تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
صدقوا الوالدين لما كانوا يحكون ان طنجة ايام الحماية الدولية كانت أحسن حالا من وقت الاستقلال. لما عبث فيها أهل فاس و حولت جميع نشاطات الاقتصادية من الميناء و غيره الى البيضاء. طنجة آنذاك كانت تضاهي مدنا أوروبية مهمة. لو استغل المغرب و العرش في بداية الاستقلال المنطقة الاستراتيجية لطنجة لأصبح المغرب الآن أغنى من تركيا.
كانت طنجة ساحرة نعم، إلى غاية الثمانينات، أما بعد ذلك فجاء ناس إلى طنجة و حولوها حسب ذوقهم، و لبووا رغباتهم و ملؤوا جيوبهم على حساب روح المدينة، فاليوم هناك مدينة تحتضر بسرطانين، سرطان البناء المعروف بورم مافيا الإسمنت الذي ينتشر بسرعة من عضو لآخر، و سرطان المخدرات الصلبة الذي يهدم سكانها و شبابها.
و قد انضاف مؤخراً سرطان الهجرة الغير الشرعية التي يحطم ممتلكاتها و منازلها و إزداد شدةً مؤخراً حيث أصبح يقطع الطريق، يعنف و يضيق على سكانها خاصةً الضعفاء منهم.
طنجة تذرف دمعةً أو دمعتين على ماضيها حين كانت عروساً جميلاً مزينةً بأحسن الحلي، و كانت محاطةً بمزينات أجنبيات يعتنين بها أحسن عناية، و يسهرن على صحتها و جمالها.
أيام زمان !!!
كانت المغربية و الأجنبية، المسلمة و اليهودية و النصرانية، المحجبة و الغير المحجبة يمشين في الشارع بدون أن يعلى عليهن النظر و بدون أن يتحرش أو يقلل الأدب أحد.
ذلك لأن الطنجاوي كان سيداً (caballero) بإمتياز ذو ذوق رفيع و أناقةٍ و خصال حميدة.
أما بعد الإستقلال و توالي موجات الهجرة خاصة تلك القادمة من القرى البعيدة حيث ينعدم مفهوم الحضارة و التمدن و العيش الراقي، أصبح الطنجاوي الأصيل ذائباً وسط كتلة لا تعرف من الرجولة إلا التستوستيرون و العنف و التلفظ بأبشع المصطلحات إزاء الجنس اللطيف. فيكفي أن تسير في المدينة اليوم لترى جحافل من الشباب يبدعون في قلة الإحترام و الإنحطاط مع أن لهجتهم طنجاوية لأنهم ربما ولدوا في المدينة لكن لن يتلقوا تعليمها الأصيل لأن أبائهم لم يعرفوا المدينة و مفهومها.
مدينة طنجة مدينة رائعة, ولافة
يتعود عليها كل من عاش ولو القليل فيها, لولا طلب العلم هنا لما تركت مدينتي.
ادعوا الله ان يسير لنا في الدراسة و العودة اليها للعمل انشاء الله
اللهم ااامين
أتمنى لو عاد الإستعمار لإعادة تنظيم المدن المغربية والقضاء على المفسدين العرب.
La ville est l'image de la civilisation qui l'a construit et de l'ordre qui la régie. Je suis de Tanger et j'ai souvent entendu les gens se rappeler avec nostalgie et regrets du temps du Protectorat. L'ordre, la justice et la propreté y régnaient, puis arrive l'indépendance et voici la pagaille qui s'élance, le Begri investi de responsabilité se donna à cœur joie à toutes les exactions, le simple policier se prenait pour le roi, le petit fonctionnaire pour un prince, tous dépouillaient les pauvres citoyens dont la hogra a poussé de nombreux jeunes dans la délinquance et nous y sommes encore. Khalliwha 3 la el-Lah ukân. Nous partimes en Europe et en revenant dans le pays, nous constations tant de complications administratives et d'injustices que nous préfèrames vivre dans cette Europe tout en ayant le cœur serré de ne pas vivre près des nôtres. Nous avons le cœur plein contre le pouvoir abusif de fonctionnaires corrompus, incultes et sans le sentiment national que nous avons en grand.
المغاربة عقدتهم الكبرى هي اهل فاس كل شي تقحمون فيه اهل فاس و ما دخلهم فيما يحدث لطنجة المغرب كله مهمش ليس لاهل فاس علاقة في الفوضى التي يمارسها الافارقة…. و انتم تتهمونهم بكل شيء كلما دخلت هسبريس و قرات مقالا عن احدى المدن و خاصة مكناس اجد الكثير يشكون و يتدمرون من فاس و كانها اسرائيل يا لطيييف….فالاسباب تختلف و الشخص يجب ان ينظر الى نفسه الحقودة اولا قبل كل شيء
i like my city but now its not my city anymore why? it became city of the africans pity , i cant go out on my own , what can i do ?
كم اتمنى ان تعود طنجة الى الاعوام 60-70-80 اعوام المحبة والخير والاحترام الغير ……………..etc
@رقم7 elmaghribi سكان فاس اليوم هم سكان المناطق المجاورة من جبالة الى الحياينة و لو كان في فاس الخير لما وجدت اهله في بوركينا فاسو و ساحل العاج و مالي و باقي دول الساحل اما انشطة اهل فاس التي تتير الانتباه هي قيامهم ببيع الشموع للزوايا و الاضرحة الصوفية في دول جنوب الصحراء باسعار خيالية بحجة انها من بركة سيدي أحمد التيجاني التي لها فروع و اتباع في حوالي نصف دول افريقيا .
ادا كان الفاسي فخور بمدينته فاس فليرجع الى مدينته وليترك عليه مدن و بلدان الناس .
العنوا الشيطان يا معلّقين…نحن أهل طنجة نتحسّر على ماضيها المتميز…
ولكن أعتقد أن أهل فاس كذلك يتحسرون على ماضي فاس العريق…
أنا طنجاوي أصيل وأشهد بأن أول من خرّب طنجة هم بعض أبنائها المفسدين اللذين ربطوا علاقات مع مفسدين من فاس والرباط والدار البيضاء ومنطقة الريف في سنوات الثمانينيات التي عرفت تقهقر طنجة ودخول مافيات المخذرات والبناء والدعارة.
وأنا على يقين أن هؤلاء المفسدين كانوا يفسدون كذلك في فاس والرباط والدار البيضاء والريف، هم لا يعترفون بالانتماء.
فلا يجب أن نتّهم بعضنا، لأن لكل مدينة مفسدوها.
كما أني أعرف أناسا من فاس استقروا في طنجة ويدافعون عنها باستماتة ويمدحونها ويحبونها.
مشكل آخر كان سببا في تقهقر كل المدن المغربية: الهجرة القروية. التي جعلتنا نرى باندهاش انتشار بعض التصرفات البدوية داخل المدينة، فقد بدأت مؤخرا أشاهد مثلا أن هناك من يتبوّل وسط الشارع !! هذا التصرف لم يكن موجودا في طنجة بتاتا.