تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:39
رحيمي يقود العين لفوز تاريخي أمام الهلال
-
19:35
تعاون مغربي أمريكي يطيح بـ3 أجانب بمراكش
-
19:12
سانت كيتس ونيفيس تدعم مغربية الصحراء
-
19:07
الجمارك تحبط كمية من المؤثرات العقيلة
-
18:36
مجلس النواب يعقد جلسة لاستكمال هياكله
-
18:29
البحرية الملكية تساعد 131 مرشحا للهجرة
-
17:26
جلسة عمل تجمع لفتيت مع نظيره القمري
-
17:17
الداخلية الإماراتية تعلن انتهاء المنخفض الجوي
-
17:07
المئات يصطفون للحصول على الخبز في غزة
-
16:45
مرشحو "البام" في هياكل مجلس النواب
-
16:18
زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب غرب اليابان
-
16:08
تراجع التضخم في منطقة اليورو إلى 2.4 %
ا نها حلقة جميلة جدا استطاع عبدالرفيع الشاعر المميز مبدع القصيدة المغناة في المغرب ان يجعلني افهم علاقة الشاعر باللحن والغناء , ,,, شكرا ايها الشاعر الاعلامي على هذه الحلقة
السيد الجواهرى شاعر و فنان مبدع
إنني من المعجبين بالأستاذ الشاعر الكبير عبدالرحيم الجوهري المعروف بثقافته الجامعة وأسلوب حديثه كله جمالية وذوق رفيع حقا رجل أنيق في كل شيئ في حديثه وملبسه والمثال أمامكم.. فقط لي ملاحظة أوجها للصحفي الشاعر الأخ ياسين عدنان الذي أطلب منه ان يتقبل مني الملاحظة التالية: أرجوه ان ينتبه لعيب يطاله شخصيا وبرنامجه وهو الثرثرة ومقاطعة الضيف كما يفعل في هذه الحلقة وغيرها كثير.. أطلب من ياسين عدنان أن يشاهد برنامج "Apostrophe" ل Bernard Pivot وبعض الحلقات موجودة على اليوتوب..كان يمتاز بخاصيات لا أحد يشبهه فيها..مثل عدم الإستحواذ على الكلام كما يفعل الآن ياسين عدنان ولا يتعالم بل يكتفي فقط بالسؤال وكأنه جاهل في حين أنه يتعمد الجهل ليستخرج كل الإجابات من ضيوفه.. باختصار أتمنى ان يتقبل ياسين ملاحظتي التي أبديتها في فرص سابقة لكن لم تنشر..معد البرنامج عليه ان بعرف ان النجاح سهل لكن البقاء في فمة النجاح يحتاج للمزيد من التواضع والعمل المستمر ولا يتآتى ذلك إلا بمراجعة الذات وعدم الثقة المفرطة في النفس.. شكرًا لعزيزتنا"هسبرس" على نشر تعليقي ومناقشته..:عزام
حلقة ًًجيدة وضيف كبير معروف بأناقته وجمال لغته وحسن تواصله..لكن ألاحظ على مقدم البرنامج انه بدأ يستسهل عمله وربماًً ً.. ذإن الشاب عدنان بأسدين يقاطع مثيرا ضيفه ويتكلم.أكثر مِم الضيف.. ! اتمنى أن يقبل ملاحظتي مشكورا:كريم
الأستاذ الجواهري أنيق المظهر أنيق الشعر دقيق التعبير ، ذاكرة قوية ما شاء الله أحببناه مذيعا ثم شاعرا رقيقا .
وإن أخذت الحياة بأمواجها وتياراتها فلا يزال وفيا للقصيدة الرقراقة والصافية المعاني.
الأغنية المغربية تعاني منذ رحيل الملحنين الحقيقيين والمرهفي الحس وكمثال لامع الأستاذ عبدالسلام عامر رحمه الله.
وما حصل للأغنية في المغرب وقع لها في المشرق برحيل الكبار فرغت الساحة من الفن الحقيقي.
وهذه سنة الله في الأشياء الزوال أي الموت ثم هناك ميلاد لأشياء جديدة ستولد وبينهما حقب ركود والشعر مرآة عصره ونحن نعيش تقلبات وقلاقل في أطراف الدنيا لا شك أن كل هذا انعكس سلبا على الفنون التي لا تحيا إلا في مناخ نقي وسلمي.
السيد عدنان…للاشارة فقط..جورج جردق كتب لام كلتوم هده ليلتي…احييك واحيي ضيفك الكبير ا.الجواهري
حلقة ممتازة ولها خلفية نضالية ضد الرداءة التي تعشش بيننا. شكرا لياسين عدنان وشكرا لصاحب القمر الأحمر على هذه المرافعة من أجل اغنية مغربية راقية. شكرا مشارف
ايننا نحن من "القمرالاحمر" كان لا يتجاوز سنه 19 ربيعا هذا المراكشي الطالب بكلية الحقوق الذي اكترى بيتا متواضعا بسطح منزل بسلا في ستينيات القرن الماضي رفقة اصدقاء نذر الزمان ان يجود بمثلهم :عبد السلام عامر بهيجة ادريس عبد الهادي بلخياط فميعاد …اطال الله في عمر النقيب الاستاذ عبد الرفيع الجوهري .
ليس فقط الأغنية هي التي أصبحت تجارية و استهلاكية بل برامج تلفزية و غيرها هناك تتطفل علي كل شيء وحتي المستوي الثقافي حيث لا يعرف من أي معهد عالي تم تخرج هولاء
لماذا لا يتم تعيين هذا الشاعر المثقف كوزير للثقافة و الإعلام او مدير للقناة الثانية كنا معجبين بالصفحة الأخيرة في جريدة الاتحاد الاشتراكي القديمة ،،كانت ممتعة و تحية للأستاذ جواهري
أسوق للأخ الشاعر والصحفي ياسين عدنان ملاحظة : لما تكون في محاورة شخص هرم مثل الأديب والشاعر المغربي والعربي الأستاذ الكبير بمعنى الكلمة "عبد الرفيع الجوهري" فعليك ان تتلقف الجواب بكل تأن لأن في ذلك استفادة لمتتبعي البرنامج ذاته، فقد قاطعت محاورك عدة مرات أي أنك حرمت المتتبع للبرنامج من الاسفادة من ذاكرة رجل يقام ويقعد له قل مثله. فاستضافته كانت دون افادة.
=انت الحياة في قدسها السامي وفي سحرها الشجي :قصيدة انت الحياة من توقيع شاعر الحب والثورة ابو القاسم الشابي: الحان عبد النبي الجراري وغناء الاستاذ عبد الوهاب الدكالي.
لوحة غنائية اخرى;انا من انا يا ثرى في الوجود وما هو شاني وما موضعي:الحان الفنان الكبير محمد بن عبد السلام وغناء عليا التونسية .
*
كان بالامكان الاشارة الى هاتين الاغنيتين من طرف عبدالرفيع الجوهري.
الجميل أن هناك اتفاقا بين الضيف والمضيف على فضح الرداءة التي أصبحت متفشية في الأغنية المغربية اليوم والانحطاط الذي يعرفه سوق الكلمات. وعلى الجميع أن يدٌقوا ناقوس الخطر لإنقاذ الكلمة الراقية
راحلة ،،اغنية جميلة جداً تجعل المستمع يرحل معها من البداية الي النهاية و يتخيل حتي الحي و المكان ،،و يحس بنفس الشعور الذي يحس به الشاعر ،،،فعلا جيل جميل من المغنين و الفنانين في عهد الراحل الحسن الثاني