مرسي بزي الإعدام

كلمة واحدة معبرة:

انهم احرار

يا جبل ما يهزك ريح . لقد اضحك العسكر العالم على مصر كما تنبأ بذلك مرسي.

مع السلامة يا قائد المجاهدين و بلغ سلامي الى الحبيب المصطفى عليه الصلاة و السلام و قل له اني احبه كثيرا.

في مصر الان الكل معفون وفاسد .من قضاء .اعلام .
جيش و داخلية . فهم متمسكين ببعضهم البعض.تحملهم سفينة مملو ءة با التقب .يسو قها
رئيس لا يعرف كيف يستعمل البو صلة انه السيسي
الضالم .الدي لا يعرف سوى اتجاه وا حد هو القتل .

لا بد للحق أن ينتصر مهما طال الزمن أو قصر إن الله يمهل و لا يهمل فصبرا

في الحقيقة نعيش أوقاتا وظروفا صعبة اختلط فيها الحبيل بالنبيل ولا يدري ما ذا يفعل الانسان في هذا الزمان. انقلبت المفاهيم وانقلبت الحقائق في هذه الحياة الدنيا الغرارة والمغرورةً ومن يثق فيها فهو مغرور
كثر فيها الذئاب ومن لا ضمير لهم
فما ذنب مرسي وإخوانه واحمد منصور?
أين هي المبادئ الانسانية ?
وااين هي الديموقراطية ؟
وأين هي البلدان التي تسمي نفسها ديموقراطية. وتدافع عنها حتى النخاع ?
حذاري حذاري من ان يكون الوقوف بجانب الظالم
والسكون عن الظلم وتشجيعه للاستمرار في ظلمه وطغيانه هو عين صناعة التطرف والارهب

ا ذا كانت للظالم سلطة على جسم المظلوم فليست له سلطة على روحه.وسيقتص الله من الظملة عاجلا او اجلا او همامعا لانه سبحانه يمهل ولا يهمل وخير دليل قريب لهم على ذلك ماحدث للجبابرة والطغاة والبغاة السابقين …..

حكم عليه بالاعدام ورغم ذاك يقف وقفة الاحرار اشياء لم نسمعها ولم نرراها الا في القصص ومسلسلات

اﻻعمار بيد الله ادا حفظكك الله فلن يؤديك بشر ابدا

الاخوان لهم تاريخ في التضحيات ان دهب مرسي سياتي مرسيات والتاريخ يعيد نفسه وما وقع للسادات ببعيد السيسي بطارية صنعها الغرب وشحنت في العالم العربي لكن جودتها غير اصلية ستفتت قريبا وهدا لا يزيد المسلمين في العالم الا تشبتا بدينهم ولا يزبد الغرب الا المزيد في الدخول الى السلام والاسلام والله غالب على امره !!!!!

لن يعدم مرسي وانما يعدم من يدعون انهم علماء المنابر وحكام اعرب ومن يدعون انهم من سلالة الحبيب *ص*.
لن ترفع لكم رافعة ولا تعلو لكم راية الىى بنصرر الحق. الساكت عنن الحق شيطان اخرص.
كما تدين تدان ولو بعد حين.
ما سبب او قيمة الحياة ان كنت تعيش تحت رحمت صهيو امريكا.
اموت وانا شهيد خير لي ان اكون عبدا صهيو امريكا.

ذا كان فعلا سرب اسرار الدولة الى الخارج فقد ارتكب الخيانة العظمى في حق بلده و عقوبة الخيانة العظمى المعمول بها لدي كل الدول في العالم و بدون استثناء هي الاعدام .
واعتقد ان المرسي حينما اصبح رئيسا بفضل الديموقراطية التي اصلا لا يؤمن بها كان همه الوحيد هو تمكين الخوانجية و باسرع وقت ممكن من اجهزة الدولة المصرية و باي ثمن فالوطن عند الخوانجية هو جماعتهم و ليس مصر و هم مستعدون لحماية جماعتهم حتى وان تطلب ذلك تدمير البلاد والعباد .
لماذا فشل المرسي في مسعاه المتمثل في تاسيس دولة الفقيه او المرشد ؟؟ رغم ان جماعته في البداية استطاعت ان تخترق كل مراقف الدولة المصرية البرلمان و العديد من الوزارات .. الجواب هو ان المرسي لم يضع في حساباته ان الجيس الذي كان يراقبه و ما كان ليقبل بان تكون مصر دولة دينة .
من جهة اخري على المرسي ان يتحمل مسؤلية ما جرى له فهو مسلم و يؤمن بالقضاء و القدر و الله هو الذي شاء ان يرسل له الجيش في شخص السيسي
كي يمنعه لامر لانعرفه و الله وحده يعرفة ..اليس كذلك .

ولماذا نكون بجانبهم اليوم في منحنتهم وهم من حرض على قتل فرج فودة وانوار السادات ومحاولة اغتيال نجبيب محفوظ دو92 سنة و فصل نصر حامد ابو زيد وتطليقه من زوجته التي ظلت مخلصة له حتى وفاته .زيادة على ان الاخوانجية ماداموا يؤمنون بالقضاء والقدر فما هو المشكل.مادام لا يصيبنا الا ماكتب الله لنا.

بصراحة مبغيناش نفقدو راجل بحال مرسي ونعم الرجال مبغيناش نشوفوه بحال صدام حسين

السلام عليكم . عندما ينصر الظلم على الحق . فماذا ننتظر . ننتظر الحق من السيسي . الحق قادم بحول الله وسيأخد المظلوم حقه والظالم جزائه

الحق يؤخذ ولا يعطى ! هذا الذي لازال لم يستوعبه شعب مصر للأسف 🙁 فشارة رابعة لن تسمن ولن تغني من جوع والسلمية دين من ؟؟!! نسأل الله أن يهلك الظالمين وينصر الموحدين (إستبشرو خيرا بالأسود المستضعفة بسيناء ! )

مبروك الشهادة يامرسي
أقول للأزهر مرحباً بك في عالم المنافقين
أ قول للشعب المصري مبروك الذل

إدا أعدم فسيموت ميتة الأ بطال أتمنى من المصريين أن يفيقوا من سباتهم وأن يدافعوا عن الشرعية والله وكيل الظالمين

رئيس منتخب لم يعطوه الوقت الكافي للاصلاح رغم فساد اللذي خلفوه من قبلهم , ونهب الاموال من الصناديق, ويقولون فشل انتم الفاشلون, ايها الفلول والعسكر الانقلابيون, اعداء الاسلام والمسلمين, نسال الله جلت قدرته ان ينتقم منكم في هذا الشهر الكريم ,وان يحصيكم عدد ويقتلكم بددا ولا يغادر منكم احدا,اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم وارزقهم المرض الدي لا يشفو منه,اللهم ارزقهم الشلل,والسرطان, يا الله

من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس الى قلبه أبدا ….
وسوف يرى الدنيا أياما يداولها الله بين الناس ….
الاغنياء يصبحون فقراء ….
والفقراء ينقلبون أغنياء ….
وضعفاء الامس أقوياء اليوم ….
وحكام الامس مشردوا اليوم ….
والقضاة متهمون ….
والغالبون مغلوبون ….
والفلك دوار والحياة لا تقف ….
والحوادث لاتكف عن الجريان ….
والناس يتبادلون الكراسي ….
ولاحزن يستمر…ولافرح يدوم….

د.مصطفى محمود

لنتدكر العالم قبل حرب الخليج، كان الحال أحسن، على كل حال.
بعد إعدام صدام حلت اللعنة على العالم باسره ، والكل شاهد على ذلك
لعلي لا أتنبأ خيرا بإعدام الرجل
إتقوا الله في أنفسكم
إن مت يا مرسي فأنت شهيد
اللهم لا ترنا يوما كيوم إعدام البطل صدام
ولو آعدمتم كل رموزنا فأم العروبة حملى ستلد الأبطال لا محال…

اللهم أنصر المغرب ملكا وشعبأ علي الأعداء المتخفون خلف لحية إسلامية والمتربصون بالمغرب والمزروعون داخل الشبكة العنكبوتية وخلف شاشاتها , لاعلاقة للمغرب بإعدام مرسي ولا بغيره من الإخوان فهو لايحمل جنسية المغرب لندافع عنه بل هو مصري قدم للمحاكمة ونال نصيبه في بلده فما علاقتكم أيها الإخوان الجبناء في حكم صدر ولا أتمني أن ينفذ لكي نستمتع كل أسبوع بقليل من الردح الإسلامي الذي يقدمه هؤلاء المساجين .

لا استطيع ان استوعب
عقلي كتحبس ملي كنشرف هد الشى
واعباد الله واش هدا كابوس ولا حقيقة
كيف وصل الظلم الى هدا الحد في بلاد الاسلام و الجميع متواطء و ساكت

الرءيس الطاهر الوطني الزاهد في سجون المجرمين الخونه الانقلابيين العملاء .سجين الموقف والمبدء .السيسي و من والاه الئ;;;;.وسينتفض ابناء الشعب الاغيار باذن الواحد الاحد للانتقام من هذا المجرم القاتل

أين أنتم يا عرب، هذه سياسة، المرجو من كل الدول الخروج إلى الساحة والوقوف وقفة رجل واحد للانضمام مع مرسي.
سيعدموه وهو مظلوم، لأنه قال الحق، لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يمهل ولا يهمل
حسبي الله ونعم الوكيل، فصبرا جميلا يا مرسي

هذه نتيجة خلط الدين بالسياسة، فلا دين استقام ولا سياسة نجحت. مكان الدين المساجد الطاهرة لا معارك السياسة التي تحكمها المصالح بطبيعتها. المتاجرة بالدين للوصول للكراسي ذنب كبير وهذه إحدى عواقبه في الدنيا قبل الآخرة. عندما جاء الدين للناس لم تكن هناك سياسة ولا مجتمعات معقدة التركيب كما هو الحال اليوم وكلما حاول البعض إقحامه في هذه المتاهات يجني أولاً على الدين بدفع الناس للاخلاف فيه وتقسيمه حسب أفهامهم ومصالحهم المتضاربة ثم يجني على نفسه والخاسر الأكبر في النهاية هو المجتمع بأكمله بإفساد الدين والدنيا. لماذا يريد المسلمون وحدهم في العالم إعادة إختراع العجلة، فالتاريخ البشري مليء بالتجارب المأساوية عند خلط الدين بالسياسة؟ لو أبعد الإخوان الدين عن الساحات العمومية والشوارع ومارسوا السياسة حسب قواعدها المعروفة لنجحت التجربة وفوتوا الفرصة على المد المضاد لكن للأسف ضيعوا الفرصة على أنفسهم وعلى المجتمع "فعادت حليمة للعادة القديمة"، فأين وجه الغرابة إذن؟ مع التحية والشكر لهسبريس

اذاتعرفنا على الاسلام اولا(القران الكريم قراءة وفهما والسيرة والسنة النبوية وسيرة الصحابة الكرام )والتراث والتاريخ العربي والاسلامي وتاريخ الامم السابقة .وتعرفنا على واقع العرب والمسلمين عامة ومدى تطبيقهم للاسلام الصحيح المعتدل الوسطي ثانيا لتبين لنا الفرق الصارخ بين التعرف الاول والتعرف الثاني!فالذي لا يفرق مثلا بين الحديث والاية والمثل وبين الاسلامي غير الاسلامي ……فهو بعيد عن الصواب للاسف…..