تعليقات الزوار
17
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
19:07
نتانياهو: هدف الحرب القضاء على "حماس"
اللهم اجعل هذا البلد أمنا مطمئنا يا رب
سؤال طالما يحيرني يقض علي مضجعي أطرحه على هاد السيد
ترى من المستفيد من داعش؟
ترى من المستفيد من بوكو حرام؟
ترى من المستفيد من شباب الصومال؟….
من المستفيد اهم المسلمون استفادوا شيءا من كل هذا ؟ من المستفيد من من من لا بد ان اجد الجواب. Cui bono
نعم سيدي فالمواطن يحرس الوطن وان كانو دئابا فنحن سباع
السي الخيام قال كلمة مهمة
له الثقة في الشعب
نعم الشعب المغربي استفاد من تجارب الشرق الدموية
في نظري لاخوف على المغرب من اداعش،لكن بعض التصريحاتت لشخصيات قد تسبب قي مشاكل،وبعض اعداء المغرب سيستغلوناسم داعش للقيام بهجومات ارهابية في المغرب،فحسب قصص الاخبار والمحللون المختصون في الجماعات الاسلامية المسلحة،فان داعش ليس منظمة اسلامية كما يبدوا وكما تسمى عالميا،انما جيش مسلح اساس تكوينه اسرائيل وامريكا وبتمويل من بعض دول الخليج،ودول الخليج الممولين لداعش في بداية اخطاوا في حساباتهم ولم يقكروا في نهاية المشكل،ولقد اليوم ان داعش ستتحول الى طرد حماس من غزة،لماذا غزة بالضبط لم يقول الضفة الغربية لم يقول اسرائيل ؟حماس،ففي نظري الجواب واضح كوضوح الشمس في وسط النهار،من هم الذين تجلس حماس شوكة في حلقها؟اليست اسرائيل؟من الذي قوضت نعاسه في فلسطين اليس محمود عباس؟من سمى حماس جماعة ارهابية؟اليس الانقلابيين في مصر؟من ساند الانقلابيين في مصر اليس دول الخليج سوى قطر،الى جانب اسرائيل وامريكا والغرب،اقف عند هذا،تاركا للسادة المعلقين ان يكملوا الكلام ويجيبوا عن السؤال؟ هو داعش؟
سوريا ومصر وليبيا وتونس حكمها علمانيون اعداء للاسلام وهذا سبب الحرب بين المتشددون من كلا الجهتين.
المغرب لم يعط للعلمانيين يوما الحرية في تجاوز الحدود الاستفزازي.
العلمانية تقتل البلاد المسلمة ; وجربوا حكم علمانيون في المغرب فانتظروا ايضا الانفجارات .
نعم ، على الشعب والساهرين على أمن الوطن ان يكونوا يدا واحدة للتصدي للمتربصين باستقرار هذا البلد الامين وسلامة وطمأنينة ابنائه ، انه واجب وطني مقدس التبليغ عن اي تحرك مشبوه ، ففي سبيل الوطن كلنا رجال أمن ، وتحية حارة للسيد الخيام ورجاله .
كل هذه الجماعات الارهبية ولا يتجاوز عدد مقاتلوها لها مليون ودورها تخويب وتشويه صورة الاسلام وزرع الفتن حسدامن استقرار بلادننا تطورير اقتصادنا كالسياحة نظرا لهروب السياح من الدول غير مستقرة أمنيا هذه الجماعات الارهبية لا ثمل الا نفسها وليس الاسلام او المسلمين لان عدد مسلمي العالم يساوي 1.7 مليار كيف ان تكون فئة لايتجاوزون المليون ان يتكلم بلسان 1.6مسلم في العالم
من كانوا في السابق يجتمعون مع هيلاري كلينتون في تونس والمغرب تحت يافطة أصدقاء سوريا يتباكون فيما بينهم الان عندما تعرضوا للإرهاب .اين كنتم عندما كانت التفجيرات تضرب كل جزء من الاراضي المقدسة للجمهورية السورية.اين كان ضمير كم عندما كان الاطفال والنساء والجنود السوريين يسقطون بالمئات كل يوم.
يجب محاسبة المسؤولين القطريين والسعوديين والأتراك والمريكان
والفرنسيين الدين تآمروا على الدولة الجمهورية السورية من اجل إرضاء اسرائيل
محاولة احتواء الارهاب مهمة صعبة اما اجتثاثه والقضاء على جذوره فتبدو مسالة بالغة التعقيد… .. .
السي الخيام قال كلمة مهمة
له الثقة في الشعب حتى حنا تايقين فيكم الله يوفقكم
الى "ابن زاكورة"..
الجواب على سؤالك في خصوص حماس, اعتقد وبكل بساطة هو الاية القرانية التالية: "ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم"
اما كون داعش صناعة اسرائيلية او امريكية او ايرانية او سعودية او مريخية… الخ فهذه امور تنظيرية غير مؤكدة ولا دليل لنا عليها (والحجة على من ادعى).
لذلك أفضل ما نقوم به, هو ان ننتظر ونتابع ونرى, فسوف تظهر الحقيقة في اخر المطاف, وهذا افضل من ان نتهم الاخرين الذين لا نعرف عنهم الا ما نقله لنا الاعلام المعادي لهم -ومن الطبيعي ان يتهجم عليهم- (حيث انهم في قارة اخرى وبلد اخر وظروف حرب منذ 2003 … الخ لذلك فالوضع مختلف عنا تماما)
وكما تعلم, ان الاعلام الغربي يدخل بكل تاكيد في الاية الكريمة التي تقول:
"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".
على العموم, نسال الله العظيم ان يجعلنا واهلنا والطيبين من ابناء بلادنا في كل المغرب ممن قال فيهم: "أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف"
ا لى السيد الخيام يجب اعادة النظر في كيفية حديثة تواكب الامن الحدودي
اقصد هنا نقط العبورو دلك فمراقبة الجوازات والتفتيش
اولا مراقبة الجوازات في عملية التصفية تكون من طرف المفتشين وضباط
الشرطة المتخصصين في وضع الختم على الجوزات
ثانيا التفتيش يكون مشترك بين افراد من الهيئة الحضرية والمفتشين اما ترك
دار لقمان على حالها بترك حراس الامن يراقبون الجوازات في الدخول والخروج
فالخطر سيبقى دئما منتظرا وهدا يعرفه مسؤولين في نقط العبور لاكنهم
يببررون دلك بتبريرات خاطئة للحفاظ على ????. ضابط ش سابق غيور
على وطنه لي الثقة في السيد الخيام بالعمل على تطبق هده العملية فالله ما
بلغت وشكرا.
بعد تفكك الاتحاد السوفيتي خرج الاعلام الغربي بمصطلح الأفغان العرب بعده مصطلح طالبان بعده مصطلح القاعدة بعده داعش بعد سنوات مصطلح … ؟؟؟؟!!!!!
فن السياسة مثل فن الرياضات القتالية المبني على قلب قوة الخصم ضده. ففي السياسة يستغل العدو أخطاء أعدائه و تناقضاتهم الداخلية. كما أن خطأ بسيطا على مستوى القيادة قد يتسبب في فتن عارمة على مستوى القاعدة.
إنهيار الدولة في العراق وسوريا وليبيا واليمن بسبب أخطاء صدام وبشار و القذافي وصالح، مكن مخابرات الأعداء من إختراق التنظيمات المتصارعة لإدامة الإقتتال بينها قصد إضعافها و السيطرة عليها لتنفيذ مخططاتها.
ما يميز المغرب هو حذر القيادة من الوقوع في الأخطاء القاتلة منها حرصها على إستمرار النظام المخزني الموروث منذ قرون بالحفاظ على ما يوحد الأمة من رمزية السلطان وإمارة المؤمنين.
وهذا ما إنتبه إليه المولى عبد الحفيظ وجعله الشرط الأول في معاهدة الحماية.
في عهد الحسن الثاني حافظت الألطاف الإلهة على إستمراره بعد فشل إنقلابي 1971/72.
هذه السياسة في المغرب شبيهة بسياسة دينغ شياو بينغ في الصين الذي حافظ على قيادة الحزب الشيوعي في مباشرة الإصلاحات الإقتصادية، بخلاف غورباتشوف الذي بدأ بالإصلاحات السياسة فتفكك الإتحاد السوفياتي.
الأخطرمن داعش على البلدان المغاربية هو جمود نظام العسكر في الجزائر.
المشكل الحقيقفي لهده التداعيات هي ان كل الانضمت العربية هي اصل الاهاب تعديب المواطن تفقير المواطن قتل احلام المواكن وحقوقه في الحيات
الا تستحوا من الله والخلق اجمعين وانتم تكتبون على شريط الاخبار الدولة الاسلامية…….عن أي اسلام تحدثون .لا اظن ان التسمية تسقط من فراغ .لقد نبهكم العديد من القراء والمتدخلون عبر المذياع ولكن لا حياة لمن تنادي الا ان كان للأمر غرض في نفس يعقوب ……الدولة الاسلامية اشرار مجرمون ابالسة لعنهم الله في الدنيا والاخرة تسمونهم باسم الاسلام يالعار. من المسؤول عن هده الزلات المقصودة. افيدونا يرحمكم الله.