الكنيسة تحرض ألمانيا والإتحاد الأوروبي على مصر

الله الله ليه الكدب والافترا دا يا يا شيخ احترم شيبتك يا حج وايه العبايه الحلوه دي اشتريتها من السعوديه ولا ايه روح ياجدع صلي ليك ركعتين يمكن ربنا يتقبلهم من وشك .
يكفيكم كذباُ يا لاعقي اقدام اسيادكم في الغرب وتقولون انكم اهلها الاصليين والله انتم علي مصر اشد خطرا من الماسونين

هؤلاء الاقباط والقساوسة هم راءس الفتنة في عالمنا العربي .انهم السم الزعاف الذي ينخر الامة الاسلامية انهم يعيشون معك ويجحرضون اعداءك عليك .ان خطرهم اشد على المسلمين من خطر اليهود لدى وجب الاحتياط منهم والعمل على ردعهمحتى نتفادى شرهم

هذا من الثمار المرة للثورة. ثمن باهظ على المصريين دفعه الا وهو الفتن والسير نحو المجهول. اتاسف للشعوب العربية التي ثارت من اجل حياة افضل لكن التوقيت كان جد متأخرا, ففي هذا القرن بالذات الذي هيمنت فيه العولمة وتقاربت الامم بشكل لا يدع متنفسا لاي حدث ان يأخذ مجراه , اصبح من المستحيل انجاح اي مشروع ثوري, والثورة البرتقالية التي حدثت في اوكرانيا خير دليل على هذا الفشل رغم انها تعد اعظم ثورة في الوقت المعاصر حيث استوفت جميع النقاط اللازمة لبناء وطن جديد بكل ثقة واطمئنان.. كان الاحرى بالزعماء العرب ان يقودوا التغيير بانفسهم والخضوع للمطالب الشعبيةبشكل كلي لانهم هم من كانوا يملكون السلطة الكاملة على البلاد و القرار والتاثير في نفس الوقت, لكن تعنتهم ادى بهم الى المزابل واخذ باوطانهم الى المجهول. لا اود سرد ما جناه التونسيون والمصريون من ثوراتهم, لكن تبقى ارقاما جد مخيفة تشير الى مستقبل متشائم سيحل بهاذين البلدين الشقيقين, ابتداءا من الفوضى و انعدام الامن الى المديونية الجديدة المكبلة لقرون والتي ستتفاقم في انعدام هيكلة ادارية واقتصادية مرورا بالخسائر الاجتماعيةالتي تحتاج لعقود لتعويضها وبعضها لا يمكن تعويضه بتاتا ان كانت تتعلق بانشطار اجتماعي على اساس عرقي او مذهبي او اقليمي .ناهيك عن تكتم الغرب على هذا في وسائل الاعلام حتى يقضي حاجته. خلاصة القول, لم تعد الثورة اداة للتغيير في ظل النظام العالمي الجديد, فمساوؤها اكثر من منافعها.فلقد ابتلانا الله تعالى بحكام ان حلوا علينا عانينا الظلم والاستبداد, و ان رحلوا عنا تركونا صفرا و حملانا تأكلنا الذئاب. لكن تبقى الحكمة الالاهية هي من تدبر و تقدر الاقدار, فرب ضارة نافعة,و الصبر مفتاح الفرج.

احسنت القول اخي mustafsson تحليل منطقى للاحداث….بارك الله فيك

الاقباط في مصر و مسيحيو لبنان هي الجرثومة التي تستخدمها الجهات الغربية المعادية للاسلام و العرب هؤلاء الاقباط متعاونين جدا مع الكيان الصهيوني و الامريكان و كذلك الشأن بالنسبة للمسيحيين في لبنان بتحالفهم هذا يجنون المليارات من الدورلارات لاخراج شباب العرب عن أخلاقهم و يكفي ان نعرف بان أغلب القنوات الراقصة و السكسية يملكهارجال الاعمال الاقباط و اللبنانيين…

got ist immer da um gerechtigkeit durchzusetzen ,die zeiten werden uns zeigen wer ist wer,eins kann ich aber sagen ,wir sind muslime und wir sind stolz draufund ob man es will oder nicht,der siehg ist unsere:-)

ما قاله وقع في هولندا كذلك و لكن ليس له علاقة مع الثورة. المسيحين فقدوا مصداقيتهم في اوربا الغربية و لكنائس اصبحت خالية، و اذا ملئت بالشياب فقط. و لا من يهتم بهم. لكن المتعصبين من المسلمين هداهموا الله، يحتكون معهم الذي يكسبهم عطف الناس، ؤسالتهم باهتة و طقوسهم و صلواتهم سوقوها و تاجروا بها ودينهم افرغوه من محتواه. و الناس في العصر الحاضر لا تتقبل الاشياء هكذا بدون اسئلة. الشيء الذي جعل الاسلام ينتشر في اوربا الغربية ما جعلهم يحقدونا عليه و يردون تشويهه بكل الطرق.نعم هناك تعصب ديني اسلامي نتيجة الجهل بمقاصد الاسلام. و لكن الدين فهوحق كل البشرية ليس حكرا على احد. اتقوا الله في انفسكم و في عباده.

بارك الله فيك mustafsson و جزاك الله خيرا.اللهم وحد المسلمين واهلك الظالمن بالظالمين.
سلامي للاخوة في المغرب

الجماعات الإسلامية ترتكب تجاوزات وتحرشات ضدالمسيحيين الأقباط وبالخصوص بعد سقوط نظام حسني مبارك ،رغم أنهم شاركوا وبقوة في إسقاط النظام السابق ، من حقهم ومن حق الكنيسة المطالبة بحماية ثمانية ملايين مسيحي في مصر من ظلم وطغيان الجماعات الإسلامية والإستئصالية

بعض المتطرفين المسلمين كذلك مخطؤون فلا تعمم ولا تنسى أن أمنا هاجر قبطية وأن رسولنا الكريم أوصى عليهم

يحرص هؤلاء النصارى الاورثودوكس على تسمية انفسهم بالاقباط لاقناع العالم بانهم وحدهم السكان الاصليون لمصر,وهذه مغالطة فادحة.لان عدد المسلمين الفاتحين آنذاك لم يتجاوز الاربعة آلاف تحت امرة عمرو بن العاص رضي الله عنه,وكان بالاسكندرية وحدها خمسون الفا من الروم وكان حاكم مصر هو المقوقس تحت ولاية هرقل الامراطور الروماني.
فالمسلمون لهم الفضل بعد الله تعالى في اخراج الاقباط من رق الروم فدخل النصارى في دين الله افواجا روم واقباط.
ومن المغالطات ايضا ما يدعيه هذا الكاذب بان النصارى مضطهدون في مصر اليوم وهذا من قبيل-رمتني بذائها وانسلت-
فهؤلاء الاقباط-كما يحلو لهم ان يسموا-يتباكون على نظام مبارك المتهالك لما قدم لهم من خدمات على حساب المسلمين فكم شاهدنا على قنوات مصر وغيرها من تنصر بعض المستأجرين-المرتدين-ولم يعتب عليهم احد,في الوقت الذي تختطف اخوات اعتنقن الاسلام من النصارى حيث يتم سجنهن في اديرة ليتم اجبارهن على العودة الى عبادة الصليب قهرا وقصرا.وكم قتل منهن-وفاء قسطنطين على سبيل المثال-وكميليا شحاتة التي لا زال مصيرها مجهولا-
وهذا يتم على مرأى ومسمع الجميع ولا احد يقدر على محاسبة هؤلاء الغلاة من الارثودوكس.
وهاهم اليوم-الاقباط النصارى-يستعدون على المسلمين باخوانهم من الكاثوليك والبروتيستانت ليشعلوها حربا طائفية في مصر الحبيبة.
فهذا هو جزاء تحريرهم من الرق والعبودية التي عانوا منها ايام غزوالروم لمصر.
فقد جائنا هذا الانبا ليقول بمنطق كافرة العشير:ما رأيت خيرا قط.
وانشروا