الجزيرة تتصل بسجن الزاكي

ملون لهروات وباغين أمن يبقى يتفرج
هم أشخاص إرهابين تعود الشعب المغربي على مشاهدتهم في اليوتوب ن هؤلاء السلفية اقبح خلق الله
من يسمح بتمرير هاته فيديو هل لديهم انترنيت و حواسيب محمولة فوق السطوح حتى يتواصلو مع العالم الخارجي بهده السرعة.أم هناك ياد خفية وراء هده الأحدات؟؟؟وتتعمد اتارات هده الفاوضا

كذاب هداك المعتقل مكاين لا اتفاق لا والوا.
نتمنى من الامن المغربي اخذ الحيطة والحذر من هؤلاء الارهابيين.

bravo

يبدو ان فلول الظلام التكفيري تحاول أن تستغل مناخ المطالبة بالمزيد من الحقوق والديمقراطية، لتخرج من كهوفها المطلمة، لتكفر المجتمع وتقوم بأعمالها الإرهابية في حق الأبرياء.
أما قناة الخنزيرة فنسألها أين كانت حين كان نظام البحرين يذبح الأبرياء؟؟؟
ولماذا لا تلتفت إلى سجون ملك البحرين الملآى بسجناء الرأي والحرية؟؟؟؟

أنا لم ار في اي بلد كان المسجونين، بالهاتف الخلوي. ليس هناك ظبط للقانون حتي داخل السجن.
هذه الايام هناك التباس ما بين: الحركات النقابية، “التحررية”،الشيوعية (20 فبراير)، الماركسية، الاسلامية، الخ… ماذا تريدون بالظبط؟
المغاربة يضنون ان الدولة يجب ان تعطيهم كل شيء! فيما للدولة دخل محدود من الضرائب. هل سالت نفسك ماذا فعلت من اجل بلدك و مجتمعك ماخرا؟
اعمل في ما كان حتي تلقي شيئا يناسب دبلومك. فالعيب هو الكسل. وان ليس هناك عمل قاوم و أنشء مقاولتك الصغيرة…
قد يقول البعض: و هادا فالمريكان ، ما حاس بالمزود غير الي مضروب بيه! اقول: لو كنت في امريكا بهذه العقلية لمت جوعا و نمت في الشارع؛ الكثير يعتقد، انه نعيش في الهناء. 10 سنين مضت، وحين كنت أنظف الحمام في مقر العمل أنداك لم اكن اقول ان لي من العفة ما يمنعني العمل 60+ ساعة أسبوعيا.
آنذاك فهمت، و غنيت ما غنت ام كلثوم في صدق الشاعر حينما قال: ” و ما نيل المطالب بالتمني، ولكن تاخذ الدنيا غلابا”.

مشكلتنا نحن المغاربة تنخافو أُ متنحشموش كذالك يبدو اننا نصدق فقت ما يقال في القناة الثانية علما انها اكبر مجرم إرهابي الاولآ على كل مغربي حر يغير على ثقافته أن يتحدّث عن ما تعرضه على المرأة المغربية من مسلسلات مدبلجة من ال 11 صباحا الى 18 مساءً الهدف منها إزالت الإستحياء و تخريب هذا المجتمع و تحطيمه تحطيما اليس نالأحرى ان تتحدثو عن هؤلاء الذين يختلسون اموال الشعب و الكل يعرفهم اليسوا هم اكبر الإرهابيين ؟؟؟؟؟ ام قد زرعت فينا الحڭرة فصرنا بدون تمييز و لا معرفت مسبقة فقط لأننا سمعنا ذالك يقال اصبحنا نقلد، كفى ان نكرر كل ما نسمع و لا نبحت عن الحقيقة و كفى من ظلم إخوانكم المغابة ولنبحث عن الإرهاب الحعيعي لأنه و بإختصار ليس هو الموجود في هذا السجن

من خلال جل التعاليق يتجلى ان معظم المعلقين يحكمون بمشاعرهم وليس بعقلهم قبل تفجير مراكش الكل كان يدافع عن الاسلامين اما الان الكل يهاجمهم هل سالتهم انفسكم قبل ان تتهموا هؤلاء الناس ماهي استفادتهم من هذا التفجير ومن له المصلحة في ذلك …..ان بعض الظن اثم يجب اطلاق صراح جل المعتقلين السياسين ويجب محاربة الفساد الذي ينخر في المجتمع لكم الله ايها المعتقلون الله يفرج كربكم

وا عبادالله هذ الشي بزاف على الحرية واش عمركم شفتوا شي حرية قد هذي المعتقل عندو كلشي وسائل لإتصال كيتكلم مباشرة مع قطر و أنا راني حاير هذ الشي راه تعدا حقوق الإنسان والله ما يقدر شي معتقل يتصل مع الجزيرة وخى يكون في أي بلد ديمقراطي إلا بترخيص من السلطات راه هذ هي السيبا الله يلطف راه علامة الساعة هذي .

tout est claire maintenant , il ya un complot contre le maroc, comment ca se fait que al jazeera ai le numero d’un prisonnier et etablir un contact avec eux, qui fait ca ??

السلام اعليكم يا شعب المغرب افقوا من سباتكم ادا اردتم الحرية عاشت حركة 20فبراير واقول في هؤلاء السجناء الابرياء انهم مضلمون والدين يعلقون حسب تعليقاتهم لايدرون ماوقع في البلاد

السلام
حركة الإصلاح بالملك و مع الملك
الكذب و إفتعال المشاكل ليس منهج السلف
ابن تيمية لم يفتعل المشاكل داخل السجن
دليل البراءة ليس هو الإحتجاج على ولي الأمر
هناك ضعف في التسيير في سجون المغرب و يجب إخضاع الموضفين لدورات التكوين المستمر
معاملة السجناء تتم في إطار الحق العام فليس هناط مساوات في التفاوض بين السجناء و الموضفين.
كيف إستطاع السجناء الصعود لمرات عديدة لسطح السجن ؟
هناك ضحايا لأشياء تافهة
شكرا لقوات الأمن و الوقاية المدنية.

إلى صاحب التعليق 3 الزموريون ماشي شلوح.أما بالنسبة للسلفيين فهم من يتبع السلف الصالح.من أبي بكر و عمر و علي و باقي الصحابة رضوان الله عنهم.إذ هم من أكمل رسالة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم.ماذا أقول لك إن لم تستحي فقل ما شئت.

10 أشخاص فوق السطوح خططوا لكل شيء بما فيها الحرب الدعائية بالهواتف النقالة التي أصبحت موضة المتطرفين المدعين للإسلام.
شاهدت بعض الأشرطة و ما لاحظته و جود بعض اللكنات الغريبة عن المغرب و خصوصا لكنات ذات طابع صحراوي جزائري؟
أما أحدهم فقد اعتلى السلم الهرمي و قال للملك إنك تعرفني و أنت المسؤول. أجل لك الحق التام, فالخطأ خطأ الملك الشاب الذي أعطى لأمثالكم من المرضى النفسيةو الجنسية الحق في الكلام.
من أنتم حتى تنصبوا أنفسكم ممثلين للشعب المغربي.
يا أخي لا شيء بالإكراه ارحلوا ان لم يعجبكم المغرب.
يا سلام نتغير نحن من أجل سواد عيونكم. ألم ترو أنفسكم في الرآة يوما : أشبه بالماجوس للصحابة الصالحين.
الشعب يريد رحيل التطرف

أين هي القنوات الرسمية من هذه الأحداث .. إلى متى سوف نعول على الجزيرة لمعرفة ما يقع في بلادنا.
و بعد ذلك البعش من الجهلاء يهاجمون الجزيرة لأنها تقوم بعمل كان من المفروض أن تقوم به الأولى و الدوزيم حاشاكم

اتساءل كيف يسمح لسجين استعمال وسائل الاتصال داخل السجن والاتصال بقناة خارج الحدود ؟ هؤلاء المسؤلين عنن الامن يقصرون في واجبهم . لم ارى مثل هاد حتى في سجون اليمن او افغانستان. عيب

سير خلص نفق بعد على مراتك عطيها لمستحقات ديالها عاد اجي هدر على اقبح خلق الله، لأنك انت هو اقبح خلق الله منين مخلي لمر تمشي دعيك على حقها أُ تسيفطك لحبس، فحينما تعتي لكل ذي حقٍ حقه إرجع و تحدث حينها عن الحقوق و الواجبات

من المستحيل المستحيل المستحيل !!!
ان يتسرف هؤلاء بهذه الحرية مرارا و تكرارا بدون علم أجهزة الأمن، أقول أجهزة و ليس جهاز،
القضية فيها خوخة !!!

واش هادو فحبس ولاّ أوطيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هواتف نقالة، كاميرات وزيد وزيد، عيش نهار تسمع خبار

لايوجد من معه هاتف وهو في سجن والجزيرة تخلق أخبار مزيفة

تكفيريين كفرو كل الشعب المغربي وجاء يوم نهض هدا الشعب بكل اطيافه للدفاع عنهم فارادو مغادرة السجن من اجل التكفير و فرض منطقهم على هدا الشعب الطيب

الاحداث الارهابية التي تقع في بلد ما تهم اهل البلد، ما احاول ان اقول لما الشعب المغربي لا يطالب بمحاكمة علنية لكل هاته الاحداث تجنبا لاتهام اي طرف ومعرفة الحقائق . الدولة تخفي الحقائق ، اسمي هذا الفعل خيانة للشعب المغربي الذي لا يفرق بين الحق و الواجب حتى ان عرف مسؤولياته قال مع نفسه (راسي يا راسي)
شكرا
 

شوف الملتحين أش داروا داخل السجن خلي عليك إلى خرجوا للشارع أش غادي إيديرو ، المخزمن المغربي دار غير للي عليه خاص هذا الملتحين أ يحرموا من الامتيازات ديال الحرية التي عرفها المغرب لأنهم هم ناس يكفرون الناس و يقتلون الناس تحت راية الإسلام و الإسلام براء منهم . من أنتم يا ملتحين حتى ترشدوا الناس و من أنتم حتى تجبرونهم و من أنتم لتقتلوا نفوس بريئة .
أنا أحب المخزن المغربي بمقدار النصف و أكره المخزن بمقدار النصف ، أحبه لأنه سجن كل المجرمين الملتحين الذي كانوا يضايقوننا في كل مكان ، و أكره المخزن لأن فيه عناصر تستغل منصبها لتفعل أشياء غير معقولة و خارجة عن القانون ، بحيث هم أيضا يظلمون الناس و يخلطون المجرم الحقيقي بالبريئ و هنا تنطلق كراهيتي لهم .
أقسم بالله العظيم أن خروج الملتحين من السجن سيكون كارثة على المغاربة لكوني أعرفهم و أعرف ما ينطوون عليه. قفوا وقفة تأمل يا مغاربة و خصوصا المتعاطفين مع الملتحين و فرقوا بين الملتحين الذين تركوا اللحية لا لشيء سوى أن رسول الله كان يفعل ذلك ـ أما الملتحون الذي يدعون أنهم سلفيون جهاديون فإن كل مغربي عنذهم هو كافر و يجب قتله. إنهم بلا رحمة و لا شفقة ظنا منهم أن ذلك يسمى جهادا في سبيل الله . يعبدون هواهم و مستواهم ضعيف للغاية لأن لو كانوا عقلاء ما كان عليهم ليكفروا الناس و يقتلونهم و بئس الأفكار
أكره الملتحين التكفيريين كراهة فوق العادة و أنا مسلم وسطي لا أحب التشدد

ان الامر محير و ضبابي و الله اظن الامر فيه ان و حتى يتم تمحيص الحدث و التحقيق

المخزن المغربي ناشط في التعاليق دردك ز زيد دردك وا طلقوا الناس يمشيوا فحالهم راكم عيقتوا أو اعطونا الحجج و الدلائل العينية على اعتقالهم و تعديبهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشعب كله عارف بأنهم أبرياء أقولها لا لحبي فيهم و لكن هذا هو الحق

أخ خالد ساندهم ادا تعاطفت معهو، ولا تفرض علينا مساندته، و لا أظن أن أحدهم مظلوم، لأنه لا يتدو الظلم على محياهم، خونة و أعداء الوطن و الدين، لا أظن أنه من الواجب علينا التعاطف معهم و مساندتهم يا أخ خالد بعدما تطاولوا على ملك البلاد

المغرب بلد الاستقرار اقول لهاده الفئة الضالة او ما يسمى بالسلفي انتم جبناء و جهلاء

والله العظيم! أستغرب بالفعل من بعض القلة اللدين يعتبرون هؤلاء التكفيريين والإرهابيين قتلة الأبرياء بالمسلمين؟!!
أي إسلام هدا عندهم؟ إسلام اللحية والملابس القصيرة والقلوب الحقودة !
جل المغاربة بل جل البشرية على وجه الأرض؟ يعرفون اليم جيدا أعمال هؤلاء
المجرمين اللدين يقتلون النـاس باسم الدين!! أما الإسلام فهو براء منهم…

الي صاحب التعليق رقم 3 يقسم بالله ان السلفية اقبح خلق الله وهل تدري ياجاهل ماهي السلفية كل من يتبع خطى السلف الصالح و الصحابة فهو سلفي إدن فإنك من الروافظ الخبتاء،و تدعم العري يلك من ديوت كن متل الرجال و قم بنفقة زوجتك قبل ان تتكلم علي الرجال؛قال الله تعالي رجال صادقوا ماوعدو الله عليه منهم من قضا نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلو تبديل.

هما يثبدخو في رزق الشعب وايدروها ايمسحها فالمسلمين وانتما ابواقهم لا خير فيكم

salam
ya qu’au maroc les videos ,ou quoi?? c’est la dimocratie alors!!vs pensez qu’on europe les prisons sont des hotels…non!!! vs avez qu’à demande au gens immirgés expulser et vs verrez…c’est aussi pire…biensur,je suis contre tt genre de barbaries soit de coté de l Etat aux ns freres aux prisons…wa salam.tourées au prison

ليس فقط وجود الهاتف في السجن بل تكلفة الاتصال بدولة اجنبية منين جاهم لفلوس ولا الجزيرة تتخلص من جيبها لان هذا صيد ثمين بالنسبة لها اودي كل ماتنحاولو نخرجو من عنق الزجاجة هناك من يعيدنا الى الخلف بتهوره الصبار قال تيقو فيا وحاسبوني من بعد ونخليو الاشياء تمشي كيف تنتمناو ولا احد يحجر على الاخر ويدخله في زاويته لا لوصاية كيف ماكانت الكلمة الطيبة هي الاساس وليس السيبة

ليس وحده مخفر تمارة الدي يمارس فيه التعديب والمعاملة اللاانسانية ضد السجناء سواء منهم العاديين او المتورطين في قضايا ارهاب بل أن مكاتب الشرطة القضائية بمختلف المخافر الموزعة بمدن وقرى المملكة هي في الحقيقة أوكار منضمة ومجهزة للتعديب بشتى أشكاله بغرض انتزاع الاعترافات من المتهمين الافتراضيين لكن هل يعلم مسؤولينا أن اكثرية المتهمين يضطرون لسرد وقائع غير صحيحة للتخلص من جحيمهم حتى وان أدى هدا الاعتراف المفبرك لقضائهم مدد حبسية ظلما وعدوانا ثم هل يعلم صاحب الجلالة بفظاعة ما يقترف في حق رعاياه من تنكيل دون التفريق بين من يحملون …جينات…. الاجرام في دمهم وبين من ساقتهم أقدارهم بين أيدي هؤلاء الجلادين الدين يتصرفون وكأنهم ينتقمون من كل من وقع بين أيديهم حتى يخيل للمرء أن هناك عداوة مسبقة بينهم وبينه تلزم تصفية حسابهم معه أنا متأكد أن صاحب الجلالة ليس بدراية بهدا الامر وحتى ان سمع عنه فانه لم يستوعبه عن حقيقته لانه لايمكنه حتى تصورأن مثل هاته الفظاعات تحدث بمخافر الشرطة القضائية وهنا أدعو صاحب الجلالة للتحري في شأن الموضوع ليرى أكثر مما يسمع

I agree with the theory that says inmates should be treated humanely. Sometimes, some inmates, such as the Islamists don’t leave any choice for the authorities, for their uprisings might be dangerous. Maybe some bearded people have been wrongfully imprisoned, yet the others have been involved in some terroristic attacks detrimental to the public good. When imprisoned, such people say they’re innocent: For them, what they have done is nothing and just a kind of djihadism or purification of society. They think they’re prophets, so to speak. However, if we consider the attacks of May 16, 2003 and the Argana act, we’ll see that such people are really dangerous: They’re blinded by some radical ideas, such as the ideologies of Alqaeda. Thus, they have the right to be treated humanely, but the authorities should at the same time watch them closely and pay attention to their movements. We’ve to protect ourselves against them and protect them against their radicalism, so to speak.Terrorism is terrorism; there is no room for leniency with radicalism at all.

الى أصحاب التعليقات المحسوبة على الشرطة وكل واحد كيتشفا كنقول الله إجربليك الظلم اوماتلقاش المساند.
الحق يعلوا ولايعلى عليه والفرج قريب ان شاء الله رغم حقد الحاقدين
مخزن المغربي ناشط في التعاليق دردك ز زيد دردك وا طلقوا الناس يمشيوا فحالهم راكم عيقتوا

Aljazeera a perdu sa crédibilité avec le printemps arabe, la mort de Ben laden, et attendez ce né pas fini leurs jeunes sont en train de s’organiser on verra à ce moment là la réaction de leur chaine! Il y a certainement un complot contre le maroc..il y a des gens qui sont derrière tout ça, on a déja vu des videos de cette prison comment ça se fait que elmakhzen n,a pas serré les meusres de sécurité…croyez moi il y a qulqu’un qui veut nous mettre dans le ko, moi je pense à cet arrogant de moulahoum Hicham.

Cette liberté dans les prisons a commencé depuis qu’on a commencé à faire sortir des vidéos de l’intérieur des enceintes carcérales, depuis qu’on a commencé à voir des gens donner des cours de théologie et à partir des prisons, depuis qu’on a commencé à voir CHARAF et compagnie accuser tout le système de leur incarcération, non ce n’est pas aujourd’hui qu’il y a les téléphones portables à l’intérieur des prisons, ou les pc portables aussi, c’est depuis qu’on a voulu rendre les prisons plus supportables, depuis que les dites associations des droits de l’homme voulaient que les prisonniers terroristes vivent le bonheur dans les prisons. Il y a aussi autre chose, et il est de taille, les agents pénitenciers n’accomplissent pas leur devoir comme ils le doivent, pour un simple billet de 100 dhs , ils peuvent laisser passer n’importe quoi, l’interdit n’existe pas chez les corrompus et aussi les sympathisants . Aujourd’hui, il faut revoir tout le système pénitenciers et ses fondements. Les agents corrompus ou sympathisants doivent être traduits en justice après enquête bien faite. Ajoutons autres choses, pourquoi doit-on mettre dans la même prison les criminels qui veulent détruire ce pays avec les prisonniers de droit public ? C’est une erreur commise il y a à peine dix ans et aujourd’hui, on paie les pots cassés. en fin pourquoi ne fait-on pas subir au prisonniers des travaux publics, ainsi ils auront pu rendre service au pays qu’ils essayaient de détruire ou corrompre, en plus les travaux ne laisse pas le temps de penser à autre chose que se reposer. Pourquoi veut-on diaboliser tout le système autoritaire, policiers, gendarmes, militaires, douaniers, agents pénitenciers, services secrets ? N’ y a-t-il pas là un complot, bien programmer pour atteindre le roi et le royaume ? .(à suivre

هاد شي لي دارو اكبر دليل على انهم مدنبين وخاصهوم كتر و انا متفهماتش ليا الجزيرة و الانترنيت و الهاتف اش تيديرو في السجن؟

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

سحقا لكم ولأفكاركم السوداوية الهلامية التي يعتبر الإسلام بريئا منها، أنتم في واد والإسلام في واد،الإسلام دين التسامح وأنتم تسعون إلى زرع الفتنة بأفكاركم التكفيرية، جاهدوا في أنفسكم الأمارة بالسوء فداك أولى وأنجع، فدرء المفاسد أولى من جلب المنافع، الرسول (ص) نشر الإسلام بالحسنى وليس تحت حد السيف، فأين أنتم من السنة النبوية؟ كل من تمكن من آية أوحديث نبوي يفتي على سجيته، لكل هِلاء يقول تعالى في محكم كتابه: لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي….

le maroc devrait revoir sa politique en terme de gestion et organisation des etablissements punitenciers.Un plan d”extention devrait etre mis en place; des moyens humains et materiels seraient envisager pour que la prison retrouvent son role d”antan: a savoir eduquer pour mieux reinserer dans la societé; sinon cela serait le chaos : soyez clément pour cette chere patie

انكم تعالجون الموضوع الخطأ
انهم يضربون المعاقين والعميان أمام البرلمان فالمخزن لارحمة ولاشفقة فيه.
وقد اعتقلوا اليساريين قبل السلفيين في السبعينات والتمانينات أنسيتم. أنهم وبكل وضوح يعتقلون ويعدبون كل من يعارضهموالمثال واضح أمامكم في سوريا و ليبيا و…
الأنضمة العربية مكونة من طينة واحدة وهي طينة الاجرام والقهر.
فكفاكم خنوعا أيها الاخوة و قولوا الحقيقة ولو مع أنفسكم
انها أمريكا…