فيضانات أحفير

رأنظروا ياسماسرةالإنتخابات إلى مدينة أحفير التي تعاني الويلات وسكانها لا حول ولاقوة لهم فقنوات الصرف منعدمة تماما،وبمجرد سقوط بعض القطرات تبدأ المدينة في الغرق،فأين أنت يا أيها المجلس البلدي فأنت منعدم تماما.تلاث سنوات مرت على مجلسكم ماذا أضفتم لهذه المدينة طرقات الشوارع الرئيسية مهترئة عن أخرها ياللعار فأنتم تترقبون الميزانيات بفارغ الصبر لإقتسامها.كما سمعنا خبرا أن المجلس يريد شراء سيارة من نوع كات كات رغم توفرهم على سيارة في ملك البلدية الله يهديكم وخلاص هدا تبدير لملك الشعب،والمدينة تفتقر لأبسط التجهيزات ياعباد الله الله ما هذا منكر.

بدون تعليق

احب تسمية هذا الفيديو ب “فيضاحات أحفيير”

En attendant que la municipalité et les autres responsables se reveillent, j’ai une petite suggestion pour vous, utilisez des sacs replis de sable pour protéger les maisons en danger, c’est trés efficace comme solution temporaire mais il faut continuer à pousser pour une solution permanente biensûr

إذا كانت المدن الكبرى كالرباط و الدار البيضاء و طنجة تغرق بالفيضانات كلما هطلت الأمطار فماذا نقل عن المدن الصغرى كأحفير و غيرها . على الأقل في أحفير عندكم سكن لائق تفتخرون به كما يظهر الفيديو أما مدينة الدار البيضاء فهي مليئة بسكن الصفيح تخيل كيف سيكون وقع الأمطار على سكان الصفيح

أعتقد أننا سنهرم و يهرم أبناءنا من بعدنا،حتى نرى تلك اللحظة التاريخية و هي لحظة الإلتفات إلى مدينة أحفير الإستراتيجية، لا بنيات تحتية ، لا مستشفى لا دار شباب لا رواج إقتصادي لا و لا و لا .
أرجوكم يا مسوؤلين لا نريد البدأ بإصلاح الدستور أصلحوا لنا فقط ’’بوخرارب’’- قنوات تصريف المياه- ..

هده نتيجة البناء العشوائي واغلاق مجاري الماء الطبيعية وهده الضواهر الطبيعية تقع في العالم كله فالولايات المتحدة وقع فيها اعصار خاف مايفوق360قتيل وبقيت الامور عادية.

إلى الأخ سمير عبد الفتاح الزرهوني، الذي تساءل أين تقع أحفير؟
أحفير ، مدينة مغربية صغيرة، تقع شرق مدينة
بركان و تبعد عنها ب 20 كلم و عن السعيدية ب 18 كلم.و عن مدينة وجدة ب 35 كلم و هي على الحدود مع الشقيقة الجزائر.

بسم الله الرحمان الرحيم، لمن لا يعرف مدينة أحفير، فهي مدينة رغم صغرها فقد توجت أواسط السبعينات أجمل مدينة في المغرب، و لكن و منذ ذلك الحين و هي في تقهقر مستمر بسبب جشع المضاربين الذين لا يهمهم إلا جمع المال و إن كان ذلك على حساب أرواح الناس و جمال المكان، لهذا نترقب في مدينة أحفير كوارث لا مفر منها خصوصا و أن الأشغال الجارية حاليا من أجل إصلاح قنوات الصرف الصحي لا تبشر بالخير، كما أن أحياء تشيد فوق أودية قديمة ..نتمنى أن يلقى هذا الشريط إلتفاتة من ذوي الضمائر الحية و يتعاملون مع المغارية كما يستحقون من عناية لا فرق في ذلك بين سكان مدينة كبيرة و أخرى صغيرة فكل الناس سواسية في الانتماء للوطن