زنكة زنكة تصل العالم القروي

ZANGA ZANGA – DAR DAR, VOILA CE QUE SCANDENT LES GENS D’AKKA.MESSIEURS LES RESPONSABLES DE RABAT SAVEZ-VOUS QUE QUATRE-VINGT POUR CENT DE MAISONS DE CETTE MUNICIPALITE SONT ENCORE EN PISE DE TERRE? SAVEZ VOUS QUE LA QUASI TOTALITE DE RUES SONT IMPRATICABLES? ET CROYEZ VOUS QUE LMA POPULATION A DES MOYENS D’ELABORER DES PLANS DE CONSTRUCTION ? DONT LE PRIX DU PRESTIGIEUX EST EGAL OU SUPERIEUR AUX FRAIS DE CONSTRUCTION D’UNE PIECE DANS LE TOIT? ET VOUS TROUVEZ LE MOYEN DE DIFFUSER VOTRE CODE D’URBANISME SUR TOUTE L’ETENDUE DU TERRITOIRE MAROCAIN. MESSIEURS LE DECIDEURS METTEZ DANS VOTRE TETE QU’IL Y A DES SPECIFITES SURTOUT QUAND IL S’AGIT DE CONSERVER L’ECOSYSTEME DES OASIS DU SUD. SI LA PROVINCE DE TATA SOUFFRE VRAIMENT C’EST PEUT ETRE A CAUSE DE SES RESPONSABLES TANT ELUS QUE DESIGNES, QUI NE SOULEVENT PAS LES VRAIS PROBLEMES. ET A CHAQUE LOI IL FAUT PROTESTER …. CODE DU MINISTERE DE HJIRA DEGAGE DE NOTRE CITE

لقد بدات الاحتجاجات تنتقل يوما بعد يوم من مكان الى اخر من المدن الكبرى الى المدن الصغرى و هاهي وصلت الى العالم القروي الذي يفتقر الى ابسط شروط الحياة الكريمة , اننا نحتاج الى حكومة منقذة للوضع المزري الذي يتخبط فيه المغرب , نريد حكومة ترضي الشعب و ليس الاحزاب و بعض الفات الخرى حتى ينخرط الجميع في الاصلاح الساسي و الاقتصادي المنشود و الذي من خلاله سيخرج المغرب من هذا المازق الذي يقلق الجميع , فان لم يحارب الفساد بكل اواعه لن يكون هناط حديث عن اي مستقبل مشرق للمغرب , فالضغط يولد الانفجار و الى متى سيظل الشعب يحتمل هذا الوضع الخانق الذي يدعو الى القلق يجب التحرك سريعا بمنطق يغلب عليه العقل و الاصغاء الى الجميع حتى لا تتكرر سينريوهات تونس مصر ليبيا اليمن و الان سوريا ، لا يجب الاستهتار بالامور و الاتكال على حكومة لا يهمها الا مصالحها الشخصية فالمغرب للجميع و على الكل ان ينخرط في نتميته و خدمته…

بسم الله الرحمن الرحيم
الرسالة واضحة ، هذا الناس بغاو في كل زنقة قدافي وفكل دار سيف القدافي، غالي والطلب رخيص…

mouvement positif
La ville de Tata à besoin des manifestations plus forte soit contre les parti politiques ou bien le conseil de la manupalisité qui contiennent des dizaines personnes qui chercher que ces intrets personnels depuis 35ans desormais je demande tout les tataouis d evouler pour avoir la revolution 100% UNE FILLE TATAOUI

إن هذه النزلة التي عملها المخزن على الوسط القروي لفرض تطبيق قوانين التعمير ستشعلها نارا.وقد رأينا هذا في عدة جماعات بالجنوب-تنغير-سيروا- تنالت…والبقية آتية منها من انتفض ومنها من يستعد حيث لم تراعى خصوصياتها في إصدار قانون التعمير ولم يستشر النسيج الجمعوي بها.بل هناك من يتاجر بهذا القانون حيث يغض الطرف عن من في صفه ويقدم من يريد الإنتقام منه للمحاكم حيث أن أسهل القضايا التي تمر في المحاكم هي من هذا النوع.
إذا أرادت الولة تطبيق قانون التعمير فل تبدأ بخلق الأرضية لها وذلك بخلق فرص الشغل في هذه المناطق تسهيل مساطر إثبات الملكية لكون ساكنة الجنوب تعتمد على الاعراف وعلى شياع الملكية بين الساكنة.كما ان غالبية هذه المناطق لا تتوفر على البنيات التحتية من طرقات وصرف صحي وجمع النفايات والهاتف والوقاية المدنية والتغطية الإداعيةFM خاصة والتلفزية الأرضية إلخ…. كما أنهم على عكس باقي مناطق الوطن تحملوامصاريف الربط بالشبكة الوطنية للكهرباء وتحملوا التزويد بالماء الصالح للشرب لذا فمازال هناك الكثير من الجهد على الدولة القيام به حتى لا يحس المواطن في هذه المناطق المقصية والمهمشة بالغبن. إن سكان هذه المناطق يعرفون المدن التي يسترزقون فيها خاصة الدار البيضاء وهم متشبتون بمسقط رأسهم لكن إذا ضيق عليهم المخزن في قراهم فسيعززون حضورهم بأحياء الصفيح ليلحق بهم إخوانهم الذين يقاسمونهم العيش.