تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
19:35
تعاون مغربي أمريكي يطيح بـ3 أجانب بمراكش
-
19:12
سانت كيتس ونيفيس تدعم مغربية الصحراء
-
19:07
الجمارك تحبط كمية من المؤثرات العقيلة
-
18:36
مجلس النواب يعقد جلسة لاستكمال هياكله
-
18:29
البحرية الملكية تساعد 131 مرشحا للهجرة
-
18:07
وزارة الصحة تخلد اليوم العالمي للهيموفيليا
-
18:01
بنعبد السلام: الإعدام يتناقض مع الدستور
-
17:26
جلسة عمل تجمع لفتيت مع نظيره القمري
-
17:17
الداخلية الإماراتية تعلن انتهاء المنخفض الجوي
-
17:07
المئات يصطفون للحصول على الخبز في غزة
-
16:45
مرشحو "البام" في هياكل مجلس النواب
-
16:18
زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب غرب اليابان
ذنب «العدل والإحسان» أنها دعمت مبكرا حركة 20 فبراير وثمنت مطالبها، التي لم يعترض أحد على مشروعيتها، وذنب شباب الجماعة أنهم انخرطوا في هذه الدينامية بدون انفراد أو هيمنة أو تميز، وبدون لافتات حزبية أو مطالب خاصة، وبحرص على المشاركة بأعداد رمزية وعلى الطابع السلمي لكل الأشكال النضالية. وقد كان حريا بكل من له غيرة على البلاد تثمين هذا الخيار عوض التشكيك في النوايا والتلويح بفزاعة «العدل والإحسان» لتفكيك هذا العمل المشترك وإضعافه. وكان حريا بهؤلاء المسارعة إلى حل مشاكل الناس عوض اتهام الجماعة بالركوب عليها.
يحرص البعض على نعت الجماعة بالمحظورة، وهم يعلمون أنها جماعة قانونية حائزة على أحكام قضائية من جل محاكم البلاد بمختلف درجاتها، ويعلمون أنها سلكت كل المسالك القانونية والإدارية، منذ الثمانينيات، للحصول على حقها في التنظيم، وقد كانت الحركة الإسلامية السباقة إلى هذا الأمر في وقت كانت فيه السرية هي الخيار المفضل لدى الباقي. وحرصت، رغم كل أشكال التضييق، على إعلان برامجها وقياداتها واجتماعاتها
ويحرص البعض على نعت الجماعة بالمتطرفة، وهم يعلمون أنها ليست تكفيرية وبعيدة عن الفهم المتشدد للدين وعن الوسائل العنيفة. وهي التي تنص في كل وثائقها التعريفية على أنها «جماعة من المسلمين» وليست «جماعة المسلمين»، وترفض تكفير المجتمع أو الحكام أو الأشخاص، وترفض ما يترتب عن ذلك من أفكار الغلو والتشدد، وتنبذ العنف من منطلقات شرعية وسياسية، واستطاعت منذ تأسيسها ترسيخ فهم وسطي ومعتدل للإسلام رغم ما لقيته من مواجهة وحرب من قبل حركات وهابية متطرفة كانت تمولها أجهزة في الدولة لتقليص حضور الجماعة في المجتمع. وتمكنت، كذلك، من إبداع صيغة تصورية وحركية وتنظيمية مغربية للعمل الإسلامي بعيدة عن النموذج الإخواني العالمي وعن النموذج الإيراني الحالم،
ويحرص البعض على التشكيك في أهداف الجماعة، مع العلم أنها تؤكد في كل وثائقها أنها تدعو إلى دولة مدنية تعمها تعددية سياسية، ويسودها فصل حقيقي للسلط، ويكون الشعب فيها مصدر السلط،
لماذا إذن هذه الحملة الإعلامية والسياسية والأمنية على «العدل والإحسان»؟ ومن المستفيد منها؟ ومن الخاسر؟
allez les femmes!
apparament y a un ras le bol des femmes, plus que les hommes. il doit y avoire un probleme de frustration la!!! 🙂
allez les hommes reveillez vous, faut satisfaire les femmes.
ces manifes feront du bien a notre pays, c’est exsctement ce que le roi veux, il veux le support de la rue pour faire tombber la resistance du systeme tres lourd qui l’entoure.
هبا باشباب العدل والاحسان لنعلنها صراحة
القومة القومة
الشعب يريد القومة
الشعب يريد الاحلام
الشعب يريد الشطحات الله حي
الله حي وحدوه الله حي
ستدفع المدينة الحمراء دائما ضريبة الواجهة السياحية للمغرب
وستكون العصا الغليضة لها بالمرصاد أكثر من أي منطقة أخرى
وأفضل مثال على ذلك حي سيدي يوسف المهمش والمقموع …مراكش غير النافع الذي يضر بمراكش النافع.
منذ الثمانينيات وهذا الحي عدو
وزارة الداخلية اللذوذ بعد تعليمات من أطلق علينا الأوباش
ومساخط سيدهمومجددا تعود ريما لعادتها القديمة..الإعتقالات والقمع والتوصيات بمزيد من التهميش والإقصاء لشبابه
ان استمرار حركة 20 فبراير في رفع هذه الشعارات الفارغة لن تؤدي لأي نتيجة. حركة 20 فبراير لازالت تنقصها الشجاعة الكاملة للجهر بجوهر المشكلة في المغرب الا وهية اسقاط الملكية بالمغرب. فاي مطالب لن تتحقق بالمغرب واي تغيير فهو ضرب من المستحيل. الملكية هي العقبة التي يجب ازالتها ان الشعب اراد الحرية الحقيقية. لست ادري كيف يطلب العبد من جلاده ان يرأف به. فالملكية لن تتنازل عن مصالحها بالهتافات في الشوارع والشعارات الفارغة. الاخوان في تونس ومصر وضعوا الاصبع على مكمن الداء فكان لهم ماكان وهم الان على الطريق الصحيح . فكيف تحبون الجلاد وتطلبون منه الرحمة. ان هذه المفارقة تظهر بجلاء ان حركة 20 فبراير لها نظرة ضيقة للإصلاح مما يجعل النظام في راحة وهو يحاربهم. على الشعب سحب اعترافه بالملكية كنظام للحكم في المغرب ان هو اراد الخلاص. فكفاكم تضييعا للوقت والمجهود.
bismi allah rahman arrahim, à mon avis c’est n’importe quoi tous ces manifestations au Maroc, j’ai beau regardé écouter les commentaires des manifestants mais ce que je vois franchement ce sont des jeunes perdu qui savent mme pas pq ils ils participent aux manefetations. à mon avis ils manefestent juste pour manifester, imitation ctt. c’est super idiot de penser qu un changement pourra eu lieu d’une manière spontanné alors svp laisser le temps pour que les gens travaille le nouveau Maroc et au lieu de rester sans rien faire allez y participez!!!!!!
حركة عشرين فبراير كشرت عن أنيابها بعدما كانت في الأول تطالب و تتستر تحت مطالب العدل و المساواة زعموا … صرات الآن تقول “يسود يسود ما يحكم” على طريقة الغرب ، هذا هو الخروج عن الحاكم الذ حرمه ديننا الحنيف ، حين يسقط الملك ستبزغ رؤوس العلمانيين و الملاحدة و ستصير البلاد على غرار ما قاله عدو الله القذافي “جمر جمر” . و لي بقا فيا هو انخداع بعض المسلمين بهم و يكثرون سوادهم ،،، الله المستعان . نحن كلنا ع التغيير ، لكن أي تغيير ؟ نحن نريدها دولة على غرار دولة رسول الله صلى الله عليه و سلم دستورنا القرآن و السنة و فهم سلف الأمة ، لا دستور على أهواء الناس، أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟ تريدون محاربة الرشوة و السرقة ؟ طبقوا حد السرقة و اقطعوا أيدي السارقين ، تريدون محاربة الفساد ؟ طبقوا حد الزناة و اجلدوا الزناة ……
أرادوا ان يتقدموا و يعيشوا في ازدهار ،ولكن بالعروبه وأنا أؤكد لكم أنهم سوف لن يصلوا أبدا إلى الهدف ، بدون العودة إلى الهويه الاصليه للمغرب ألا وهي الامازيغية ،اما ما وقع في مصر و تونس وليبيا ووو فسوف لن يصلوا إلى أي هدف ما دام يعلنون بانهم عرب ،فسوف ترون في المستقبل