تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
مشروع رائد.نتائجه جد ايجابية
نشاط المرشدات يتمركز في المدن الكبري في الوقت الذي تحتاج فيه مناطق بعيدة او قروية للتوعية الدينية مثال بويا عمر و الجهل الساءد من شعودة و شرك
كيف يتم توزيع هؤلاء الأئمة والمرشدات وهل يغطين تراب المملكة ام فقط في المدن الكبرى التي لديها كافة الوسائل للولوج للمعلومة الصحيحة ، أية نجاعة معاينة تشعر بالضيق في وقت والأن وخاصة في بعض القرى والمداشر من يؤم النس في التراويح لايحفظ القران الكريم كتير من الأخطاء ولا يرضى بحمل المصحف بين يديه فكيف يحدث الناس في أمور دينهم ودنياهم ناهيك عن الجهل الذي تعيش فيه الساكنة فمازالت العديد من الشركيات مقامة من غير قصد كالحلف بغير الله والأمتلة كتيرة ……إن كان لوزارة الأوقاف دور فاصحاب اقرى مواطنون مثل كافة المغاربة لذا يطلبون الإمام والمرشدة في مساجدهم وبنفس الكيفية…………..اين الأحزاب ام الدولة حريصة فقط على المهرجانات حتى في البوادي والناس في جهل مطبق في أمور دينهم ……
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد النبي:الى من لا يعلم كيف يتلاعب بالدين وتحريف المراة عن الصواب,كل هذا حتى يبقى للملكية واحكام الطاغوة وجود…حسبنا الله و نعم الوكيل,الكيد للاسلام والمسلمين على اشده,وحتى تخرب بيوة المسلمين احسن الوسائل المراة
الاحسن ان نسميهم بالفقيهات نسبة الى الفقه وكمؤنث للفقيه
في بعض الاحيان تتحول مثل هذه الفقيهات الى الجناح الذعوي للحزب الحاكم
اما اذا كن خاضعات لتكوين وتوجيه ومراقبة الوزارة الوصية اي وزارة الشؤون الاسلامية فان الامة في حاجة الى الالاف منهن في المدن كما في القرى
وحتى يؤدين الامانة الدينية بامانة وجب الا يقل مستواهن الدراسي عن الجامعي اي حاملات شهادات عليا او بالاحرى خريجات دار الحسنية .
ان تنظيم الحقل الديني مسالة امة وواجب دولة تفاديا للغوغائية في الدين وضمانا لوحدة المذهب اي المذهب المالكي .
من هذا العمل المنظم ان يقي مجتمعنا من الرهاب الديني وعنف الجماعة لدى الاخوان حتى لانسقط في الدعشوانية .
لكن في بعض الاحيان يطلع لنا ''فقيه'' من هنا او هناك المحسوبين على التيارات الاخوانية بصدار بعض الفتوى التكفيرية ضد بعض المفكرين او الفنانين او الحداثيين لكن عدم تدخل الدولة من خلال ورارة الشؤون الاسلامية يجعل المواطن البسيط يشك في مصداقية الدولة والوزارة معا ويتم فتح الباب على مصراعيه لكل من هب ودب لاصدار الفتاوى وكان الامر يتعلق بصكوك الغفران في القرون الوسطى . تجريم التكفير دستوريا والا ..
الحمد لله نشاهد ما وصل إليه الحقل الديني من تأهيل للموارد البشرية خصوصا ما يتعلق بالمرشدات الدينيات والأئمة المرشدين فهي تجربة رائدة ونموذجية نجحت في وطننا العزيز ونحن فرحين لما شاهدنا الأستاذة للا مريم العلاوي فهي بالمناسبة نشيطة دائما كما عودتنا بارك الله في جهودها ووفقها لما يحب ويرضى