‫تعليقات الزوار

24
  • Hassan Espagne
    الجمعة 19 غشت 2016 - 13:53

    العزوف له أسباب كثيرة و لكن اهما بالنسبة للكبار هي كترة المشاكل و تنوعها فلا تبقى الرغبة في المطالعة أو في القراءة اما الصغار هي كترة اللعب واللعب تم اللعب فأصبحت عقولهم لا تقدر على التركيز و الذاكرة أصبحت ضعيفة عند الصغار. المهم كلنا في الحضيض و في مراكز الأخيرة في ساعات القراءة.

  • غير مثقف
    الجمعة 19 غشت 2016 - 14:59

    لم نتربى على القراءة او عيشنا في وسط يشجع عليها
    كما ان التكنولوجيات الحديثة ساهمت بشكل كبير في العزوف عن القراء خصوصا في المجتمعات المتخلفة اصبحنا نعيش عصر الصوت و الصورة الفيسبوك …
    ولكن القراءة متعة لا يعرفها الجميع

  • اعادة النظر في المسلمات
    الجمعة 19 غشت 2016 - 15:27

    من بين الاسباب التي كانت و ما زالت وراء العزوف عن القراءة يمكن سرد:

    – الخلط الذهني بين القراءة و القراية ديال المدرسة;
    – الصورة المهملة للقارئ حول ذاته و ترسخ تلك الصورة حول القارئ في ذهن الناس, حيث القارئ مجرد انسان معقد!;
    – انتشار ثقافة الحلول السهلة بين الناس, و ما يرتبط بها من تبحليس و انبطاح و تقديس المظاهر;
    – الاكتفاء بقواعد المعطيات الموجودة على ال web بدل تفحص المراجع الكثيرة من اجل موضوع واحد;
    – انتشار ثقافة الصورة;
    – الفكر لا يملا جيبا في المخيال الجمعي;

    كل ما اعرفه اني لا اعرف شيئا.

  • هوليود
    الجمعة 19 غشت 2016 - 15:56

    أنا شخصيا مكنقراش بزاف ولكن كنفضل مشاهدة الأفلام الدرامية حيث الأغلبية ديال هاد الأفلام كيكون مستوحى من كتاب وكيتم التسجيد ديالو صوت و صورة الشيء لكيخليك تفهم حسن من القراية و متحسش بالملل و القراءة حثى هي عندها عشاقها ولكن قلال

  • mhammed
    الجمعة 19 غشت 2016 - 16:04

    الموظف البسيط او المستخدم البسيط وكل ذوي الدخل المحدود الذين يتقاتلون من أجل رغيف الخبز يصعب عليهم ان لم أقل يستحيل عليهم اقتناء الكتب التي تبقى بالنسبة اليهم فوق قدرتهم الشرائية .. اشتريت رواية الاخوة كرامازوف لللروائي الروسي العملاق دوستويفسكي بما يقارب 400 درهم وهوتقريبا مبلغ استهلاك الماء والكهرباء لمدة شهر .. اشتريت تاريخ الطبري المعروف بتاريخ الامم والملوك بما يقارب 600 درهم وهذه امثلة بسيطة على سبيل المثل لا الحصر للتشجيع على القراءة ينبغي اعادة النظر في أثمنة الكتب حتى تكون في متناول الفقراء ولو بدعم من الدولة .

  • مرضي الوالدين
    الجمعة 19 غشت 2016 - 16:18

    العزوف عن الزاوج
    العزوف عن القراءة
    العزوف عن المساجد
    الإقبال على الزنا
    الإقبال على المخدرات
    الإقبال على البارات
    غير الله يلطف بنا او صافي

  • حسن رأي
    الجمعة 19 غشت 2016 - 16:59

    معارض الكتب أصبحت مليئة بكتب تفسير الاحلام و أهوال القبور و الخرفات بجميع اشكالها و كتب التراث البئيس للدين. يجب مراجعة هذه الكتب الصفراء و نشر كتب حديثة فيها معرفة تفسد الإنسان و تنور عقله.

  • ملاحظ
    الجمعة 19 غشت 2016 - 19:02

    اذكر في بدايات سبعينيات القرن الماضي لما انتقلنا الى الاعدادي كان الاساتذة يشجعون على القراءة حيث كل واحد يكلف بالاتيان بكتاب او قصة فتوزع اسبوعيا بنظام الدوران من بين العناوين التي مازالت بداكرتي الى حد الساعة ابان تلك الفترة مرتفعات ويدرنج .بنك القلق.ابو مسلم الخرساني النبي الاجنحة المتكسرة وقصص اخرى الكل ملزم ان يقراء كتاب اوقصة والاتيان بالتلخيص وحتى استاذة الفرنسية كانت توزع علينا قصصا من عنده النقراءها خلال الاسبوع والاتيان بالتلخيص الذي كثيرا ما كان يزعجنا حيث يوضع ويشرك في النقاش في هذه الفترة اذكر كانت الكتب المفيدة موجودة قبل ان تطغى عليها فيما بعد في الربع الاخير من السبعينيات الكتب الصفراء القبورية وكتب السحر والدجل والايديولوجيا التي غزت الساحة حيث بداءت تختفي كل الكتب العصرية المترجمة والغير المترجمة من قصص ومقالات وشعر وفلسفة الى غاية الانقراض ولم تشاهد وتعرض قط ابدا

  • محمد أيوب
    الجمعة 19 غشت 2016 - 19:06

    أمة اقرأ…لا تقرأ:
    أول ما نزل من القرآن الكريم هو:"اقرأ باسم ربك…"الآية…لم ينزل لا وحدني ولا صل لي ولا صم لي ولا حج لي…بل:"اقرأ"..وفائدة ذلك واضحة وجلية لكل ذي عقل سليم:عبادة الواحد الأحد ومعرفته جيدا لا تكون الا ب:"اقرأ".. وقد ورد في الأثر ما معناه:"عالم واحد أشد على الشيطان من ألف عابد"… وورد في القرآن الكريم تمجيد العلم وأهله،قال تعالى:"هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"،وقال جل من قائل:"انما يخشى الله من عباده العلماء"…أما عن أسباب عزوفنا عن القراءة فهي تعود الى التربية والتعليم لا أقل ولا أكثر:تربيتنا وتعليمنا لا يحفزوننا على القراءة..ذلك لأن تعليمنا منهك ومقرف ومبتذل..وتربيتنا تجنبنا القراءة وتكرهنا فيها بسبب انشغالنا بأمور أخرى تافهة لذلك لا غرو أن نحصد الفراغ ولا شيء غير الفراغ..أتابع بعض ما يجري في ريو دي جانييرو فألاحظ كيف تحصد الدول الألقاب ويتبين للمتتبع مدى حرص الدول على تكوين شبابها تكوينا يجعلها تفتخر بهم،ونحن هنا نواجههم بالقمع والهراوات والاهمال…22دولة عربية لم تستطع حصد أكثر من ميدالية واحدة أو اثنتين ذهبيتين…نحن أبطال في الكريساج والتشرميل فقط..

  • بوعجاجة
    الجمعة 19 غشت 2016 - 19:10

    إن اكثر الكتب مبيعا في وطننا هي كتب الطبخ و تفسير الأحلام وهذا دليل على أننا شعب نأكل وننام

  • طال لعلو الدم
    الجمعة 19 غشت 2016 - 20:07

    باقي ما فهمناش أننا ضحايا منظور تقليدي متخلف للتعليم. واش كاين عندنا شي مدرسة في أقسامها مكتبة؟ والو. واش كاين شي مكتبة فشي حي شعبي باقا خدامة؟ والو. من غير الكراسة والطباشير والسبورة، والو. والله لا دخلت شي قرائية لعقولنا إلا ما تغير المنظور ديالنا للتعليم. ولن تتحقق جودة التعليم والتعلم إلا بمنظور عصري متطور. الناس عنهم مكتبات فالأقسام ويعالجون هذ المشكل بطرق ووسائل تربوية والدراسات والأبحاث العلمية وليس بتدابير واستراتيجيات خطابية. فمتى سيفهم المسؤولون أن التربية والتعليم قضية أساسية للتنمية البشرية…

  • حمودة
    الجمعة 19 غشت 2016 - 21:11

    القراءة كالتربية البيتية مهارة وبلية تكتسب قبل ست سنوات من عمر الطفل ، واذا فات هذا الوقت لم تستطع ارجاعه الى ضفتها امام اغراءات السمعي البصري والشارع
    أما المدرسة فهي تعتمد وترتكز على هذه المرحلة التي يجب على الطفل أن يكون مكتسبا لها من البيت ومن التعليم الأولي ، وبفقدانها يضيع كل شيء

  • من. كندا
    الجمعة 19 غشت 2016 - 21:30

    الصراحة ان بلدنا لايشجع على القراءة٠ منذ الصغر وانا أحب الكتاب واتوق الى قراءة القصص لكن كل شيء يجب ان تدفع عليه مال٠ تقدم بي العمر الان وقدمت الى كندا ، اول شيء سالت عنه وبحثت عنه هو المكتبة٠ كل الكتب العالمية والجديدة يمكن الحصول عليها مجانا٠ الناس هنا يصاحبهم الكتاب في كل مكان٠ احس بالحزن لاني لم أحضى بهذه الفرصة في بلدي عندما كنت ادرس ولايمكنني اقتناء كتب٠

  • نعم للقرائة
    الجمعة 19 غشت 2016 - 21:40

    كيف تريد شعبا ان يقرا او حتى يتابع دراسته والبرلمان يضم اميين و الجماعات الترابية مرؤوسة من طرف جهلة بل حتى بعض قادة الاحزاب لم يحصلوا حتى على الباكالوريا. سمعت ببرلماني و في نفس الوقت رئيس الجماعة القروي لاكفاي الاوداية مراكش يدعئ عمر خفيف، لا علاقة من قريب او بعيد بالقرائة و الكتابة، السؤال المطروح والملح هو: كيف تريد لابنائ المنطقة ان يواضبوا على القراءة بل حتى اتمام دراستهم و مسؤولهم الكبير امي، اظن انه من الواجب ان تحارب المملكة المغربية الامية و ذلك باجتتات كل امي من مناصب القرار و من مختلف الادارات.

  • فايز
    الجمعة 19 غشت 2016 - 22:02

    الفقر دمر جميع الرغبات
    الرغبة في الزواج
    الرغبة في النوم من شدة التفكير والهم والغم.
    ودمر الرغبة في القراءة والمطالعة فلم تبق لنا سوى القناة الثانية التي تضحك علينا ليل نهار ونسينا صلاتنا واطفالنا ونسينا حياتنا التي مرت السراب

  • Lhaj Lahrizi
    الجمعة 19 غشت 2016 - 22:17

    جيلنا جيل بوكماخ وقبل بوكماخ كان المقرر لبناني على ماأذكر، في الطفولة كنا نتبادل قصص سلسلة إقرأ، بعد ذلك إكتشفنا الأدب العربي المعاصر فقرأنا للمنفلوطي وجبران وميخائل نعيمة، من منا لا يذكر غصن الزيزفون أو النبي، أما الفتيات فكن يفضلن قصص إحسان عبد القدوس وموازة مع ذلك داومنا على قراءة مجلة العربي الكويتية و إقرأ و العالم المصريتين، أعدادها كانت تصلنا متأخرة فكنا نشتريها رخيصة، ثم الأدب الفرنسي والإنجليزي، فقرأنا منه البؤساء، بائعة الخبز والجريمة والعقاب و اعترافات تولوسوي من الأدب الروسي٠ العجيب هو أننا كنا نقرأ لفطاحلة الكتاب في العالم من مثل الكاتب الأمريكي صاحب الرجل والبحر، ورغم صغرنا كنا نستمتع بكل هذا الفيض٠ قبل العشرين من العمر، بدأنا نقرأ باللغة الفرنسية، كان كتاب الجيب رخيصا مما مكننا من قرآءة جل القصص الفرنسية وحتي المترجمة من لغة أخرى على شاكلة ألبير كامي ولافونتن و فيكتور هوجو٠ عندما كبرنا بدأنا نبحث عن الروائع لإميل زولا ورولان دوما٠ اليوم حينما أرى أولادي لا يقرؤون، يؤلمني حالهم و أشفق على فقرهم المعرفي٠

  • أبوزيد
    الجمعة 19 غشت 2016 - 22:31

    إن القراءة لن تنقرض كما يقول بعض الباحثين، والكتاب سيظل مصدر المعرفة الأول كما يقول الأديب الفرنسي (جورج ديهاميل) ، ولكن ستقل أهمية القراءة وتزداد نسبة الاستفادة من وسائل المعرفة الأخرى وخاصة ما يتعلق باستخدام وسائل الحاسوب والقدرة علـى الاستفادة من معطيات التقنية الحديثة .
    لكن رغم هذا وذاك فإن القراءة ستظل و ستبقى رافداً مهماً من روافد المعرفة البشرية إلى جوانب الروافد الأخرى

  • سعيد
    الجمعة 19 غشت 2016 - 23:04

    نحن أمة إقرأ ولا نقرأ هذه هي مصيبتنا
    فكيف نريد أن نتقدم بدون قراءة و بدون علم .
    الكل يتهافت على التنكنولوجيا و أنا في اعتقادي لا تنهض الامة بدون قراءة
    فلنرد الاعتبار للكتاب أيها الاخوة و الاخوات و نبدأ بالتطبيق من اليوم
    و كل واحد ينشر الكتاب الذي قرأه أو الكتب التي قرأها حتى يتم التنافس ان شاء الله و الله المستعان

  • حامد
    الجمعة 19 غشت 2016 - 23:15

    نسبة النجاح في الباكالوريا للتلاميذ ذوو التوجه العلمي فهل تنتظر منه ان يقرا لمرؤ القيس و المتنبي و المعري والعقاد و الحكيم و لدرويش

  • المرصد
    السبت 20 غشت 2016 - 00:33

    صراع بين إشكالية اكتساب المعرفة .الكتاب من جهة و والوسائل الحديثة من جهة أخرى . والتفريط في إحداهما في الوقت الراهن يبني شخصية غير ناضجة فكريا ووجدانيا .لهذايجب اعتمادهما بشكل متكافيء .و نربي أجيالنا على ذلك .

  • Alexiel the Amazigh
    السبت 20 غشت 2016 - 12:30

    إقرأ القرأن أولاً …..خير كتاب و ونيس

  • العرض والطلب.
    السبت 20 غشت 2016 - 12:59

    الكتب المحترمة التي تستحق الشراء والقراءة نادرة جدا في المكتبات النادرة جدا والمتمركزة في بعض المدن الكبيرة. اما الباقي فجلها كتب لا تسمن و لاتغني العقل .مثل كتب الطبخ والكتب المسمات "صفراء "القادمة من الشرق. اذا المشكل لانحمله للعزوف عن القراء لوحده بدل ايضا للمعروض للقراءة دون ذكر الاثمنةالمبالغ فيها.

  • Ahmed Chehbouni
    السبت 20 غشت 2016 - 19:17

    1/بينما أنا أتجول بأحد شوارع مدينة أوتاوا، العاصمة الإدارية لكندا، و غير بعيد من إحدى الخزانات البلدية ، لفت نظري صندوق من الزجاج بجانب الرصيف مكتوب عليه "خزانة متنقلة". اقتربت من الصندوق فوجدته مملوءا بمجموعة من الكتب من مختلف مجالات المعرفة. الصندوق مفتوح و بداخله ورقة مكتوب عليها "خد كتابا وضع مكانه كتابا" ساعتها لم يكن بحوزتي أي كتاب وعدت لنفس المكان في اليوم الموالي و بحوزتي كتاب و بالفعل فتحت الصندوق و استبدلت كتابي بكتاب وقع عليه اختياري.
    عشت لحظة ممتعة و أنا أتفحص كتب الصندوق و أستبدل كتابي بكتاب آخر. و حتى لا أ نسي، أخذت صورة تذكارية مع هذه اللوحة الرائعة.
    حينها تساءلت مع نفسي لماذا لايضع مسؤولي مدننا رهن إشارة المواطنين هذه الوسائل لتشجيع القراءة؟ أي خزانة ضمن كل تجمع سكاني وخزانات متنقلة، "أولسنا أمة إقرأ؟"
    ربما فكرة الخزانة المتنقلة على شاكلة الصندوق الزجاجي في واجهة الطريق غير واقعية بالنسبة لبلدنا حيث لازال تدبير المجال المشترك ضعيفا بالنسبة لمواطنينا.

  • مندهش
    الأحد 21 غشت 2016 - 13:30

    القراءة الحرة المنتظمة ليست جزءا اساسيا من نمط حياتنا في بيوتنا، وهذا النمط من الحياة يجعل أمر عدم الإقبال على القراءة ( و هذا هو التعبير الأصح وليس العزوف عنها) أمرا منطقيا، إنه تحصيل حاصل. والمشكلة هي كيف نغير نمط حياتنا لتكون القراة فيه مطلبا ضروريا في حياتنا مثل الحاجة إلى الماء الهواء.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة