تعليقات الزوار
40
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
ا لسؤال هو كم يسقط حتى تحيى مصر
اكيد غادي يقلب ليها سفاها على علاهى
صراحة على الجيش الا ينصت له والحل هو الحوار
اللهم الطف يارب واحفط ارض الكنانة
وشهد شاهد من اهلها .فالتسقط يا أيها السيسي.
وأكيدا ستحيى مصر وستعف بعد رحيلك في أقرب وقت
ممكن . وهده الدعوة التي فهت بها نتمنى من الله عز وجل ان يسجيب لك في اسرع وقت ان شاء الله
لن يكون هناك امان في مصر مادام السيسي رئيسا
الدول التي تقمع شعبها على اساس فكر واحد وتطور اساليب التعذيب والتخويف والترهيب وتتبنى العدوان والظلم والقهر في سبيل مصلحة الغير لا خير فيها…..
كيف تحكم عليهم بالاعدام ولاتعرف الفاعل وكيف تتهم الاخوان?
امريكا تقول اعتني بسيدك وحرص على حياتك ونتضر دورك.
شكرا للقارء ورمضان كريم والله اكرم.
نحن مع مصر ضد الارهاب الاجوانجي .فمزيدا من الصرامة ضد هؤلاء والضرب بيد من حديد على كل تسول له نفسه ان يعبث بامن وسلامة المواطن المصري الشريف.فتعازينا الصادقة لشهداء الوطن.بداءا من فرج فودة ونصر حامد ابو زيد والناءب العام وغيرهم من شرفاء مصر .فمزيدا من الصرامة ضد المتخلفين الظلاميين المحاولين التسلط على رقاب العباد تحت دريعة الدين.
تمعنو جيدا في خطاب هذا الشخص فهو لايتكلم من فراغ فهو دائما يأكد أن مصر و المصريين تعني "جيش و شرطة و إعلام" و ماتبقى فهو خارج اللعبة و يقول أيضا أنه سوف يعدل القوانين في مايخص تنفيد الأحكام أي أنه يريد إعدام أعضاء جماعة الإخوان المسلمين في أقرب وقت و خلاصة القول فالمستفيد الوحيد من هذه الحادثة هو السيسي و جيشه و شرطته و إعلامه أما الشعب البسيط فسيرى أياما سوداء و كما قال في هاته الخطبة أن على الشعب أن لا يؤاخده بالأمور الصغيرة كالسكن و الشغل و العيش الكريم لأنه هو و على حسب وصفه له أولويات أخرى "محاربة الأشرار"
Que dieu aide les sincères et chasse ces hypocrites. J'espéré la chute de ce gouvernement ainsi que tous ceux qui se cachent derrière lui. Honte à eux et gloire à nos frères musulmans qui sont fidèles à leur pays et croyance. Tout le monde sait au fond de lui que Sissi ainsi que certains media et dirigeant en Égypte ne sont que des malades mentaux et qu’ils ont un problème avec notre belle religion de paix et d’amour .Je remercie dieux de nous avoir donné cette belle famille royale ainsi qu’un gouvernement sincère, qui as permis au Maroc de vivre en paix.
الطفل الصغير يعلم أن السيسي هو من دبر الإغتيال في وقت حساس و جيد يشكل له دعما لتنفيذ أحكام الإعدام الأخيرة
مذابح السيسي تفوق جرائم الديكتاتور التشيلي بينوشيه
السيسي أكثر وحشية بكثير من بينوشيه. فخلال 17 عامًا حكم فيها بيونشيه، قٌتل في عهده نحو ثلاثة آلاف شخص، وسجن نحو 40 ألف سياسي وصاحب رأي. لكن في عهد السيسي وتحت حكم (العسكر)، حققا ما يقرب من هذه الأرقام في أقل من عامين، فهناك نحو 2500 قتيل وأكثر من 40 ألفًا وراء القضبان،
عنف ضد عنف ليس حل اخواني مصر يين الا مور تحل بالحوار طريق عنف خطاء سنفقد ثالث اقوى دولة في شرق اوسط بعد عراق و سوريا حوار حوار حوار حوار ثم حوار
Hier une vedette legislative avait trouvè la mort dèsormais''louche'', puisque tout est devenu louche, dans le labyrinthe dènichè par la connerie du traitre mondial. Dènombrables sont et seront ses victimes diverses. Son actes d annuler son maitre ne trouve aucune explication logique et morale sauf l amour du pouvoir. Cet amour qui l a rendu inhumain dans ses actes et dèlirs faisant entrer son pays dans des troubles gèants. Son avènnement ètait une catastrophe par tous les critères
الذي وراء إغتيال النائب العام هم المخابرت المصرية لشحن شعب مصري وجعله يلتف حول السيسي ويدعم قراراته كذلك لكي ينطفئ غضب المصريين عند إعدام الرئيس مرسي وقد سمعتم ما قال أنهم يريدون تنفيد أحكام الإعدام في أسرع وقت وبلا رحمة
و كأنه القذافي يتحدث بلكنة مصرية، وأسفاه على أمة ضاع خيطها بين الخيوط الملونة في ظلام دامس.
يقتل الميت ويمشي في جنازته.
السيسي خطابه جد هزيل .فرق شاسع بينه وبين سيده الذكتور مرسي.
this will be their ending in our lovely morocco as Sir Sissi said ,if they don't respect women right ,if they don't respect human right ,we are worst than those Egyptian and what pjd and salafi are doing now in Agadir when they terrify our girls ,will not be forgotten
anti Ikhwan ,anti salasfi, anti hypocrite Muslim
proud to be Imazighan
الحادث مدروس ونفذ بعناية لكي يتخذ ذريعة لإغتيال الرئيس الشرعي المختطف وجماعته ، لك الله يا مصر، اللهم أحفظ المصريين من مكرالماكرين ، اللهم جنبهم الفتنة واستر عورتنا وهدئ روعتنا واحفظ بلاد المسلمين من خبث وكلاء الصهاينة والماسونية آميــن.
والله انا لست متفق مع الاخوان في جل ما يفعلون ولكن هذا الرجل السيسي مفسد وليس برجل ومستواه لا يصلح ان يكون رئيس البلاد ولكن بلاء على اهل مصر ويتبين في خطاباته والرجل مات وهو يقول تحيا الشهيد اما اهله وابنائه لا نسى ان اسرائيل انها سكنت جار وابن بار لها والله المستعان لكم الله يا اهل مصر
لابد من اليقظة وصد هؤلاء المتاءسلمين الارهابيين الخوانجيين لانهم بفقدانهم للسلطلة فقدوا الصواب والاخلاق وكل ما يتبجحون به بحيث اصبحوا كالثور الجريح.
مع ما يحدث مع مصر و تسارع الأحداث … فعلا القوانين مغللة لا تخدم الشعب مصر و تسريع الأحكام و تنفيد المباشر لإعدام دون تأخير … إصدار الحكم اليوم و تنفيده في يومه أو الغد على أبعد تقدير … لأن الوتيرة الأحداث لا تسمح بالتهاون
من هذى الخطاب نلاحيظ عزمه على اعدام الرؤوس الكبرى من الاخوان والسيسي الرئيس الذي خطط لاطحتيه بمرسي الرئئيس المنتخب من طرف الشعب اتى سيسي بسيياسثه و اطح به و يقول تحي مصر فالله هو الذي يحيي و يميث
Vive le champion sissi ET LA MORT POUR ces extrémistes de frères musulmans les agents du système sioniste et des de la CIA américaine .
شيء لا يعلمه الكثيرون في السياسة الحديثة، لإعلام هو بمثابة جيش و سلاح للدول، المرجو من الإعلام الوطني تجاهل مثل هذه الأخبار، لأنها قد تعرضنا للكثير من المشاكل، يمكن في الأيام القادمة بسبب هذا الخبر أن ندخل في مناوشات و مشادات مع مصر نحن في غنى عنها، ستستدعي مصر سفير مملكتنا لديها و تحاول طلب استفسار عن هذا الموضوع و سنلجأ إلى تقديم اعتذار رسمي لها أو الإعلام المصري سيرد على هذا الموضوع بطريقة أخرى، و نعلم جيدا مستوى العداوة بيننا، لن أقول أن مصر تتفاخر بنفسها لأنه شأنها، لكن من الأفضل و المرجو من وسائل الإعلام جلب أخبار هادفة ليست كهذه لأنه يسمى تدخل في شؤون الدول الأخر،ى، أولا مثل هذه المقالات ليست من شأننا و ثانيا لتجنب مشاكل نحن لسنا في حاجة لها، السيسي حر في بلده المصريين اختاروه في الإنتخابات يجب عليهم تحمل مسؤولية هذا الخيار، فلندع مشاكلهم بينهم يقتلهم أو يقتلوه ذلك بلدهم ليست لنا سلطة عليهم و العكس صحيح. المرجو النشر يا هسبريس
La plupart des dictateurs sont des hommes intelligents , qui savent parler , sauf cet imbécile, cet assassin, il a toujours du mal à s'exprimer et terminer une phrase. En tout cas, il finira sa vie par être tué
لي رأي بسيط والله اعلم. …هو أن :
1 العسكري له الثكنات. .والتخطيط والاستراتيجيات الحربية. ..أما السياسة فلها أهلها ..ولا يمكن بأي شكل من الأشكال أن نتخد من جنرال رئيسا للبلاد
2 السياسي ..(رئيس حزب مثلا) . .. كذالك لا يمكن أن نمده بالجيش والعتاد ثم نقول له خد غمار الحرب
le plus grand assassin donne sa version sur un prosecuteur qui a envoye 1000 personnes avec peine de mort et il a le culot de dire que les jugements vont etre suivis pour peine de morts, ca montre que l'affaire est etudiee pour passer a la deuxieme phase d'extermination,
لابد المصرين أن يفهم أن السيسي هو ورأى هذه المدبح ويقل المثل قتل ومش في الجنزة
يقتلون الميت و يذهبون في جنازته.لماذا هو محاط بالستات.هو يحضر و يهيء الرأي العام لاعدام مرسي و أتباعه لهذا هو حريص على تنفيذ القانون
السيسي يمهد لإعدام مزيدا من المعتقلين، وستكون هذه هي بداية نهايته.مصر دخلت في نفق مسدود.
"داه بيعكس داه وداه لازم يكون داه أنا عايز تعرفوا داه وأنا أولتي الكلمة ديات عاشان تعرفوا داه كان ماكانش ينفع اكلم لأنهم كانو كانبو ويشرفني إنهم يكونو كانبو"
كلام لايمكن أن يصدر إلا من شخص دكتاتور ليست لذيه أذنى فكرة عن التواصل، فبالأحرى تسيير دولة
مصر لازالت وتبقى الى ان يرث الله الارظ ومن عليها.والظالم لاتقبله تلك الارظ كما قرت بظلمها امرئة العزيز في حق يوسف عليه السلام فبعد رفع الظلم عاش الناس في طمئنينة وهذ مذكور في القرءان غير انك والله اعلم لاتتطلع عليه وخطابك كله يعبر عن تمادك في الظلم لن تنجح ابدا تتكلم كانك رئيس عصابة في فيلم من الافلام مطول ;
عرف فجر الاسلام شخصيات ذميمة منافقة لا زال يذكرها التاريخ الا بما هو ذميم على رأسهم عبد الله بن أبي بن سلول … و عرف فجر القرن الواحد و العشرين منافقين كثر لكن السيسي كان من نوع خاص سيظل يذكره التاريخ و العباد و أرواح الشهداء الذين سقطوا على يديه الى يوم القيامة ..
pourquoi toutes ces critiques non constructives à priori ce sont leurs affaires internes pures et simples s'il vous .plaît arrêter de vous y immiscer
رحمِ الله شهيدكمْ البّار ..وإنا ل الله..
donne le pouvoir à son bénéfiçiaire, et laisse la democratie tranquille Espece de Sanguinaire : tu ne cherches que le Pouvoir : n'oublie pas que tu etais q'un Minable petit general comme les 1000 autres et c'est Morsli qui t'as mis en Vedette et t'as donné le pouvoir Mais tu es un grand Traitre et sanguinaire Tu as reçu des Milliards et tu as Coupé la Main qui t'as Donné le Pain : attends toi à une crucification Toi et tes collégues
الملاحظ هو أن التاريخ الحديث لمصر هو تاريخ مشاريع الإصلاح من جهة و عرقلتها و محارتها من طرف الخوانجية من جهة أخرى.
فإصلاحات الملكية حاربها الخوانجية
وإصلاحات الجمهورية بنسخها الثلاثة ( جمال عبد الناصر ، أنور السادات وحسني مبارك ) حاربها الخوانجية.
حاربها الخوانجية بكل الأساليب : التعبئة و نشر الأكاديب و الارهاب و القتل.
وكمثال على ذلك : لا أحد في مصر يستطيع أن يتكلم على تنظيم الأسرة خوفا من الخوانجية الذين سيكفروه و يزندقوه وسيتكلف أحدهم بعد ذلك من تصفيته.
مما نتج عنه أن الدولة لا تستطيع تنزيل سياسة لتنظيم الأسرة مما أدى ولا زال إلى انفجار ديمغرافي ( 95 مليون نسمة حاليا ) تستحيل معه أي تنمية .
في الثلاثيات دعى المفكر سلامة موسى الدولة إلى إنشاء المراحيض لأن القادورات البشرية كانت منتشرة في كل مكان لكن الخوانجية سفهوه و سموه "سلامة موسى المراحيضي" بحجة أن قضاء الحاجة في الخلاء هي سنة يجب اتباعها . وأن المراحيظ بدعة أتى بها الغرب الكافر.
والأمثلة كثيرة و كثيرة جدا .
لا يمكن أن تتمتع مصر بالاستقرارو التنمية إلا إذا استئصلت سرطان الخوانجية
مانشهده اليوم هو مد ظلامي متخلف يريد الرجوع بناالى الوراء باسم الدين ولكن قوانين التاريخ والكون عكس ذلك
j'ai impression qu 'il est entrain de préparer une attentat avce victime , et cette fois ci sera un journaliste car il parle de milieu des média
للاسف الاعلام هو سبب هذه المشاكل . في مصلحة رجل لا يستحق ذكر اسمه يخدغ شعب من اعظم الشعوب بابتسامة يخفي ورائها الكثير.
مجتمع عنيف تفشّى فيه الضلم لا يعرف لغة اخرى سوى لغة القمع والشمولية. لا يرتاحون الا عندما يُسَلّط عيهم امثال السيسي بقبضة من حديد وزي عسكري ووجه معبّس بنضارات شمسية تخفي ملامح الجُبن والثُمنة من الخمر.
ربما تصبح مصر دولة قائمة بعد 50 سنة أخرى…