الجزء الثاني:
تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
يقال انه تدرب في الجزاءر و اقام فيها سنوات و يقال انه قتله الحسن لثاني حسب المؤرخين و و زعيم التحرر مع بومدين و مانديلا
هناك عدة تساؤلات حول الدور المغربي في تسهيل اغتيال باتريس لومومبا ، فقد بعث المغرب بتجريدة عسكرية إلى الزايير الكونغو الديمقراطية تحت إمرة الجنرال الكتاني ويروي بعض الذين عايشوا الحدث أن هذه التجريدة كان لها دور في إلقاء القبض على الزعيم الكونغولي ودعم منافسه الدكتاتور موبوتو سيسي سيكو والذي دعمه المغرب حتى بعد الانقلاب الذي تزعمه ضده لوران كابيلا، وقد قضي موبوتو بقية حياته ودفن بالرباط، ولمحاولة در الرماد في العيون قامت بلدية الرباط بإطلاق اسم لومومبا على شارع بالقرب من صندوق الايداع والتدبير cdg
بوادر الحرب العالمية الثالثة….
عدنان مندريس المغدور، لومومبا المغدور، مرسي المغدور….
تعددت الأساليب والغدر واحد، إنه غدر أمم "متقدمة" لأمم أريد منها أن تستهلك وفقط ، أن يظل أهلها عبيدا يباعون في سوق النخاسة تارة باسم الليبرالية وتارة باسم العالم الحر وتارة باسم الحداثة…نحسب أن العالم يتقدم ويتطور لكن الغدر لا يزال قائما إلى اليوم، الأمم التي تقدمت هي تلك التي تعاون أفرادها على ردع الظلم ومنع الغدر فيما بينهم أما الأمم المتخلفة التي تأصلت الفرعنة والاستبداد في عروقها فستظل تراوح مكانها إلى ابد الآبدين…
المغرب باريء عن اغتيال بتريس اوممباء اما ارسل المغرب الجنود الا الكونكو في 1974 سبلب سيراع عالا الحودود بين الكونكو كينشساء والكونكو برزاقيل والنكولاء عالا الحودود
هذا هوسبب تخلفنا وتعفن مجتمعاتنا الخيانة الخيانة الخيانة ,وهذا ما يقع في البلدان العربية ,التاريخ يعيد نفسه.
المخابرات البلجيكية هي من قامت بتصفية لوممبا و بشهادة قائد العملية في برنامج وثائقي.