‫تعليقات الزوار

30
  • مغربي
    الأحد 10 ماي 2015 - 00:18

    مفهمتش أنا أشمن خطأ كاين في تجريم السكر العلني والزنى و …. هل تخالف الشرع. أطلب منك يا وزير العدل أن تخرج مثل هده القوانين إلى حييز التنفيد إننا ننتظرها بفارغ الصبر.

  • hamid de torino
    الأحد 10 ماي 2015 - 00:44

    هذا يحسب للحركة الشعبية كونها نظمت هذا اللقاء و يحسب للسيد الرميد مراجعة القانون الجنائي حتى يتلاءم مع دستور 2011 و شجاعة هذا الوزير في مواجهة رافضي الاصلاح و مواجهة بعض المنبودين داخل المجتمع و الذين وصلوا للاسف لمراكز القرار بطرق ملتوية كبعض الجمعيات المدعومة من دول غربية .

  • Amghribi
    الأحد 10 ماي 2015 - 01:12

    المغاربة ليسوا أحرارا فكريا وجسديا.هذا يعني أنك لست حرا أن تعتقد ما يُقنع فكرك وثقافتك من الناحية الدينية .ولست حرا حتى في أن لا تعتقد شيئا أو أن تضع مسألة الدين وراء إستفهام.لأن الدولة تحتكر الدين وتفرضه على كل المواطنين مع كل التناقضات السافرة والواضحة التي تحملها المسألة.جعلت الإسلام دين الدولة لتستغله سياسيا وإديولوجيا وقوميا وتنمط المواطن كي تٌخضعه لسلطتها الجبروتية المطلقة رغم أنها صادقَتْ على معاهدات أممية تحُث على حرية الشخص في إعتقاد ما يشاء وهو الوحيد المسؤول والصانع لأفكاره ومشاعره. هذا الإستغلال الفاحش لِالدين من طرف دولة المخزن العروبي جعلت مسألة الدين منبع الإرهاب الفتنة وعدم الإستقرار.أصبح دين الدولة يحمل كل التناقضات والتلاعبات.إمارة المؤمنين وعشرات القصور والملايير من أموال الشعب تُنهب,إستعباد المواطنين وتركيعهم لتقديس الأشخاص وتصديق القصص الخرافية. وزراء وبرلمانيين وشخصيات وازنة بجلباب أبيض أمام الكامرات في المناسبات الدينية بعد ذالك يطيرون لأوربا وأمريكا لالترفيه والسهرات

  • الكوني المغربي الإمزورني
    الأحد 10 ماي 2015 - 02:09

    الدولة كيان سياسي يجب أن يؤطر المواطنين و تنويرهم.فالمطلوب من الساسة اليوم ليس مسايرة الشعب المغربي في طابعه المحافظ و الذي يحطم أرقام قياسية في نسبة الأمية عالميا و إنما تنويره بمثقفين نزهاء درسوا العلوم الإنسانية و ذلك حتى لا تصطدم مصالح المغرب مع مصالح الدول القوية على المدى المتوسط .فالوقاية أحسن من العلاج.الوقاية هي تدريب الشعب المغربي على اكتساب قيمة حرية المعتقد و تجنب التعصب الديني و كأننا نوجد ضمن طائفة و ليس داخل دولة.

  • kiz
    الأحد 10 ماي 2015 - 02:40

    هذا الذي اعد الفيديو اخد لقطات للجمهور يظهر فيهم انهم غير مبالين بحديث سيد رميد , و لكن كل دالك غير صحيح لانها صور مفبركة ليست في نفس وقت تحدث الوزير و الدليل : ان هناك نفس اللقطات وضعت ايضا خلال حديث سيد بن كيران في الفيديو الاخر الموجود على هيسبريس . هل هذا فعل بريئ ام يراد منه اظهار الحكومة بانها ليست مهمة ولا تلقى اي اهتمام ؟؟؟

  • فتحي
    الأحد 10 ماي 2015 - 02:43

    الشعب يريد مناصب شغل و مسكن و تعليم و تطبيب على هدا الاساس تم انتخابكم هده بضاعتكم اللتي سوقتموها لاكنكم قدمتم لنا ما يروقكم انتم ادخلتم الشعب في متاهات لا تمس حياته اليومية

  • محمد
    الأحد 10 ماي 2015 - 03:05

    أناشد المشرع المغربي بإبعاد الاميين من الساحة التشريعية ومعهم المتعصبون الظلاميون وذلك حتى لا ينزلق المغرب الى الظلامية والتحجر والتعصب والانغلاق.

  • youssef
    الأحد 10 ماي 2015 - 04:14

    Laissez les relations hors mariages incriminés car si vous les supprimeriez; nous aurions l'anarchie dans notre pays et avant ça nous devons rester fidèle à notre religion et notre Coran jusqu'au Dieu hérite la terre et ce qui est dessus.

  • امير نفسه
    الأحد 10 ماي 2015 - 11:45

    عندما نكون جميعا سائرين في اتجاه واحد وخط واحد واضح انذاك يمكننا ان نتحدث عن الراي والراي اﻻخر ﻻننا ساعتها ﻻ نزعم ﻻنفسنا الصواب واصابة الحق ..ولكن عندما نكون طرفان متناقضان اﻻول يقول ﻻ يجوز ويحرم والثاني يقول يجوز ويباح فهنا ﻻ بد من وضع النقاط على الحروف والتحقق فعﻻ من هوية المخاطب او الخصم ان صح التعبير..هل هؤﻻء فعﻻ يريدون خيرا لهذا الوطن ام ان الخلفية امر اخر !! فالنقاش هنا موضوع اخر وليس المسودة نفسها

  • المحراز
    الأحد 10 ماي 2015 - 12:45

    الحمد لله وحده.
    عرض القانون الجنائي للتعديل يعد سابقة من نوعها..وﻻيثمن الرواسي التي قام عليها مند اعتماده وقد تعلمون انه جاء مقتبسا من القانون الجنائي الفرنسي المستمد من اصول الحكم في الثورات واﻻنجيل والزابور الدي يمتد الى القران ويرسخ شرعيته.,خاصة منه الصك الجنائي المتعلق باﻻجنة والمواريث الحجرية..الدي يثبت فيه الفعل الجنائي خﻻل قتل,او هتك عرض,او نزع ملك أو جرح يدهب بحاسة او عضو,او احتجاز بغير حبس..وقد يوخد بالجناية كل مستحل لدمة و مقاليد او متلبس بها وخائن لعهد واصل او أمانة..
    ﻻشك ان صك الجناية في اﻻصول الشرعية اﻻسﻻمية والمخزنية بالخصوص رهين بحكم الجان والسلطان..وهي من رواسخ الشرع محاكات للغيب.,وقد هيئ لها الحاكم منظومة محكمة السدد قبل ان ترفع اﻻقﻻم وتجف الصحف فانهارت منظومة السدد ..ولم يبق من القضاة من يفقه الغيب تاويﻻ..فكدلك انحصر الفعل الجنائي في المادة العضوية وتحاشى المادة الروحية وانتفض ضدها رافعا شعار العلمانية..وكدلك الحمية الجاهلية.
    وقد نتسائل عن الدوافع التي دفعت الى اختلاق هده الزوبعة اﻻعﻻمية حول القانون الجنائي يخوضها احزاب الليكة وقوم تبع..أﻻ ان بواعثها تنزيلية دستورية

  • محند
    الأحد 10 ماي 2015 - 14:37

    حزب العدالة والتنمية يعيدون تجربة مورسي في المغرب وهم يضمرون ما تفعله داعش في سوريا والعراق. الله احفظنا منهم.

  • youssef amr
    الأحد 10 ماي 2015 - 14:37

    نريد قانون جنائي يواكب التطور الحاصل وكذا يحترم خصوصية المغاربة دون انسياق وراء التوجهات السياسية و التطرف الديني أو انحلال الأخلاقي .خاصة وأن القانون الجنائي يشكل عصب الحياة اليومية ينظم العلاقات داخل المجتمع حيث يحفظ الحقوق و الحريات.لدي وجب علينا الوقوف جميعنا ومناقشة مسودة هذا القانون ورفض ما لايتناسب مع توجهاتنا وطموحنا حتي نصبح دولة الحق و القانون ولا نكرر ما حدث معنا في مدونة السير البعيدة عن الواقع و التي لم تحقق أي نتيجة سوي زيادة في عدد الحوادث المميتة وزيادة في الغرامات التي أثقلت سوي جيوب الضعفاء من مستعملي الطريق(وعيقو المغارب قبل ميفوت الوقت بالحال…)

  • محمد
    الأحد 10 ماي 2015 - 16:39

    أوزين تم إعفاؤه ولازلتم تقدمونه يعني هناك تحدي لرغبة الشعب -عاش محمد

    السادس نصره الله وأيده- المعكوبة الشوباني وحبيبته

  • محمد المساوي
    الأحد 10 ماي 2015 - 16:46

    أريد هنا أن أقول للذي يلح على حرية المعتقد إنك لست في فرنسا أو بلجيكا ، إنك يا أخي في المغرب والمغاربة معتقدهم هو الإسلام وإذا أردت تغييره فأنت في حكم المرتد عن دينه وعقوبة المرتد قاسية جدا ( هذا حكم الله وليس العبد)،
    وإذا أردت الارتداد ما عليك إلا أن تستقر في بلد غربي .أما أن المغرب قد صادق على المعاهدات الدولية فأخبرك أخي أن المغرب حقا صادق على كثير من الاتفاقيات والمعاهدات الدولية ولكنه يتحفظ على كل ما يتعارض مع خصوصيات البلد الدينية وغيرها… واباختصار كل من يعارض تجريم المجهر بإفطاره في رمضان و ….و … فهو يغرد خارج السرب.

  • fedil
    الأحد 10 ماي 2015 - 20:57

    ا لدين يخافون حرية المعتقد يخافون الحرية لان بيتهم من زجاج تتزعزع بريح الحرية والذي لم يترسخ ايمانه فالاولى له ان يتزعزع ويطيح احسن له مادام غير لاصق بحال الدبانة
    التعصب الديني نتيجة الجهل والامية واحتقار كيان الانسان وعقله وهو ما يتجلى في الرعاع الدين يتحدثون في الحلال والحرام واغلبهم لايحفظ غير سورتين قصيرتين للصلاة دون ان يفهم معناهما
    لماذا يجعل الانسان نفسه وكيلا عن الله هل في ذلك تناقض في زعم الانسان وفعله

  • brahim
    الأحد 10 ماي 2015 - 21:08

    To article 14
    you do not know what you talking about.either islam or others and you cannot have both.
    To hespress
    please publish uness you have a dificulty with english language.
    many thanks

  • خ/*محمد
    الأحد 10 ماي 2015 - 21:10

    لا شك في أهمية الدور الذي قامت به الثورة الفرنسية في تطوير جوهر القانون الإداري بمفهومه الراهن ، فقد كان الوضع السائد قبل قيامها هو مبدأ تركيز السلطات كأساس لنظام الحكم في فرنسا , وغيرها من الدول في تلك الحقبة الزمنية , فكان هناك ما يسمى بالحكومة الشخصية حيث تختلط الدولة بشخص الحاكم الذي كان مشرعاً ، ومنفذاً وقاضياً في آن واحد ، يقوم بتلك الوظائف بنفسه أو بواسطة عمال له ، أما الأفراد فلم يكن أمامهم سوى الإذعان والخضوع بإعتباره الخيار الأوحد المطروح أمامهم ، فكانت الإدارة هى الحاكم , والحاكم هو القاضي وهو المشرع ، ولذلك كان طبيعياً حرمان الأفراد من التمتع بأى ضمانات في مواجهة تلك الإدارة اللهم إلا التظلم إليها !! وبديهي أن إدارة تحتكر كل السلطات لا يمكن أن تنصف مظلوماً أو تنصر ضعيفاً . ومن جهة أخرى فإن تلك الأمور( شئون الحكم ) كانت محدودة في نطاق ضيق وبالتالي لم تظهر حاجة ماسة تدعو إلى تقسيمها أو توزيعها ، كما أنها كانت تعتبر من المزايا الشخصية للحكام وعليه فلا يجوز أن ينافسهم أو يشاركهم فيها أحد*

  • مواطن غيور على وطنه
    الأحد 10 ماي 2015 - 21:35

    نحن مع جميع القوانين التي تصب في محاربة ما من شأنه تخريب الحياة العادية
    والمبنية على أسس متينة قوامها الشريعة الإسلامية في ظل إمارة أمير المؤمنين
    جلالة الملك محمد السادس نصره الله .

  • sahrawi
    الأحد 10 ماي 2015 - 21:59

    الذي يريد حرية المعتقد له ذلك ولكن ليس من حقه استفزاز الأخرين بتصرفاته المخالفة لمعتقداتهم اما اذا اصر كل واحد على موقفه فالصراع وحده سيكون سيد الموقف ولهذا فان الاحتكام الى العقل واصحاب النيات الحسنة سيكون هو السبيل الوحيد للخروج من هذه المحنة

  • عبدالكريم تطوان
    الأحد 10 ماي 2015 - 22:58

    نحن المغاربة نقبل بالملك ملكنا وامير المؤمين ’ ونقبل بالاسلام ديننا لكن لن نقبل بجماعة اسلامية تسقط علينا احكامها واديولجيتها ’ فالعقوبات الواردة في المسودة هي تضييق للحريات الفردية ، فالقانون الجنائي يجب ان يخص علاقة الفرد بالفرد وعلاقة الفرد بالمجتمع ، وليس علاقة الفرد بربه ، فالله تعالى رؤوف بعباده ، وعلى الرميد ان يدري ان المسودة مضمونها ديني بامتياز ويجب التراجع عن التضييق للحريات الفردية

  • الى من يقول ظلامية و رجعية
    الأحد 10 ماي 2015 - 23:11

    الى الذين يعتبرون تحكيم بعض احكام الشرع ظلامية اقول لهم الظلام و الظلامية هو ما تريدون ان تدفعوا اليه هاذا البلد الذي يدين بدين الاسلام ان كنتم غير مقتنعين بالسلام كدين فلماذا لا تقولوها صراحة بدل استعمال هذه المصطلحات الرجعية و الظلامية ؟!
    فلتعلموا ان الرجوع الى دين الله و صراطه المستقيم هو خروج من الظلمات الى النور و لن يصلح هذه الامة الا رجوعها الى دين الاسلام الذي هو مصدر عزتها ان ابتغت العزة في غيره اذلها الله
    هذه المسودة قد جرمت بعض الممارسات التي تنافي ديننا فقط اما تحكيم شرع الله فهو بتطبيق الحدود التي وضعها الله في كتابه الكريم ونحن منها ابعد ما يكون و لن يتحقق ذلك ما دام في المجتمع من يستعمل مصطلحات" الظلامية" و" الرجعية " ويدعو الى الفساد بدعوى الحرية

  • ما عندي ازهر
    الأحد 10 ماي 2015 - 23:27

    دستور المغربي
    المغرب دولة اسلامية بالدين تاسست الدولة
    حقوق الانسان في اطار الاسلامي بدون نزع هوية والمرجعية الاسلامية
    واحترام الشعب المغربي بدون مساس المقدسات والخروج على الشريعةالاسلامية
    يجب الاحترام العلماء والفقهاء في الاجتهاد في الدين
    الجميعات مشاركين وليسو مشرعين
    وهناك جمعيات ومنظمات تخدم اجندة الدول اجنبية المعادية للاسلام والدين
    وهناك جمعيات ومنظمات نخدم اجندة الاحزاب العلمانيين الملحدين وفطار رمضان والاجهاض والشواد الجنسي والتنصير

  • Kant Khwanji
    الإثنين 11 ماي 2015 - 00:09

    المشروع السياسي الاخواني،لم يتبدل تبديلا،فهم اتوا للسطلة من أجل هدف واحد:"خونجة الدولة والمجتمع"،في أفق تقديمها هدية لمرشد الإخوان،في اطار خلافة إخونجية،تيوقراطية،وهي أخطر من الدكتاتورية العسكرية،لأنها تعتقد إستمدادها للشرعيه مباشرة من الله،وهذا ما يشير إليه خطاب بنكيران والإخوان!
    من أجل هذا الهدف، تحالفوا حتى مع الشيطان:عفاريت وتماسيح الفساد والإستبداد و مع الشيوعيين و"تاجروا" مع القصر بسحب "حرية المعتقد" من مشروع الدستور وتعويضها ب"إسلامية الدولة"!
    يتسترون ويعتمون،ب"ثوابت الأمة",مرددي "وكالين رمضان"،كأن رمضان وجبة!

    لسنا قطيعا من جماعتهم، بل،راشدين ونعيش زمن حقوق الإنسان، واحترام الحياة الشخصية للإنسان دون إيذاء أحد
    من حقي أن أفطر أين ومتى شأت،لا استفزاز في ذلك لاحد،لأن الأكل،هو أكثر الاشياء طبيعية لدى الانسان
    وكراشد أيضا،من حقي الحب مع من أريد،فما بال هؤلاء الظلاميين؟

    غراميات شوشو وسوسو وهما في مهامهما التي يتقاضان عليها أجرهما من جيب الشعب، يعتبرونها حياة خاصة
    سوسو(وزيرة؟ وللتعليم؟) تقبل لقب تريا رقم 2,بمباركة وخطوبة تريا رقم 1
    نظافة أيدي الملائكة PJD؟
    سرقة أحلام شعب أبشع السرقات

  • Moghrabi
    الإثنين 11 ماي 2015 - 00:52

    يجب تنظيم وقفة تعبر عن رأي المجتمع اما انه يميل الى الحريات المزبلية او الى مقومات المجتمع التي هي الاسلام و الاخلاق حتى لا تذهب تضحيات رجال الامس الذين حاربو الاحتلال الاقتصادي و الفكري سدى و اعدموا من اجل الوطن وياتي ابناء فرنسا ليملو علينا كيف نعيش

  • Mustapha Azayi
    الإثنين 11 ماي 2015 - 02:20

    Thus spoke Mustapha Azayi:

    "My way or the highway" should never be the sole logic to dwell upon when it comes to the judicial dealing with sensitive matters of Moral and Ethics. Sometimes it is easy to complicate what is supposedy to be simple in nature. The consequence of such careless fiddling may engender more difficulties and may make matters only worse. But when one faces such a sort of thing, regardless, the ultimate clue must reside in the practical use of Common Sense. Therefore a one tunneled-vision approach in addressing any issue of such kind should remain a purely rejectable solution. And that is why it is important to focus not only on Morality alone but also on Wisdom at large. For Wisdom is far more interesting in substance than limited Morality that serves only fake and temporary ends

  • nour
    الإثنين 11 ماي 2015 - 10:08

    نعم للتعديل القانوني و نريد تعديل قانوني اخر خاص بالعقار وتحرير عقود البيع العقاري والتحفيظ والتوثيق وكل ما يتعلق بالعقار وتكوين لجنة خاصة من المختصين الشرفاء لجمع اكبر عدد من التلاعبات التي استعملتها مافيا العقار للسطو على العقارات لسد هده الثغرات كاستعمال المعلوميات المشفرة والطوابع الالكترونية واوراق عدلية مرقمة ومؤمنة غير قابلة للتزوير ….

  • أستاذ
    الإثنين 11 ماي 2015 - 11:29

    نطالب في تعديل نصوص القانون الجنائي بما يلي :
    1 – إضافة قوانين تشدد العقوبات على إهانة أو إزعاج أو تهديد أي موظف
    داخل عمله
    2 – اعتبار ممارسة العنف على أي موظف بسبب أداء واجبه جريمة إرهابية
    كما نطالب إنزال أشد العقوبات على كل من يستعمل تهم التحرش الجنسي
    أو غيرها قصد تصفية حسابات ضد أي موظف (خصوصا رجال التعليم
    والأمن والقضاء)
    3 – وضع تعريف واضح وغير فضفاض لبعض الجرائم (مثل التحرش الجنسي)
    من أجل تجنب التاويلات الصادرة من المشتكين ومن القضاة.
    4 – تجريم التحرش المعنوي ووضع تعريف دقيق له

  • أيوب
    الإثنين 11 ماي 2015 - 14:02

    لا لتعمد المجاهرة بالفحشاء والمنكر جماعيا وفي الشارع العام.
    قال تعالى:-( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَة)
    (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "-كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين الثوابون"
    -"كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ وَإِنَّ مِنْ الْمُجَاهَرَةِ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ بِاللَّيْلِ عَمَلاً ثُمَّ يُصْبِحَ وَقَدْ سَتَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَيَقُولَ يَا فُلَانُ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ اللَّهِ عَنْهُ"
    فكل له عذره إلا المتعمد للمجاهرة بالفحشاء والمنكر سيما جماعيا وفي الشارع العام.

  • Bouhatta
    الإثنين 11 ماي 2015 - 16:07

    العدالة الالاهية تقضي بعدم تجريم الحريات بصفة عامة,وفصاحة آياته الكريمة خير دليل.
    لااكراه في الدين…أتكره الناس حتى يؤمنوا…من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر…
    ان ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين.
    فكيف يتجرأ الانسان أن يقلص حرية الانسان؟ان كان الهدف سياسيا فالانسان أرقى
    من السياسة.فالحرية والحرية ثم الحرية لأنها تستميل الانسان الى السمو الى
    الانسانية.
    بوحتى

  • مظلوم
    الإثنين 11 ماي 2015 - 23:46

    الى السيد الوزير العدل سي الرميد

    تاتكلموا على التعديل ….مسائل كتير؟؟؟؟؟؟؟؟:::::

    عندنا موشكيلة مع طاغية …يشتغل نائب عام بالقضاء

    الاسم…س. ج

    الترامى على ملك الغير.،،.

    هد النائب العام يقطن في فيلا فاخر

    والام تاعو كانت تاتسكن فى حي شعبي بدرب السلطان

    فى منزل للكراء وبعدما توفات الام لحد الان سنة.

    المرحوم كانت تسكن لوحدها .وهد الولد تاعه

    كان مستعار من الام تاعوا ..لم يزورها الى مره .فى

    عامين او اكثر

    وهد نائب العام يشتغل في محكمة النقض

    اعطا الامر على هد المنزل لم يرجع لى اصحابه

    ياسي الرميد اشنوا المعمول مع هد الفرعون لمن نشكوه

    وتايهددن بالمنصب تاعوا ،وبغا يرسل الام تاعي لسجن

    واش ياسى الرميد فوضى في هد البلاد

    ناديتك ياسي الرميد…باش يكون تدخل راه الاسم تاعوا مكتوب

    راك غادي تعرفوا

    راني غاد الدقوا كل البيبان تاع الحق

    ونداء لسيدنا صاحب الجلال محمد السادس

    راه الحق المواطن ضايع مع بحال هد الطاغية

    راه طاغية وجبروت ،،،،،،سيدنا راه بغين الحق تاعنى

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة