرائع السياسي المحنك الحسن الثاني الله يرحمه مدرسة يجب ان يتعلم منه السياسة اجلاف الجزائر تعلموا منه خذوا مبادئ السياسة والكلام العميق من كلماته الذهبية اين هذا البلاغ المبين الذي افصح عنه ملكنا الراحل مما تفوه به احمق الجزائر القزم اللعين بوتفليقة فلقه الله نصفين وابعد عنا نتانته عندما قال لا اصافح محمد السادس تصافحك الموت والسرطان ……..
Deux choses resteront le grand plus de Hassan II : La politique des barrages et la Marche verte.Le point noir de son era etait la situation des droits de l’homme. On se rappelle tous le pouvoir fort de L’amkadam, cheikh, l’kaid, le policier etc. Moi personnelement , je trouve que le reigne de Mohammed VI est plus equilibre.
مشكلة العرب هم العرب أنفسهم…كلام لا نقاش فيه(الجزائر-المغرب، العراق الكويت، مصر-الدول المجاورة، فلسطين-فلسطين،…) أنا مثل الرجل الذي يجلس وراء شجرة صغيرة بالغابة…مثال ولا أصدق!
كنت بحق قائد الأوقاف الصعبة، وكنت تعرف كيف تؤدب المخربقين والمتزندقين. رحمك الله رحمة واسعة.
ليس هناك أحقر من رئيسكم الملعون في قبره الدي سود قلوب قوم على قوه وطرد أناسا أبرياء في يوم العيد. الحسد والضغينة والقرف والشر يخرج من عينيه. سود قلوب الجزائريين ضد المغاربة وأنت أول ضحية. أنت انسان ولا أخبث أنت ’عفوا’ لست الضحية بل أنت من نفس الطينة الوسخة الحقودة الدنيسة. الله غني عنكم وعن علاقتكم مع المغرب التي ادا تأملنا في تاريخها لا نجد فيها أي خير بل المشاكل والمخدرات وحبوب الهلوسة التي تستوردونها بكميات خاصة للمغرب لأن هدا من ترابيكم وترابي الجنرالات
المرجو النشر أريد الحقير أن يقرأ التعليق كي لا يتطاول على أسياد أسياده
هاذ جزائري مان ولا وومن ماله حاشر نفسه في شؤون المغرب. الحسن الثاني الله يرحمه بنى المغرب ولو معندناش بترول. للعلم أيها الجزائري فالمغرب بني من لاشيء وتفوق على الجزائر وليبيا صاحبتي آبار الغاز الطبيعي. حاول تعمل إطلالة على الجزائر العاصمة وتقارنها بمراكش أو العيون أو إيفران أو حتى قلعة لاسراغنة تلقاها أحسن من الجزائر العاصمة.
كلنا نحبه رحمه الله. ما لم أكن أعرفه هو أن الحسن التاني غطى بهيبته على الجزائر التي لم يكن لها أي دور على الصعيد الخارجي. لأنه كان حاضرا في كل مكان. إن أراد مغربي أن يثير غضب جزائري فليقل له عاش الملك. لماذا لأنه عقدهم طوال حكمه رحمه الله.
رَجُـلٌ وَرِجَـالُ قَلِيــلٌ،،
رحمك الله يامن كان يجمع العرب في كتير المأتمرات ،وكنت تصلح بين هدا وداك كالأب الدي يجمع أولاده على ماإدت الأكل،لاكن إبنك صار يهتم بشعبه أكتر ،بعدما تبين له خوانت بعض قادات العرب ،وأصبح كل واحد إقل راسي يارسي.
رجل انه عمرو بن العاص العصر . الذي اشار على معاوية في معركة صفين الالقاء السيوف ورفع المصاحف . مثل حدث المسيرة الخضراء المضفرة كانت حربا بدون سلاح .رحمة الله عليك ياالاسد كنت جدارا منيعا وسيف مسلط على اعدء الله
رحم الله الملك الحسن الثاني و أسكنه فسيح جناته, و بارك الله في عمر ملكنا المحبوب محمد السادس ونصره على أعداء وحدتنا الترابية.
.
الشريط أعلاه فيه رسالة الى حكام الجزائر و القذافي و عبد الناصر, الذين خربوا العلاقات بين دول الوطن العربي بمؤامرتهم, و بسلوكاتهم الإجرامية.
فرق بين كبير بين ملك يتكلم برزانة و هدوء و تعقل, و بين رؤساء يطلقون العنان للشعارات و الخطب الرنانة ليحصدوا بعدها الهزائم و النكبات المذلة.
je suis ravi de voir que mes concitoyens sont vraiment FIERS de leur pays de leur Histoite si riche et de leurs ROIS.. cette fierté, je vous l’assure, fait mal a plus d’un.( les voisins) et pourquoi? parce que cette considération et cet amour qu’ont les marocains pour leur ROIS, c’est notre grand Atout pour construire l’avenir.c’est notre confiance en nous-même et en notre réussite .vive le Roi vive le Royaume du Maroc
on lisant ,ce genre de commentaires qui font le panégyrique gratuit à hassan II,je me resoud forcement à deux conclusions qui sont les suivantes:
-ou bien les lecteurs sont des ignares notoires en matière de l’histoire contemporaine du Maroc et du caractère machiavélique de la personne en question
-ou ils sont amnésiques et dans le meilleurs des cas hypocrites
hassan II était certes instruit et éloquent,à l’instar de abderrahim bouabid, abdellah ibrahim,et benberka,mais cette qualité à elle seule ne pourra jamais lui pardonner d’avoir instituer la corruption de manière éndémique au Maroc, d’avoir piller les richesses du pays à son profit et au profit de de ses proches affidés de basses besognes, et d’avoir aussi conspiré avec des puissances étrangères au dépends des intérêts vitaux du pays pour servir une agenda personnelle au desseins malintentionnés.si les gens sont amnésiques, l’histoire ne l’est pas
من خلال الشريط الذي يجب ان ناخذه في سياقه الزمني ان الراحل الحسن الثاني وجه رسالة بان الجزائر كانت هي البادئدة دائما بالاعتداء و المهاجمة و بان الايديولوجية اليسارية التي كانت تنظر للمغرب كبلد رجعي بحكم نظامه الملكي ثم استشرافه رحمه الله الى استرايجية امريكا في جعل الطاقة من اولوياتها ثم كلامه عن الدور الاقليمي للسعودية.ثقافته العالية المزدوجة و تتلمذه على كبار العلماء اعطاه مرونة في التحليل و المخاطبة و المراوغة كيف ما شاء كانه يداعب الكرة بتقنية عالية.حين كنا نجلس لمتابعة اسئلة الصحافيين الفرنسيين وكيف يرد عليها بدهاء وفصاحة فرنسية.ربما نحن ايضا نتحدث عن زمان مضى بحنين و نوستالجيا يستوي الاسلامي و اليساري دوام الحال من المحال.التجارب و التدافع اعطته حنكة في التعامل و لكن كثير من الاشياء لم تكن تجري في صالحه الصراع الداخلي .ارث الاستعمار.المكائد الدخلية و الخارجية.الحرب الباردة.الله يرحم الجميع.
vive le maroc llah yrahmak ya malikona
و ولاد وبنات بلادي را هادalgerian man راه غي MAN ماشي راجل و رجال بزاف عليه
ياسلام النخوة الشهامة الثقة في النفس السمو الرجولة رحماك الله ياملكنا العظيم .وترك للمغاربة ملك قل نظيره رباه احسن تربية وكونه احسن تكوين ليكون في خدمة شعبه نعمة الملوك.نصيحتي لكل المغاربة ان يكونوا في مستوى ملكنا .واقول الوطنية والوقوف كرجل واحد خلف قائدنا لبناء مستقبل مجيد.
رحمك الله يامن كان يجمع العرب في المأتمرات ،وكنت تضع لهم ميكروفونات وتقوم بتسجيلهم ،وتبيع التسجيلات لإسرائيل وامريكا ،
رحمك الله يامن كان يقتل الامازيغ ليلا ونهارا ، يامن كان يأتي بالامازيغ ليرقصوا للسياح كالقرود
القول بأن الحسن الثاني كان رجل عظيما فهذه خرافة ووَهْمٌ،نحن لازلنا نعاني إلى اليوم من إرث هذا الرجل 60% من الشعب تعاني من الأمية ، نظام صحي في الحضيض، نسبة الفقر جد مرتفعة ، نظام تعليمي و حسب الأمم المتحدة يقارن مع أكثر دول العالم تخلفا،نظام قضائي فاسد، السياحة الجنسية، أراضي محتلة لم تحررو أحيانا التواطئ مع المحتل، إنتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وهلم جرا٠٠٠كان رجل يحسن الكلام وسيئ العمل٠
عذرا يا ابعمران احران
تعلموا يا
ابعمران احران
هذا الفيديو اشكر ادارة هيسبريس على اعادته نحن نشتاق دائما الى الكلام الحر الجميل الرائع السياسي المحنك الحسن الثاني الله يرحمه مدرسة يجب ان يتعلم منه السياسة اجلاف الجزائر تعلموا منه خذوا مبادئ السياسة والكلام العميق من كلماته الذهبية اين هذا البلاغ المبين الذي افصح عنه ملكنا الراحل مما تفوه به احمق الجزائر القزم اللعين بوتفليقة فلقه الله نصفين وابعد عنا نتانته عندما قال لا اصافح محمد السادس تصافحك الموت والسرطان ……..
الحسن الثاني سياسي محنك و مثقف و شخصية قوية، أكاد أجزم بأن حكام العرب جميعا أمامه أقزام،
عندما أسمع أمير الكويت أو ملك السعودية أو حتى أمير قطر أخجل مكانهم، و أجد أن من لا يجيد حتى قرائة خطاب كتبوه له، أعجز من يضع الخطط و يسوس البلاد و العباد و يدافع عن الحقوق.
لكن
الحسن الثاني رحمه الله ترك :
أكبر ثروة في المغرب هو صاحبها
تزوير الإنتخابات
إشاعة الفاحشة في الشارع و التللفزيون و الفنادق،
ترك المغرب غنيمة لعائلات بعينها تستحود على خيرات البلاد
أمية متفشية
بلد متخلف و من دول العالم الثالث
رشوة تسري في كل أوصال المجتمع القضاء التعليم الصحة الشرطة بل و حتى الحج
طقوس بائدة متخلفة، تجعل من المغاربة عبيدا، يعيرهم غيرهم بأنهم أذلة، يركعون أمام ملكهم مرتين قبل أن ينحنوا و يقبلوا اليد الشريفة من أعلى و من أسفل، ما هذا؟ أ جاهلية في القرن الخامس عشر؟
من كان أميرا على عشرة نفر أتى مكبلا يوم القيامة حتى يفكه العدل أو يوبقه الجور، عشرة و ليس مليونا أو أربعينا مليونا، إنها أمانة، و ستكون يوم القيامة ندامة،
Mon sala à mon mouslim pays
الحسن الثاني رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته صاحب عبقرية فذة شهد له العالم بنبوغه السياسي والعلمي والأدبي ولولاه بعد فضل الله تعالى لكانت الجنرات الجشعة تمص دماء الشعب المغربي كما يحدث في الجزائر اليوم رحم الله الراحل وادام العز والنصر والتمكين لملكنا الغالي محمد السادس حفظه الله
هنا بعض المرتزقة ممن يطعن في الحسن الثاني فاحذروهم، هؤلاء لا يعترفون إلا بالمخربقين والخرافيين، أما من كان يهابه العدو قبل الصديق فهذا عندهم قد جوع المغرب، فلله المشتكى من قبل ومن بعد في مثل هؤلاء الأقزام الذين يتطاولون على رمز عظيم في الأمة الإسلامية. على الأقل كان عليكم أن تطبقوا القول الذي يقول (أذكروا أمواتكم بالخير)
Tout simplement Bravo
رحمك الله يا سيدى و جعل الجنة مثواك يا قاهر اعداء و حدة هدا الوطن
وبقدر ما نترحم اليوم عليه فإننا نرفع أيدينا لله سبحانه وتعالى بأن يحفظ خير خلف لخير سلف أمير المؤمنين الملك القائد محمد السادس رائد التنمية الاقتصادية و مهندس التنمية البشرية و ضامن استقرار الأمة ووحدتها الترابية عبر تمثيلياتها المحلية و الجهوية ، كما ندعو الله عز وجل أن بقر عينه بسمو الأمير ولي العهد مولاي الحسن و يشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد وباقي أفراد الأسرة الملكية الشريفة .
ومهما اختلف البعض مع هدا الرجل لكن لا احد ينكر موهبته الخطابية والبيانية ورجل دولة سياسي محنك دو ثقافة واسعة. بخصوص سؤال الصحفي حول مادا استفادت الشعوب من الانظمة اليسارية اعتقد ان التاريخ يجيبه اليوم عن سؤاله فقد تحولت تلك الانظمةالى جملوكيات مفلسة سياسيا ،اقتصاديا، اجتماعيا وثقافيا.
. On ne peut aimer le Maroc et adorer Hassan II . C’était un tyran , dur pour son peuple , un potentat au service des intérêts étrangèrs , il a opprimé et liquidé ses opposants , épurer les classes sociales en écrasant les pauvres , encourager une bourgeoisie parasitaire ,arriviste et frivole et à son image , tout en créant un vide entre les 2 en réduisant la classe moyenne à une portion incongrue ,et malléable à sa volonté et à son service .
Hassan II était doué d’intelligence et de caractère hors de commun , rusé , malicieux , mais aussi un despote arrogant, néfaste,et injuste pour “son” peuple.Il a commis des fautes et des erreurs dans ses politiques , que le Maroc n’est pas prêt de sortir de sa culbute , de ses inhibitions et errements.
Je ne comprends pas les Marocains qui regrettent Hassan II et son acolyte Basri et leur période de plombs , le makhzen a niché et inoculé les esprits et les “idées” de beaucoup de gens ; le cancer et Sida n’est rien en comparaison avec ce mal …
كان يجيد فن الكلام و خلط الاوراق ، وأقول لضعاف الداكره اليس هدا الشخص من قبل بالإستفتاء و من قتل وقمع كل من سولت له نفسه مخالفته الرأي، كم من يتيم و ارمله كانو ضحيته بسبب حبه المرضي للسلطه …سيعلم اللذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ….
à ” c’est vrai ” , commentaire N° 51: Je lève mon chéchia pour vos propos , voila un Marocain ” Vrai” , debout , libre ..Brrravooooooo!!!!
Que la miséricorde du Dieu soit sur le feu notre roi alHassan 2 que Dieu l’habite à coté des prophétes et saints hommes àux Paradis avec les martyrs,vraiment était un roi bien calé bien étudié……………..
بكل صراحة وموضوعية، الحسن الثاني كان ملكا حقيقيا. بمعنى ان السلطة تناسبه ويناسبها، والمُلك (جاي عليه) كما يقال في الدارجة على أي إنسان مثلا يلبس لباسا يواتيه. نفس الشيء يقال عن وارث سره الملك الجليل محمد السادس، وبكل صراحة ليس هناك في حكام العرب من يتحدث بحكمة وفصاحة مثل الحسن الثاني، فجميع الجمهوريين مثل عبد الناصر والقذافي وكل حكام الجزائر وغيرهم كثير هم مهرجون لا أقل ولا اكثر. الذين يقتربون في الاسلوب والمستوى من الحسن الثاني هم ملوك الأردن وامراء الخليج، نسبيا. عاش الملك.لقد ركَّب عقدا لا تمحى للحساد الجزائريين، وظل يفزعهم بخطاباته.
رحم لله الحسن الثاني وعاش محمد السادس لمن يتحدث عن حقوق الانسان لن نتحدث ان كل دول العالم الثالث كانت ديموقراطيتها متخلفة فقط نتخيل لبرهة واحدة هدا لمن يتكلم عن تازمامارت وغيرها ولن نتحدث انه كان حديث العهد بالحكم والمتربصين به داخليا وخارجيا كثر ولن نتحدث ان اوفقير كان يدبر خلق هوة بين الشعب والملك بالاساءة للشعب والتنكيل به ليتخيل كل فهاماطور ان شخص اعترض سبيله بخنجر فمابالكم بطائرات لاغتياله مادا كان سيكون ردة فعلكم بالنسبة للجزائريين يكفي ان اول تصريح لبوتفليقفة ديالكم المعقد ما ان حط ارجله في الحكم قال ان الساحة في شمال افرقيا تركت للحسن الثاني رحمه الله ليكون اللاعب الاوحد لقد كان لكم لوحده بالمرصاد اما الان فالشعب كله مع محمد السادس الله يطول عمره فاحدروا غضبنا
رحمك الله ايها الرجل العظيم مفخرة المغرب ,,,,, وانا لي رجاء حار الى كل المسؤولين العرب من سياسيين و مثقفين ان ينظروا في الارث الفكري لهدا الانسان العظيم ففيه الحلول لكل المشاكل التي تتخبط فيها الشعوب العربية اليوم ,,, تمعنوا جيدا في هذا التصريح الصحفي عمره ثلث قرن فلو انتبه العرب الى ما جاء فيه لما عشنا هذه الازمات اليوم .. ازمة العراق والتدخل الامريكى \ مشكل الاطماع في الطاقة \ مشكل الارهاب … لكونه حث على التسامح كقيمة حضارية في علاقة اليسار واليمين ,,, لله درك يارجل صبقت زمانك,,,,
السلام عليكم. كلام الحسن جميل ولكن هذا ليس بجديد على ملوك و رؤساء العرب. فكل ما يبدعون فيه هو الكلام
فانا شخصيا لا يمكنني ان امدحه لانني لم اعرف سيرته وما سمععت عنه لا يطابق ما قاله الزوار.
رجل عرف حقيقة الإسلام و جاهد من أجله كريم وقمة فى التواظع والتقوى كانت حياته كلها جهاد في سبيل الله نعم ولي الله
to – لم اعد أستحمل النظر إليه
you r crazy man ..He was a king, a real man.. God bless her..god bless my country morocoo..
Rest in peace your majesty, the beloved sultan of the Cherifian kingdom of Morocco. While growing up, I learnt so much and so many things from you. You were sharp, smart and inspiring. Whenever I visit my native country which happens to be every other summer, I usually go to his burial site and have some prayer in that beautiful location. That enlightened leader had no other interest but to guide, lead and direct his kingdom towards peace, tranquility and prosperity. Bee stickers and eternal heaven residence for you, majesty. May God Almighy accept my sincere wishes for a beloved sultan.
Moroccanly
طيب، كما قيل رجل لا ككل الرجال، ملك لا كالملوك، رجل عظيم، سياسي فذ وذ كاريزما فريدة……. لكن التاريخ لا يعترف إلا بالإنجازات، فالرجل رحمه الله لم يترك لنا إلا مغربا على شفا السكتة القلبية على حد وصفه، شعبا غالبيته أمي، وحدة ترابية غير مكتملة فسادا مستشريا في دواليب الإدارات، سجل حقوقي مليئ سنوات الرصاص و الدم…………… الحاصول البلابلا فايتة ومادايم غير الصح… الله إرحمو وواساع عليه…
le plus grand dictateur du monde. al hamdouliallah qu’il est plus de ce monde et que son fils et meilleur
فقد كان للمغفور له الحسن الثاني حضور قوي ومتميز طبيعته الحكمة والشجاعة في الحفاظ على المصالح الوطنية والقومية ، وفي الدفاع عن القضايا الوطنية والعربية والاسلامية،مبرهنادائما على أنه رجل دولة يؤمن بالحوار بامتياز كبير ،وجاعلا من المملكة المغربية أرض التسامح والتعايش السلمي بين مختلف الديانات والتيارات الفكرية والمعتقدات السياسية نوكذلك أرض اللقاءات الحضارية والثقافية الكبرى ،وأقام الملك الحسن الثاني علاقات وطيدة من جل أقطاب السياسة والثقافة في مختلف أنحاء العالم ،وكان المغرب من أعضاء المؤسسين لمجموعة من المنظمات الاقليمية والدولية ومسهما في نجاحات ،مثل منظمة الوحدة الافريقية ،ومنظمة المؤتمر الاسلامي ،واتحاد دول المغرب العربي ،ولجنة القدس ،هذا في ما يخص المجال الاقليمي ،أما فيما يخص المجال الدولي فقد كان المغرب على عهد الملك الحسن الثاني قيلة العدد من الشخصيات العالمية ،حيث زاره جل الزعماء والقادة السياسيين وأقطار الفكر والابداع من كل جهات العالم فضلا عن اسقباله لكثير من الرموز الدينية كان أهمها اسقبال البابا جون بول الثاني في مدينة الدار البيضاء سنة 1985 ويمثل ما كان المغفور له قائدا سياسيا محنكا استطاع أن يرسي أسس الدولة المغربية الحديثة ،فانه كان كذلك رمزيا دينيا ،وقائدا روحيا ،وأميرا للمؤمنين تزكيه النسبة الشريفة الى البيت العلوي ،وسعة اطلاعة على أصوله الدين الاسلامي ومصادره وعلومه ،وقد كان له الفضل في احياء مجموعة من السنن الحميدة التي دأب عليها المسلمون ومنها على وجه الخصوص تنظيم الدروس الحسنية التي كانت ولا تزال محجا لاقطاب الفكر الاسلامي من جميع الاماكن ،ومن كل المشارب ،ومناسبة للحوارين جميع المذاهب الاسلامية ودعم جلالته بناء المساجد بكل أنحاء العالم وخاصة في افريقيا مثل السينغال وغيرها البلاد الافريقية ،وشجع جلالته أيضا بناء المساجد بكل أنحاء المملكة المغربية ،كان أهمها على الاطلاق ،ألتحفةالفنية التي خص بها مدينة الدار البيضاء سنة 1986،اذسيظل مسجد الحسن الثاني بهذه المدينة شاهداعلى عبقرية،وألوى الحسن الثاني عناية خاصة العلماء الامة من خلال دعمه رابطة علماء المغرب وانشاء دار الحديث الحسنية، ومن خلال احداث هياكل تنظيمية لعمل العلماء،ومدهم بالقنوات اللازمة.
رحمة الله عليك ايها الحكيم…كنت ملك واعر ..حتى هدا القزم بوتفليقة اراد تقليدك في لباسك والتموليكة لكنه خاب ..
تحية إعجاب و تقدير للطاقم الصحفي الساهر على هذه الجريدة المحترمة.إلا أنني أعاتبكم على نقطة مهمة و يتعلق الأمر بالمقدسات الوطنية.المرجو عدم نشربعض التعاليق التي تسيئ بشكل أو باخر لديننا أو وطننا أو ملكنا.أحيانا يستغل البعض, وأخص بالذكر أعداء الوحدة الوطنية,هامش الحرية المتاح له على صفحات هذه الجريدة العزيزة للنيل منا وهتك حرياتنا.فمن منا لا يحب ملكنا المرحوم الحسن الثاني. فقد كان رجل المواقف و استطاع أن يظمن استقرار و أمن بلادناووو…لهذا كله وجب ذكره بخيرو الترحم عليه ولن نسمح للحاقدين علينابالمس بنظامنا الملكي الكريم.فعاش ملكنا محمد السادس وعاشت الصحراء مغربيةبأبنائها الأفذاذ.
الملك الحسن الثاني مثل في كل ملامح شخصيته الانسان المغربي في وجهه كانت ترثسم ملامح الرجولةوالصدق احب وطنه رغم كل ااصعاب
رحم الله جلالة الملك الحسن الثاني و أسكنه فسيح جناته و حفظ الله ملكنا و إمامنا جلالة الملك محمد السادس و نصره و أعز بلدنا الحبيب المغرب
Je suis entièrement d’accord avec Feu Hassan2, les régimes gauchistes sont tous des salopards alcooliques et qui ne respectent pas leurs voisins, et se prennent pour des grandes puissances alors qu’ils ne sont que des sales minables qui oppriment et affament d’abord leurs peuples
Je parle exactement de
Algérie
Lybie
Syrie
Irak
Soudan
vive les pays modérés comme
Mauritanie
Tunisie
Egypte
Liban
Jordanie
Arabie Saoudite
Koweit
Bahrein
Et biensur le MAROC
ملك ليس ككل الملوك رجل ليس ككل الرجل قائد ليس ككل القواد كل الكلمات لايمكن أن تصف ولو جزء من شخصيته رحمه الله فعلا كنت صغيرة عندما وافته المنية, و رغم صغر سني خرجت للشارع مع أخي الصغير أيضا, و لم نكف عن البكاء رغم أني كنت طفله لكن حبي له أرضعته من صدر أمي حيت اتدكر أنني وجدت أهلي يبكون فسئلت أمي أجابت و هي تبكي مات أبونا, إنني متأكدة أن كل الشباب المغاربة أحبوه بنفس الطريقة ,وكنت دائما اتسائل كيف استطاع رحمه الله جمع كل هده المحبة من الشعب بأسره . و عند كبري عرفت الإجابة و كيف لا…. فعند مشاهدة خطاباته عرفت من هو هدا الرجل الذي ليس ككل الرجال,رحمه الله و أكرم, نزله و نصر خليفته ملك الشباب محمد السادس يارب,
الى صاحب التعليق رقم 38
اذكروا امواتكم بخير
الحسن الثاني رحمه الله كان اسد وكان سيد الرجال وسيدالعرب ومات وهو في قلوب كل المغاربةيكنون له الحب والوفاء
نحن المغاربة الاحرار نتمسك بديننا الحنيف وبوطننا الغالي وبرمال صحرائنا المغربية ووبملكنا الحبيب ابى من ابى وكره من كره ونقول لك اخي الكريم قل خيرا او اصمت
اللهم يارب احفظ للمغرب ملكه وشعبه. وعاش المغرب والمغاربة وملكنا. انكم في قلوبنا رغم بعد المسافات
monsieur abdelali,je respecte ton point de vue concernant le régime marocain et ses symboles.mais je ne peut m’empêcher cependant de réaffirmer que que hassan II à régné par la terreur,par l’exaction,et le mépris des citoyens qu’il appelle tyranniquement des sujets.hassan II,grâce à l’enseignement de qualité exceptionnelle qui lui a été prodigué par une élite d’académiciens français a pu vraiment se préparer à la fonction du roi instruit capable de tenir tête à une myriade d’intellectuels marocain très instruits qui ont bataillé sans démordre pour débrider ses impulsions autocratiques à l’époque.on convient tous que hassan II est instruit,mais son instruction n’a jamais bénéficié à son peuple , au contraire il a contribué à gonfler démesurément son égo pour faire des ravages incommensurables en matière de .droit de l’homme, et de développement social. hassan II a certes rallié à sa cause certaines puissances étrangères comme la france , usa, et ISRAEL
dans le conflit du sahara, la contrepartie pour ce compromis est lourdes de conséquences sur les intérêts VITAUX du pays dont voila quelques une:
-pillage des resources halieutiques marocaine par les européens
-répression féroce des opposants avec l’approbation implicite de ces puissances
-l’espionnage au profit d’israel au dépends des sentiments marocains
-la prolifération des prisons secrètes dans le royaume cherifien
-le taux de chômage et d’analphabétisme très élevé à l’instar des pays d’afrique noirs
-la corruption de tous le système ,et la dépravation éthique et morale y compris dans le palais (concubinage)et après tout ni le sahara ni les provinces du nord n’ont été libéré.
-hassan II a su mettre son savoir au seul profit de son enrichissement et la préservation de son trône qui berçait au gré des vents des mouvements de libération et de la guerre froide qui faisait rage à l’époque dans le monde entier.
–
,
من نعم الله على المغرب انه شرفه بملك مثل المرحوم الحسن الثاني الذي بوفاته ترك شرخا كبيرا ليس في قلوب من كانوا إلى جانبه و ساندوه و أيدوه بل حتى في قلوب من عارضوه و لحقهم الضرر و العذاب في عهده ممن لهم العقل الراجح و الوعي السياسي الموضوعي لأنه كان مدرسة سياسية فريدة و متميزة و مرجعية حكيمة للساسة و السياسة الدولية ، كان رحمه الله يحظى باحترام جميع الملوك و الرؤساء الذين عاصروه و كان محط استشاراتهم و فقيه فتاويهم السياسية عند الحاجة بمن فيهم رؤساء الدول العظمى من اوروبا و امريكا بحيث و التاريخ سجل ذلك جميع رؤساء امريكا و فرنسا عند توليهم الحكم كانت اولى زياراتهم الخارجية غلى المغرب للقاء جلالته للاستفادة من موسوعة معرفته و حكمته السياسية و ي ذلك اكبر شرف للمغرب و لشعبه الذي أعطى المثال و فند الأقاويل و أحبط الحساد و المنافسين يوم الجنازة التاريخية لهذاالرجل العظيم ابن هذا الوطن العظيم يترحم عليه في الوقت الراهن حتى معارضيه و من تذوق من العذاب الشيء الكثير في عهده،لأنه كان أخبر الناس بخصوصية زمانه و طبيعة محيطه و كان يعرف رحمه الله بكل حكمة و دقة معنى التوازنات و كيفية صنع التاريخ و المستقبل فحكم كيف قدر أصاب و اخطأ كباقي البشر و ولد و ربى و أحسن التكوين و أحسن التربية و في سياسة و سلوك من خلفه خير دليل على عظمته و تفرده رحمه الله،و نحن المغاربة حينما نرى أحد منا حسن السلوك و دمث الأخلاق نقول رحم الله من ولد و ربى ولا يتنازع إثنان في مدى حب جلالة الملك محمد السادس لوطنه و شعبه و مدى رجاحة فكره و حكمة سياسته لأنه تلميذ المدرسة الحسنية الذي شرف الله هذا البلد باحتضانها و العيش في كنفها،فرحم الله فقيد الأمة و العالم اجمع الملك الحسن الثاني و بارك خطى وارث سره و حبيب الشعب المغربي بامتياز الملك محمد السادس.