حديدان يواجه مرميد

هاد بلال مرميد خطير جدا،و هو فعلا حديدان الحقيقي (من باب المزاح و الاعتراف له بالمهنية).بقى مع الكاظمي حتى جعله يقتنع بان دور حديدان متهالك،و ظل مصرا على التعرف على أجره و هو ما حصل 15000 درهم للحلقة.فعلا البرنامج صار مرجعا و الامتحان المهني الحقيقي رقم واحد في المغرب لكل الفنانين او من يعتدون على الفن.كمال الكاظمي فنان حقيقي و عبوره من البرنامج يحسب له كما قال بلال.شكرا على المتعة الحقيقية و الهادفة و على المستوى الراقي للحوار.

حلقة جميلة و ساخنة جدا في هذا الجو الرمضاني.في الحقيقة بلال مرميد هو حديدان الحقيقي و ليس العكس.تابعت "حصلة" الكاظمي بشغف لكن مستوى الحوار كان راقيا رغم حدة النقاش و في الأخير يبتسمان لبعضهما بروح رياضية.ها البرامج والا فلا! شكرًا جزيلا هسبريس على النشر و شكرًا إذاعة مدي آن

بصراحة شهدت الحوار الذي دار مع كمال كاظم و بلال مرميد كان حوارا صخريا و ليس نقديا . الأسئلة التي و جهته من بلال مرميد كانت بدون مستوى و كان يريد أن يوقع بالممثل. إلى درجة يريد أن يحطم قيمة الفنية لمسلسل حديدان . مع أن ذلك المسلسل الشعبي المغربي كان من أحسن عمل فني الذي أنتج إلى حد الساعة يتناول عدة جوانب السيناريو
الدكور الاخراج الأدوار الذي قاموا به الممثلون جميعهم بدون استثناء إنها تحفة . ثم ان النقد اذا كان موضوعي مبني على
أسس علمية بدونه لا يستطيع لا المسرح و لا السينما أن يتطور . و عندما نرى صاحب البرنامج يمدح برنامجه ثم يخيف المستضيف بأنه سيرى ما ينتظره من أسئلة محرجة .هذا أراه
أسلوب صبيان . pardonne moi Bilal Marmid chez nous on le fait bien .

كلام كاظمي الرجل المتواضع المقدر لكل فئات الشعب و ما اكد لي ذلك هو حب ابنلئي له كثيرا و بمجرد ما يشاهدوه في مكتن ما لان التقيه كثيرا (صدف فقط ) يبدا ابنائي في تنبيهي عكس ممثلون اخرون لا يهتم لهم ابنائي بتاتا لكبرهم و تعجرفهم و هذا يظهر جليا للصغار
المهم رجل محيوب دور حديدان ماقون بسكل كيير كمتلقي اعجبني كثيرا و معياري في الجودة هو اعجاب والدتي ووالدي به و كل شرائح المجتمع اصبح معياري في الاعمال الجيدة هو نقبلهم من طرف ابائنا لانهم مدرسة و ذواقة اتمنى للسيد كلام التالق و المزيد من النجاح و اتمناه ممثلا مشهورا على الصعيد الدولي

حلقة جديرة بالمتابعة و نقاش هادف يغنينا عن المديح المجاني للآخرين.السي مريمد انت في الطريق الصحيح وفقك الله و شكرًا على مساعدتنا على فتح عيوننا و عدم التصفيق لكل شي و لا شيء.شكرا

kamal kadimi est un grand artiste éléve de chafik shaimi comme amine naji,driss roukh,najat wafi….,il a joué le role d'un fou dans l3ayn o matfiya avec profissionalisme,il n'était pas chanceux au debut mais avec le role de 7didane a reuissi a se marier entre le théatre et le petit ecran,bilal doit chercher l'histoire de chaque artiste avant d'imposer ces point de vue personnels loi de la vision du publics

انا من رأي السيد مرميد.حديدان يتكرر و حتى في البرنامج التلفزي جزيرة الكنز لا يمكنه ان ينفي بانه لعب دور حديدان و ملامح حديدان و بحة حديدان.ان يخبره مرميد بالأمر بشكل مباشر فهو امر صحي حتى يستفيق السيد كمال الكاظمي و هو بالمناسبة ممثل جيد.كفانا نفاقا و دعونا نجعل أهل الميدان يصلحون اخطاء الفنانين لعل و عسى..بالمناسبة،هل تروقكم اعمال رمضان؟

مارتين سكورسيس وروبرت دي نيرو جل افلامهم عن المافيا والجريمة والقتل، هل هذا يعني ان سكورسيس وروبرت دي نيرو يشجعان على الجريمة؟ صراحة، لا افهم هذا بلال. يقول بلال ان مثله الاعلى في السينمنا هو المخرج الدانمركي لارس ڢون تريير. انا في نظري المتواضع، ذلك المخرج هو افكس واضعف واتفه المخرجين. لو اخرج حديدان المخرج الدانمركي لارس ڢون تريير لاحبه بلال ورضي عنه.

لذلك، من هذا المنبر، اقول: لا يعنيني ما يعنيه بلال، و تحية صادقة للفنان الموهوب كمال كاضمي.

Chez nous, on comprend ça bien, on a pas besoin de donneurs de leçon.

عيب عليك أ بلال مرميد… بكل صراحة كنت دون المستوى..
جميع المغاربة عجبهم حديدان.. ماعدا أنت..
أولا باغي تدير القضية ديال خالف تعرف..
المرجو احترام أذواق باقي الناس.. ولا تبخس الناس أشياءهم..

تحية خالصة لهسبريس لنقلها حلقات بلال مرميد الصحفي المهني الذي برز نجمه بعد أن كنت فقط استمع لرواياته البوليسية بلغة هيتشكوكية. حلقة رائعة مع حديدان و الملاحظ ان حديدان دخل تلك الشخصية و قال اذهبوا و قاتلوا انتم . انا هنا قاعد.
تحية عالية هسبريس.

شخصية حديدان أصبحت لصيقة بكمال وأظن أنه لم يفهم أغلب الأسئلة وكان يحاول أن يدافع عن االفن الشعبوي كنت أتمنى أن يناقش بلال معه القيم التي مررها مسلسل حديدان :الغش و التحايل

ا لسلام عليكم واعمي حداد الله يحفضك والله لقد رجعت الفرحة والابتسامة في جوه المغاربة في الوطن وغير الوطن المغاربة في المانيا من عائلتي وجيراني وكل مااعرفه من المغاربة يتابعون برنامج حداد لاكن ننتظر الجديد منك وماقاله المذيع لانتفق معه

الكل يمدح حديدان لكن ان تمعنتم في السيناريو كما قال مرميد،دائماً نفس الفكرة تتكرر و ليس هناك ادنى اضافة.هل الهدف من سلسلة طويلة هو ان نتعرف على "المهراز"؟ و تستغربون سبحان الله.اتمنى بان يستوعب الدرس جيدا

تعليقي على هده الحلقة الممتعة أظن أت الصيام أثر سلبيا على مداخلات سي مرميد لكن الكل كان في المستوى اللائق. ازيد على هدا ان حديدان كان وسيضل من المسلسلات الناجحة. أخيرا تحياتي ومتمنياتي وتقديري لكم.

من اللازم ان نميز في قراءتنا للبرنامج بين أمرين مهمين:
أولا،هناك من يتهجم على صيغته و طريقة مقدمه،و هي عادتنا عادة حين نفاجأ بطريقة جديدة و اُسلوب جديد.من اللازم رغم الملاحظات التي قد نبديها ان نعترف لمرميد بان له اُسلوب متفرد،و فصاحة لا تتوفر لبقية مقدمِينا و صحافيينا و من يقول العكس فانما يحس بالضغينة خصوصا و اننا نعرف جيدا بقية المنشطين و الصحفيين عندنا و مستواهم المنحط.الرجل متمكن من ناصية اللغة و يعرف من اين يبدا و اين يريد البلوغ بعد ثلاثين دقيقة.
ثانيا،لم يسهر لي بان أساء للضيف،لانه لم يطرح و لو سؤالا واحدا متعلقا بالحياة الشخصية و بالتالي فمن حقه ان يناقش الضيف،و في حالتنا هاته الضيف السيد كمال الكاظمي اعترف له في الختام بانه انجح حوار له و بان الاخرين يطرحون عليه عادة نفس الأسئلة الغريبة و العبيطة.اذا كان الضيف يشهد له بهذا مثل كل الضيوف الذين سبقوه،لم نهاجمه نحن رغم اننا نشاهده و مقتنعون كل الاقتناع بأدائه؟ألأنه يطرح أسئلة لم نعتد عليها؟ألهذا الحد نخاف من الأسئلة؟
المسالة سهلة الفهم:لمن لا يعشق طريقته،فما عليه الا ان لا يتابع.شكرا جزيلا أستاذ مريمد و حظا موفقا لأنك متمكن.

مع احترمي الى السيد مرميد ارى انه بالغ في الحكم على سلسلة حديدان هذا العمل يبين بالفعل ان المغرب في هذه الفترة حالت المغاربة كانت كما في السلسلة اي استطاع ان ينقل لنا هذ ه الصور اما بالنسبة الى السيد مرميد فهو يحب سوى افلام عيوش كما يحب ان يحك في الذبرة فقط وحتى هذا البرنامج fbm ليس له اي هدف فقط يريد ان يدير الصابونة لفنانين وفقط ويظهر نفسه واعر

يظهر لي أن الصحفي ليس في المستوى واضح من طريقة كلامه يبحث عن الإختلاف و النقذ غير البناء،نتمنى أن نشاهد عقليات مثقفة و ذات أهلية إعلامية و مهنية جيدة.

هاد بلال متيعجبو حتى عمل وحتى حاجه مكتقنعو

صاحب البرنامج مجحف في حق البطل! أحب شخصية حديدان اكثر كما أتمنى ان تدوم بنفس الدور الى أبد الآبدين لأسباب علمية كثيرة