أم تونسية: ظهر الحق

ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوق ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوق ظهر الحق و زهق الباطل ان الباطل كان زهوق …

الله ياخذ الحق في الظلمة وأعوانهم والمنافحين عنهم.

والله العظيم الا حرام عليك ا زين العابدين و العصابة ديالو تاهية
من اليوم اصبح اسمك اقبح العابدين
و الله ياخد فيك الحق
انت و العصابة ديالك دايرين المصائب في حق الشعب العربي المسلم التونسي و زايدهابوجهك احمر داير العمرة

بن علي بونيف رد اتونسا حماق الله يحسن العون ويستر يا رب

الله اخلينا فصباغتنا اوصافي

والله لم اتمالك نفسي بكيت وانا اسمع لهاته الام المحرومة من رؤية ابنها وقد بلغ من الكبر عتيا بما ستلقون ربكم يا من يجلسون في نفس مقاعد خايب العابدين وما اكتركم في وطننا العربي الكبير الم ترو ان امريكا لا تقدر حتى على حماية رعاياها الم ترو كيف تخلت على بن علي واسطولها مرابض امام السواحل التونسية لقد ضهر الحق فالى اين المفر

AAAA mr jamal , ces comparaisons a deux balles , nous ne fera avançer sur rien…il serait mieux de spècifier les demandes dont le maroc a besoin aujourdhui et les mettrent dans un debat public , animè par les partis politiques en conçertation avec l’institution monarchique et la 1er demande sera les changements constitutionels…..

صرخات في وجه الظلم و الطغيان
هزات ايديها مول الحق الرحمان
فجرت المخزون بكلام كي البركان
اليوم طاح من كان عالي الشان
و اصبح عليه الحال ولا هربان
زمان هدا واش من زمان
في او عيق يا بني الانسان

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في زمن الفتن: ما أزداد رجل من السلطان قرباإلا ازداد من الله تعالى بعدا، و لا كثر أتباعه إلا وكثرت شياطينه، و لا كثر ماله إلا و اشتد حسابه.

شيوخنا الأحباء لا تتركونا لقد عمل فينا الجهل بالدين سنين ثم رأينا بصيص النور في صحوةٍ صبر شبابها تحت الوعيد و الملاحقة و التعذيب و لو كلمة، كلمة حق تجدونها عند العزيز الحميد الذي أحيا نفوساً لتدفع الظلمة و تنادي بالكرامة ،هو وحده من ساق الأمور و هو وحده من ينصر و يثبت ،نعم المولى و نعم النصير.
 انها أيةٌ من الله إذ قذف في قلوبهم الرعب ،و مكننا منهم بدون حول ولا قوة منا فالحمد لله وحده ..نحن في حاجةٍ اليكم الطريق وعر وانتم مصابيحنا فلا تنسونا و إن كان من اضعف الإيمان 
غفر الله لنا و لكم  
السلام عليكم و رحمة الله 

سبحان الله يمهل ولايهمل ظهر الحق وزهق الباطل والله عار وعيب على هاد الطغاة شوفو المرأة المسكينة تصيح في الشارع دعوة المضلوم ليس بينها وبين الله حجاب والدور على الباقي

يقول الله تعالى : ” ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء.”.
لكأني أرى الظالم يوم القيامة و الظلمات تحيط به من كل مكان لا يرتد إليه أي بصيص من النور ,يا الله

j ai une questino pour vous comme journaliste
pourquoi vous ete pas libre
vous etes aussi peur de la police maroccain?

العرب لا يصلح لهم الا امثال بنعلي والزرواطة.لانهم ادا اعطيتهم الحرية سيرجعونها السيبة في البلاد .