سر تفوق المدرسة الكورية

نتمنى هاد الفيديو يتفرجو السي رئيس الحكومة و الي وزير التربية و التعليم ,,

غندما أخد المغرب الإستقلال كانت في كوريا متخلفة جدا أكتر من المفرب:
مجاعة و قلة الماء صالح لشرب و امراض…إلخ
أول شيئ بدأ كوريا بالتعليم و لبناء إنسان أولا و الباقي بأتي تلقائيا..
.
نحن في المغرب نفعل العكس نخرب التعليم نعربه ندرس خرافات و كيف لا تفكر ..بل تحفط فقط..
من أجل أهداف سياسية..لأن نظام الحكم بخاف من أن بعي المواطن ..
.لدالك نجتهد في تدريسه خزعبلات التي تنتج لنا الدواعش و المهاجرين و المهاجرات.. و العا هات إجتماعية كتيرة.
دليل المسؤولون لا يعلمون أولادهم في التعليم العمومي لأنه صنع لتخريب عقول لأولاد شعب و تربية أجيال من العبيد..
تخريب تعليم و الإنسان عموما سياسة ممتهجة.

شكرا لنشر.

الدولة والشعب عارفين اشنو بغاو سطرو اهداف الجدية المتابرة في العلم والعمل ماشيين عليها وصلو ومازال محافظين على اهدافهم ومستمرين في العلم و العمل ومزيد من التقدم، لا اعتقد أننا في المغرب نعرف ماذا نريد كل واحد كا يلغي لغاه شعارنا ماشي سوقي تفوت راسي وتجي في راسك الدولة فاشلة عامرة مفسدين ورباو الشعب على الخوف جهلوه وفقروه الاضرحة والشعوذة سيديهم إلان ومولاهم فرتلان والخرافات، شباب بدل أن يسعى الى التعليم والتكوين غارق في المخدرات القرقوبي و الانحراف

آش جاب التوظيف المباشر والغوات للتعليم فكوريا ؟ ما بقى تا واحد كايخاف الله . أطلقتم العنان لألسنتكم واقلامكم . اعلم يا أخي نور الدين أن الملائكة تسجل ما نقول ، فإياك أن تكون شاهد زور فلن ينفعك لآ بنكيران و لا عدالة وتنمية فالسياسة ليس فيها أخلاق ، ولعن الله الساسة والسياسيين ، واتق الله في نفسك آسي نور الدين

أخي 2 نورالدين.

في كوريا الجد و العمل و المعقول و من جد وجد و من زرع حصد و لا وجود لعفا الله عما سلف و لا للرشوة و لا للمحسوبية و لا باك صاحبي و لا للزبونية وكل هذه الأمراض الفتاكة هي التي جعلت المغرب الذي في كان مصاف الدول العظمى يقارن بالدول المتخلفة و المؤسف جدا هو أن الأحزاب السياسية التي من المفروض فيها أن تحارب هذه الأمراض الفتاكة لا تزيدها إستفحالا و تكريسا.

و الحزب السياسي الذي كنا نتظر من الإصلاح و إسقاط الفساد خيب الآمال بتركه للفساد و المفسدين و ذهب لمحاربة ضحايا الفساد و المفسدين ليكرس اليأس من أي إصلاح في الحاضر أو المستقبل.

من يسمع الأخ صاحب التعليق ٢ يتكلم عن محاربة التوظيف المباشر ، يتهيئ له ان حكومة بن زيدان تكرمت على الأساتذة المتدربين ووظفتهم بشكل مباشر. وهذه مغالطه كبيره حيث أن ـ الأساتذه اجتازوا مباراة التوظيف كاملة ؛ فهناك ـ انتقاء ـ ثم اختبار كتابي ـ ثم شفوي ـ ثم سيكون هناك امتحان التخرج ، وقد يكون فيه راسبون وهكذا كما هو مقرر قانونيا وتنظيميا فماذا بعد ذلك ؟ الجواب هو ماترى ……….واللبيب بالإ شارة يفهم . لكن المفارقه العجيبه هي أن التوظيف المبا شر لا زال مطبقا على اتبا ع الجماعة وأولاد الفشوش وفي الصحراء .فكفى مغالطات، إن الشعب عاق وفاق؛؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ola ola c'est ça qui manque au Maroc,chez malheureusement beaucoup de blabla trop de théorie sans aucun résultat,c'est ça l'enseignement c'est de mettre les apprenants dans des vrais situations. mon respect pour tout ces gens-là; ils donnent leur maximum pour bien éduquer leur enfants, c'est ça qui fait la différence regardez maintenant ce pays la Corée du sud va très très loin .Ce pays donne un vrai sens au travail, il faut tirer les leçons

excuser moi , mais c'est un modèle , allez voir le système éducatif dans les pays nordiques , et regarder leurs classement mondial dans l’éducation , c'est pas obligatoire d’être tellement stricte avec les enfants, et comparer aussi le nombre de suicide suite au brun-out lier au étude dans la Corée du sud et les pays nordique

لا يجب أن نهمل دور الاسرة في تدهور التربية والتعليم .
الأباء تنازلوا عن التربية للشارع و الانترنت, وانسحبوا من تعليم اولادهم تاركين المجال لعصابات الساعات الإضافية

والله اوباما معندو هاذ تعليم عند غير بنكيران وحكومة جوج فرانك

في الفيديو ،وجه سؤال لتلمذة في العاشرة من العمر ، تعمل واجباتها المنزلية الاجبارية الى السا عة العاشرة ليلا:
ـ سؤال: هل تعرفين لماذا تعملين أكثر؟
ـ جوابها:نعم؛ أميقالت لي حتى يكون لي مستقبل أفضل، وأنا متفقة معها.

هذايبين ان وراء التلميذ ،قبل التحاقة بالمدرسة أسرة وتربية أسرية ، توفر الامكانات له وتوجههه ، وتربيه على حب العلم ، واحترام من يعلمه

أما عندنا ، وخاصة في التعليم العمومي وعند الأوساط الشعبية خاصة ، فتسود الأمية وعدم الوعي : حتى أن الاب لايعرف المستوى الذي وصل اليه ابنه ، ولا المعدل الهزيل الذي أنجح به ؛ والتلميذ لايعرف هدفه من التعلم والدراسة ولو يصل الى التعليم الثانوي التأهيلي ؛ فهو ينظر الى الذهاب للمؤسسة هو واجب تحت رغبة والديه ، وأنه يتعلم اذا ما أراد التعلم كواجب لرغبة مدرسه ؛ كما أنه لا يخطط لآفاقه المستقبلية وميولاته ؛ والوزارة تفتح شعبا ومسالك لا تؤدي الى هدف محدد ولا تلبي طموحات بعض التلاميذ …..الخ

Well..now you understand. How companies like Samsung raised..and by the way why we are still producing lblaghi we twajennn