‫تعليقات الزوار

10
  • حمزة
    الجمعة 10 يوليوز 2015 - 18:40

    هل عكس كلمة محافظ هي حداثي ؟ ما لكم كيف تحكمون !!!

  • العاصمة
    الجمعة 10 يوليوز 2015 - 21:10

    السلام عليكم
    نحن في دولة الحق والقانون وليس لاحد الحق في تطبيق القانون بنفسه سواء باللفض او الاعتداء والعنف والحكم بيننا هي الدولة
    والا سوف نرا فئة بعصيها تصول وتجول في شواطئنا وفي الشوارع تطبق القانون بنفسها وهاد الفئة معروف بيننا ومحضورة من طرف الدولة ومرفوض من طرف الشعب واحست بالتضييق لتنفيد مشروعها لدالك التجات الي تكتيك اخر واستغلت شهر رمضان الدي يطغا عليه الجو الديني والاحترام لكي تخلق الفتنة بيننا وقد نجحت في تفجير حزام ناسف سمته المثليين في فاس والاخر تنورة اكادير مندسيين بين الحشد شعلوها ورجعو للوراء ويحصلو فيها اولاد الشعب ومن بعد يضهرون بجلباب اخر ويدافعون عن المعتدون لكسب رضا الناس والتقاط بعض العناصر لتعزيز صفوفها كلنا مغاربة بحسناتنا وسوءاتنا وسوف نصلح امورنا بطريقة مغربية اصيلة ولا نستورد الافكار والطرق والدسائس وادعوا من الله ان يتقبل صيامنا وعبادتنا والازدهار لبلدي المغرب

  • للتعقيب
    الجمعة 10 يوليوز 2015 - 21:53

    صحيح انه يجب احترام المؤسسات و صحيح انه يجب احترام القانون وان الدولة باجهزتها هي المخولة لمراقبة وتطبيق القانون لكن ما يجب معرفته هو ان الانسان المغربي في عمومه له خلفية اسلامية تستوجب من الدولة ان تراعي هده الخلفية وتتدخل في الوقت المناسب لتفعيل القانون كلما طرحت قضية تستدعي دلك في اطار النهي عن المنكر فان لم تفعل دلك حق على المواطن ان يتدخل حسب ما تمليه عليه عقيدته. وكمثال فانت لايمكنك ان ترى فتاة او فتاه يعنف في الشارع ولا تتدخل تم تستدعي الامن ادا كان الامر خطيرا او ترى شخصا يسرق او يعبت بالممتلكات الخاصة او العمومية ولا تتدخل ، والامر كدلك على السلوكات المخلة بالاداب وادا كنا نطالب عموم الناس ان لا يتدخلوا في متل هده الامور فبالاحرى ان نطالب من يخل بالاداب او يخرق القانون ان يراجع نفسه ويعلم انه قد يتعرظ للايداء. فرغم القوانين لا يمكن ظبط سلوكيات وانفعالات البشر لسبب بسيط لانهم بشر وليسوا الات تظبط بالازرار.

  • youba
    الجمعة 10 يوليوز 2015 - 22:28

    ليس هناك صراع بين" الحذاثيين" و المحافظين ، بل هناك صراع بين الأغلبية ، اللّي

    كرشْهُم خاوية ، نيّتهُمْ صافية ، باغيِيـــنْ الإصلاح و لو بالتّدريـــــــــــــــــــجْ،

    نـــــاسْ ديـــالْ المعقـُــــــــــــــــولْ ،إلا أن يُثْبــــتَ العكسْ…

    و بين أقلية ، ولّْفـــــــــاتْ تّْقـــــــــــــاسَمْ بينـــاتْهَا الكعكة المغربية قبل و بعد الإستقلالْ ..

    شْلاهبيّــــة و بّانضيّـــة ،كروشْ لَحرامْ ، ما فصَلحـــــهاشْ الإصلاحْ ، و الأولويات ديــــالها ، تبْقــــى الأمور كما كانتْ..

    شعارها ، أنا و بعدي الطوفـــان..

  • said
    الجمعة 10 يوليوز 2015 - 23:27

    الحضارة ليست هي الانسلاخ من جدورك وتقلد الغرب

    في لغته وهندامه وطريقة حياته وتلقين الهوية الاجنبية لابنائك

    الحضارة والحداتة هي ان يكون لك اصل وتاريخ خاص بك تحتفظ به

    وتضيف عليه مايتطلب دلك

  • hamza
    السبت 11 يوليوز 2015 - 04:07

    moi personnelement, je pense que la réaction des gens est naturelle car dans les deux cas des fes ou inzgan, ces personnes n'ont respecté ni la loi ni les moeurs, nous savons que la loi est basée sur la chariaa islamique, et l'islam interdit de s'habiller comme ca, donc ces gens doivent etre punis par la loi , mais quand les gens perdent leur confiance a propos de l'application des lois , ils essaient de punir eux memes, donc le vrai probleme est l'insolence des victimes d'une part et l'injustice dans les punitions d'une autre part, et merci.

  • مليكة
    السبت 11 يوليوز 2015 - 07:58

    حديث فارغ يعكس سكيشوفينية الضيوف ويمثل جهة واحدة لا تعكس بكل تاكيد راي الشارع المغربي

  • المحافظون و الرافضون.
    السبت 11 يوليوز 2015 - 11:40

    لا للمغالطة يجب تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية: المحافظون و الرافضون.

    المحافظون يحافظون و يتمسكون بالقيم العالية و الأخلاق الحسنة من حشمة و وقار و إحترام لقيم المجتمع.

    و الرافضون يرفضون هذه القيم العالية و الأخلاق الحسنة من حشمة و و وقار ويشيعون قيم التفسخ و الانحلال الخلقي في المجتمع بسم الحرية الفردية.

    أما الحداثيون هم المبدعون و المساهمون في تطوير الحياة البشرية بالعلم و الاكتشافات العلمية و هم القدوة في الأخلاق الحسنة و إحترام مشاعر و قيم المجتمعات.

    و المحافظون هم الحداثيون الحقيقيون لأنهم يبنون على القيم الحسنة لمجتمعاتهم و الرافضون هم الرجعيون الحقيقون لأنهم يهدمون القيم الحسنة و يريدون الرجوع بالإنسانية إلى الحياة الجاهلية الأولى مثل حياة الأقوام التي دمرها الله عز وجل كقوم لوط.

  • tazi
    السبت 11 يوليوز 2015 - 13:43

    الشيطان يرفض الصمت …لم يكن يوما من المتدبرين و لا من المتهجدين ليعشق الصمت …هناك قوة عالمية لللوبيات تفرض المجتمعات الاستهلاكية …و لشدة جشعهم يتخوفون من اي حركة توقف الاستهلاك سواء كان محافظا او او مضربا ممتنعا …لوكان الصمت تجارة لوجدتهم يفرضون الليل عليك و لو بتغطية الشمس ….المسالة ليست اتجاهات ….المسالة هي انهم انتجوا منا شعوبا مستهلكة و هذا يخدم مصالحهم فان اردنا تحويل افكارنا حولونا من مستهلكين الى هلكى

  • faux-débat
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:58

    La question est purement sociologique alors que « la sociologue » veut la rendre juridique. Lorsque Mr Tallidi parle d’un PV officiel qui décrit la manière de s’habiller des filles ainsi que leur aveu de provocation, la sociologue digresse sur autre chose. Aussi, même si nous condamnons tous les actes de violences qui ne sont en aucun cas légitimes, pourquoi « les pseudo-modernistes » ne considèrent que la réaction et non pas l’action qui en est à l’origine: Est-ce que la provocation n’est pas de la violence symbolique, comme l’a précisé la charmante invitée ?Un grand problème lors de ces débats réside dans l’imprécision du concept « modernité » qui reste polymorphe et utilisé à tort et à travers. Pourquoi nous voulons imposer cette soit disant modernité à notre société ? Est-ce que c’est une issue ou programme inéluctable ou juste la preuve de la faillite de notre pensée à construire notre société avec ses particularités et même ses contradictions

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب