تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:52
الركراكي: سقطنا في "الفخ الموريتاني"
-
00:19
تفاصيل أعطاب محطة "نور 3" بورزازات
-
23:32
"أونسا" يتلف حقلين للنعناع في جرسيف
-
23:03
"سباعية" تكرس تفوق عموتة مع الأردن
-
22:33
السكتيوي يحقق أول فوز مع الأولمبيين
-
22:11
المتهمون بـ"قتل بدر" يلتمسون نيل البراءة
-
21:40
جلسات محاكمة "مومو" تبدأ في 2 أبريل
-
21:31
تشكيلة المنتخب المغربي أمام موريتانيا
-
21:12
الأمن البلجيكي يرصد "مئات المتطرفين"
-
20:31
الملك محمد السادس يهنئ ديوماي فاي
-
20:21
مباريات المغرب وموريتانيا ترجح "الأسود"
-
19:29
جيش إسرائيل يؤكد قتل قيادي في "القسام"
رجاءا أن تتناول قضايا مثل العدل والعدالة الأجتماعية واستقلال القضاء
كلام حق في الحياء لكن هيهات لانهي ولامنتهي لايتحمل الفرد ولاالاسرة ولاالمجتمع المسؤولية لوحده ها بل للدولة كذلك مسؤولة والاجدر ان تقنن الحياء بين المواطنين يقال ان المغاربا كامونيين الا تفرض ضرائب وتحفيزات لمن يخل بالاداب ومن يرفع مكارم الاخلاق لقد حان الوقت والان ان نضع جوائز لاحسن المواطنين حياء على غرار افضل وانظف المدن والشواطئ لوكان الجوع والحرمان لكانت السجون فارغة ولوكانت الدولة تعاقب وتحاسب وترهب كل من لم يمتتل لشرع الله لملات المساجد وافرغت المقاهي والملاهي تبا لحقوق الانسان والعولمة من محاسن ايام الاستعمار كانو يعاقبون الشريف او كما يسمونه عند هم النبيل بعقوبة اضعاف من التي ينالها عوام الناس البسطاء هذا لعمري هو التربية والادب صدق من قال اللي حشمو ماتو شكرا هسبريس
ياه ، و أخيراً هُناك أمل ، كلام كُلّه أمل ، موضوعيّاً و ترتيلِيّاً ، أثْقلَ مِنْ سُرعة الزّمن اللّتي نُعاني مِنْ سُرعتها المُفرطة ، كُلّ شيءٍ عُجّلَ فيهِ كانَ ناقِصاً و في أيّ مجال أوْ ميدان و حتّى الأكل ، العجلة منَ الشّيطان ، هذا عِلمٌ إلاهي ، و ها نحنُ نُعاني منْ سُرعة هذا العصر ، السّرعة خلقتْ الأمراض عُضويّة و نفسيّة ، الأزمة العالميّة و صلتْ إلى الإنسدادْ مِنْ سُرعة الكسب ، إذن كُلّ عجلة أوْ سُرعة و رائها شيطان ، و تمتعوا بخطاب هذا الأستاذ بثقالة كلامه اللّذي يبطِأ منْ سُرعة الزّمن
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الجليل محمد عزالدين توفيق. جزاك الله عنا وعن الاسلام خيرا. وزادك الله فضلا وعلما ورفعة في الدنيا والاخرة. لازالت خطبك ودروسك نبراسا لنا وسببا في التزامنا بحنيفية هذا الدين. اشتقنا لرؤيتك والجلوس لاستماع دروسك ومواعظك. بارك الله فيك
البستان جميل جدا يذكرنا بمواصفات الجنة فهنيئا لصاحبه والله ينعم على المغاربة بجنان الدنيا أولا ثم جنانالآخرة
الاخلاق سهل الكلام عنها بعنوان براقة وجذابة تستهويني المظلوم والفقير. ينشرها ولايصل اليها انها سراب. وكان هناك طريقين. ما يجب ان يكون ويسلكه المهمشون والفقراء والمظلومين..ويعودون بالجنة الغير المضمونة.. والثاني هو ما كاين ويسلكه من فهم العبة ويعيش عصره
جزا الله خيرا أستاذنا الفاضل ،والله ياأستاذ مابين الحياء ومابين قلة الحياء صار التوحش أمرا عاديا حين ألفنا مشاهدة مناظر العري الفاضح ، لم نعد نستطيع معه الذهاب إلى وسط المدينة إلا للضرورة لايمنعنا من ذلك إلا هذا العري الفاضح .
أما الأحياء الشعبية فالبغايا لايحترمن دينا ولاأدبا ولاذوقا بل يلبسن لباسا مفضوحا يستجمعن فيه نواحي وتضاريس أجسادهن يعصرونها عصرا حتى لامزيد .
شيخي العزيز دخلت لأتوضأ بأحد مساجد المعارف فجأة دخل حارس المنظف شيخ يجلس عادة بالخارج وهو يصرخ في حالة عصابية شديدة فبادرته أسأله ماذا حدث فاجابني في حالة غضب شديد يصرخ :" كي غندير مع هاد العيالات كل واحدة خارجة عريانة كلها لايستر جسدها إلا خرقة صغيرة ." اعتقدت اني كنت الوحيد الذي احتواني هذا العري الفاضح وضغط على أعصابي مكرها وحول الشارع إلى مستنقع يعج بالعري الفاضح واللحم الرخيص الذي غلا عند الجزار كما قال الشيخ كشك رحمه الله ،والعجيب اني حين كنت بفرنسا لاترتدي الفرنسيات في الشارع العام لباسا مفضوحا بل هو لباس يتميز بالأناقة ولايثير وهنا الفرق بين الشوارع الاقل فتنة بفرنسا والشوارع المتوحشة حيث ديار المسلمين عامة .
please can you adress important issues instead something personel like justice corruption etc and find your self a proper job if you got nothing to say,pleasevpublish if you believe in free expression
هذا الرجل يزهد في المناصب ويبحث عن الآخرة و لا هم له الا الدعوة الى الله منذ شبابه نعم الرجل تربينا على كلامه ولا يذكره أحد بسوء تحيتي اليك الدكتور محمد عزالدين توفيق وللذين لا يعرفونه أقول لهم : فاتكم العلم و الخلق والعمل الدؤوب .
شهادة
مرة اخرى كنت جميلا انيقا حكيما بليغا فصيحا ناصحا واضحا واعظا مختصرا ذكيا صادقا..
هكذا عرفناك.. وهكذا احببناك..
اطال الله عمرك وبارك فيك ونفعنا بعلمك..
كنت أحضر دروس الدكتور محمد عزالدين توفيق مند سنة 1991 إلى أن إنتقلت خارج المغرب سنة 2009 و هذا رجل عالم لا يتكلم إلا بالحق و الكل يحبه و يحترمه فهو إذا موقف تقدير من كل من يعرفه و انا شخصيا كنت احضر دروسه لما أجد منه من طيبة و رحابة صدر و بشاشة و علم غزير و هو لا يغلق باب منزله سواء للساءلين أو أصحاب الحاجات أو كل من له خدمة و هو قدوة للعلماء بالمغرب و أمتاله هم من يجب أن يظهروا في الإعلام لا الجاهلون أحبك في الله شيخي و أستاذي محمد عزالدين توفيق