تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:17
بني عمار يكرم العطري وبنيحيى والرامي
-
00:04
بايدن يدعم إسرائيل أمام الهجوم الإيراني
-
23:39
توقيف مرتكبي أعمال إجرامية بطانطان
-
23:27
الأردن يسقط عشرات المُسيرات الإيرانية
-
23:21
"هيت راديو" تنتصب طرفا في ملف مومو
-
23:09
مسؤول إسرائيلي يهدد إيران برد قوي
-
23:00
انفجارات وصفارات الإنذار في القدس
-
22:49
مسيرات إيرانية تصل إلى قلب تل أبيب
-
22:21
إجهاض سري يسقط 3 أشخاص بالقنيطرة
-
21:59
"فوتسال المغرب" يبلغ نصف نهائي "الكان"
-
21:56
تأهب كبير للدفاعات الجوية المصرية
-
21:52
فرنسا وبريطانيا تدينان الهجوم الإيراني
كان من المفروض أن تكون هذه العلاقات تحت إشراف رآسة الحكومة المنتخبة لتعطي لذلك شرعية لأن الحكومة تستمد قوتها من الشعب.
على الرغم من أن الملك هو رمز الدولة إلا أن ذلك لا يقوي من موقفه في العالم. خصوصا في الوقت الذي أصبح العالم يتحول إلى أنظمة ديموقراطية. كثير من المراقبين يرون أن سياسة المغرب هي رغبة ملكية خالصة. و لا دخل للشعب في ذلك. فهو الذي يسطر التوجهات الإستراتيجية إضافة لملف الصحراء.
لذا نجد البعض يشكك في موقف المغرب اتجاه العديد من القضايا بحكم أن هذه المواقف لا تستند إلى إرادة شعبية. و ما هي سوى أهواء ملكية.
لهذا لكي يكون موقف المغرب حازما، يجب أن يكون المفاوض ممثلا للشعب. يطبق السياسة التي وعد بها في البرنامج الإنتخابي. و نجاحه في الإنتخابات يعني أنه يمثل الشعب الذي انتخبه طبقا لما تعهد به في برنامجه.و بذلك سيكون صوته قويا، و موقفه صلبا و محترما. لأنه يترجم الإرادة الشعبية و ليس سياسة مزاجية شخصية.
أما أن نبقي على هذه الطريقة في التسيير، فإن ذلك يعطي صورة سلبية عنا. فلا يعقل أن نتبنى سياسة تهم بمصير شعب، لكنه ليس مسؤولا عنها. فقط عليه بالموافقة. علما أن أي فشل سيؤدي ثمنه
ان المغرب سوف يفتح الباب ويمهد الطريق لدول الغازية لدول الافريقية وسيكون قاعدتا أولي وبمتابة سمسار ، ها يمكن لدولة المغربية الاهتمام به هو تغير التعليم وتقدمه وجعل منه تعليم بناء وتعليم الخبرات التجارية العالمية وتعليم الخبر الصناعية والفلاحية واخد الشباب المغربي الي الحصول علي تقافة مفيدة توفر لهم الكرامة والعيش إلكريم وتسليحهم بالخبرات المهنية والصناعية والتكنولوجية اما السمسرة والبيع والشراء فهو مخطط لا يأخد المغرب وشعبه بعيدا وايزالة البناء العشوائي وتوقيف ضياع الاراضي في البناء العشوائي وبناء الهشاشة وتوقيف فكرة المتاجر وفكرة الاعتماد علي المحلات التجارية والتوجه الي التصنيع والتصدير وتغير المستشفيات والطب في المغرب وتدخيل الطب الحديت والاهتمام بتقديم أحسن علاج وجراحة طبية في أمراض القلب والدماغ والسرطان والمراض الخطيرة وهدا لا يمكن الا ادا أرسلنا شباب مغاربة لكسب الخبرات من الدول المتقدمة وفتحنا بالمغرب مستشفيات أوروبية وامريكية لتعلم الخبرات الطبية الامريكية وارسال الشباب الي الخارج لتعليم التجارة العالمية و العلاج الطبي اما الحال الان فالاتجاه سوف لا يادي الي تقدم مفيد وضخم .
نعم للتعاون جنوب جنوب ، وانفتاح المغرب على افريقيا كجذور قوية لتمتين الاقتصاد المغربي ومعه اقتصاديات دول افردقيا .لكن السؤال المطروح ما فائدة الشعب المغربي من اقامة استثمارات بهذه الدول وتحويل الارباح الى الابناك الاوربية تحت دريعة عدم الاستقرار والخوف الذي يسيطر على اصحاب رؤوس الاموال المغاربة اذا لم تكن هناك مؤسسات ديموقراطية ترسخ مفهوم المواطنة الحقة للمواطن وتنزع من قلبه الحقد الاجتماعي الناتج عن التهميش والتفقير والتكليخ ، فٱنا ارى ان يكون الشعب واعيا ووطنيا بالمعنئ الحقيقي للكلمة وتنعدم فيه الامية والجهل خير من الاستثمار في بلد لايعرف عنه الفقير حتى موقعه جغرافيا ,يعني الاستثمار في الانسان هو تقدم الشعوب والدليل واضح هو اليابان وكوريا ،يعني تقدم الشعوب يٱتي بتقدم التعليم والعدل ومؤسسات دستورية وطنية .
l algerie,a devancer le maroc depuis quelques annees en integrant la chine dans l afrique a travers des investissements ds tout les domaines.
les africains savent tres bien que le maroc mene un nouveau combat economique en afrique a travers des fonds khalidji.
vous n avez qu a suivre le sommet economique africain qui se tiend le 3-4 et 5 decembre 2016 a alger ainsi la reussite du sommet arabe-afrique malgre le retrait des pays du golf.
nous serons bien heureux d acceuillir notre glorieus rois SIDI MOHAMED VI dans notre 2em pays quiest le canada ou nous vivons avec notre petite famille l accceuillir a laville ou ilsera descendu le probleme est de demander a l une des cie aerienne de faire 1 remise sur ie trajet pour faciliter aux marocains d autres villes canadiennes de venir acceuillir leur roi et de l aplaudir a son arrivee ceci est la demande dea citoyens MA de winnipeg
ردا على صاحب التعليق الاول،الذى تمنى لو كانت تحركات المغرب بيد رءيس الحكومة،انبهه الى ما فى مناه من تناقض،فهو يعرف ان التوجهات الاستراتيجية حسب الدستور من اختصاص الملك ومع ذلك يريد ان توضع بيد رءيس الحكومة.ثم ان اى حزب علاقاته الولية محدودة يحكمها التقارب الاديولوجى بدل المصالح الوطنية.فلو وضعنا مصالح المغرب الخرلارجية مثلا بيد بنكيران لما تجاوب احدعدا تركيا و قطر .ولناصبه كل حلفلء المغرب العداء.اعمال العقلاء منزهة عن العبث.