‫تعليقات الزوار

45
  • لا للعلمانية يا نكرة
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:07

    المغرب في خطر
    **********
    من أنتم؟
    من أنتم؟
    نكرة تحاول الظهور

  • mohajire
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:03

    معك الله اكثر من مثالك كيستغلوابه الطبقة المهمشة الغير الواعية ونوع ولوطارت معزة

  • ko
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:17

    j’ai pas pu comprendre ;c’est quoi ca.mouvement ou inertie?

  • kinta
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:35

    البديل الحظاري الحكمة ضالة المسلم شكون نتوما
    سير اللله يهنيك الشعب يختار اللي بغى اما شقلالا سالينا معاها
    الان الداخلية تتنقا ويلقحقوها الاحزاب المهرجة

  • une Vérité amère
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:01

    Depuis la pseudo-indépendance, le Mékhzen sous-traité par La France colonial comme le cas en Algérie, Tunisie, Mauritanie et L’ex France Afrique combattait toujours les mouvements démocratiques, progressistes et islamistes qui s’opposaient aux projets mis en place par les sous-traitances post-coloniales. Les partis OUMMA et BADIL ALHADARI ne sont qu’une continuité de cette politique oppressive.

  • marocain mousslim
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:09

    يا ترا أي حزب كان عليه الرسول( ص) والصحابة أليس حزب القرآن و السنة ،ألم تعلم أن الرسول ( ص) قال:خير القرون قرني ثم اللذين يلونهم ثم اللذين يلونهم ،ألم تعلم أن بالحضارة الإسلامية في الأندلس كانت في أوج عطائها.سير إقرأ تاريخ أجدادك أم تريد أن تتبرأ منهم،أم تريد مغرب ينتشر فيه الفسق والزنا و زواج اللوطيين و الخمور،أليس في قلوبكم غيرة على هذى الوطن، عودو إلى رشدكم وكفاكم محاربة الله ورسوله.

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:05

    لايختص القرآن الكريم في موضوعاته بأمة من الأمم كالأمة العربية مثلا، كمالايختص بطائفة من الطوائف كالمسلمين بل يوجه خطابه إلى غير المسلمين كما يتكلم مع المسلمين.ودليلنا على هذا الخطابات الكثيرة الموجهة في القرآن إلى الكفار والمشركين وأهل الكتاب واليهود وبني اسرائيل والنصارى..احتج مع كل طائفة من هذه الطوائف ودعاهم إلى معارفه الحقة.
    القرآن احتج مع كل هذه الطوائف ودعاهم إلى الدين من دون أن يقيد الخطاب بالعرب، فقال لعباد الأصنام: (فان تابوا وأقامواالصلاة وآتواالزكاة فأخوانكم في الدين).
    وقال لأهل الكتاب:(قل ياأهل الكتاب تعالواإلى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبدالاالله ولانشرك به شيئاولايتخذ بعضنا بعضااربابامن دون الله).
    كمانرى لم يقل القرآن«فان تاب مشركو العرب» أو «ياأهل الكتاب من العرب» وأمثال هذه الخطابات.
    نعم في بدءالاسلام حيث لم تنتشر بعدالدعوةالاسلامية ولم تخرج من اطار الجزيرة العربية كانت الخطابات موجهة إلى العرب،أما من السنة السادسة من الهجرة حيث انتشرت الدعوة وتجاوزت الجزيرة فلم يبق مجال لتوجيه الخطاب إلى أمة خاصة.
    وبالاضافة إلى الآيات السابقة هناك آيات أخرى تدل على عموم الدعوة، كقوله تعالى: (وأوحى إلى هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ).
    وقوله: (وما هو الا ذكر للعالمين).
    وقوله: (ان هو الا ذكر للعالمين)
    وقوله: (انها لأحدى الكبر. نذيرا للبشر).
    ومن الوجهة التاريخية نرى أن كثيرا من عبدة الأصنام
    واليهود والنصارى أسلموا، كما أسلم ايضا جماعة من قوميات غير عربية كسلمان الفارسي وصهيب الرومي وبلال الحبشي وأحزابهم.
    القرآن كتاب كامل:
    القرآن الكريم يحتوي على الغاية الأسمى التي يهدف اليها الانسانية ويبينها بأتم الوجوه، لأن الوصول إلى الغاية الأسمى لايمكن الا بالنظرات الواقعية للكون والعمل بالأصول الأخلاقية والقوانين العملية، وهذا ما يتول ىشرحه القرآن بصورة كاملة حيث يقول: (يهدي إلى الحق والى طريق مستقيم).
    ويقول في موضع آخر بعد ذكر التوراة والانجيل: (وأنزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا).
    وبيانا لاشتماله على حقيقة شرائع الأنبياء يقول: (شرع لكم من الدين ماوصى به نوحا والذي أوحينا اليك وما وصينا به ابراهيم وموسى وعيسى).
    وفي احتوائه على سائرالأشياء يقول: (ونزّلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء).

  • rif men
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:13

    ونحن كذلك ضدك وضد حزبك….

  • abdel 2 canada
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:07

    حزب تالف ..غير واضح المعالم…اسلامي شيوعي اشتراكى ليبرالي جنوب امريكي( مسيحي) بقات ليه غير وصهيوني ههههه لمادا تتخوفون من النضام الاسلامي …الم ينجح في ماليزيا واندونيسيا وايران وتركياووووالله يهديكم اعباد الله

  • farid
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:47

    je ss ttà fait d’accord vous avez raison mais pourtant il faut laisser la religion uniquement pour la priere que tu sois croyant ou nn ce qui compte que tu sois democrate de principe il faut mme pas évoquer la religion ds la constitution; pour moi quand on triche ou quand fait qq chose il ya la loi qui fonctionne il va faire son devoir

  • ديني
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:11

    والله يااخ معتصم مافهامت شيحاجةكتبالي غي كاتدخول اوكاتخروج فلهادرااسلامي ديني شنو ليماكينش فالقرءان والسنةو الرسول صلى الله عليه وسلم قال” تركت لكم ماان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وسنتي “واش العلماء يوم عن يوم كيكتاشفوا اشياء ذكرها الله فالقرءان ب شحال هذا ايوا فيق من النعاس الله يسمحليك؟ نعم يمكن نجتاهدوا ولكن من خلال الدين ديالنااللي ميزنا بيه الله عن باقي الامم اسي معتصم اوممكن كذلك نستافدومن التجارب الحسنةللغير ايوا ركز شويا اوباراكا من التناقضات.

  • متسائل!؟!
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:27

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ** { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه }** وهو في الآخرة من الخاسرين…
    ــ إن العدل الذي يدعو له الإسلام عدل تعبدي ، أما العدل الليبيارلي فهو الذي أدخل الكثيرين من المظلومين إلى غياهب السجون .
    ــ إن شريعة الله لا تنتظر قرار أو موافقة فرد أو جماعة ، بل هي نتاج عمليات جهودية { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } ولا بد من أناس يرضون تحكيمها بمرونة { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما} ، ومن ابتغى العزة في غير شرعة الله ومنهاجه أذله الله …
    ــ إن إلغاء سنة التدافع (السلمي أو الجهادي )هو أمر لايقول به من اتخذ الإسلام مرجعا ، وإن عمر [ض] الذي فهم الدين حق الفهم قال في وجه الظالم قولة مدوية لا زالت ترن أصداؤها في جنبات هذا الكويكب الأرضي (مــتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا )
    ــ أما الأمور المتعلقة بالجينيتيك ، وغيرها مما له علاقة بحياة الإنسا فضابطهالشرعي أن لا تكون فيه مضرة وأن يحقق منفعة لهذا الإنسان [ إذ الأصل الإباحة ما لم يتبث الضرر ]ويؤطره قول المشرع المبعوث رحمة للعالمين (ص) [ أنــــتم أعــــلم بأمـــور دنـــياكم ]
    *** ومهما بلغ العقل البشري فإنه قاصر ، وقد اختصر عليه الإسلام طريقا طويلا في سفره ، { ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون‏}وعلى الذين سيحشرون غلى ربهم أن لا ينسوا ذلك ، لأنهم متبوعون بأسئلة عن شهادتهم على الناس …والله يهدي للحق الذي ينبغي أن يُُتّبع{ومن أصدق من الله حديثا ؟؟؟؟}

  • عبد الله
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:39

    المغاربة يعولون عليكم من اجل التغيير الشامل . لقد بلغ الفساد الزبى في وطننا.وفقكم الله.

  • islamstern
    السبت 23 أبريل 2011 - 09:59

    كلام سليم فنحن لسنا بحاجة الى حكم الملالي كما هو الحال بالنسبة لايران
    التي يسوسها اهل العمائم انما نريد دولة و احزابا تستمد قيمها من الاسلام دون ان يكون المشايخ قادتها فالعلماء مكانهم منابر الدعوة و الاصلاح لا السياسة حتى لا يستغل الدين لاستصدار فتاوى مسيسة كما هو الشان في ربيع ثورة الوطن العربي اذ صار الدين كرة تتقاذفها السن المتمسلمين فمنهم من يحرم المظاهرات و منهم من يبيح و كان الشعب المقهور سينتظر صكوك غفرانهم حتى يحسم خياره انني اتمنى من المشايخ ان يهتموا بالاصلاح الاجتماعي و ان يتركوا السياسة لاهلها

  • وزاني
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:31

    عرفته عن طريق اسبوعية الجسر دات المرجعية الاسلامية التي عملت في دلك الوقت على الانفتاح على الفعاليات اليسارية كانت ترى في الاسلام الحمولة الاخلاقية التي يجب ان يتسلح بها السياسيين لتسيير الشان العام لان هده الاخلاق رادع فطري وفعال لاي شطط او تجاوز..ان افكاره اجتهاد موفق في نظري للجمع مابين ماهو روحي نابع من توابث الامة والاكراهات السياسية تحياتي للرجل الدي ساوموه في افكاره

  • محمد
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:03

    حقيقة تجربة متميزة ذات قيمة مضافة في الساحة الفكرية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية … المغربية ..ستكون متميزة كثيرا على تجربة حزب العدالة والتنمية الذي خلق اصلا لمعاكسة ارادة الشعب المغربي في التحرر والانعتاق…

  • يونس
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:29

    ما ظننتك بهذا المستوى الهزيل
    راجع نفسك الأمر أعمق من هذه الطروحات السطحية التي تتقدم بها
    كن اسبع وكولني
    جيب العز ولا اكحوز

  • fattah
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:59

    monsieur un petit conseil de frere marocain,tu doit lire la vie de notre prophete mohamed sla lah alih wassalam et tu comprenderas le vrais sens du mot gov islamique:la justice-le pouvoir-la stabilite-la loi-le parlement-relation ext-l organisation militaire…..c est sa notre philosophie comme tu as dit musulmane,tous le monde a passer par le stade marxiste et de hegel ansi que lenin est depasse tu vis encore la peride juvinile afqar morahiquine.monsieur si on retourne pas a notre religion on vas jamais reprendre notre dignite.notre dignite c est l islam

  • Hassan
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:43

    الله يأخذ الحق

  • seddek
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:45

    المعتصم يحمل افكار الذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض فكما قال الله تعالى يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض واؤلئك هم الكافرون حقا انا لا اكفره ولكنه في خطر فليحذر ان عذاب الله شديد

  • Abdou
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:33

    From the way he is talking, he has no clear idea he want to be all all but not applying the islamic law , they put Islamic as a title to lie on the muslim but there ideology is deep in deviation coming for the Shi’a and Khawarij and its deriviatives aL-mu’tazila. ISLAM is clear, and Moroccans are the only people remain on the earth maintaining some of its great part ! May Allah protect Morocco from the Kafirun wa Al-munafiqun who want to take us as a slave to the World bank and their international constitution !

  • marocain libre
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:49

    افكار هذا الحزب واضحة و معقولة كفانا من الجمع بين الدين والدولة

  • البيروني
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:01

    من انت حتى تلغي ما امر الله به ان يطبق .الشريعة فرضها الله من فوق سبع سموات ولايمكن لعمرو ازيد ان يعطي لنفسه حق تطبيقها او عزلها .وبراكة علينا من الفلسفة الخاوية .لماذا لانتعض من اليهود سادة الكون وحكامه .اليس في اسرائيل احزان يمينية ويمينية متطرفة كل مبتغاها هي تفعيل الشريعة اليهودية التلمودية واقامة كيان على اساس ديني محض لماذا نضع لانفسنا حواجز حتى لاتطبق الشريعة .اشريعة موسى احسن من شريعة محمد ام ماذا بالضبط

  • مشمئزة
    السبت 23 أبريل 2011 - 09:57

    أنا بعدا راني مفهمت والو من الهدرة ديال هاذ الراجل…واش كيهدر بالعربية ولا باش؟!! حنا إسلام وماشي إسلام…تخربيقة زربيييقة.

  • oualid
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:05

    سبب تخلف المسلمين ليس فقط النظم الدكتاتورية التي تدير أمورهم ،فسبب تخلفهم أنهم يريدون تطبيق إسلام 14 قرن مضت على واقع القرن 21 ،هذا مستحيل جدا ،وحتى ولو ثرتم على كل الحكام الحاليين ،فلن تخرجوا من دائرة التخلف، فالتخلف ليس مشكل إنسان أو نظام هو ناتج عن تراكمات سنين وربما قرون من تخلف وكسل العقل

  • كليلة ودمنة
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:51

    السلام عليك صمتت دهرا ونطقت …….
    نحن مع المرجعية الكونية والاسلامية
    نحن مع الحلفاء الطبيعيين اليسار
    نحن مع امير المؤمنين
    نحن مع العلمانية
    نحن مع المنظومة العالمية
    نحن مع جنوب امريكا
    نحن مع الشيطان
    بخلاصة هذا هو البديل الحضاري
    اه نسيت نحن شيعة هذي لي ديرتي فيها التقية

  • casawi
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:11

    Y a il une justice autre que celle dans l’Islam?à

  • المسموم
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:53

    انا لا اثق الا بالله و الرسول و بس انشر الله يرحم الوالدين

  • YOUNESS
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:55

    حزب يتبنى افكار كونية و يتنكر للمرجعية الاسلامية. من المهد الى اللحد.

  • soumiya
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:57

    pensez vous que dieu a besoin d un parti politique pour se defendre????

  • صوت إفران
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:37

    فعلا لم يعد لدينا أي طموح للمضاهاة والمنافسة ولاالإبداع بعدما اشتبكت علينا الأفكار الغريبة فأصبحنا نفتقد صفاء الدهن سآخدك إلى الأمس القريب حين كنا أصفياء الدهن منا فعلا نضاهي كل الحضارات حين كان الغرب يقبع في جهله وحروبه الدامية بسبب الأفكار المسمومة التي يحاول البعض زرعها الآن، كنا في أوج عطائنا الإنساني وكان الغرب يمتح من أفكارنالأن الإسلام دعى إلى العلم والإجتهاد وقد تحقق دلك بفضل أعلام لم ينساهم التاريخ لأن هؤلاء فهمو حقيقة هذاالدين، الحضارة أن تكون لك كلمة مسموعة ولو بالقوة كما تفعل أمريكا ودول الغرب نعم استطاعو أن يخترعو اسلحة الضمار الشامل للقضاء على الحضارة الإنسانية لا من أجل إنقادها، الحضارة أن تأخد عرق جبين أبناء الشعب وتمتص دمائهمباقتصاد الريع وتضخم الأموالو حصول الأزمات الإقتصادية المتتالية، ديننا الحنيف يافيلسوف زمانه جمع بين الدين والدنيا ولما فهمه الناس فقد أقبلو عليه رغم وجود المشككين الكثر في أنحاء العالم فأكابر الفلاسفة والمفكرين دخلوا الإسلام واعتبروه منهج حياة بعدما طالت تجاربهم بين العلمانية والإشتراكية، وديننا لم يضع السيوف على رقابهم كي يعتنقوه”لا إكراه في الدين” ألاف من أبناء الغرب يحترمون هذا الدين حتى وإن لم يدخلو فيه لآن المسلم نمودج أصيل في الحضارة إن تقيد بتعاليمه الربانية كما هي فكفاكم هرطقة وقول الأكاديب على حضارة الإسلام فسبب تخلف الأمة الآن هو نتاج تبنيهاالأفكار المبنية على المصالح والماديات وحب الذات هذا ماأنتجته الأفكار المادية التي يؤمن بها البعض أي حضارة تنطلق من مبدأ أخلاقي فستكون في الصدارة وأي حضارة ادعت بأن مادياتها ستقيمها إلى ما لا نهاية فلا محالة أنها ستنقضي وينساها الزمن بعد برهة،فعلا أبناء الأمة يكمل بعضهم البعض خاصة وإن توحدت أفكارهم أما أن يكون هناك خليط من الأفكار القومية والمادية والعصبية والإيديولوجيات التخريبية والإنتهازية والوصولية تحت مسميات ظاهرة غريبة حقيقة عن الجوهر فأبناء هذه الأمة محكوم عليهم بالموت قبل ولادتهم.الغرب الأن يتبنى أفكار المسلمين فيما هو اجتماعي واقتصادي لأننا نبني فعلا حضارة إنسانية باقية.

  • ATOM
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:13

    JE VOULAIS SEULEMENT DONNER UNE EXPLICATION D’OU VIENT CETTE IDEE DE SEPARATION DE LA RELIGION DE L’ETAT:
    si on fait un flash-back de l’histoir de l’oxident -qui est en fin un accident-dans les siecles mediaivals on constate que l’église qui domine l’execution des lois au nom de la religions et puisque nous savons -comme musilmans que cette religion chritienne est contrefaite,ce qui mène à une justice aveugle contre les peuples de tous l’oxident:pour avoir l’excuse du péché il faut payer et ça seulement pour les pauvre ça veut dire que l’eglise couvre les interets des homme de religion ainsi que les riches qui peuvent faire n’importe qu ‘elle péché et il est excuse.au 17eme siecle-l’age lumineux-l’europe -d’bord la france a connu une grande revolution contre leurs gouvernements qui régnent au nom de la religion inspirée des papes, et quand les peuples ont reussi ils ont decidé d’établir une constitution qui éloigne l’etat de la religion et ça je le vois normal si on se met a leur place.
    au 20eme et 21 siecle les arabes -maroc en particulier-viennent nous proposer ou imiter cette ideologie qui peut jamais s’appliquer dans un payé musilman comme le maroc ou autres car la plat-forme n’est pas conforme à celle de l’oxident -questions de civilisations et cultures-
    je demande maintenant à tous les personnes qui veulent separer l’etat de la rligion d’aller apprendre car ils n’ont rien saisi de ce qu’ils ont etudié et je vois seulement qu’ils imitent les autres -la pensée du troupeau-
    et que la religion -islame- présente une grande menace pour leurs interets personnels qui marchent pas avec les loi divine.
    merci pour vos intentions

  • خالد
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:17

    أثار انتباهي مقال الاخ مروكان مسلم لما فيه من مغالطات كبيرة أولها ان الحضارات تصنع بالدين أو بغيره من ألافكار والمعتقدات لكن هناك فرق بين الحضارة التي يصنعها الدين والتي تصنعها معتقدات بشرية بدليل ,والحديث عن الحضارة ,قلت بدليل ان الرسول ص قضى فترة حياته وهو يربي دلك الجيل على قيم الاسلام هاته القيم هي التي بنت ما عرف ويعرف بالحضارة الاسلامية والتي يشهد لها الصديق قبل العدو , أما الحضارات الاخرى فهي حضارات رغم ما فيها من اجابيات على المستوي المادي الا أنها فقيرة على المستوى الروحي والاخلاقي الشئ الدي جعلها مادية صرفة تدمر البشرية والنمودج الحاضر في الحضارة الغربية التي لا يؤطرها الاسلام نرى جميعا كيف يقتلون الابرياء في العراق و افغانستان واليابان واستعمال الاسلحة الممنوعة ضد الشعوب الاخرى…ليس هكدا يستغل العلم في حضارة تعتبر نفسها رائدة,,,
    وألامر الاخير الدي يجب دكره علاقة بالموضوع هو ان بعض المفكرين يعتيرون ان مصطلح الحضارة يعني الاسلام مباشرة ولا يوجد مسمى اخر اسمه الحضارة على اعتبار ان الاسلام مصدره الوحي وهو المعتقد الوحيد القادر على تاسيس حضارة بشرية على اعتبار انه اخر الديانات ….

  • abouaymane
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:19

    فلماذا أصبحت تتلكأ بخطاب أقرب إلى العلمانية منه إلى الإسلام بينما تعلم أكثر مني أن لديك في القرآن ما يكفيك للدفاع عن وجهة نظرك؟ فإن أصبحت تخشى أن يلصق بك نعت الأصولية فاعلم أن سلوكك هذا لم يجنبك تهمة الإرهاب الأصولي في ملف بلعيرج المفبرك،وإن كنت تريد أن تتماهى باليسار فاعلم أن البلد امتلأ حتى التخمة بالتيارات اليسارية التي ما عادت تقوى على استمالة الجماهير.
    3) قلت أنك ضد الحزب الديني،وأن الدولة يجب أن تقوم على أساس التعاقد،مبررا ذلك بأدلة عقلية دون التطرق إلى طبيعة الدولة في الإسلام، وأعتقد أنه كان عليك ما دمت تستند إلى المرجعية الإسلامية أن ترفع اللبس وتدافع من منطلق الإسلام عن مدنية الدولة.نعم لا تيوقراطية في الإسلام !وما دامت الدولة في الإسلام مدنية فطبيعي أن تكون الأحزاب كذلك مدنية وإن اعتمدت المرجعية الإسلامية. ولنا في وثيقة دستور المدينة التي التي قامت عليها دولة الرسول صلعم خير دليل ،إذ أنها كانت عبارة عن ميثاق مدني بين المسلمين، ويهود المدينة، وبقايا المشركين، ينظم بينهم العيش المشترك والتعاون على الصالح العام. فالنبي صلعم لم يؤسس دولة المدينة على نظرية الحق الإلهي.كما أنه لم يفرض حكمه على اليهود (وعلى المشركين)، بل إن القرآن الكريم خيره بين الحكم بينهم والإعراض عنهم لما جاءوه مرة ليحكم بينهم في حادث اختلفوا فيه:(فإن جاءوك فأحكم بينهم أو أعرض عنهم) بمعنى أن لمسلمي المدينة دينهم وقوانينهم، وليهود المدينة دينهم وقوانينهم كما تقول وثيقة المدينة. والإسلام من حيث الأصل لا يجبر غير المسلم أن يخضع لشريعته، إذ (لاإكراه في الدين) وما الشريعة إلا الدين.
    4)لم تكن موفقا تماما في ضربك لبعض الأمثلة؛ قلت أن مرجعية الحزب الإسلامية عبارة عن رؤية فلسفية للكون والطبيعة والإنسان، ولكنك عندما أردت أن تستشهد بأمثلة، قلت أن السنة والقرآن لا يمكن أن تعطينا حلولا لقضايا البطالة والعلاقات الدولية وتحديات الهندسة الوراثية! فإن كنت تقصد أن السنة والقرآن لا تعطينا حلولا ت! فصيلية، فقد صدقت وخانك التعبير مرة أخرى

  • abouaymane
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:25

    فإن كنت تقصد أن السنة والقرآن لا تعطينا حلولا ت تفصيلية، فقد صدقت وخانك التعبير مرة أخرى، والذي أعرفه عنك مستيقنا، هو أنك تؤمن بأن للدين باعتباره منظومة قيم وأخلاق،ورؤية للكون والإنسان، كلمته العليا في كل هذه الإشكالات؛في إشكالية الفقروالبطالة والإستكبار الداخلي والخارجي والنظام الدولي وقضايا العولمة والبيئة وحتى إشكالات الهندسة الوراثية..لا يعطينا الدين مخططات أو حلولا تفصيلية للأزمة الاقتصادية أولمشكلة البطالة أولمعضلة الفقر،لكن للدين بكل تأكيد موقفه المبدئي من التفاوت الطبقي ومن نهب المال العام ومن أكل أموال الناس بالباطل ..كما له موقفه المبدئي من كل القضايا السالفة…
    5)أخطر ما جاء في تدخلك ما أدليت به حول تطبيق الشريعة، قلت أن ما يهمك هو العدل باعتباره روح الدين. صحيح أن العدل جوهر الدين الاجتماعي،لكن للدين أيضا جوهر عقدي يتمثل في التوحيد.والتوحيد قد يصطدم كما تعلم مع كثير من الأفكار والمبادئ الليبرالية والاشتراكية.ثم لماذا تقبل بالعدل إن كان فكرة أو حلا ليبراليا أو يساريا كما تقول، وتستبعد تحققه من خلال تطبيق الشريعة؟ والذي يبدو لي أنك تتحرج من فكرة تطبيق الشريعة لما شابها من خلط واختزال في قوانين القصاص التوراتية(وكتبنا عليهم فيها”أي في التوراة” أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص)، فنسيت أمرين أساسين :
    أولهما أن الشريعة مطبقة إما عمليا أونظريا في جل مناحي حياتنا الخاصة والعامة؛والمغاربة جميعهم إلا قلة قليلة سعداء بذلك وغير مستعدون للتنازل عنه، فعندما نسمع الآذان يرفع بكل احترام وأحيانا بكثير من الضجة في عز الفجر فذلك من تطبيق الشريعة! وعندما نخرج لأداء الصلاة قبل الظهيرة على غير العادة يوم الجمعة، فذلك من تطبيق الشريعة!وعندما يغير توقيت العمل في رمضان، وتعطل المدارس والإدارات يوم عيد الفطر، والأضحى، والمولد، فذلك أيضا من تطبيق الشريعة!وعندما تدرس المدرسة أبناءنا القرآن ومادة الإسلاميات فذلك من تطبيق الشريعة!وعندما نحتكم إلى مدونة الأحوال الشخصية الحالية، فذلك من تطبيق الشريعة! وحتى عندما يجرم القانون المغربي العلاقات الجنسية خارج الزواج تحت اسم الفساد أو الخيانة الزوجية، رغم أنها تدخل من منظور ليبرالي محض في إطار الحريات الخاصة، وعندما يجرم الإخلال بالحياء العام، والسكر العلني، فإن ذلك من نفحات تطبيق الشريعة…
    أما الأمر الثاني الذي نسيت فهو أن القرآن الكريم يحث على العفو في قوانين القصاص ذات الأصل التوراتي، ومقاصد أحكامه ترنو إلى تجاوزهذه العقوبات :(وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس… فمن تصدق به فهو كفارة له) أي أن من عفا فهو كفارة له من الذنوب،ويدخل في زمرة كاظمي الغيض المبشرين بجنة عرضها السماء والأرض،وفي الذين قال فيهم:(ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) فمن قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحيا بالعفو نفسا استحقت عقوبة القتل فكأنما أحيا الناس جميعا حسب القرآن .
    ومثل هذه الآية:(كتب عليكم القصاص في القتلى…فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة).
    وهو التخفيف والرحمة في شريعة النبي الأمي القرآنية، في مقابل الإصر والأغلال في شريعة موسى التوراتية:( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ).
    أخيرا أهمس في أذنك، أني كم كنت أتمنى أن تقدم لنا ـ وأنت الإسلامي المقاصدي ـ مقاربة تنم عن فهم مقاصدي لإشكالية تطبيق الشريعة تقارع فيها الفهم الظاهري السائد بأدوات فقهية صلبة، بدل اعتماد أسلوب مذبذب لاإلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء،لا يلقى استحسان الإسلاميين ولا قبول العلمانيين..
    تحياتي الصادقة..

  • القيصر
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:15

    من كلامه يظهر تناقض كبير يدعو لشك. من هذا الرجل الذي يأتي بحزب جديد و بمرجعية غريبة وعن أي إسلام يتحدت!!!!و أي عدل يطالب به الغير قائم على الشريعة.كلامه معتم و غير واضح.أفففففففففف لكم و مما تدعون .

  • قاروط
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:41

    هناك تركيزعلى الموقف السياسي وتهميش للقناعة الايديولوجية في الكشف عن الحليف السياسي. فاذا كنتم ترون ان اليسار حليف لكم فهل يعتبركم اليسار حلفاء له? هل سيدرجكم ضمن العائلة الاشتراكية ام لا.? لم اجد يوما ان حزبا يساريا ادعى انكم حلفاء او من المقرين منه فلماذا ادن هذا التزلف .المكونات التقدمية تطالب بالمساواة المطلقة بين الرجل والمراة في الارث و ازالة عقوبة الاعدام مع من ستقفون في هذه النسالة هل مع الحكمة الكونية ام مع النص القراني. لقد لحظة في العديد من اللقاءات انكم تقومون بلي عنق العديد من الايات القرانية لتاتي موافقة للطروحات التقدمية وهل يفعل اليسار ذلك من اجلكم كي يرضيكم لا اعتقد ذلك فشيء من الوضوح ايها البديل الالتحاقي والالتقاطي فالمواقف السياسية تتغير اما القناعات المذهبية فثابتة فشيء من الاعتزازmon ami moetasim

  • مسلم
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:23

    السلام على من اتبع الهدى
    هذا المغلوب على أمره يهرف بما لا يعرف، ألا يعلم هذا أن الدم الذي يجري في عروقه يتغذى من خيرات هذا البلد الإسلامي الذي قاده رجال أكثر من 1400 سنة بالإسلام وسيبقى الإسلام هو الساْْئد ومنهج هذا البلد الإ سلامي. متى كان الدين الإسلامي فلسفة ياأستاد؟ ومتى كان الإسلام ضد العلم؟ أرجو أن توظف سمومك في محاربة أعداء هذا البلد وأعداء الفطرة التي جبلت عليهاوتذكر قوله تعالى: يمكرون والله خير الماكرين. إنها سحابة وستمر بسلام إنشاء الله ونتمنى أن تتوب إلى الله والله غفور رحيم.

  • karimparis
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:21

    آسيدي أحنا مسلميييين ونفتخر ولا نريد لذلك بديلا !!! ونريد الشريعة الإسلامية …

  • Hackim
    السبت 23 أبريل 2011 - 10:25

    Mr Muatassim je ne sais pas prkoi avoir honte de dire qu’on veut une société musulmanne qui se base sur les principe de l’islam lui meme et on meme temps on respecte les autres opinions sans soumettre qlq un???. la justice et la sagesse sont deja les principe de l’islam. Je ne sais pas prkoi tu veut montrer un visage laique alors que tu etais deja active dans le mouvement islamique (Al ikhtiyar) tu veut ruser qui? le peuple? les parties ou toi meme? ou bien tu te crois doué et tres inteligent pr qu’aucun ne sache ce que tu veut? dans le maroc y a des gens qui demandent sans timidité l’homosexualité et refusent en plein voix les morales de l’islam et toi t’es honte de dire qu’on veut que l’islam soit la base de la vie sociale, comme si l’islam est devenu pas honorable pour des gens honnete??? hasbuna Allah wa ni3ma lwakil.

  • chaahid
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:19

    أظنك بعيد عن ألإسلام أو بلأحرى عن جميع الديانات.
    فمادا تقول في الأحزاب الدينيةالأوروبية والإسرائلية التي تضرب لهاشعوبها ألف حساب و تكن لها غاية ألإحترام.
    انك لم تسمع بحكمة عمرابن الخطلب رظي الله عنه يا من لا يزال يبحث عن الحكمة في الماركسية والبودية وغيرها من الداروينيات
    المغرب بلد مسلم ومن يريدأن يتكلم بإسم المسلمين عليه أن ينتمي إليهم.

  • وزاني
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:15

    لا نحتاج الى وكلاء ولا كهنة ولا وسطاء يزينون لنا الاستبداد الديني حتى يتربعوا على رقابنا باسم المقدس فولاية الفقيه لاتوجد عند الشيعة فقط لكنها تتمظهر حتى عند السنة باشكال اخرى ,اكبر استبداد ان يجتمع الدين بالسياسة كما في السعودية وايران لان السياسة متغير ويخضع لاكراهات ليست بالضرورة تتماشى مع مبادئ الدين وقد تتناقض معه ولو كان على راس الدولة فاروقا اخر لا تزايدوا بالشريعة وتدعوا بان الاسلام هو الحل وهو جامع مانع لكل المشاكل وتستشهد من هنا وهناك وتدعون انكم بلغتم المنى فليس الامر بهده السهولة فالدين حينما يدخل مستنقع السياسة يصبح مظهرا خارجيا يستهلك وقت الحاجة فقط تلوى فيه اعناق النصوص حتى تستقيم مع طموحات السياسة ويصبح لعبة في يد السياسيين وبما انها لعبة مقدسة فيسهل دحرجتها وفق المتغيرات ولنا في الفتاوي المتناقضة اسوة

  • pusar
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:21

    وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

  • ingenieur marocain
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:23

    اخواني المغاربة لاتسمعوا لهذا الجاهل

  • SIMOITALI
    السبت 23 أبريل 2011 - 11:09

    انا لا اثق الا بالله و الرسول و بس أضن أنك معرفش اش كتكول واش كين شي عدل أكثر من العدالة الربانية بين يحمل افكار الذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض فكما قال الله تعالى يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض واؤلئك هم الكافرون حقا انا لا اكفره ولكنه في خطر فليحذر ان عذاب الله شديد وشوف داب تخلص في دنية قبل الأخرة واش أنت من 20 فبرير وكون تحشم أنت ولي مدعمك ياك غير البارح وانت ديوتييييييييييييييي

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب