تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
ممنوع على السيارات , ولاباس بمرورالحمير والبغال .وحاشاي ان اقصد المواطنين .انه اهمال من الجماعات والمجتمع المدني كذلك,وفي ذلك خطرعلى الارواح.
والله حتى عجباتني هاذ الدنيا وايني معرفتش فين هاذ البلاصة آش من منطقة بالظبط تيعجبني البناء القديم .
هذه قرية في مدينة طاطا، طاطا كل قراها جميلة، اقا ، فم الحصن، تاكموت، اكادير الهنا ، اسافن، تيسينت، فم زكيد…. و الاطيب من هذا ناسها الله يعمرها دار، بساطة و الأخلاق الحميدة ، قضيت في اكادير الهنا ٤ سنوات في التعليم، و كانت من احسن ايام حياتي،تحية لكل الطاطاويين
يتميز مدشر انامر سموكن بمناخه الشبه صحراوي و بغطائه النباتي الأخضر التي يأتي النخيل في صدارة النباتات و تشكل المياه المتدفقة في العيون كشكولاً يسحر الناظرين ، اما الدروب الضيقة فهي دليل على التقارب بين الساكنة و رمز من رموز التأخي و اللّحمة فهده الدروب تسافر بك الى عبق التاريخ لترسم لك حقب الزمان الغابر
أنامر سموكن جماعة تمنارت طاطا هذا هو العنوان المؤدي إليها.. اما المناظر التي بالفيديو فليست إلا جزء من جمالها بل هناك مغرات و جبال و اراضي مزرعة و نباتات واشجار ما لا يدور بالحسبان.. بخلاصة مكان اروع بالمغرب كما يمتاز بحرارة مفرطة بالصيف لكن امكنة الاستجمام موجودة بالجملة فلا تقلق الحرارة أناسها بل ينتظرونها بأحب الشوق.. ويأتون إليها من هاجرها من أناسها لظروف الخدمة للداخل كل صيف للاستمتاع بما فيها.. كما تمر السيتح هناك ومخيمين في بعض الأحيان و الكل في ترحيب لهما ثم ان هذه المنطقة تتميز بثمارها الثي تجنى وتطاب كل صيف.. ولا أنسى الدروب التي هي رمز هذه المنطقة فهي صنعت للتبرد في الصيف وصنعها القدامى للاستراحة بها حيت ينوطها نسيم نعيم وقت الحرارة ولضيقها لان الامكانيات كانت محددوة انذاك و تغطى بمصنوعات من النخيل )تكجدا) فكانت قصيرة القامة وغير طويلة وكانت أيضا هذه الدروب مخرجا للدور الأخرى التي بدورها لا تجد مخرجا يؤدي لعاصمتها..
ابراهيم الإغرماني
malheuresement que tata et d'autres ville du sud sont situées à la partie du maroc oublié
شكرا على اتعليق رقم 3 طاطا بلفعل اقليم جميل
تحية طيبة الى سكان طاطا الطيبين من احسن خلق الله اخلاقا وتواضعا وكرما ,بلاد من لم يزرها فاته الكثير.من فم زكيد حتى فم الحصن .تحية اجلال وتقدير الى كافة الطاطويين.