تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
لا يمكن لكل صاحب ضمير إلا أن يأخذ بعين الإعتبار مآسي الشعوب في البلدان التي تفككت فيها الدولة واستحكمت فيها الفتن وصار الأبرياء الأخيار تحت رحمة الأوغاد اللئام .
ولهذا أضحى من واجب الجميع (أهل الرأي من المتعلمين والمكلفين أصحاب القرار في دوائر الدولة والفاعلين في الأحزاب السياسية والمتطوعين في مختلف التنظيمات الإجتماعية ) توحيد الخطاب لبناء الثقة بين المواطنين والدولة من جهة والأحزاب السياسية من جهة أخرى.
خطاب اليسار الذي كان يصنف الدول على أساس الإنتماء للغرب والعمالة للأمبريالية او الإنتماء إلى النظام الإشتراكي الذي يخدم الشعوب. أصبح متجاوزا بعد سقوط جدار برلين.
والخطاب الإسلامي الذي رفع شعار "الإسلام هو الحل" أبان عن خطورته بعد أن تسبب في تمزيق الصفوف في بعض البلدان .
كل خطابات التنقيص من قيمة الأنظمة السياسية القائمة والتشكيك في مصداقيتها وإتهام كل الحكام بالفساد .تفرق أكثر مما تجمع وقد تؤدي إلى فتق يصعب رتقه.
الخطاب السياسي المناسب للمرحلة هو الخطاب المتزن الحكيم الذي يرمي إلى إصلاح النظام القائم دون تقويضه.
ميزة تحسب هسبريس كونها استضافت الاستاذ مدني المعروف برزانته العلمية، وامل أن تسير في نفس الاتجاه لإخراج مجموعة من الأصوات المتميزة من مدرجات الجامعة كالاساتذة : °°°° ، وآخرون… لأن الخطاب العلمي يكاد ينمحي عند أغلب المشتغلين في التحليل السياسي بوسائل الاعلام المغربية ، فهم إما يعبرون عن وجهة النظر الرسمية للدولة ، أو يصطفون إلى جانب المعارضة .
Je me permets d adresser ces mots aux responsables du journal HESPRESS pour les remercier pour cette analyse objective présentée par notre honorable professeur M.Madani,il est temps aujourd'hui de s'appuyer sur l'analyse scientifique dans la rédaction journalistique pour la promouvoir qualitativement